المحامي / أحمد خميس يطلق على أحد المصادر التفسيرية للقانون. بمعنى أنه من المصادر المفسرة للقانون القضاء في ليبيا يرتكز النظام القانوني الليبي على مجموعة من القوانين المدنية والجنائية التي تتخذ من الشريعة الإسلامية مصدرًا لها. وكذلك المبادئ القانونية الإسلامية. ويطبق القضاة مبادئ الشريعة الإسلامية في القضايا المتعلقة بالأحوال الشخصية وفق القانون رقم 10 الصادر سنة 1984. * المبادئ الأساسية التي يرتكز عليها القضاء في ليبيا: 1. مبدأ استقلال القضاء. 2. مبدأ المساواة أمام القانون. 3. مبدأ المساواة أمام القضاء. 4. مبدأ علانية التقاضي. 5. مبدأ التقاضي على درجتين. 6. مبدأ تأمين حــق الدفاع. يتألف النظام القضائي من
محمود أبو زنداح زليتن تقود الاتحاد الأفريقي من الخاصرة في عدة مجالات منها المساعدات وفعل الخير والتعليم ، تتقاطع المصالح وتتباعد مع رجال السياسية ولكن خريجي المسجد الأسمري للعلوم الإسلامية لهم رأي آخر وفعل واحد ممجد . كثير من شيوخ قبائل وساسة ورؤساء دول أفريقية في فترة من الفترات كانوا طلاب علم بالجامعة الأسمرية أو بالمسجد الأسمري على نفقة المنارة الإسلامية ولهم علاقات وذكريات مع كبار الشيوخ والطلبة ، بهاتف من طالب علم ليبي بقائد أفريقي يرد له بالسمع والطاعة ودون الهاتف أو بهاتف من قبل السراج لا يستجيب له في عدد كبير بالساحة الأفريقية ولا يرون في
د / عابد الفيتوري أعتقد أنه في مكان ما يوجد شخص ستتغير حياته بسبب ما أقوم به اليوم .. ربما هذا الشخص لم يولد بعد .. ربما لن يكون هذا الشخص موجودًا بعد ، وسيكون موجودا يوما ما بعد موتي .. أو ربما هذا الشخص موجود بالفعل ويبحث عن بعض المساعدة الآن . أشعر بالحماس الشديد في كل مرة أعتقد فيها أن عملي يساعد شخصًا ما ، حتى وإن كان ذلك بالقليل. إذا كانت إجابتي ، أو ما أكتب ، أو أي شيء آخر أقوم به يمكن أن يجعل حياة شخص ما أفضل ، حتى لو ابتسم فقط
أ / سالم ابوخزام نزلوا بأطواق النجاة عاموا وسبحوا لمسافات قليلة لحسن الحظ لا أكثر ، اقتادتهم الشرطة الإيطالية وخفر السواحل إلى نقاط التجميع بعد أن استلمتهم وعدّتهم واحدا واحدا . ..حيث تصل يقول حمزة ، تتنفس الصعداء ويبدأ عالم جديد بالنسبة لك . إن أول ماتفقده (الأذان) وسماحة الإسلام والوطن وكل الطقوس التي جعلت بلادنا من أروع البلدان. ..أنت بلا أية شهادات وبلا مستقبل وبلا مأوى وبلا وطن . .. عليك أن تبدأ أي عمل فالمهم لقمة العيش ولكنها بغير كرامة ، بل لأنزع عنها إنها بإذلال ولكن ربما إلى حين فكما قلت لكم إنها الأقدار فقط
الكاتب الكبير / المهدي يوسف كاجيجي بعد سقوط نظام سبتمبر كنت عائدا إلى طر ابلس عبر الطريق الساحلي برفقة صديق ، أوقفتنا احدى البوابات، كانت طوابير تنتظر، ومجموعة من المسلحين بملابس مدنية يقومون باستلام الرخص والبطاقات الشخصية، ويقومون بنقلها الى غرفة بها جهاز كمبيوتر للفحص. تداعبنا مع الشاب الذى استلم بطاقتينا الشخصية، وبعد أن أطلع عليها نادى على شخص يبدو أنه المسؤول وقال بصوت عالى: يا برهوم هونى وغدامسى، لم يلتفت برهوم، ورفع يده الى اعلى محركها يمينا وشمالا بلا اية مبالاة فأعيدت لنا البطاقات، وسمح لنا بالمرور ،ضحكنا يومها، وسألت صديقى متعجبا: كيف عرف اننا هوني وغدامسي
