

شاعَ حينا من الدّهور أنّ الفلسفةَ أمّ العلوم.لكنّ الفيلسوف عبد الله العروي أهدى المكتبة العربيّة روايتيْ ” الغربة” و ” اليتيم” و أستاذ الرّياضيات الصّحبي الكرعاني أهدى قريته ” عين حمد” رائعته “دفاتر الجيلاني” و أستاذ الاُقتصاد محمد كوني يعودُ في عطلة الرّبيع هذه إلى” مدنين” حاملا لها روايته البِكرَ ” العزف على أوتار الثّلج” الّتي ظلّت حبيسة أرشيفه و أرشيف بيروقراطيّة دور النّشر عشرين سنة ثمّ كان لا بدَّ أن تنشر . عرفتُ محمّد كوني منذ مطلع التّسعينات فتى ينحتُ في الصّخر كي يعيش و يتعلّم و كان ناشطا في دار الثّقافة زمنَ ” عمر خشيرة” و

لعينيكِ وهما تدويان في وديان قلبي البعيدة منحاز للبطالة للعمل اليومي الروتيني في ازالة اقدامي من فوق الغامك وتوديع الأشجار التي جرفتها المياه منذ الاف السنين في البحار منحاز للخسارة لإفلات غرقي المدهش والأمساك بقشتكِ وهي تطلب مني عدم الوثوق بها منحاز للهزائم لحوادث السير السخيفة لفن العيش على حواف الطرق السريعة منحاز للانهيارات لسقوط الاعشاش بسبب الطيبة المفرطة للانجرافات الطينية لحرائق مخازن المؤن للوقوف كالعاشق الغبي حين تنتهي لعبة الكراسي.

كنت وجبة شهية تعرف من أين تأكلني.. كلما التقينا تأخذني على محمل العناق.. تضع عقدا من الياسمين على عنقي تستهل به كمقبلات.. تمرر سكاكين أصابعها الرقيقة على وجهي.. وقبل أن أغادر أجهز كأسا من دموعي.. تهضم به وجع المسافات بيننا..

لَكَ الصّبحُ، كلُّ البياضِ المعَلَّقِ فوقَ الغيومِ، لكَ الآنَ، خُذْهُ ولا تَتَرَدَّدْ. سَتَلْقَى نشيدًا فريدًا يَليقُ بعينَيْكَ فابسُطْ جناحيكَ، اُسْمُ قليلاَ، فأنتَ الملاكُ الوحيدُ الّذي يتجلّى هديلاَ يردّدهُ الطّيرُ في أفْقِ كلّ سماءٍ جديدَةْ… لكَ الأرضُ، كلُّ التّضاريسِ أنتَ مَداهَا… وأنتَ الرّبيعُ المعَلَّقُ في شَجَرِ الخَوْخِ تَنْبِضُ بالاِرْتِوَاءِ، وتحفَظُ في الرّوحِ أسْمَاءَ كُلِّ الزّهورِ، وكُلِّ الطُّيورِ الَّتِي حمَّلَتْ شوقَهَا للغُصونِ… لكَ الأرضُ، ما أَرْوَعَ الأرضَ، وهي تُقبِّلُ نَعْلَيْكَ مزهوّةً باللّقَاءِ، وتَفرِشُ تحتَ خُطاكَ فَراديسَ منْ أمنياتٍ بعيدَةْ!!! لكَ البَحْرُ، هذا الّذي لا يَنامُ… لكَ الاِزرقاقُ الـمُعتَّقُ في أُفْقِهِ، منذُ بدْءِ الأزَلْ… لكَ الأغنياتُ الّتي هِيَ زادُ الـمُسافرِ يَبْحَثُ

