
جود الفويرس بدأ كلّ شيء بالدّعوة. الامتحان، الخضم، القبول. تحسّست سميّة اسمها المكتوب على بطاقة الفرح، غير مُصدّقة، مرّرت أصابعها مجدّدًا على الاسم المكتوب، ضحكت، أوراق دعوات الزّفاف خشنة كما يقولون عنها، جميلة، تلمع ومرصّعة بالزّخارف. “لا تفكّري بالأمر”، قالت الأم بنبرة مفاجئة، تظاهرت سميّة بالطّرش. استمرّت الأم: “أنسيتِ الذي كان؟ أأقصّ عليك نبأ الشّهيقة الملعونة؟ أيام لا ردّها الله، اذهبي إن شئتي ولكن توقّعي العواقب التي أؤكّد لك أنّها لن تكون حميدة” قالتها وهي تغمض عينيها بنفاذ صبر، وهكذا انتهى الحديث. مضت الأيّام، زيّن فيها الجيران العمارة، أشعلوها بالأنوار، ذبحوا ذبائحهم، نصبوا خيمتهم وأوقدوا قدورهم، ركّبوا “عالات

د أبوبكر مصطفى الوصيف. إن الحديث عن تكنولوجيا المعرفة والاتصال في سياق الوطن العربي لا ينبع من دافع التقليد العلمي أو الترف الفكري، خاصة في ظل انتشار دراسة آثار تلك التكنولوجيا في الدول الأوروبية وأمريكا اللاتينية، بل وأيضاً في عدد من الدول الآسيوية، كالصين …. إلخ.، وإنما مرده إلى محاولة رصد اتجاهات عامة تخترق المجتمعات كلها بلا استثناء، ومن ضمنها المجتمعات العربية. من بين الأشكال المتعددة لمنتجي المعرفة على الإنترنت المدونين الأكثر شهرة وشيوعاً في تلك الآونة ويشير مصطلح المدون إلى صفحة تحتوي على تقارير يومية أو منتظمة يتحكم فيها شخص واحد ويتعرض لها العديد من الأفراد. وتاريخياً

يستضيف المـلتـقى الوطني الثاني “جــازيـــة” لتصنيف الحـكايــة الشعبيــة بالجزائر مارس القادم القاص الليبي علي جمعة إسبيق حيث سيقدم القاص الليبي ورقة عمل تحت عنوان ” أصناف المحكي في الثقافة العربية والإسلامية” وهذا ملخصها والذي سيطبع في كتاب صادر عن الملتقى (لا شك قبل أن نبدأ في الحديث عن الحكاية، وأصنافها، وأشكالها علينا أن نحدد لهذه الحكاية ما يشبه التعريف، الذي يحدد لنا معالمها، ويجعلنا نقننها في اتجاه بحثي معلوم وواضح المعالم، فيمكنني القول بأن الحكاية هي: سرد قصصي يروي تفاصيلَ لحكاية واقعية أو متخلية. على سبيل المثال حكاية ألف ليلة وليلة بمعنى آخر الحكاية هي القصة. وقد شهد

أميمة سلامة لَيسَ هُنَاكَ مَوعدٌ لرَّحيل بَينَنا.. لَن يَكُونَ هُناكَ ودَاع.. حتَّي أنِي لَا أعرف مَتَّي هِي سَّاعة الرَّحِيل..؟ سَتسْتَيقِظُ يومًا… ولَن تَجِدنِي أمَامَك .. جِوارَك … أتعلمُ أن الحُب رِبَاط..؟ وأنتَ مِمَن يَخَافُ المَسؤُليَّة ويُتقِنُ فَنَ اللَامبَالاة سَتضِيقُ عَليكَ دنيَاك … ولَن أَكُونَ فِي تِلكَ اللحظَةِ مَخدعَك…. سَتكُونُ فِي غُربة ،كَما فَعلتَ بِي…. فِي سَّاعَة الرَّحِيلِ لَن أَلتَفِت لِلورَاء مَرَّة أخْرَى .. فَقَد جَمَعتُ حُطَام قَلبِي… للْمَرةِ الثَّانيَة…! امتِعتِي جَاهِزة فَقَد تَركتُ لَكَ كَلِماتِي التِّي كُنتُ أنتَظِر مِنكَ أن تُعطِينِي أكثَرَ مِنهَا لمْ يَعُد هُنَاكَ دَاعِي للإعتِذَار… فَلَم أكُن حَربَك ..ولَم أكُن أكبَر انتِصَارَاتِك..! عندما طلبت أن