الكاتب / محمود أبو زنداح. asd841984@gmail.com الصدقة هي الشفاء لكل الجروح الظاهرة منا وأيضا بلسم للقلوب الغاضبة علينا ، يوم تهجَّم الجمع من كل صوب على المنارة الإسلامية لم يقلقني الحجر وتألمت لجراح البشر وقد أثلج صدري رجوع اللحمة الوطنية لأهل زليتن رغم الضرب عليها مبكراً …. ضربت البنادير وارتفعت الحناجر وبقت الرؤوس تهتز مع الأجساد تمايلاً يتغنون بالأسحار، سكارى هو الفن الذي يفتديه من يحب ويعرض عنه من أراد ويبقى دون التشدد في رغبةً أهل البيت الواحد … لم يقف الضرب لأهل الوطن بإظهارها بمظهر الضعف والكراهية بإنزال أقصى التهم والازدراء لها من بعض الحمقى الذين لايفقهون
الكاتب / إبراهيم فرج أعتقد أن ليبيا لم تشهد تناحرا وتلامزا وعداوة وتشفيا بين أبناء شعبها فيما سبق كما تشهده الآن وكذلك لم يسفك بها دماء كما سفكت خلال السنوات الثمانِ الماضية وإلى الآن ولم يشهد تاريخ ليبيا مثل ما ذكرت فما الذي حدث وما الذي أذكى الفتنة لتستشري بين أبناء الشعب الواحد؟ فنحن شعب يكاد يكون من صلب رجل واحد إن جاز الوصف ويجمعنا دين واحد ومذهب سني واضح ، إذن ما هو السبب ياترى ؟ ولنعرج قليلا إلى ما حدث قبل أكثر من شهر بمدينة غات وتعرضها لكارثة السيول ولنرى كيف كانت فزعة المدن الليبية لإغاثة
الكاتبة / صافيناز المحجوب القلم أقوي سلاح في بلاد الحريات فكم من قلم خط بضع كلمات اشتعلت بسببها الحروب وبضع كلمات حل السلام على بلدان وهو أيضا قد يكون سببا في وضع نهاية لحامله . أتذكر في بداية كتاباتي الصحفية قمت بإجراء تحقيق صحفي عن ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينتي وبدأت الزيارات الميدانية لبعض البيوت وأخذت القصص كل يوم تزداد بؤسا وغرابة والإهمال يطالهم من بعض الأسر ومن الجهة التي يفترض بها أنها وجدت لخدمتهم ومراعاة صحتهم وبدأت أنشر الحقائق فقامت الدنيا وبدأ المسؤول يزبد ويرعد وعندما لم يجد من الغوغائية حلا يريحه قرر التوجه إلى الطرق غير
محمد عبدالحميد المالكي يقترح جاك دريدا مفهوم التحويل(Transformation) بدلا من مفهوم الترجمة. ذلك أن الترجمة ليست فقط من لغة أجنبية إلى اللغة الأم، بل أيضا داخل اللغة نفسها. أو كما يؤكد هيدغر: “إنه إن كانت عملية الترجمة تَلاقٍ ما بين لغتين، و تجعلهما تدخلان في حوار بينهما، فإن ذلك لا يشكل العنصر الجوهري للترجمة.. لأن الكلام نفسه، إذا نُطق به، و كتب داخل اللغة الأم، يكون في حاجة إلى تأويل. وبالتالى، فإن هناك بالضرورة ترجمة، و ذلك داخل اللغة الأم ذاتها”. و لعل هذا ما يبرر وجود قواميس لا تنقل لغة إلى أخرى، و إنما تترجم اللغة ذاتها.