أركضُ كالمستحيل عند ذاكَ الوشْمٌ اللعوب، فنتازيا تُراود مهد الخزف كالطين يناهز مجرّة الأبد وتنور الأزل يصهدُ رغيف القمح الضرير وإيماءة الريح يا سيّدي لم تقترف ذنبًا على مرآى الليل الضئيل وسؤال الضوء مقامٌ ينثال على هوْنِ النشيد وحكمة الإيقاع صهيل يدغدغ مقام الفضيلة، حتى الأسئلة المُلحّة فهي إلى زوال وعدم، وكذلك الأوطان والغيابات وربّما حتى آخِرِ الأحلام التي حملتك أيُّها الكهل إلى معارجِ الخيال، وأنا وحيدًا أمضي إلى مُنتصفِ الخُواء، أدُسُّ المعنى بين أصابع الوقت، حيث تُحلّقُ المُفردة عند لُجَجِ المجد، ذاكَ السرد الرضيع الذي قادني إليكِ يا مورينا وأنتِ ربيبة الماء، كانت الأرض محضُ ذنبٍ لا

حضرتُ أمس الثلاثاء حوارية حول (الصورة الفوتوغرافية وجماليات السرد الأدبي) بدار الفقيه حسن بالمدينة القديمة شارك فيها كل من الشاعر والصحفي عبد الحكيم كشاد، والشاعرة الصحفية فتحية الجديدي، وتولى إدارتها الزميل الكاتب والشاعر المصري محمود سباق. ومن خلال طرح ورقتي المتحدثين الكريمين تباين مفهوم الحوارية وفقاً لعنوانها (الصورة الفوتوغرافية وجماليات السرد الأدبي) وذلك من حيث المعنى الدقيق للصورة الفوتوغرافية، ففي مداخلتي أشرت إلى أن المصطلح الفني لمفردة الفوتوغرافية يحيلنا إلى اللقطة الورقية المصورة الثابتة Printed Photo، بينما ما طرحه الزميلان يذهب بنا إلى مفهوم الصورة الفنية التصويرية الوصفية في السرديات باستخدام حروف وكلمات وعبارات اللغة النثرية، وليس إشارة

حينما لا يستطيع اللسان أن يزرع فضاء الحوادث حروفًا يانعةً لتصبحَ أشجاراً تملأُ القلوب بالنجوى، وتزهر أغصان الحياة بألوان الجمال المسموع فيعشق الذهن مواقيت الكلام، عندها تعلن العيون عن قدرتها على تعظيم شعائر الصمت والصبر فتزف عرائس الدموع متراقصة في مهرجان الأحزان. يا لها من لحظات يتوقف العقل عندها طويلا طويلا إذ تتسرب خيوط الظلام في خلسة الغفوات ومهارة محترفي اللصوصية ليصبح الظلامُ سجانا للضياء، وتغدو البسمة أسيرة في قيود الألم. من تراه يعطف على الدمعات اليتيمات في حلقات العميان، ومن ينتبه لبكاء الوليد في جوقة الصم. إن الدموع تشعر بمرارة اليتم أكثر من صبي فقد والديه في

محمد الزنتاني أذهلته أشعار محمد الشلطامي , حفظ منها قصائد كاملة , وردّد الكثير منها أمام أصدقاءه , ولم يشغله إلا سؤال واحد , لم يستطع أن يطرحه على أحد , * * وفي أمسية باذخة غمرته جرأة مفاجئة , فطرح سؤاله على الأصدقاء المتسامرين قائلا : ما حيرني , هو مقدار الألم الذي في قصائد الشلطامي , وحجم المعاناة البادية في تجربة السجن التي كابدها ببطولة نادرة ، وفوق كل ذلك ، حجم الأمل الكبير في المستقبل ! . . أعني , أليس هذا أكثر مما يطاق , على كاهل شخص واحد ؟! فرد الجالس