عاشور صالح عبدالعزيز اللُّغَةُ وَالهَوِيَّةُ (1). لاشك أن لكل منا هويته الخاصة التي يعتز بها، والتي قد تكون فردية أحياناً وجماعية في أحيانٍ أخرى. واللغة التي نستخدمها، سواءً على المستوى الفردي الاجتماعي أو الأكاديمي أو السياسي، تعكس في أغلب تلك الأحيان، تلك الهوية وعلى عدة أصعدة ومستويات. وقد تكون اللغة انعكاسا جماعيا لفكر وثقافة وأسلوب حياة ونظرة مجتمعية موحدة بكل ما تحمل تلك اللغة من أصوات ورموز وكلمات وألفاظ ومعانٍ ومدلولات. يقسم الاختصاصيون في علم اللغة الاجتماعي اللغة إلى مستويين: المستوى الفردي، والذي يدرس لغة الفرد من حيث مخارج الأصوات والكلمات والإيماءات والنبرات التي يستعملها شخص ما وتميزه

قراءة :: خديجة زعبية إحدى عشرة قصة قصيرةً يقدمها لنا الأستاذ سفيان قصيبات في أولى باقاته الأدبية “غربة من نوع آخر” وهو الموعد الأول الذي يوصله بالقراء، حيث تنوعت النصوص في المجموعة القصصية بمختلف محيطاتها وأزمنتها التي تجوّل فيها الكاتب بنا مرة في الإسكندرية وأخرى في أرض فلسطين وغيرها من الأمكنة، تارةً نجد أنفسنا في فصل دراسي رفقة أطفال طلبت منهم معلمتهم كتابة موضوع عن الوطن ليظهر لنا رسم “حنظلة” على أحد الجدران رافضاً الواقع العربي الملوث بألوان زادت قتامته، أو يجد القارئ نفسه رفقة “العم محمود” جالساً في النفق ولا نعلم هل يقصد به الكاتب نفق الماضي

غزالة الحريزي لا فكرة لديك كيف اثثنا الباحة وجلبنا باقات من ياسمين مخضرم ونثرنا الممشى بالعطر في الباحة تحدينا البرد بالمعاطف أنا والكرسي تسامرنا وأعدنا على مسامع السور كل الحكاية منذ صعدنا القطار ووقعنا في الأسر معا وكيف تصافحنا عبر الجدار ولما سعدنا بلسعة النار السور القديم يا صديقي من غرابة الحكاية سقط مغشيا عليه والياسمين من فرطها انهار والكرسي المخصص لك بادلني الحكاية ثم ضحكة في انبهار آثراني يا صديقي أنا من صبرا المواعيد انتظار ام تراك يا صديقي اختصارا في اختصار.

سالم أبوظهير تنويه : (هذه المقالة ليست مقالة نقدية على الإطلاق ، إنها فقط محاولة من قارئ جاد ، أكمل قراءة الرواية بذهن متفتح ،واهتمام شديد ،ومحبة مستحقة ، ووجد أنه كما استحقت القراءة ،تستحق أيضا الكتابة عنها ..) كاتبة الرواية…. في زمن قصير فرضت الروائية الليبية الشابة عائشة إبراهيم اسمها في المحفل الأدبي الليبي والعربي بجدارة واقتدار،وأحسب أنها ستكون اسماً ليبيا لامعاً في المحافل العالمية إذا واصلت السير على هذا النهج ، خاصة بعد أن حظيت روايتها الأولى قصيل باهتمام القراء والنقاد على حد سواء. ووصلت روايتها الثانية موضوع هذه المقالة للقائمة الطويلة لجائزة البوكر للرواية العربية

