
سليمة محمد بن حمادي لَيْتَهُمْ يَعْلَمُونَ ( ثَقَافَةُ الهَجْرِ الجَمِيلِ) نتيجة ما سولت لهم نفوسهم الشقيه من دسائس ومؤمرات لأسباب واهية علهم يكسبون ود المجاملين والمنافقين في علاقاتهم بهم.. سيدركون جيدآ غدآ ما يتغاضون عن معرفة تفاصيله اليوم..إنهم أخطؤوا بحق أنفسهم عندما ركضوا وراء أهواء أشباه الأصدقاء الذين اتخذوهم خِلّانا ونبذوا من حياتهم من ظنوا إنهم دون نضوجهم العقلي . للأسف ..ذلك النضوج الذي حلل الخيانة واستغابة أصدقاء الطفولة و مؤنسي الصبا.. ليتهم يدركون أن رياح الصبا تأتي بريحهم أحيانا.. وتستدرج معها بعض الذكريات البريئة…فتختمها آه من أجلهم لأن خانتهم خطاهم نحو هاوية ……فهم ليس بمأمن مع من
فيتوري بن سلمة بوسعدية شخصية اجتماعية مشهورة وهو رجل من أريتريا عاش في ليبيا كان يسترزق بالغناء ولبس الدنانيش والطقطقة بوسعدية شخصية متسولة تجعل الجميع يتعاطف ويتجاوب معها خاصة الأطفال الذين يتبعونه ويرددون أغنية (وين حوش بوسعدية قدّم لقدام اشوية) وهو رجل أسمر البشرة يرتدي ملابس مزركشة علق ما يمكن تعليقه عليه من علب فارغة وعظام حيوانات وأقمشة ملونة ويقوم بوسعدية بحركات راقصة ويدق الأرض برجليه ويصدر أصواتا إيقاعية جميلة تجعل الأطفال يغنون معه ويتبعونه ويدلونه على طرق الأبواب التي تفتح لتعطي بوسعدية ما تجود به ويعلق في عنقه آلة الدنقة وينقرها بعصاه فتخرج كل الأزقة لمشاهدته ….
سليمة محمد بن حمادي نعم قررت أن تزور سيادة الدكتور رئيس مجلس إدارة تلك المؤسسة المزعومة ، من بعد التواصل مع( القيم) على تربية تلك الطفلة ذات يوم ، وهو مسؤول في الخدمة الاجتماعية و شخصية محبة للخير، واختار أسرته و منزله مأوى لها عندما رفضت هي الابتعاد عن مجتمع ترعرعت بين حناياه، حينما قال القانون كلمته بانتهاء مدة إقامتها بذلك الدور ونقلها لدور آخر خاص بالفتيات خارج المدينة التي جاءتها طفلة، أشار عليها ذلك القيم بمحاولة جس نبض والد الفتاة ومحاولة إقناعه بإجراء تحليل (إثبات النسب) للتأكيد على بنوته لها جبرآ لخاطرها أمام زوج المستقبل وتأكيد نسبها
هدى حجاجي أحمد خمس سنوات سفر ماذا حوت في طياتها …؟! فتحت أذني عن آخرهما وهو يرتب فصول المأساة بذاكرتي مبتدئا بزوجة ماجنة رفعت دعوى للطلاق وقضى لها بالحكم غيابيا وطفلة خرجت تصرخ للحياة وتدريجيا تضخم رأسها الصغير بأسطورة الأب الميت … ثم دار خربة في ركن متسخ بأعلاها نسج العنكبوت له بيوتا متفرقة، تشابكت الخيوط السوداء … وماذا عن الفصل الأخير …؟! قلت مغمغما: وماذا بعد…؟ تمتم: القمار …. المنحدر الأخير. رحت أتابع قوس الشمس الهابط في استسلام نحو قاع الأفق في دائرة مخضبة بحمرة قانية …القانون الكوني لا يعرف الاستثناءات. قدم النادل بخطى حثيثة الحساب يا