إلى : محمد الأمير ___________________________________ يكتب العشّاق لحبيباتهم الشعراء يكتبون للسيدات، تكتب الذئاب لقطعانها ، تكتب الصّحف الأخبار الطازجة ، يكتب المعلمين لئلا تذوب أصابعهم الطّبشور المتظاهرون يكتبون لتتذكر الأنظمة، المطر يكتب لشهقة الأرض الأولى… [ 1 ] كان الزمان متواطئا والهواء خفيفا على الرئة، الطُرق لازالت في بِكر عُرسها والجميلات يصهلن في السّاحة قبل الشرايين، كانت الطيور تغنّي ويُسمع لها صدى والنهر يجري وله خرير والخرطوم تضع أحمر شفاهها يوميًا وتسّرح ضفائرها للصباح. نبذّر الوقت الملِل ونضحك، ندّخر السنين ونهِبها فجأة لعابر سبيل أو لسيدة حزينة، نغنّي وتسمع الجدران نبكي وتبكي معنا أشجار النّيم وفرندات

أنا يا “هِندُ” مَرهونٌ لأمسي ولي ماضٍ، بهِ أُضحِي وأُمْسِي أعيشُ على بَقايا “ذِكرَياتي” وفي مِحرابِها صَلَّيتُ خَمْسي فلا أمَلٌ يُراودُني فألهو ولا حُلْمٌ يُواسيني، ويُنْسي فَلا.. لا تَسألي يا هِندُ عَنِّي فَمُذْ رحَلَتْ “رَبابُ” نَعَيْتُ نَفْسي ووَدَّعتُ المَشاعِرَ، غَير أنِّي.. أُضِيءُ شُموعَها لبَصيصِ أنسِ فتَهفو للرَّبابِ بَناتُ قَلبي ورُوحي، والجَنانُ، وبَوْحُ هَمْسي.. وأنفاسُ الضُّلوعِ ولَحْظُ عَيني وسَمْعي، والخَيالُ، وكُلُّ حِسِّي فَعِيشي – إنْ أرَدْتِ – بِظَهرِ قَلبي وكُوني ظِلَّها إنْ زُرْتِ قُدْسي وإلَّا.. فاترُكيني في شُجوني وخَلِّيني إلى سَكَراتِ يَأْسي

علي جمعة إسبيق ولدت على يد امرأة جاءت مصادفة لمشفى القرية ، لم يكن هناك إلا قطعة اسفنج واحدة ، قطعة اسفنج ومقص ، في مستشفى فارغ إلا من ممرضة بدينة وعاملة نظافة بطيئة جدا ، ( جاتك بنت ) ، احلولك وجه الزوج _ عليك بخت أسود المرأة _ من رحم السواد يخرج النور عانقتني أمي ، أخرجت ثديها وبدأت في ارضاعي ، الرياح تجوب الغرفة التي تجلس أمي داخلها ، تعانقني ، سأسميك ( فرحة ) ، والدي يضرب بإصبعه علبة السجائر من خلفها ، كان ينتظر أن أكون ولدا ، لكنني لست الله ، الله

اختتم الصالون النسائي بمكتبة اليونسكو بسبها فعالياته الثقافية والتراثية للموسم الرمضاني لعام 2025م، حيث شهد اليوم الختامي جلسة حوارية تحت عنوان ” الأزياء الشعبية في الجنوب الليبي: تراث وثقافة “. واستضافت الجلسة مديرة جمعية فزان للفنون والتراث، سليمة حمان، والصحفية منى توكا، بمشاركة منظمة نقوش فزان ، بحضور عدد من النساء والأمهات المهتمات بالتراث ، إلى جانب مشاركة أطفال ارتدوا الأزياء الوطنية مثل الزبون والبدلة العربية واللباس الفزاني والتارقي . سلط الضوء على الزي الفراشي والزي التباوي للمرأة التباوية، بالإضافة إلى الزي التارقي ، وذلك لإحياء التراث الثقافي والحفاظ عليه من جيل إلى جيل. كما تم عرض مجموعة

