

ترجمة محمد خطاب *** لم أرغب يوما أن أكونَ نجمةً في سراب السماء أو مثل روحِ الأصفياء رفيقةً صامتةً للملائكة لم أفترق يوما عن الأرض ولم أعرف النجمةَ على الأرض أنا ثابتةٌ بجسدي مثلُ ساق نبتةٍ أرتشفُ الرّيحَ والشّمسَ والماءَ لأحيا خصبةٌ بالاشتهاء خصبةٌ بالألم على الأرض أنا ثابتة حتى تُثني عليّ النجومُ وتهدهدني النسائمُ أرقبُ عبر بابٍ صغيرٍ لستُ سوى رنين أغنية لستُ أبديةً لا أبحثُ سوى عن رنينِ أغنيةٍ في نحيبِ رغبةٍ أنقى من صمتِ الأسى الساذَجِ لا أبحثُ عن عُشٍّ في هيئة ندى على سوسن جسدي على جدار كوخي الحي بريشة الحُبّ السوداء تركَ العابرون

أينما ترفع كأسك، أخبرني بذلك. كي أبسط كفيّ وأفتح من روحي نافذة، يعبر منها المطر. وكيفما تغرق، أو تتحجرّ، أخبرني بذلك. لأجهز لك نفسي، وأعدّ عينيّ لمعتين أبارك رجوعنا العظيم. في هذا الظمأ المفزع، نكون سويا. شجرة يانعة بقدم واحدة نلامس التراب بمحبة ورأفة. وعلى وقع ذكرى ماء ينهمر، نتعانق بشدة. لا جدوى من أن نحافظ ،على تفاصيلنا القديمة. تمزقت المعاطف والأكمام من هول الريح وافترقنا. أينما ترفع كأسك، كن بخير. وأخبرني بأنك تحبّني، بملء حواسك الجديدة. وهبني قلبك في كأسي الفارغة. فإني متعبة جدا والآلام في صدري هشيم كؤوس.

تستعد مدينتا قربة وتازركة من ولاية نابل لاحتضان الدورة الثانية من الملتقى العربي للنص المعاصر، وذلك أيام 23 و24 و25 ماي 2025، تحت شعار “المجاز الأخير: الشعر تمرين على الوجود”. ويجمع الملتقى هذا العام نخبة من الشعراء والباحثين من تونس وعدة دول عربية، ليطرح أسئلة الكتابة في زمن الذكاء الاصطناعي، ويعيد التفكير في راهنية النص الشعري وجدواه. ينظَّم الملتقى بإشراف وزارة الشؤون الثقافية، والمندوبية الجهوية للشؤون الثقافية، وبالشراكة مع دار الثقافة محمود المسعدي بتازركة، ودار الثقافة حسن الزقلي بقربة، ويتميز ببرنامج متنوع يجمع بين القراءات الشعرية، والورشات الفنية، والمعارض، والعروض الأدائية، والمداخلات الفكرية. ينطلق اليوم الأول من الملتقى

كيفَ اسْتَطَاعَتْ هذِهِ البِنْتُ النَّقِيَّةُ أَنْ تَرَى طِفْلَ الدَّوَاخِلِ فِي حَشَايَ مُعَذَّبًا وَهْوَ الْمُسَافِرُ فِي الْفَرَاغِ مُدَلَّلًا يَغْفُو بِقَارِعَةِ الْغِيَابِ لِيَسْتَرِيحَ مَا بَالُهَا؟ رَاحَتْ تُفَكِّ ضَفَائِرَ اللَّيْلِ النَّدِيمِ لِكَيْ أَرَى ٱلضَّوءَ… ٱرْتِعَاشَةَ يَاسَمِينٍ فِي الْمَدَى وَدَنَتْ عَلَى كَتِفِي، فَأَوْرَقَ خَدُّهَا ٱلْعِنَّابُ غُصْنًا هَائِلًا وَشَذًى سَمَاوِيًّا يُلَطِّفُ شُرْفَتِي وَسِوَايَ مُنْفَتِحٌ عَلَى الْأَكْوَانِ أَجْمَعَ ذَلكَ السِحْرِ المُغَطًّى لِلْأَرَائِكِ حَيْثُ يَنْسَابُ الْحَنِينُ قَصَائِدًا فِي لَيْلَةِ التَّغْرِيبِ وَاصْطَكَّتْ أُنُوثَتُهَا بِآهَةِ لَوْعَتِي يَا هذِهِ الْبِنْتُ الشَّقِيَّةُ فِي ٱنْعِكَاسَاتِ الرُّؤَى فِي اللَّا مَكَانِ تَبَغْدَدِي يَا مِلْءَ عَيْنِي أَنْتِ يَا شَرَفَ الأُنُوثَةِ حِينََ قُلْتُ سَلْوَتَهَا لِتُرَتِّلِي الأَوْرَادَ حَوْلَ وِسَادَتِي وَلِتَسْقِنِي ٱلْخَمْرَ ٱلْحَلَالَ إِذَا أَتَيْتِ هُنَا

