
تجدد الاشتباكات المسلحة في منطقة السبعة غربي العاصمة الليبية طرابلس صباح يوم الجمعة بعد إصدار الرئاسي بيانه بوقف إطلاق النار . واوضحت وكالة أخبار ليبيا : تجدت الإشتباكات مسلحة ين جهاز قوة الردع الخاصة وقوة تابعة للإدارة العامة الدعم المركزي ، وخرجت أرتال مسلحة من اللواء 444 من معسكراتها في اتجاه مناطق الاشتباكات داخل العاصمة طرابلس. وتابعت : تركزت الاشتباكات في الطرق الرئيسية لجزيرة الفرناج، واستخدمت فيها الأسلحة المتوسطة والخفيفة، فيما أفاد نشطاء أن اشتباكات جديدة وقعت في زاوية الدهماني. واشارت إلى أن : الاشتباكات وصلت في مناطق الفرناج وزاوية الدهماني وسط حالة من الخوف والذعر بسبب تواجد
محمد حمودة المتحدث باسم حكومة الدبيبة : يعلن جهاز الردع يُعلن التزامه بوقف لاشتباك بعد جهود متواصلة من رئيس الحكومة ورئيس الرئاسي
أصدر المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي بيانا وصفه بـ”العاجل” وطالب جميع أطراف الصراع بوقف إطلاق النار والعودة إلى مقراتهم على وجه السرعة. وجاء في البيان الرئاسي: ”على النائب العام والمدعي العام العسكري كل حسب اختصاصه فتح تحقيق شامل في أسباب الاشتباكات ” . مضيفا :” على وزيري الدفاع والداخلية في حكومة الوحدة الوطنية اتخاذ التدابير للأزمة التي من شأنها فرض الأمن داخل العاصمة”.
وجدت عشرات النساء أنفسهن عالقات داخل إحدى صالات الأفراح القريبة من موقع الاشتباكات المسلحة التي شهدتها العاصمة في ليلة مرعبة أسفرت عن مقتل ثلاثة ضحايا بينهم طفل وشهدت العاصمة طرابلس اشتباكات مسلحة بين بين جهاز قوة الردع الخاصة وقوة تابعة للإدارة العامة الدعم المركزي، بحسب ما أفادت به مصادر متطابقة. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر نساء يستغثن من داخل قاعات أفراح، بالقرب من جزيرة الفرناج يطالبن بإخراجهن، وسط مناشدات بوقف الاشتباكات وفتح ممرات آمنة لخروجهن سالمات إلى منازلهن. وأكد الناطق باسم جهاز الإسعاف والطوارئ بطرابلس الدكتور أسامة علي، في تصريح صحفي ، إخلاء العديد من
استنكر عضو مجلس النواب مصباح دومة الاشتباكات المستمرة حتى صباح يوم الجمعة في شوارع العاصمة طرابلس بين جهاز الردع” والحرس الرئاسي بقيادة أيوب أبو راس ، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الضحايا. وقال دومة في تغريدة له عبر “تويتر”: “من سيعاقب هؤلاء العابثين بأمن العاصمة وأرواح المواطنين المدنيين”. وطالب دومة : بضرورة تدخل الجهات العليا لفض الإشتباكات ومحاسبة الخارجين عن القانون ووقف نزيف الدم .
نُظم بمقر بلدية تجرهي حفل تكريم للطلبة الذين درسوا اللّغة الإنجليزية في جمهورية غانا والمتفوقين من قبل مكتب الثقافة والتنمية المعرفية بحضور كل من رئيس المجلس التسييري لبلدية تجرهي إبراهيم شرف الدين ركة وعضو المجلس البلدي رجب أرزي ومختار محلة تجرهي محمد إبراهيم وعضو مجلس الشورى أبوبكر محمد ورئيس مكتب جهاز الأمن الداخلي علي بدي ورئيس مكتب الإصحاح البيئي محمد بركة وبحضور لفيف من أعيان وحكماء المنطقة والشباب. وألقى الحضور كلمات الشكر والعرفان للطالبيْن وأكدوا على ضرورة التعليم في المجتمع الحاضر وأنه بالعلم تبنى الأمم. وفي الختام قُدّمت شهادات الشكر والتقدير للطالبيْن وهما الطالب نصر إيراهيم بركة و
سليمه محمد بن حمادي كشافتي يا نغم في ذاكرتي لا زالت تداعب خيالي بهجتي بيوم الأجتماع الأسبوعي لفرقتي الذي لم يتغير عنوانها بمدرسة الخنساء في مرحلة الزهرات او الفتيات ( القيافه الكشفيه والأعتناء المبالغ فيه من كوي المنديل وثنيه بالطريق المتعارف عليها ) والذي تعلمتها من شقيقتي مرزوقه رحمها الله الذي سبقتني في الحركه الكشفيه هي و شقيقتي مريم وشقيقي احمد رحمة الله عليه .وغالبآ اجتماعنا عشية الخميس وطلة تلك القائده بهية الطله والتقاسيم التي تعلمنا على يديها الكثير من المبادئ الأنسانيه.( القائده / فاطمه المصراتي) وزميلاتي التي اذكر منهن ..سعاد الباح ..سميره دربي ..ناديه لفريطيس.وفاء المصراتي .فاطمه
سالم البرغوثي في موروثنا الشعبي وبين الأحياء الشعبية كان الأطفال يحبذون لعبة الغميضة حيث يقوم الطفل الذي وقعت عليه القرعة بمهمة العد وهو مغمض العينين وموجها وجهه للجدار بينما يختبئ بقية الأطفال في أماكن عدة. وبعد الانتهاء من عملية العد يقوم الطفل بالبحث عن الأطفال المختبئين وكلما وجد أحدهم أخرجه من اللعبة حيث تعتمد اللعبة على إجادة الاختباء والتمويه. كبر الأطفال وتحول معظمهم إلى سياسيين واقتصاديين ورجال أعمال ليعيدوا إحياء هذا الموروث وتطويره بدمج لعبة الغميضة مع لعبة الكراسي الدائرية وتتحول تلك اللعبة من مجرد لعبة لقتل الوقت في الزمن الغابر إلى لعبة لقتل البشر وإهدار موارد الدولة
سالم أبوظهير تعرضنا لحرب عنيفة، خلفت دمار وكوارث ومأسي، من الصعب حصرها، ورغم فداحة مخلفاتها ،لكن أفدح وأصعب ماخلفته هذه اللعينة ، أثارها السلبية السيئة على أطفالنا فلذات أكبادنا، فقد تورط أطفالنا في حرب ، لا علاقة لهم بها ، وأرغمناهم على معايشة ومشاهدة أعمال العنف والقتل والنزوح والتهجير والخوف والجوع والفقر والمرض والحرمان من أبسط حقوقهم. تأثر أطفالنا بمأسي الحرب ، يكون أضعاف أضعاف تأثرنا بها ، فهم كائنات ضعيفة في طور النمو ، وعاجزة عن مواجهة ضغوط الحياة اليومية العادية ، فما بالك بإجبارهم على التعايش مع مشاهد الدمار والقتل والتهجير والنزوح وأجواء القصف المستمر. وحتى