رشاد علوه بعد المداورة والمحاولة، وعادة ما تفشل، فإن الطائر المقطعي يتسيد الموقف والمكان، ويفرض سيطرته على سمائه وأرضه، فقد استوعب الدرس بمرارته، لذلك لن يسمح لأقرانه والآخرين الوقوع في نفس الموقف، فما إن يرى طائراً يقف أمام المضربة -أداة الصيد- حتى يقوم بطرده، والدخول معه في عراك حتى يبعده عن المكان، ويظل يتسيّد المكان ومرتفعاته وعينه الثاقبة تمسح المكان، وما إن يشاهد طائراً أمام المضربة وقد شده الطعم وأغرته رقصة الدودة: أبلق تعال هاى الدودة.. أبلق تعال حمره سودة. حتى ينقض عليه ويبعده عنها، وتستمر اللعبة بين الطائر المقطعي الذى أفتك حريته عنوه، وأصبحت السماء ملعبه وقوة

كان بيتنا قريبا من السكة الحديد ، يبعد ربما أقل من مآتى متر ، كنت أسمع صفارة القطار القادمة من المجهول فى عمق الليل – كل ليلة عندما نأوى إلى الفراش أنا واخوتى فى حجرتنا الصغيرة – كانت للحجرة نافذة ضيقة تطل على المنور المفتوح على الشارع الخلفى والطريق السريع على العالم وقطعة السماء التى تبدر منها النجوم والصدى الطويل لصفارة القطار التى تشعرنى بالخوف والضياع ؛ وكأنه مارد يصيح بحنجرته فى الأحراش – لم أكن أدرى كيف لطفل فى مثل سنى الصغيرة أن يصله ذاك الإحساس – ربما رسالة من الغيب فى غياهب المجهول قادمة مع المتدكدك

الأديب الحاج بن حضرية بَكَتْ سماواتُ حزني وانطوى زَمَني ** ومزّقَ الدمعُ قلبِي واعتلى شَجَني سعدٌ، أيا طيّبَ الأرواحِ، مُلْتَجَأً ** قد كنتَ نورَ الدّنا، والود في السكنِ ما زالَ دفؤُكَ في الأرواحِ يسكنُها ** لكنْ سكنتَ ثرى الآهاتِ والوَسَنِ خلودُ، يا زهرةً قد كانَ والدُها ** شمْسَ الحياةِ، وركنَ الأمنِ والوَطَنِ نامتْ مآقيكَ في دمعٍ يُغالبُها ** شوقٌ يُناديهِ في الأسحارِ لم يَهنِ وشريفةٌ تزرعُ الذكرى مؤرّقةً ** كأنَّ سعدًا نداءٌ في صدى الزّمَنِ لكنَّ في الخلدِ سعدًا لم تَزلْ يدُهُ ** تُهديكَمو دعما في الأزمات والمِحَنِ فارفعْنَ بالدّعْوَةِ الغرّاءِ منزلَهُ ** فالدّعْوَةُ الغُرُّ تُجْلي ظلمةَ الكَفَن

هذا الشاعر يقطر عذوبة ويتهادى قلمه رقة وعمقا في آن.. فيما يشبه زهرة بنفسج حزينة تمسك مسبحة فيروزية عتيقة باهظة الثمن…! إنه (ناجي العصر الحديث) بقلمي الشاعر الفذ الأريب ،، وكما أرى لاميته الأخيرة( كُلَّما أحبَبْتُ شَيئًا أَفَلا) في ثوبها القشيب…. القصيدة (من بحر الرمَل) يقول فيها : كُلَّــما أحبَبْتُ شَيئًا أَفَـــــــلا فالأسَىٰ بي لَمْ يُغــادِر أََمَـلا ومَتَىٰ آنَسَ قلــبي غَرَضـــــًا يَخْشَ جُرحًا نازِفًا ما انْدَمَلا هلْ إذا أحبَبْتُ حُزني مَثَـــلًا رَحَلَ الحُزْنُ كَمَنْ قَد رَحَلا؟! ضَعضَعَتني شِدَّةُ الدهرِ وكَـمْ كنتُ قُدَّامَ الدَّواهي جَبَــــــلا كُلُّنـــــا للدهرِ يَبقَـــىٰ هَدَفـــًا

