فِي قَرْيَةِ الأوْلِيَاءِ شَاعِرٌ حُرُوفُهُ مِنْ كِتَابِ الصّبْرِ

فِي قَرْيَةِ الأوْلِيَاءِ شَاعِرٌ حُرُوفُهُ مِنْ كِتَابِ الصّبْرِ

  • الاديبة :: نيفين الهوني

شاعر عامية وغنائي وكاتب مسرحيّ مصريّ حمل صفة أمين عام مساعد للأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر 2012/2013 تحصل على العديد من العضويات منها عضو للأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر 2013/2014 وعضو مركزي بإقليم وسط وجنوب الصعيد الثقافي و عضو نادى أدب أسيوط وعمل في المجال الثقافي كمدير ومؤسس صالون أسيوط الثقافي بقصر ثقافة أسيوط وسكرتير مجلس إدارة نادى أدب قصر ثقافة أسيوط سابقا و مدير تحرير مجلة ( اللقاء ) التابعة لفرع ثقافة أسيوط سابقا رئيس نادى أدب جامعة أسيوط من عام 1996 إلى عام 1998 كما عمل صحافيا في بعض الصحف مثل صحيفة الأسايطة ( مؤسسة ولاد البلد ) مشرف على الصفحة الثقافية وصحيفة أسيوط اليوم ومشرف على صفحة ( ثقافة وفنون) سابقا حيث فاز بالعديد من المراكز الأولى في المقال الصحافي على مستوى الجمهورية المصرية ونشرت أعماله الشعرية في العديد من الصحف والمجلات الأدبية العربية ، صدر له مجموعة دواوين شعرية : ديوان ( حواديت من نهر الحلم ) عن فرع ثقافة أسيوط سنة 2002 و ديوان ( آخر عنقود الألم ) عن فرع ثقافة أسيوط سنة 2011 ضمن مشروع النشر الإقليمي وديوان ( حروف من كتاب الصبر ) عن الهيئة العامة لقصور الثقافة 2016.وله تحت الطبع ثلاثة دواوين شعرية هو محمد جابر محمد متولي الشهير ب( محمد جابر المتولي ) الشاعر المسرحي الذي صدرت له مسرحية مونودراما ( بطل من ورق ) تم ترجمتها للغة الكردية وتم عرضها على مسرح كلية الفنون الجميلة بمحافظة أربيل بالعراق عام 2013 للمخرج الدكتور عبد الرحمن التميمي وتم عرضها فى مهرجان الغرفة بأسيوط وفازت بالترتيب الأول في الإخراج والعرض المتكامل والتمثيل وهي من إخراج هاني محمد 2017 ومسرحية ( سكوت بني عدي هنصور ) تم عرضها على مسرح قصر ثقافة أسيوط احتفالا بالعيد القومي للمحافظة ومسرحية ( توشكي لينا وبينا ) للأطفال وتم عرضها في مهرجان الشباب والرياضة علم 1999 وفازت بالمركز الثاني على مستوى محافظة أسيوط ولديه أيضا أوبريت غنائي تحت عنوان ( آه وآه يا ضنايا ) وتم عرضه في حفل ختام مهرجان القراءة للجميع عام 2003 شارك في الكثير من الفعاليات والمهرجانات الثقافية بالتربية والتعليم والجامعة والشباب والرياضة بأعماله المسرحية بالإضافة إلى وجود ست مسرحيات تحت الطبع وهي (المشهد قبل الأخير ومسرحية محاولة الخروج عن النص ومسرحية مواويل شبعانة ألم ومسرحية من هامش النهاية ومسرحية كفر المخابيل ومسرحية قرية الأولياء ومسرحية دقات خائنة ( مونورداما )) قال عن بداياته وأمه في حوار أجري معه في قناة القاهرة برنامج الصالون (البداية كانت من أمي وهذه دعوة لكل أمهات الأطفال لتعليم أطفالهن حكاية ما قبل النوم لأن هذا الأمر يعلمهم الخيال ويفتح مجال التخيل لديهم والخيال بداية لكل موهبة حيث أن أمي حينما كانت تبدأ في حكايتها تفتح أمامي شاشة عرض وأبدأ في التخيل وتتحول الحكاية إلى صور ومشاهد وأبطال ومن بعد حولت هذه الحكايا إلى نصوص شعرية واستخدمت بعض مفرداتها أيضا ومن ثم القراءة كانت بابا أيضا لتغذية الموهبة في أعوامي الأولى ثم بدأت في كتابة بعض الخواطر في المرحلة الثانوية ثم ظهرت جلية وانفجرت في المرحلة الجامعية بجامعة أسيوط حيث كان النشاط الثقافي بداية التسعينيات مكثفا ومميزا وزاخرا )من أبرز ما كتب قصيدة اللي فات اللي فات /صفر دايب م السكات/ غنوة دبلت فوق غصون الذكريات اللي فات / حلم مات بس سايب ليل حزين جوه العيون/ ناي بيعزف في القلوب لحن الجنون والرتوش في الوش حفرت/ ألف كهف من الوجع اللي فات كله مات واللي فاضل/ واد وسموه الجد

شـــارك الخبر علي منصات التواصل

صحيفة فــــسانيا

صحيفة أسبوعية شاملة - منبع الصحافة الحرة

شاركنا بتعليقك على الخبر :