الشاعر :: الشريف بوغزيل أبولّو عِرْنِي قيثارتك حتّى تلك المعزوفة الهاربة من الوتر عِرْنِي رقراق نبعك الوارف حتّى سبات الخلود هزّ الجداول بهدوء لتورق كرمة الضُّحى تحت أقدام الأمازونات الموسومات برائحة التُّوت وعزف الكلام عِرْني قصيدتك الّتي لم تقلها وشوشني بعشقك المتناثر في ربوع الروزات وباب الطّير وصنبر أسرد لي حكاية الحسناوات وعشّاق الحكاية ذاوود حلاّق فضل القوريني فرج بوزعيترة أسهب السّرد مع السّمار العاشقين حتّى أغفو عند رابية البحر و أول النّسيم المؤدِّي صوب راحة القلب قورينا

لتفعيل دور مصر الثقافي الدولي و الانفتاح على العالم ثقافيا وأدبيا وتنشيط السياحة والحركة الثقافية بمصر وتوطيد أواصر الود والحب التي أمرنا الله بها وتأكيد الوحدة الوطنية وأن مصر بلد الأمن والأمان وتفعيل التعاون بين المجتمع المدني ووزارات ومؤسسات الدولة يقام شهر مارس القادم مهرجان الإسكندرية الدولي للإبداع الأدبي والذي يشارك في دورته هذه 30 شاعرا وشاعرة من 20 دولة هي مصر، أمريكا ، السعودية، المكسيك، العراق، اليمن ، فرنسا، سوريا ،لبنان، المجر، المغرب ،ليبيا، السودان، تونس، الجزائر، ألمانيا، إنجلترا، فلسطين، الأردن، البحرين حيث سيفتتح في مسرح مكتبة الإسكندرية السادسة مساء وذلك بحضور وزيرة الثقافة ومحافظ الإسكندرية ورئيس

فسانيا :: نيفين الهوني أقيمت في بيت الرواية التونسي أمسية احتفائية لتوقيع رواية الصحافي والروائي معز زيود الحديقة المحرمة الصادرة عن دار مسكيلياني للنشر والتوزيع، 2020 والتي جاء في كلمة الغلاف الخلفي لها بقلم الروائي محمّد عيسى المؤدّب: من بوّابات «الحديقة المحرّمة» والملغّزة تتدفّق حكايات الذات والوطن في سنوات ما بعد الثّورة في تونس. هي سيرة روائيّة لصحفيّ وأستاذ جامعيّ تُصفّف مغامراتُها كما تُصفَّف الأشجارُ داخل الحديقة بمُختلف أشكالها وشخوصها وألوانها وروائحها. وليست الحديقةُ إلّا عالَمًا ضاجًّا بالمتناقضات، عالِقًا في أسئلة القلق والانكسار. وليست الأشجار إلّا صورةً رمزيّةً لذاتٍ تبحث عن منبتٍ لكيانها في بلدٍ تجتاحه العواصف المتقلّبة.

يكتبها: د/ عبد الكريم الرحيوي أكاديمي مغربي نظراتٌ نقدية في ديوان “عندما يبكي المساء” للشاعرة مليكة عزفا مليكة عزفا صوتٌ شعري قادم من مدينة تاهلة المغربية بقوة، بوابةِ الريف العتيد ومَعْقِلِ البَسالَة والإباء.. تشرّبت حُبَّ بلادِها وكلَّ الوطن.. صوتٌ يصدح قصيداً ويعلو نشيداً ويسمو فريداً تَليدا.. تَشبّعَ عذْبَ مائها وهوائها وعنفوانها ووطنيتها وطِيبِ أرضها ونبضها.. لينحت اسمه ضمن قائمة الإبداع الشعري بصيغة التأنيث في المغرب، عبر بوابة أمسيات الشعر ومقاهي الأدب وصالونات الإنشاد الشعري أولاً، ثم عبر المنابر الإلكترونية والمنشورات الورقية داخل الوطن وخارجه.. الشاعرة عزفا بصمت على باكورة أعمالها الفنية في مجال الشعر، من خلال إصدار