شعر :: مهدي التمامي عطيت كل واحد…. كل ما في عقله تحملت…… دم الباردين………. وثقله ° ° ° ° ° ° عطيت كل واحد… كل ما في نفسه العارف هواه معاي…….. نفسه نفسه والجاهل، تقاوى فوق صدري عفسه إبليسه…………… مع كل إتجاه نتقله ¤ ¤ ¤ ¤ عطيت كل واحد….. كل ما في باله العارف معاي وسيع باله………… باله والجاهل مشى بالعكس ضاق مجاله علي ما صقلته……. ما ضوتله صقله ¤ ¤ ¤ ¤ عطيت كل واحد….. كل ما يستاهل العارف……… بعزمه شالني عالكاهل والجاهل نقص قدره.. بقدري جاهل علي ما عطيته…….. ما جميلي نقله ¤ ¤ ¤
(فسانيا/هناء الغزالي) … أقيم صباح الخميس 17-10-2019 المؤتمر السنوي الأول عن حقوق الطفل وحمايته من العنف والاستغلال تحت شعار ( حماية ) بفدق المهاري بطرابلس . وتمحور المؤتمر على ترسيخ مفهوم حماية الطفل ولتوعية اولياء الامور للحوار مع أطفالهم وتقديم النصح لهم بطرق تتناسب مع اعمارهم للحد من ظواهر العنف والتحرش الجنسي والتنمر والتطرق للاتفاقية الدولية لحقوق الطفل . المؤتمر الذي أقيم ليوم واحد كان بتنظيم وإشراف جمعية نور الحياة برعاية منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) حضره عدد من الوزراء والمسئولين ومن منظمات المجتمع المدني الدولية والمحلية المعنية بالطفل وحقوقه وعدد من الباحثين والمهتمين بشؤون الطفل وشخصيات فنية
عبد الحكيم الطويل بالصدفة إكتشفت ظهيرة اليوم بقايا هذا البيت في زقاق متفرع من شارع بن عاشور يبدو أنه في طور الهدم … وقريباً سيكون مجرد أثر بعد عين مثل الكثير من روائع المعمار الطرابلسي المُزالة لا أعرف من هي الأسرة التي سكنته … ولا أعرف ما إذا كانت من أصل أندلسي مثلما هو حال الكثير من العائلات الليبية … إلا أن من ما بقي من نوافذ هذا البيت يؤكد لي دون شك أنه بناء أندلسي صميم … ليس هذا فقط بل كان على ما يبدو بيت فخم يمتلك مصممه حس فني معماري عالي فانظر إلى جمال أعمدة
سليمة محمد بن حمادي من بعد طول تردد تعدى السبعة عشرعامآ قررت زيارة سيادة الدكتور ( رئيس مجلس الإدارة ) بمؤسسه حيوية جدآ من مؤسسات المدينة .. المدينة التي كانت شاهد عيان على تفاصيل قصة حب جمعت بين سيادته وبين ابنة الجيران تلك ( اللطيمة) التي فاقت على الدنيا لم تجد أنفاس أمها بجوارها ولم يألف لسانها على نطق كلمة ( ماما أو أمي) أسوة بإخوانها وأخواتها من أبيها عندما ينادون زوجة أبيها التي هي والدتهم ، وغاب عنها سبب لما لا تواصل مع الركب في استخدام ذات اللقب مع زوجة والدها واكتفت رفقة شقيقها وشقيقاتها الأربعة باستخدام
صافيناز المحجوب المواقف الصعبة تجعلك تعيد حساباتك وتعيد حتى قناعاتك ببعض الأمور لم أتساءل أو حتى ينتابني أي استفسار بخصوص خلق الله للزوجين الذكر والأنثى فالأمر لا يحتاج إلى فاهم خارق أو حتى مجهود عضلي للفهم ولكن السؤال الذي فعلا كنت أحتاج إلى معرفة إجابته هل تستطيع المرأة أن تعيش من غير الزوج؟ وهل يستطيع الزوج أن يستمر من دون المرأة؟ كنت أرى المطلقات والأرامل بعضهن كن أقوى وكن مسيطرات على حياتهن وكنت أسمع وأشاهد بعض الانهيارات والتفكك الأسري وكيف يظهر ضعف المرأة من دون مساندة زوجها أو انهيار الزوج وعدم سيطرته على أبنائه بعد انفصاله عن الزوجة
