(فسانيا/ميساء التاغدي) .. أقيم بمقر المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي، ورشة حول (تأطير وآليات تفعيل نظم الحوكمة المؤسسية)، بحضور وزير النفط والغاز “د.محمد عون”، ومدير عام المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي “د.محمود الفطيسي”، ووكلاء وزارتي المواصلات والاقتصاد والتجارة، وعدد من المسؤولين بالجهات ذات العلاقة بمشروع الحوكمة المؤسسية من وزارة الخارجية، ومصرف ليبيا المركزي، وإدارة دعم القرار، والمؤسسة الليبية للاستثمار، وهيئة النهوض بالصناعة الليبية، والاتحاد العام لغرف التجارة والصناعة والزراعة، ومندوبين عن مصارف : ” شمال أفريقيا، والاندلس” إضافة لمشاركة، ومعهد التخطيط، والمعهد الوطني للإدارة، وإدارة الخدمات الصحية طرابلس، ومنظمة ممكن للتوعية والاعلام، ومن الأكاديميين والمختصين والمهتمين بهذا المجال.
فسانيا : بية فتحي : زهاية عبدالسلام نظمت المؤسسة الليبية الأكاديمية للتنمية المعرفية والاستشارات العلمية ندوة حوارية لدراسة ووضع مقترح لعلاج ظاهرة الطلاق في الجنوب الليبي ، بمقر المجلس البلدي بمدينة سبها ، بحضور جمع من البحاث والأكاديميين ، وشؤون المرأة بالبلدية والشؤون الاجتماعية والضمان الاجتماعي وهيئة الأوقاف والإعلاميين والمحامين ونقابة المستشارين القانونيين ومنظمات المجتمع المدني المهتمة بشأن الأسرة. وأفادت رئيس المنظمة ” مبروكة الفراوي ” جاءت الندوة بناء على الدراسة الاستطلاعية والدراسات الميدانية التي أجراها الفريق الاجتماعي بالمؤسسة في زيارته لمحكمة سبها الجزئية ومكتب الأحوال الشخصية والاطلاع على الإحصائيات لحالات الطلاق خلال الفترة من عام 2018 وحتي
محمود السوكني مع صدور هذا العدد يكون ملتقى الإعلام الليبي قد اختتم نسخته الثانية التي جندت لها إمكانيات حكومة الوحدة الوطنية و دعمها اللا محدود فكان بحق مبهرا في مظهره ، سخيا في كرمه على من حظي بدعوة حضوره . و انا بداية أشجع و أدعو لأي منشط يسخر لصالح الإعلام و يفعل مناشطه على أي نحو و كيفما إتفق ، لان هذا القطاع رغم شدة أهميته و قوة تأثيره على متلقي انتاجه المرئي و المسموع و المقروء ، لم يحظى يوماً بإهتمام الدولة ، و لم تحرص حكومة سابقة على ايلائه ما يستحق من الرعاية بالرغم من
تَنّوَه ” مايشبه ترسب التجارب والمعرفة ” سعاد سالم soadsalem.aut@gmail.com كيف يبدو اليوم؟ أفتح عين واحدة أتلمس بنظري الجدار الرمادي واللوحة المربعة ذات الريشات الثلاث المتلائمة مع الستائر، ثم أفتح عيني الثانية مثل طائرة تنزل عجلاتها ورويدا نحو المهبط ، يستقر وعيي على الفراش الوثير المحشو جيدا بأحلام أراها كلما أقلعت في النوم ، ولأنني صرت متزمتة حيال بعض العادات ،لم ألتقط موبايلي كأول نشاط صباحي ،أمر بالمرآة على باب كامل من الخزانة النابتة في الجدار ،أدقق في مظهري ثم صوب المطبخ أضع ابريق الماء على “الأون” وفي الأثناء أدعك أسناني ، حمام على طريقة الخمس دقائق الهولندية ،أصفف