محمد مفتاح الزروق النّوَارِسُ – أعرف تماما هذا الطائر. يظهر على الشاطئ والكورنيش في نهايات أكتوبر. أراه دائما قبيل الغروب وبعد رؤيته يجتاح بدني ذلك الشعور بالقشعريرة. قالتها وهي تهم بالوقوف لأجدها فرصة لأن أربِت على فخذها لتعود إلى الجلوس, محاولا أن أجعل الأمر يبدو عرضيا. – إحساس مخادع, فالجو دافئ إلى حد كبير. علت أصوات النوارس وهي تقترب وتبتعد. سألتني فجأة: – ما صوت النوارس؟ – نعيق! – ياه. مزعجة هذه الكلمة. يبدو لي أن صوتها أجمل من وصفه. ظللت أراقب رجليها المتدليتين وهما تداعبان الرصيف في ركلات متواترة, وأنظر في الآيباد إلى خبر: دول أوروبا والولايات

لمياء السعيد نعم لا تتفاجأ فهي الأخيرة بيننا ولكني أعلم أنك لن تتفاجأ كثيرًا فقد كانت بيننا الكثير من المقدمات لتلك النهاية .ففي عامنا الأخير أصبح ما بيننا ظل لحب كان موجودًا، ولكنه غادر منذ عام ضعف ووهن حتى أصبح مجرد خيال يتراقص على حائط الزمن فعمر حبنا خمسة أعوام ولكنة أصبح كهلا أعجزه الفراق كثيرا وأنهكه فخارت قواه سامحني فصمت مشاعري أصبح صياحا لا يمكن كتمانه فقد أحرق غيابك أنوثتي عاما تلو العام، ولهيب المشاعر تحول لبحار من الجليد. أتذكر كيف كانت أيامنا الأولى بالحب وكيف كان الشوق يتدفق بيننا فيشعل أنفاسنا لهيبا يحرقنا في بحار اللذة…

نيفين الهوني كاتب و شاعر وناقد ومسرحي من تونس هو الكاتب العام السابق لاتحاد الكُتّاب التونسيين و عضو حركة شعراء العالم و رئيس جمعية تونس للإبداع و السياحة الثقافية ومدير ملتقى عليسة الدولي للمبدعات الذي انطلق في دورته الأولى العام الماضي بحضور لفيف من المبدعات العربيات والأجنبيات في كافة مجالات الإبداع كتب الشعر و النقد و المقالة و المسرح . شارك في عديد التظاهرات العربية و الدولية وقدم العديد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية ترأس تحرير مجلة المسار لعدة سنوات ترجمت نصوصه للغة الفرنسية الذي صدر له في مجال الشعر دواوين هي ديوان ( ماء لهذا الماء ) وديوان