كنت في كل العروض العسكرية أحمل الرايات مرات كثيرة أضعها أمام المنصة مرات كثيرة أكون أمام العرض المرة الوحيدة التي لم أحمل فيها راية بيدي هي تلك التي لفوا بها جثتي، وحملوها إلى المقبرة الجثة التي تم دهسها هي أنا الرجل المتروك كمآتة تحت شمس الظهيرة ريثما يمر القائد هي أنا الألة التي تتحرك إلى الأمام والخلف التي لا تبتسم التي تتكرر اسماً ورقماً ورتبةً ، دون أن تنبس رمشة عين هي أنا الجندي الذي يمشي على الخطوط تماما ً يؤدي التحية للمنصة الرئيسية المليئة بالرتب ويلتزم بالايعازات العسكرية حين تطلب منه بصرامة أن يقدم السلاح أن يركب

نيفين الهوني أَتَى رَمَضانُ يُزْهِرُ في ربانا .. وَيَمْلَؤُها بهاء سَوسنِيَّا تَنادَتْ في الدُّجى الأرواحُ شَوْقًا… وَفَاحَ الطُّهْرُ فِي الأَنْفَاسِ حَيَّا وَفي المِحْرابِ دَمْعٌ لا يَبِيدُ… يُنَاجِي اللهَ مُبتهلا نَقِيَّا سَلامٌ فِي المَسَاءِ يَفُوحُ عِطْرًا… وَيَنْشُرُ في الدُّنَا خَيْرًا وَرِيَّا فَصَوْمُ النَّفْسِ يَرْفَعُهَا نَقَاءً… وَجُودُ الكَفِّ مدرارا زَكِيَّا فَيا شَهْرَ الهُدَى، مَهْلًا فَإِنَّا.. قَضَيْنَاكَ ابتهاجا سرمديا سَلامًا كُلَّما تأتي كريما…وَنُورَكَ فِي المَدَى يُهْدِى سخيا 2 أُحُدٌ تَحدَّثْ، أنتَ النَّبْضُ والذِكَرُ وأنتَ في مَوكبِ التَّاريخِ مُزْدَهِرُ هنا النبيُّ، هنا الأبطالُ قد صَمدوا كالسَّيفِ يلمعُ، ما جبنوا ولا كرُوا هنا الصَّحابةُُ، أَسْيَافٌ مُدببةٌ تُرِي الأعادي ضِياءَ الحَقِّ إذ ظَفِرُوا لكنَّهُ

فسانيا : حليمة حسن شهدت المنطقة الجنوبية احتفالية بمناسبة تفعيل ديوان وزارة الثقافة والفنون بالحكومة الليبية ، بحضور رئيس ديوان الثقافة والفنون بالمنطقة الجنوبية، ‘ جمعة هيبه ‘ ، إلى جانب مديري مكاتب الثقافة والفنون، وعدد من ممثلي مؤسسات المجتمع المدني، وجمع من المهتمين بالشأن الثقافي في البلاد. تخلل الحفل مشاركة مميزة للأطفال، الذين ارتدوا أزيائهم التقليدية المعبرة عن الأصالة والتاريخ ، حيث عبروا عن سعادتهم بهذه المناسبة التي تجسد تراث وحضارة ليبيا.

(ا) المواعيد .. جرس الانتظار و غضب المسافة من طولها . (ل) المواعيد .. سفر الحرف قبل ارتفاع اللحن من جمر الرئتين إلى قلق الحنجرة . (م) المواعيد .. فصل من فصول المجاز و ترتيب الواقعي على فصول الذاكرة . (و) المواعيد .. بلا ورود … كي نقترب أكثر من الدرامي في عيد الجلاء . (ا) المواعيد .. خجل البلاغة من فعلة أفعالها و خوف المضارع من نسيان أحلامه . (ع) المواعيد .. أكثر من سبعين مضافا إلى صوت الخرافة بدم الخيال . (ي) المواعيد .. أنهكها التكرار كسقوط قطعة ثلج من بياض حليب الغمام . (د) المواعيد