عبدالله مينا ﺑﻌﺪ ﺃﻋﻮﺍﻡ، ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﻛﻢ ﺍﻟﻤﺪﺓ؟ . ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺟﺢ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺳﻨﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻵﻥ، ﺳﺘﻨﺘﺸﺮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﻱ ،ﺳﺘﻈﻞ ﺗﺴﻤﻊُ ﺑﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻌﺘﺎﺩﻫﺎ ﺳﺘﺴﻤﻊ ﺑﺄﻥ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻳﺘﻴﻢ ﺑﺄﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻳﺘﻴﻤﺔ !. ﺳﻨﺴﻤﻌﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﻨﺎ . ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ! ﺳﺘﺴﻤﻌﻬﻢ ﻳﻘﻮُﻟﻮﻥ ﻭﻳﺮﻭُﻭﻥ ﻗﺼﺺ ﺁﺑﺎﺋﻬﻢ، ﺳﻴﻘُﻭﻟﻮﻥ إﻥ ﺃﺑﻲ ﺗﻮﻓﻲ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺮﺏ ،ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﺔ . ﺳﺘﺴﻤﻌﻬﻢ ﻳﻘﻮُﻟﻮﻥ ﺃﺑﻲ ﺗﺮﻛﻨﻲ ﻓﻲ ﺳﻨﻴﻦ ﻋﻤﺮﻱ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺫﻫﺐ ﻟﻠﺤﺮﺏ ﻭﻟﻢ ﻳﻌُﺩ . ﺳﺘﻨﻈﺮ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻭﻗﻠﺒُﻚ ﻳﺘﻘﻄﻊ ﺣﺰﻧﺎً ، ﻭﺳﻨﺤﺰﻥ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺮﺏ ﺑﻌﺪ
عبد الحكيم الطويل في مدينة طرابلس القديمة هناك من يجتهد في أن لا تتوقف الحياة الثقافية والفنية برغم الكثير جداً من التخلف والقمامة والجهل والمقاومة القبيحة الشرسة لكل جميل نظيف .. برغم الكثير ممن يخالفون قانون التطوير والصيانة بداخل المدينة … حيث يشترط القانون أن يكون متوافقا مع طراز المدينة المعماري. وبرغم الكثير من الجهلة الذين استولوا على مبانٍ أثرية تاريخية فيها وشوهوها تماماً … كان جهاز إدارة المدينة القديمة يخطط لإعادة توظيفها كمراكز ثقافية جديدة. للأسف نحن الآن لا نعيش فقط في غياب القانون … بل وسط بركة غياب مفهوم أهمية طرابلس القديمة لكل ليبيا وتاريخها وواجهتها
حكمت محكمة فرنسية لصالح صاحبة ديك كان قد اتهمه جيرانها بأن صياحه يقض مضاجعهم في الصباح الباكر. وموريس، الذي يعيش مع مالكته في جزيرة أوليرون الجميلة الواقعة قبالة الساحل الفرنسي في المحيط الأطلسي، كان قد اتهم بإزعاج زوجين متقاعدين يقيمان في مسكن مجاور. واجتذب نبأ إحالته للقضاء انتباها واسع النطاق، وحصل على العديد من المؤيدين والمساندين. وعبرت مالكته، كورين فاسو، عن غبطتها لقرار المحكمة، إذ نقلت عنها وكالة فرانس برس قولها “هذا نصر لكل الذين يجدون أنفسهم في نفس الموقف، وأتمنى أن يكون القرار سابقة بالنسبة لهم”. وكان محامو فاسو حاججوا في مرافعة جرت في أبريل/ نيسان الماضي
