كشف تقرير صحفي إيطالي، سر انسحاب أليساندرو باستوني مدافع إنتر ميلان وإيطاليا، من معسكر منتخب بلاده المقرر إقامته خلال الـ48 ساعة المقبلة. وقرر روبرتو مانشيني، المدير الفني لمنتخب إيطاليا، استدعاء قائمة اللاعبين للدخول في معسكر لمدة 3 أيام، من أجل تعزيز عملية التواصل بينه وبين اللاعبين الحاليين بالمنتخب والمنضمين الجدد لصفوف الأزوري، قبل تصفيات الملحق الأوروبي المؤهل لكأس العالم 2022. وفي الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، انسحب باستوني من معسكر إيطاليا، ليحل محله أليسيو رومانيولي مدافع ميلان، وسط أنباء بتعرضه للإصابة. وذكر موقع “توتو ميركاتو ويب” الإيطالي، أن انسحاب باستوني من معسكر إيطاليا ليس بسبب الإصابة، مؤكدا
ذكر تقرير صحفي اسباني عن تواجد موسى سيسوكو وكيل أعمال ديمبلي في إسبانيا مؤخرًا من أجل الاجتماع مع إدارة برشلونة لمناقشة وضع اللاعب الفرنسي. وفجر برنامج “الشيرنجيتو” الشهير، مفاجأة بنشر بصورة لهاتف سيسوكو وهو يستقبل مكالمة من ليوناردو المدير الرياضي لباريس سان جيرمان الفرنسي. هذا ورفض ديمبلي عروض التجديد التي قدمها برشلونة مؤخرًا، مما دفع النادي لتوجيه رسالة صارمة له إما التجديد أو الرحيل، على لسان الإدارة والمدير الفني تشافي هيرنانديز. يُذكر أن رحيل ديمبلي، سيسمح لبرشلونة بضم ألفارو موراتا مهاجم السيدة العجوز ونيكولاس تاجليافيكو لاعب أياكس لتعزيز صفوف البلوجرانا في الميركاتو الشتوي.
يشارك الأيام القليلة القادمة عن دار الجابر كتاب أمنيتي والبقرة البيضاء للفنان والكاتب والمؤلف أحمد ابراهيم حسن ويضم الكتاب مسرحيتين للأطفال وتستند مسرحية أمنيتي على مقطع نثري للشاعر أحمد رفيق المهدوي يقول فيه بتصرف: ( الأماني كالأشجار.. تكون بذرة في البداية.. ثم تنبت.. فنقول: آه لو أن لها أوراق! فتورق.. فنقول: لو أنها تكبر.. فتكبر.. فنقول: ليتها تزهر.. فتزهر.. فنقول: ليتها تثمر.. فتثمر.. فنقول: ليتها لو أكثرت. وهكذا أمنياتنا) أما مسرحية البقرة البيضاء.. فيحاول جحا كما تعاودنا أن يصنع بظرافته خديعة يكسب بها مال بشكل سريع.. ولكنه يفشل ونجد أنه هو المخدوع وأن الحفرة التي حفرها لغيره وقع
وهبي البوري اجتازت السيارة المدينة وانسابت بين الحقول والمروج الخضراء في طريقها الى ( المرج ) تحمل بين جانبيها العروس ، وقد تبعها سرب من السيارات مشحونة بالاطفال والنساء . وكان المساء جميلاً والهواء عليلاً وقد نفض القمر الغيوم عن وجهه وأسفر ضاحكاً كأنما أراد أن يشارك القوم في سرورهم وأهتز النخيل وإشرأب جريده ليحيي العروس ، وقد أمتزج ضحك النساء ولغطهن بصوت المحرك وصياح الاطفال وسرورهم فكان حقاً منظراً جميلاً أخاذاً انبسطت له أسارير الجميع ما عدا خليل سائق سيارة العروس ، فأنه ظل ماسكاً بآلة القيادة عابس الوجه متحجر المآقي ، كالصنم لا يشعر بما يحيط
عفاف عبدالمحسن كما أحب .. أظل أحب .. جنونا مجونا .. وما الحب إلا انطلاق الرؤى حيث العبث .. صَمُوتَا بلا أي نطق أصبحتَ أمسيتَ أرعدتَ أزبدتَ .. يقول انفعالك .. لن نفترق فذاك انبعاثك وَلَهَاَ بروحي .. تخيرتُ هذا الرفيق كما أنت أنت .. وديعا جميلا .. حنونا رحيما قريبا بعيدا .. أهملتَ وقتي .. أو انك جئت بعدت لكي تكتفي من ضجيجي أو انك عدت عطوفا بقلبي الذي يعشقك .. عرفت مسالك دربٍ إليّ .. يأتيني بك .. أو انك تهت أحبك.. أغرق فيك.. نهارا وليلا أريد امتزاجا بروحك تلك أريدك فيّ .. مزيجا يذوب رويدا
