حوار :: حنين عمر تحصل على جائزة اوسكار ليبيا في القصة القصيرة ، ينشر القصائد والقصص القصيرة وبعض المقالات في الصحف ، منذ كان طالباً في الإعدادية ،، متحصل على الترتيب الثالث في مسابقة الجامعات الليبية عام 2012 ، من مجموعته القصصية ) عسيلة -الضحية – العذراء- أحدب القرية( مجموعته القصصية لم تحظى بالنشر بعد ، لعدة أسباب منها دور النشر الخاصة تبحث عن الكتاب المعروفين لتطبع لهم فسانيا.* سأسألك أولا عن جائزة أوسكار ليبيا التي حزت عليها في القصة القصيرة، أرجو ان تحدثنا عنها بشكل وافي؟ القاص أحمد فكرون.؟ في البداية اشكر لكم استضافتكم الكريمة وشكر خاص لك سيدتي الشاعرة المتألقة
بقلم :: هدى عيسى الغول النص الفائز في مسابقة القصة القصيرة بمنبر الأدب العربي والعالمي جدا يضربه البرد مائة جلدة، تصفعه الأمواج.. عليك أن تعترف بأنك المذنب الحقيقي.. في نهاية المطاف يصل إلى شاطئ النجاة ميتاً على كل حال!
بقلم :: احمد علي / سرت القصة الومضة الفائزة بالترتيب الأول بمسابقة القصة القصيرة بمنبر الأدب الليبي والعربي والعالمي بتاريخ 3 يناير 2018 غرد خارج السرب، عانقته الرياح ..
بقلم :: احمد علي / سرت القصة الومضة الفائزة بالترتيب الأول بمسابقة القصة القصيرة بمنبر الأدب الليبي والعربي والعالمي بتاريخ 3 يناير 2018 غرد خارج السرب، عانقته الرياح ..
بقلم :: مصطفى جمعة الخاطرة الومضة الفائزة بالترتيب الأول بمسابقة بوح القلم بمنبر الأدب الليبي والعربي والعالمي كل ما أكتب نشاز اسمك النغم الوحيد في سياق النبض.. وُلِدت قبل الأوان زهرة يتيمة قتلها الصقيع عبثا تدّعي البراءة أمام صدرك نظراتي الآثمة موجةٌ إثر موجة يلحّ البحرُ بشبقٍ ليصلَ الي قدَميها.. عروس تُزفّ الي الربيع شجرة اللوز متزينة بأزهارها رأيت ميناءك من بعيد ركبت قاربي ونشرت أشرعتي فخذلتني الريح.. رأيت اليوم وردة شممتها بصمت فأسمعتني صوتها. يَخطُفهُ الهواءُ خِلسةً نسيمٌ مثقلٌ بالنّدىٰ عطرَ الياسَمين… لست شاعرا.. أنا سجين قصيدة حروف اسمك تتمايل الفراشة لتقبل زهرة يغار النسيم علي شاطئ البحر تقبلني
فسانيا :: عبد المنعم الجهيمي نظّم الصالون الثقافي بسبها جلسة حوارية حول الصحة وآفاق تطويرها في ليبيا، ضمن مناشط الصالون الثقافي لهذا العام، وشارك في الحوارية عدد من روّاد الصالون واعضاء هيئة تدريس بجامعة سبها. وناقشت الجلسة مواضيع تتعلق بالخدمات الصحية وسبب تدني هذه الخدمات في المؤسسات الحكومية، وكيفية تنميتها من جديد، كما تداولت الحوارية قضية التأمين الصحي وضرورته للمواطن أكثر من اي وقت مضى، ومعضلة الكوادر الطبية والطبية المساعدة في المؤسسات الصحية الحكومية. وقال الطبيب بقسم الجراحة بمركز سبها الطبي عامر التواتي لفسانيا، إن الجلسة الحوارية تهدف إلى إثارة موضوع مستوى الخدمة الصحية في المؤسسات الحكومية ومدى