د.أسامة عبد النور كوسو مما لايدعو للشك أن الأمثال الشعبية تعد مخاضاً للتجارب الإنسانية وعصيراً للفكر لأناس عاشوا سنين… جادت عليهم الدنيا بكثير من المحن والدروس من شتى فواكه الزمن.. فكانت تلك الكلمات والجمل القصيرة تحوي عمقاً وفكرة.. نستدل بها في حديثنا ونقاشنا لتقوية الحجه أو لادعاء الحكمة!!! ولكن صياغة الأمثال غالباً ما تكون مرهونةً بشخوصها… أي أن المثل الشعبي يظل حبيس قائله {ثقافةً وفكراً }. ويظل عمق المثل رهينا بمدى تركيبة شخصية قائله وزمنه المعاش و شدة الظروف التي واجهته ليكون {مرآة }لذلك الشخص. لذا قد لا يصلح ذاك المثل للتداول!! فمثلاً / المثل القائل: (طبس عنها
جود الفويرس. حين يسكننا ” شخص ” تتغيّر أصواتنا، تتغيّر الشهقة التي نأخذ بها النفس الطويل. تزداد دواعي أخذ النّفس الطّويل طولًا، تمدّ أصلابها، بما يكفي حتّى نتقرفص هناك بعجز، هناك نحنُ ننتظر، تحت ظلها نهرب من الكل الذي شغل المكان. إنّ الواقع في الحب يحيى ببساطة في ظل شهقة طوية، قضمة هواء حلوة حلّلها آدم مرّة، حلوة فحرّمها مرّة، رائعة فتسمّم بها ..

تصدر عن دار فانتازيون بالقاهرة نشرت فانتازيون عبر صفحتها الرسمية للنشر والتوزيع، القاهرة، أن مجموعة (بنت أبيها) القصصية، للكاتب والباحث “عبدالحكيم الطويل“ ستكون ضمن منشورات الدار بجناحها بمعرض القاهرة الدولي للكتاب. وجاء في النشر ( المستقبل بكل مكنوناته.. المشرقة والمرعبة!» ثاني مفاجآت فانتازيون للنشر والتوزيع 2020 مجموعة( بنت أبيها) من أدب الخيال العلمي الكلاسيكي للكاتب والباحث الليبي المخضرم (عبد الحكيم الطويل) تجدونها في جناحنا بمعرض القاهرة الدولي للكتاب2020 صالة2 جناح A9 وقريبا بجميع المكتبات والمنصات الإلكترونية. تصميم الغلاف: محمد مجدي يوسف تدقيق وتحرير: هبة النجار إخراج فني: إسلام علي فانتازيون: وطن الخيال وفي تصريح خاص لفسانيا قال الكاتب

فسانيا :: نيفين الهوني في أول تعاون ليبي تونسي لفرقة شموس للإعمال المسرحية بمدينة المرج والتي كتبها للمسرح الفنان المسرحي “احمد ابراهيم ” واخرجها الفنان التونسي “منير العجيلي ” وجسد بطولتها الفنانة ” جميلة المبروك اختتمت الايام القليلة الماضية آخر عروض مسرحية عجل خطاك والتي عرضت بفضاء كارمن في الشقيقة تونس ويقول الكاتب والمخرج المسرحي احمد إبراهيم أن المسرحية التي كتبت نصوصها الشعرية الشاعرة خيرية فتحي تتحدث عن الأثار الاجتماعية والنفسية للحرب في ليبيا هي نص للإجابة عن السؤال الذي يؤرقه ونحن معه.. لماذا نحن هكذا؟ بطلة العرض سيدة ليبية أربعينية جميلة.. خرج زوجها صباحا لشراء الخبز ولم

قرير: الصحافية فاطمة فوزي بن دردف صدرالعدد (السابع والثلاثون) من مجلة رؤى الفصلية برعاية وكالة الأنباء الليبية ،يزين غلاف العدد لوحة للفنانة الأمريكية (ماري كاسات) أما لوحات العدد الداخلية فقد تم اختيار أعمال الفنان الفرنسي الشهير (مارسيل دوشامب) وهو من أهم الفنانين التشكيليين في العصر الحديث، هذا وقد شارك بالعدد الجديد نخبة من كبار الأدباء والكتاب العرب من تونس، مصر، ليبيا، لبنان، المغرب، الجزائر، العراق، سوريا عمان. تفتتح المجلة بمقال فكري بعنوان: “خطاب حول الاستعمار لايمي سيزير” ترجمة الكاتب التونسي جمال الجلاصي ثم تأتي مادة مترجمة عن اللغة الفرنسية بعنوان: إشكالية السلطة السياسية عند بول ريكور قدم لها