هادي دانيال قليلٌ مِن الوقت يكفي لإنهاءِ نرجيلتي قبْلَ حَظْرِ التّجَوُّلِ في الطُّرُقاتْ قليلٌ مِن الخُطواتِ إلى البيْتِ أدْفَع بابَ الفَراغِ وَأصرُخُ مِن قاعِ رُوحِيَ: – لا شَيءَ يَبقى أعيشُ لأشْقى وَطَيفُكِ يَلْمَعُ في جَنَبَاتِ الغُرَفْ إلى أن يَسودَ الظلامُ على الجَّنَباتْ المَصابيحُ مُطْفأَةٌ كَيْفَ لي أن أُداعِبَ أزرارَها وَالأصابعُ عَوَّدْتُها أنْ تُداعِبَ – كَي يَطْفَحَ النُّورُ- زرَّيِّ نَهْدَيْنِ مِن ياسمينِ الحياةْ الوسادةُ يابِسَةٌ كَحَجَرْ وَالسّريرُ كَتابُوتِ مُنْتَظِرٍ حَتْفَهُ يَنْتَظِرْ وَأنا أتَمَدَّدُ فَوْقَهُما حَالِماً بابتِسامَةِ عَيْنَيْنِ دَمْعُهُما يَنْهَمِرْ مثلَ شَمْسٍ إذا بَزَغَتْ في مَطَرْ!.
منى ماجري حكايتي مع هذا البرد لا يسكت راويها..أنا لا أحب هذا البرد الذي يذكرني بوجه أمي البارد بعدما قالت لي ،معك الله وقلبي الذي سينبض بك في القبر وأنا لا آمن جانب البرد الذي ينتهك خدر المفاصل ويسلمني للأوجاع ،ويرتهن ذكائي فأتحول إلى محبرة تمد المداد بحكايات العاطلين والبطالين وهتافات الجياع .. وأنا أحزن لقدوم البرد ،فأي حزن يرسله البرد في الشهر الأول من العام ؟! برد صدره يخيفني صوت الرصاص يرتد منه إلى سنوات الضياع وأحيانا يا للغرابة يذكرني بنشوة سرت في غفلة الفرح من الغدر بين الأوصال يا لهذا المخاتل ،لا عهد له أنا لم
عبدالحميد بطاو مـرثـيـّـة ٌ غير مجـد يـة ٌ للصديق الراحل في صـمت: (عبدالله القـويرى ) لـيـس ثـمـّـة مـايُـوجـع القـلب َ غــيرانـتـكـاس الجـراح القـد يمــهْ حـينـما تـتـفـتــّـقُ نــازفــة ً لحـظـة الحـزن ِ مـن هــول ذكــرى ألــيـمــهْ لـيس ثـمـّـة مـا يفــزع ُالـرّوح غــير التـّـوجـّـس مـن كـل شــيئ يحــيط بــها وهى تـهـبط راعشـة ً نـحــو قـــاع الـهــزيمــهْ كـلـّـنا لـم نـزل مـثـلمـا كـنت تـعـهـدنـا نـتــبادل أدوارنــا ونـغـيـّـرألــوانــنـا ونـجـهـّز فـى شــبـقٍ نـرجـسىّ مــلامـحـــنا لتـكـون ملائـمـة ً لحـضور الولـيمـهْ كـل شـيئ كـمـا كــان مـــازال مـهـمـا وجـوه ٌمضـتْ ووجـــوه ٌأتــتْ كــل شـيئ كـمــا كــان مـــازال حـتى وإن كـانت التـّسـميا تُ القـديمـة ُ قــد بــدّ لـــتْ
سالم أبوظهير الباحثان عبد المنعم صالح قريرة، وأنبية صالح الفيض، نشرا في أواخر شهر أبريل العام الماضي بمجلة جامعة سبها للعلوم البحتة والتطبيقية، دراسة ميدانية على واقع إدارة الأزمة في مؤسسات التعليم العالي بليبيا ، و جامعة سبها كنموذج لتطبيق الدراسة. تبنت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي الذي يعتمد على وصف وتفسير البيانات، فاعتمدت في جانبها النظري على البيانات والمراجع والدراسات التي لها علاقة بموضوع الدراسة. و اعتمدت في الجانب التحليلي على جمع المعلومات وتصنيفها، فتم توزيع استبيان على عينة ممن استهدفتهم الدراسة في جامعة سبها و استوضحت آراءهم حول ممارسات إدارة الازمة التي حددها الباحثان في ( التخطيط