بقلم :: يونس شعبان الفنادي(*) fenadi@yahoo.com تتأسس التجربة القصصية عند الأديب الأردني جعفر العقيلي على سيرة إبداعية مكللة بالتميز والتفوق طوال أكثر من عقدين من الزمن تقريباً، نال خلالها العديد من الجوائز والتقديرات سواء داخل الفضاء الجامعي أثناء دراسته الاكاديمية وتخصصه في علم الكيمياء أو خارجه. وإذا كانت مجموعته القصصية (كُمستير) قد قادتني للبحث في الموروث الشعبي الليبي للتعرف على نظيرة تلك المفردة العربية المحلية ومقابلتها في قاموسنا التراثي والتي وجدتها باسم (السِبيّته) أو (الغُميضة) فإن مجموعته (ضيوفٌ ثِقالُ الظلِّ) التي احتوت على سبعة قصص قصيرة تسلسلت كالتالي (الرأس والمرآة، ضيوف ثقال الظل، هزائم صغيرة هزائم كبيرة، انتصار، ضجيج،
بقلم :: ميسون السنوسي حبيب قبل ولادة الفجر تتكون في رحمِ الفضاء بأشكالها اللامِعة المثلثة تنحصرُ معها في زاوية ما حيث لا ثالثَ لكما تلمعُ تارةً فتوخزك و ينكمشُ قلبك تغمض عيناك بقوة كي لاتفلتْ بإختلاسةِ نظر تتبعثر في اللامكان لتتوه في ايجادها تنتظرُ ميلادها كأنتظارِ ام لمولدٍ بعد عقم طويل تتختنقُ في احدى زواياها و تتحلل ذارتكما معاً ليعلن الفجر عن ولادته
نظمت الهيئة العامة للثقافة طرابلس بالتعاون مع المجلس الأعلى للمصالحة بطرابلس الكبرى، و المجلس الوطني لمنظمات المجتمع المدني، ورشة عمل يوم الخميس، 4 يناير 2018، بمقر الهيئة، في إطار الاستعداد للمؤتمر العلمي الأول للمصالحة المقرر عقده يومي 26-27 فبراير القادم، بمدينة طرابلس، تحت شعار “أمن .. سلام .. مصالحة”. حضر ورشة العمل رئيس الهيئة العامة للثقافة وعدد من المثقفين والفنانين والإعلاميين. وقامت اللجنة التحضيرية للمؤتمر بعرض تقديمي وشرح موسع لمحاور المؤتمر، وآلية عملها في التحضير للمؤتمر والجهود التي قامت بها، والتعريف بأهداف المؤتمر والتي تتلخص في التعرف على الصعوبات التي تواجه مسيرة المصالحة في ليبيا، والاطلاع على التجارب
بقلم :: محمد السنوسي الغزالي 1 تعلمت مع أبي رحمه الله في جو القانون والأسباب والحيثيات وما أشبه من دلائل منذ صغري.في المحاكم.أن إنكار الحقائق التي تعلن عن نفسها بوقائع ثابتة ..هي تسيء أكثر لمن ندافع عنهم بالدرجة الأولى دون أن يشعر ندري.. فالإيغال في مساوئ مفبركة للخصم ..لاتخدم القضايا الواجبة في الحياة…الشرف في الخصومة يخدم بالدرجة الأولى من نخاصم لأجلهم!! 2 بين الإقناع والاقتناع علاقة جدلية هكذا إذا أردنا أن نعترف أننا لانعرف كل شيء 3 تسمع ولا تنصت!!..تقول ولا تتابع تلك هي التي سحرت الأفق بحضورها.. ذات يوم خرجت إلى الدنيا ..ثم لم تعلم أنها ستشغلها
عرض وتقديم :: فاطمة فوزي بن دردف لوحة غلاف الكتاب للفنان العالمي (فرنسيس بيكون)، وظهر الكتاب يحمل صورة للكاتب حسن المغربي مدير تحرير مجلة رؤى الصادرة عن هيئة دعم وتشجيع الصحافة، وقطعة من مقدمة الناقد المغربي الكبير الدكتور فريد أمعضشو . صدر كتاب جديد للناقد حسن أبوبكر المغربي بعنوان ” فتنة الأدب وغواية النقد “، وذلك عن منشورات دار سلمى الثقافية تطوان/ بالمملكة المغربية لصاحبها الأستاذ عبد الهادي بن يسف يتناول كتاب “فتنة الأدب وغواية النقد” بالدراسة والتحليل مواضيع متنوعة حول الأدب والكتابة الأدبية التي تشمل المقالة، والقصة القصيرة والرواية والشعر، حيث سيلاحظ القارئ اهتمام الكاتب بنظريات التلقي