مُكْتَشِفُ مُومْيَاء ( وَانْ مُوهِي جَاج ) البروفيسور فابريزيو_موري أبرز علماء الآثار الذين عملوا بليبيا وصاحب أهم الدراسات عن منطقة تادرارت أكاكوس ومكتشف مومياء “وان موهي جاج” عام 1958 أثناء التنقيب في كهف صخري صغير يقع في وادي ” تشوينت ” في منطقة “تادرارت_أكاكوس” شرق مدينة “غات” هذا الاكتشاف أحدث ضجة علمية بين الأوساط المهتمة لأن جميع الأبحاث توكد بأنها الأقدم في أفريقيا لكنها لم تلقَ الاهتمام الكافي لتسويق وإجراء أبحاث أكثر أو ترجمة الأبحاث التي قامت بها جامعة روما والمهتمين. توفي العالم موري في عام 2010 عن عمر ناهز ال 85 عام وكان دائما يقوم بزيارات إلى
اسماعيل خوشناوN ************ أيا قلم هلْ سالَ منكَ في يومٍ ما سيقتْ إلى رُؤيتي مُعجزةٌ مِنَ الْقِيَم أعْرفُ أنَّكَ الْوَفي لولاكَ في عالَمِنا لَبَغى الْجَهلُ وانْتَقَم عُقْمٌ مِنَ السَّلامِ سادَنا عَتَبَةُ واقِعِنا قدْ ملَّتْ مِنْ تِلْكَ الْأنغام إيَّاكَ عَنِّي يا زَمَن عَقارِبُ السَّاعةِ مِنْ سِحْرِ ما رأَيتُهُ قَدْ عَفَتْ خَطَّ الْمَدَارِ ونَصَبَتْ مَقْعَدَها على الْقِمَم أيا حمامةَ الْودِّ أمَا عَزمْتِ الْإقْتراب لِمَا رأيتُهُ الْآنَ سَنَنْوي بَدْءَ الْإعْتِكاف ونَمْسَحُ مِنْ ذاكِرَتِنا الْمَنام الْيومَ رأَيْتُ الْعَجَبْ رَبيعٌ حَلَّ ها هُنا في كُلِّ شِبْرٍ أزْهارٌ تُغازِلُ عيونَنا أطفالٌ قَدْ نَحَتُوا قريباً مِنِّي لُغةً غيرَ التي عَهِدْناها : قَدْ سَقَينا التَّعَصُبَ ومَحَونا
عبد الله مينا .. ﺣﻴﻦ ﺃﻣﺴﻜﺖ ﺑﻘﻠﻤﻲ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﻓﻜﺮﺓ ﺃﻛﺘﺒﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺬﻛﺮﺗﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺃﻧﻪ ” ﻻ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﻋﻘﻠﻲ، ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻋﺼﺮ ﺃﻓﻜﺎﺭﻱ، ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻼ ﺟﺪﻭﻯ، ﻓﺒﺪﺃﺕ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﻋﺼﻒ ﺫﻫﻨﻲ ﺍﻟﻤﺘﻌﺐ، ﻟﻜﻨﻲ ﻋﺪﺕ ﺇﻟﻰ ﻧﻘﻄﺔ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ ” ﻻ ﺷﻲﺀ ” ﺛﻢ ﺗﺴﺎﺀﻟﺖ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﻧﻔﺴﻲ : ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻛﺘﺐ ؟ ﻓﻮﺟﺪﺕ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﻧﻔﺴﻬﺎ ” ﻻ ﺷﻲﺀ ” ، ﻓﺸﻌﺮﺕ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻌﺪﺍﺀ ﻟﻜﻠﻤﺔ ” ﻻ ﺷﻲﺀ ” ، ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺃﻛﺘﺐ ﻋﻨﻬﺎ ! ـ ﺣﻴﻦ ﺗﺴﺄﻝ ﺇﻧﺴﺎﻧﺎ ﺣﺰﻳﻨﺎ : ﻣﺎ ﺑﻚ؟ ﻓﻴﻘﻮﻝ ﻟﻚ ” ﻭﻻ ﺷﻲﺀ ” ، ﻓﺎﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻣﺎ ﻳﺘﻼﻃﻢ ﻓﻲ ﺻﺪﺭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ ﻓﻲ