ما كان السلمُ غيرَ أداةِ الوصلْ بين الماءِ وبين الماءْ فتَنسك ……. سَنقُصُ عَليك الآن ما لم نقصُص قَبلُ عَليهِم فَتَموضع ……. رُمحاً ونَبيء مَرويٌ عَنهُ مَرويٌ مِنهُ مَرويٌ لهْ وأتُفِقَ عَليهِ عَنْ سيرةِ عَطشٍ عَْن جَدلِ الخَوضِ عَنْ لُجَةِ وقتٍ ساطِعة الحُزن وعِجاف السّبع قَطعٌ قَطعْ بالقَطعِ … الجَئهُ … الشَوفُ العَقل الزَمَهُ ……. العَقلُ الجُمعة الجُمعةُ جُمعةْ والأحَدُ السَبت الرائي تَوشَح ……. حي حي وتَناولَ ……. ما بعدَ الري الرِي الرَي العارفُ … بِسُلافةِ حُزنٍ وفَضيلةِ وي تَطَوح ……. الضّي الضّي لَكنَ الوَلدَ الشِّعر مُشاكس ؟! اشتَجر ……. أفقيًا يَقرأُ يجتَرحُ ……. ويَردُ النَهر عَن

بين القانون والعلوم السياسية يفيض الوادي أدبا جارفا عند السنوسي في حوار مع فسانيا: صالح السنوسي ، ووقوف على الجسر القديم. خمسة عشرة عامًا في الغربة: تجربة أثرت على أعماله الأدبية بين القانون والعلوم السياسية تتربع الرواية على عرش السنوسي التاريخ يتشكل بعناصره الثلاثة: الحدث، والزمان، والإنسان التاريخ الشفهي ، موضوع مُغْرٍ للرواية رواياتي كلها ذات متكأ سياسي التاريخ والهوية من أهم مصادر الالهام . ليس هناك شخصية حقيقية في العالم الروائي حتى وإن كانت مستوحاة من الواقع. المشهد الثقافي الليبي يتأثر بكل ما حوله في البيئة الداخلية والخارجية . الرواية الليبية تتطور لأنها نشاط ذهني فردي. الادب

فسانيا / زهرة موسى ، منى توكا نظّم المركز الوطني للمأثورات الشعبية، اليوم، احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للتنوع الثقافي، تحت شعار “التنوع الثقافي جسر للسلام”، وذلك بمقر المركز في طرابلس، بمشاركة عدد من موظفي المركز وممثلين عن مكونات ثقافية من الجنوب الليبي. وأكدت خديجة علي محمد علي، مشرفة وحدة بالمركز، أن هذه الفعالية تهدف إلى تسليط الضوء على دور التنوع الثقافي في ترسيخ قيم السلم الاجتماعي، وإبراز مدى ترابط المجتمع الليبي رغم كل التحديات. وأضافت أن المركز اختار هذه السنة أن تكون الاحتفالية بسيطة ومركزة على إبراز رمزية التعدد الثقافي في ليبيا، من خلال عرض نماذج من الأزياء