عرض وتقديم : فاطمة فوزي بن دردف لوحة غلاف الكتاب للفنان العالمي (فرنسيس بيكون)، وظهر الكتاب يحمل صورة للكاتب حسن المغربي مدير تحرير مجلة رؤى الصادرة عن هيئة دعم وتشجيع الصحافة، وقطعة من مقدمة الناقد المغربي الكبير الدكتور فريد أمعضشو . صدر كتاب جديد للناقد حسن أبوبكر المغربي بعنوان ” فتنة الأدب وغواية النقد “، وذلك عن منشورات دار سلمى الثقافية تطوان/ بالمملكة المغربية لصاحبها الأستاذ عبد الهادي بن يسف يتناول كتاب “فتنة الأدب وغواية النقد” بالدراسة والتحليل مواضيع متنوعة حول الأدب والكتابة الأدبية التي تشمل المقالة، والقصة القصيرة والرواية والشعر، حيث سيلاحظ القارئ اهتمام الكاتب بنظريات
صدر اليوم الخميس 28 ديسمبر 2017 الكتاب السابع للكاتب الليبي يونس الفنادي تحت عنوان (روايات ليبية نسائية) الذي يضم عدة مقالات حول الرواية الليبية النسائية التي طرزتها الكاتبات الليبيات المبدعات. وكتب الفنادي على متصفحه على الفيس بوك إيماناً مني بدور المرأة الليبية .. وثقتي في إمكانياتها وقدراتها …ووفاء لجهدها ونضالها ومسيرتها الإبداعية فقد اخترتُ أن أهدي كتابي إلى الأستاذة/ مرضية النعاس وهي أول كاتبة ليبية تصدر رواية أدبية نسائية. وبهذه المناسبة أتوجه بالشكر الجزيل للدكتورة/ فريدة المصري أستاذة النقد والأدب العربي الحديث بجامعة طرابلس التي قدمت الكتاب وهي تشكر على استهلالها المتميز وغوصها في مضمونه النقدي. والشكر والثناء
بقلم :: إنتصار بوراوى القاص خليفة الفاخرى هو جوهرة مضيئة في تاريخ الكتابة السردية في ليبيا فمع القاص خليفة الفاخرى ،قفزت القصة القصيرة قفزة نوعية حديثة، تقوم على التكثيف والاختزال وروح السخرية وإضافة لذلك فلقد كان القاص خليفة الفاخرى كبيرا بأحلامه الشاسعة بالعدالة والحق والخير،وكان ثائرا رومانسيا هادئا يستكشف الواقع من حوله ويكتب عنه قصصه الهادئة الأقرب إلى الومضات البارقة وفى لغة مقتصدة ومكثفة يشحن قصصه القصيرة برؤيته الفكرية للحياة والناس فجودة كتابته تكمن في أسلوب رؤيته للموروث الذي يعتمل بداخل ناس مجتمعه التى يقرأها بعمق ثم يعيد صياغتها برؤية نقدية قصصية. في القصص التي كتبها القاص خليفة
بقلم :: نيفين الهوني في الوقت الذي يستعد العالم لاستقبال العام 2018 العام المقبل والذي نتمنى جميعا أن ينتشلنا نحن وأمتنا من كل ما نعانيه اليوم من مشكلات وازمة تأبى الحلحلة على الجاني الاخر من الحياة يستعد أشقائنا لعامهم بالمقاومة الثقافية والأدبية والفنية حيث بدأوا منذ أشهر في طرح مشاريعهم للعام القادم حيث يؤسسون لكوه ضياء تقاوم طيور الظلام التي تريد أن تعشش في اوكارنا الدافئة بحب الوطن والدين والحياة ولأنهم لا يحبون الخير للجميع فهم أيضا يشاركون أشقائهم في محافلهم بإصرار ورغبة أكيد في الخروج الجماعي من عنق الزجاجة وليبيا أول المدعوين إلى هذه النشاطات الابداعية الثقافية
حوار :: أسمهان الحاجي محمد الدنقلي صوت مميز في المشهد الشعري الليبي الحديث، صاحب تجربة طويلة مع المسرح والموسيقى نظم القصيدة العمودية والنثرية والقصيدة الشعبية وأخيرا حط به الرحال واستقر عند القصيدة الشعبية المحكية حقق من خلالها حضورا محليا وعربيا مميزا وهو نمطٌ شعري جديد لم تتجاوز تجربته في ليبيا ربع قرن، وقد أحدث نقلة نوعية في اجتذاب الليبيين إلى فضاء الشعر.. ما يقوله الدنقلي ليس شعرا بل كلمات تبوح بأكثر من ذلك هو نص يبرز الهوية الوطنية ويوثق مكونات المكان و يقبض على نبض القلوب بكلمات تحفل بالقيم الجمالية . سبق أن صدرت له ثلاثة دواوين..هي :”