الدكتورة :: فريدة الحجاجي مَوْسُوعَة لَا عِلْمِيّة تِتَنَاوَلُ مُصْطَلَحَاتِ اللّهْجَة اللّيبِيّة وَلَا تَهْتَمّ بِرَدّةِ فِعْلِ القَارِىءِ. مصطلح الحلقة: (الشَّعَر) وهو ما ينمو على رأس الإنسان من زوائد على هيئة خيوط ، ويحمل نفس المعنى في اللهجة الليبية ،، ويُطلق على شعر المرأة في بعض المناطق الليبية مصطلح (غثيث) خصوصاً عندما يكون كثيفاً ويميل إلى النعومة ، وقد تغنّى الشعراء الشعبيون وأيضاً المطربون في ليبيا بجمال المرأة انطلاقاً من شعرها .. فتُوصف بأنها أم غثيث و أم جدايل و أم السوالف ، وقد قال لها الفنان محمد حسن في الأوبريت التراثي (النجع) : نُخّي يا أم اقْصَاصْ طويلة ع
في 14- 01 – 2019 أعلنت الجمعية المصرية لأدب الخيال العلمي عن تنظيمها لمسابقة تحت شعار “أدب الخيال العلمي كوسيلة مقاومة” وهي أول جمعية لأدب الخيال العلمي في مصر تجمع كُتَّابا ونُقَّادا من حملة المؤهلات العالية والتخصصات الأدبية والعلمية الرفيعة، حيث تجاوزت المشاركات الـ24 نصا من عدة دول عربية، من بينها نصوص لرئيس الجمعية ذاته “د. محمد نجيب مطر” وبعض أعضاء وإدارة الجمعية. وفي 21- 06- 2019 أعلنت الجمعية عن نتيجة المسابقة، حيث حصد الترتيب الأول فيها القاص والمهندس “عبدالحكيم عامر الطويل”، بتقدير 96% عن قصته “أقوى الأسلحة”، وقد غطت فعاليات المسابقة عدة مواقع وصحف محلية وخارجية، كما
أ / علي بوقصة أتذكر أنه في زمن الستينات زارنا رجل بدوي يعيش في الصحراء فأعطتني والدتي مبلغ 3 قروش لغرض شراء زجاجة بتر صودا لهذا الضيف وفي ذلك الوقت لم تكن هناك كهرباء في المحلات وكانت تستخدم ثلاجات قاز وعندما قدمتها للضيف شربها رشفة واحدة لأنها كانت صغيرة الحجم وقال لي ياولدي لكان جبت لي اثنين من هالمشروب طيب وين كيف اطعمتها لقيتها تمت.
أقدمت سيدة عجوز عن عمر يناهز (102 عاما) على قتل جارتها التي تبلغ (92 عاما) ، بدار رعاية المسنين في بلدة شيزى سور مارن شمالي فرنسا . حيث عثر أحد العاملين في دار الرعاية على الضحية، مقتولة في سريرها، وعلى وجهها آثار كدمات حادة . وذكرت السلطات الفرنسية أن التحقيقات أشارت إلى أن المرأة المتهمة بالقتل تسكن في الغرفة المجاورة للضحية، وكانت في حالة هياج شديدة، وأخبرت أحد أفراد الطاقم الطبي بأنها “قتلت شخصا ما”. ووفقا لفحوص تشريح الجثة أعلن أن سبب الوفاة “خنق وضربات في الرأس”، حسب صحيفة “الغارديان” البريطانية. وبسبب حالتها، تم نقل المرأة المسنة إلى
صافيناز المحجوب عمتي تراكي توفاها الله قامت الدنيا ولم تقعد وامتلأت صفحات الفيس بوك بصورها وكل شخص يقول ما في جعبته هذا يترحم وذلك يحمّل جهات ما المسؤولية . أول مرة أشاهد فيها عمتي تراكي منذ ما يقارب العشرة أعوام مضت دخلت على دكتور العظام تشتكي من وجع في كتفها الأيمن وكانت تحمل شوالا ثقيلا لا أعلم ما بداخلة ولكن الحمل الثقيل كان واضحا فقال لها الطبيب الوجع من الشوال بدليه على الكتف الآخر قالت له حاضر وخرجت وبعد سنوات كنت أسمع فقط عن عمتي تراكي ومقالبها أحيانا لرجال المرور في بواباتهم أو حديثها الطريف مع بعض الناس