فسانيا / نعيمة المصراتي .. كرّمت مؤسسة ليبيا للجميع للتنمية والثقافةوالتدريب مجموعة من القامات الصحفية الليبية، عرفانًا بما قدموه من جهد، وما تركوه من أثر في مسيرة الإعلام والصحافة الوطنية، تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لحرية الصحافة .التكريم جاء على هامش الحوارية التي نظمتها مؤسسة ليبيا للجميع للتنمية والثقافة والتدريب تحت عنوان:”الإعلام الليبي بين حرية التعبير وأخلاقيات المهنة” .الحوارية التي أقيمت بمركز موارد منظمات المجتمع المدني بطرابلس كانت بمشاركة نخبة من الصحفيين، والمثقفين، والفنانين والأكاديميين أساتذة الجامعات الليبية، والحقوقيين، وعدد من مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني غير الحكومية، وأقيم طوال يوم أمس الأحد الرابع من مايو.وكانت أبرز المحاور التي

هي فاطمه الضوء يأتي من قناديل القصائد فاطمه أوَ كلّما فتّحت عيني في الغياب أرى وميضا من حروف الفاطمه جُنّ الغياب ولم يصدّق أنّ في الأرض التراب تحوك شاعرة قصائد في الأزلْ الاسمُ فاطمة الأزلْ… عنوانها في الغيم، تمطر حينما في الأرض لا تجد الحروف طريقها القصوى إلى المعنى الأزل… الأهلُ: نصفٌ في الغياب تضمّهم وتقول: هات كفّك يا أبي… ضعْها على رأسي فقد أسميتَ روحي فاطمه والنصفُ في الأرض البعيدة صدّقوا أحلامهم… هي فاطمه، هي في وميض الشعر يشرقُ في الأزلْ زَرعت قصائد في الغمام فأمطرت ذهبا… هل تكتبون الشعر؟ _ نحن فقط ندوّن نبضها…تلك التي فاضت

قبل لقائكِ دربت لساني على أن لا يتلعثم كعادته.. وكيف ألتقط وردة بخفة شاعر وأهديها لك.. كما أنني حفظت أغنية لمطربك المفضل.. لم يخطر في بالي أن أتعلم السرقة كي أنهب عقارب ساعتك حين رأيتك تملين الجلوس في حديقة قلبي..

الأديب الحاج بن حضرية بَكَتْ سماواتُ حزني وانطوى زَمَني ** ومزّقَ الدمعُ قلبِي واعتلى شَجَني سعدٌ، أيا طيّبَ الأرواحِ، مُلْتَجَأً ** قد كنتَ نورَ الدّنا، والود في السكنِ ما زالَ دفؤُكَ في الأرواحِ يسكنُها ** لكنْ سكنتَ ثرى الآهاتِ والوَسَنِ خلودُ، يا زهرةً قد كانَ والدُها ** شمْسَ الحياةِ، وركنَ الأمنِ والوَطَنِ نامتْ مآقيكَ في دمعٍ يُغالبُها ** شوقٌ يُناديهِ في الأسحارِ لم يَهنِ وشريفةٌ تزرعُ الذكرى مؤرّقةً ** كأنَّ سعدًا نداءٌ في صدى الزّمَنِ لكنَّ في الخلدِ سعدًا لم تَزلْ يدُهُ ** تُهديكَمو دعما في الأزمات والمِحَنِ فارفعْنَ بالدّعْوَةِ الغرّاءِ منزلَهُ ** فالدّعْوَةُ الغُرُّ تُجْلي ظلمةَ الكَفَن