أعلن اتحاد الناشرين العرب، عن إختيار تونس العربية الشقيقة استضافة مؤتمر الناشرين العرب الرابع يناير ٢٠١٨، وھو بمثابة إنجاز وإنحياز جديد يعكس التقدير الكبير من قبل الناشرين العرب للدور الذى تلعبه تونس الخضراء فى صناعة النشر ودعم الكتاب على المستوى الإقليمى والعربى. وجاء إختيار تونس لستضافة ھذا المؤتمر، الذى يعتبر أكبر تجمع مھنى للناشرين والمؤسسات المعنية بصناعة النشر والكتاب فى العالم العربى والغربى، تأكيداً على الترحيب بالدور الثقافى الذى تقوم به فى ربط العالم العربى بالغربى وجسر التواصل الثقافة والمعرفة، ودور كبير وناجح ومستمر من قبل الثقافة التونسية فى ھذا الربط مما كان سبباً أساسياً اختيارھا مرتين عاصمة
متابعة :: نيفين تصوير الاعلامي منصف كريمي اختتمت الايام القليلة الماضية الدورة التأسيسية الاولى لـ”مهرجان الايام الرومانية” تحت شعار سبيطلة مدينة الحضارات الذي نظمته جمعية سنا سفيطلة للتنمية الثقافية والاجتماعية برئاسة الشاعرة ضحى بوترعة بدعم من وزارتي الشؤون الثقافية والسياحة والصناعات التقليدية وبالتعاون والشراكة مع داري الثقافة والشباب بسبيطلة ودار الثقافة العيون والمعهد العالي بسبيطلة وجمعية أحلام الطفولة ومهرجان العبادلة وفرع اتحاد الكتّاب التونسيين وبحضور قافلة الأشقاء العرب الذين أتوا من ليبيا والجزائر والمغرب والاردن والاخ الكاتب العام لاتحاد الكتاب التوانسة السيد عادل الجريدي ولفيف من المبدعين والاعلاميين والصحافيين من تونس تحت اشراف الاستاذ محجوب القرمازي المندوب الجهوي
متابعة :: نيفين تصوير الاعلامي منصف كريمي اختتمت الايام القليلة الماضية الدورة التأسيسية الاولى لـ”مهرجان الايام الرومانية” تحت شعار سبيطلة مدينة الحضارات الذي نظمته جمعية سنا سفيطلة للتنمية الثقافية والاجتماعية برئاسة الشاعرة ضحى بوترعة بدعم من وزارتي الشؤون الثقافية والسياحة والصناعات التقليدية وبالتعاون والشراكة مع داري الثقافة والشباب بسبيطلة ودار الثقافة العيون والمعهد العالي بسبيطلة وجمعية أحلام الطفولة ومهرجان العبادلة وفرع اتحاد الكتّاب التونسيين وبحضور قافلة الأشقاء العرب الذين أتوا من ليبيا والجزائر والمغرب والاردن والاخ الكاتب العام لاتحاد الكتاب التوانسة السيد عادل الجريدي ولفيف من المبدعين والاعلاميين والصحافيين من تونس تحت اشراف الاستاذ محجوب القرمازي المندوب الجهوي
بقلم :: عائشة إبراهيم “هل لدينا شعراء؟” كان هذا السؤال هو عنوان المقالة التي نشرها الأديب خليفة التليسي في منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، وبها أراد للشعر أن يخطو نحو التطور والاستقلال، وجاءت عبارات المقالة مستفزةً لتنسف نتاج الشعراء الليبيين الذين وصفتشعرهم بـ “فقر العاطفة الحارة، فقر الومضة الذهنية، فقر الدفقة الشعورية، الفقر إلى خفقات الوجدان ونبضاته”،كانت المقالة في مناسبتها في وقت لم تتشكل هوية حقيقية للشعر الليبي الذي تتطبع وقتئذٍ بمدارس شعراء المهجر وشعراء المشرق العربي، ولم تنتقد الشعر التقليدي باعتباره (عمودياً) يعتمد على وزن وقافية ومفردات اللغة، ولعلنا نتذكر قصيدته (وقف عليها الحب) التي حافظت على