عادل الجريدي 1- موت مقصود المرأة التي تجمّلت بابتسامة خفيفة رغم الحزن البادي على وجهها انزوت في آخر المقهى وانغمست في قراءة رائعة باولو كويلو ” فيرونيك تقرّر أن تموت ” وحالما سمعت صوت مقدّم الأخبار وهو يذكّر بتاريخ نشرة اليوم انتابها هلع غريب و من شدّة الارتباك اندلقت القهوة على ثيابها . في مثل هذا اليوم من السنة الفارطة وبسبب حالة يأس فظيع وضعت حدا لغربتها بأن ألقت بجثتها من أعلى الجسر . 2- المائدة كنّا إذا اجتمعنا حول مائدة الطعام تشتعل بيننا حرب ضروس ، نتزاحم في فرح طفولي وإن اشتدّ قتال الملاعق في قاع الإناء

د. برهان غنيم ( النص ) ________ بلهفته.. يضمِّدُ جُرحَها سلفًا ..! يُنَوْرِسُ طائرًا فيها.. يطيَّرُه.. يتوِّجها على عرش الهوى مَلِكَةْ.…! .. وقبل تأهُّب البسماتِ في فمِها؛ يجيءُ بشصِّهِ الحاني ويصطادُ المدَىٰ فيها كما السَّمَكَةْ….!! .. وعند بلوغِها حدَّ الصِّبا تختالُ ثمَّ تُحيلُ فِـتنتَها لشِفْرَاتٍ تُـقطِّعُ تلكُمُ الشَّبَكَةْ..! .. هو الصياد يعشقها، ولكنْ كُلَّما مرَّتْ بِنا قصَصٌ تُضيِّقُ قُطرَها الحَبْكَةْ…! #شريفة_السيد الرؤية في عجالة : ______________ في هذا النص أرى فعلا ماضيا واحدا في نهاية النص.. وهو ( مرّٙت ) … وقبله عشر أفعال مضارعة ” يضمد .. ينورس .. يطيره .. يتوجها.. يجيء .. يصطاد .. تختار

فسانيا : عبدالمنعم الجهيمي. انعقد بمدرسة المنشية المشتركة بمدينة سبها ، الاجتماع التحضيري لمسابقة تحدي القراءة العربي ، بحضور مراقب تعليم سبها ، وعدد من مندوبي مراقبات التعليم من مختلف مناطق الجنوب الليبي. ناقش الاجتماع ، الاستعدادات الجارية لتنظيم النسخة القادمة من المسابقة ، بالإضافة إلى تنفيذ التصفيات المحلية، ومعايير تقييم المشاركين، إلى جانب توزيع المهام التنظيمية بين المراقبات التعليمية بما يضمن مشاركة فعالة ومنظمة على مستوى المنطقة الجنوبية. وأوضح مراقب تعليم سبها، أهمية المسابقة في ترسيخ ثقافة القراءة لدى الطلاب وبناء جيل مثقف وواعٍ، داعيًا إلى تضافر الجهود بين مختلف الجهات لإنجاح هذا الحدث التربوي والثقافي. وانتهى

أطلق الموسيقار العالمي أنور براهم ألبومه الجديد بعنوان “بعد السماء الأخيرة”، الذي يقدم من خلاله مقطوعات موسيقية حالمة تجمع بين العود، التشيلو، البيانو، والكونترباص. يأتي هذا الإصدار بعد ثماني سنوات من ألبومه الشهير “Blue Maqams”، مستوحياً عنوانه من بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش: “إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة؟” يُعد هذا الألبوم أول تجربة لبراهم في إدراج آلة التشيلو ضمن أعماله، حيث لعبت العازفة أنيا لاشنر دورًا محوريًا في هذا المشروع، إذ كانت على دراية عميقة بمؤلفاته، وقدمتها في حفلاتها الخاصة. يفتتح الألبوم بصوت التشيلو ويُختتم به، مما يمنحه طابعًا موسيقيًا متفردًا. “إلى أين

عبد الحفيظ حساينية عن دار الأدب الوجيز للنشر، صدرت حديثًا للكاتب عادل الجريدي مجموعة قصصية بعنوان “أخطاء جليلة”، تضم مائة قصة قصيرة جدًا، قدّم لها الدكتور المغربي خالد مساوي، في قراءة نقدية تضيء المسالك الخفية لهذا العمل المختلف في نبرته ومقاصده. في هذه المجموعة، لا يراهن الجريدي على الحكي التقليدي، بل يغامر بلغته في تفكيك اليومي وإعادة تركيبه بأسلوب يرتكز على التكثيف والاختزال والدهشة المباغتة. كل قصة تنزلق كهمسة داخل جرح، وتخرج كصرخة مكتومة في وجه الواقع، الذي يبدو مألوفًا حتى يبدأ في كشف أقنعته واحدة تلو الأخرى. “أخطاء جليلة” ليست مجرد محاولة في جنس القصة القصيرة جدًا،

بدرية الاشهب …….. ضربت احلامى بعرض الساس وخدعتنى بالصوت والصورة صَفعت أحساسى بدون أحساس ب قلب لون الغمام. عيون مغرورة تَشْرب على أنْقاضى لذيذ الكاس وتطرب لآنات الالم فى قلوب مكسورة وتمشي على ضلوعى وكرهك داس فوق قلب كا يحاوطك. سوره مَنْ ؟ علمك تقسى وكيف أقْسيت م الأساس كنت قطرة ندُى. وقلب عصفورة طفيت فى عيون الغَلا نبراس كان فلبى يهتدى. بنوره وخَليتنى مركب بلا رياس عتمة مَزنٌ وشْطوط مهجورة حسبى عليك الله من دون كل النَاس اجعل نهارك. الم وليلك

أحمد عاشور أنا المعلم ألْظمُ خيط النور في أعين تحبو إلى الإبصار أصبُّ قليلًا من دمي في عروق تواقة للحياة أنا المعلم أنشرُ أفكاري الملونة في طريق العابرين إلى غدٍ أفضل أنا المعلم قلمٌ ودفْتر وسقطُ مَتَاع كلمة مُلقاة على شواطيء الإهمال ووترٌ لا رنة له في عودٍ قديم أنا المعلم احْترقتْ أَنَاملي يوم أن مرّتْ كلمة رسول عل شطرِ قصيدةٍ قيلتْ في حقه ومضى ينتظر الرحلة الثانية في قطارٍ لا يأتي أنا المعلم أبحثٌ عن قبلةٍ من ثغر ندِي عن سحابة تُضلِّلُ سنوات عمري العارية عن يدٍ تبسط لي الجميل وتقاسُمني صبْري على الاحْتمال أنا المعلم فهل

رشاد علوه المهدي كانت القطط والفئران مألوفة جدا لدينا بحكم السكن في البلاد القديمة، حيث السكن على حافة غابات النخيل والجردينة الملاصقة للبيت، ووجود الأغنام والدجاج في آخر المنزل، لذلك كل خشاش الأرض كان يزورنا من عقارب وأفاعي وعناكب وخنافس، وكان الكلب أليف جدًا وبحكم هذه العلاقة المتوازنة للبيئة المحيطة، كنا كثيرًا ما نحضر حفلات القط والفأر المتكررة عندما يصطاد القط الفأر، فهو لا يلتهمه مباشرة ولكنه يبدأ في حفلة شبيهة بحفلات (توم وجيرى)، فنحن كنا شهودًا عليها مباشرة، دون كرتون! فيأتي القط عادة والفأر في فمه، ثم يطرحه أرضا، يهرب الفأر فيعاود لالتقاطه، يعضه ثم يتركه، يقلبه

النص المتوج بالمرتبة الاولى في مهرجان دوز الدولي للشعر الشعبي قتلني الليل و أنت و الزمان و كأس الخمر و نسوم الحنين قتلني الصمت و دموع المكان و ما دليت وين نشب وين بقيت أحزان ترحي في احزان و قلبك صم ما حبش يلين شابع موت و اللي كان كان تعالى شيل شيل الميتين .. استعبدتني يا شوق ليك سنين و نجيب صبرك يا بلال منين .. في كل ان كنك امية او ابو سفيان توقف على العبد الضعيف الشان بجنود دمعة حارقة و حنين و تحط عل صدري حجر صوان كل كيل مالذكرى يجي كيلين و لا