
بقلم :: محمد الانصاري لا .أسقط على بريطانيا العظمى و الولايات المتحدة الأمريكية “الخطأ ” ولا أمنحها صفة الهية التي تعودت المجتمعات المنهارة منحها لمستغليها لتبرير الفشل ، ولكن وفق لمجريات الاحداث السابقة اعتقد أن ما ذكرته الصحف و البرلمان البريطاني وتصريحات بارك اوباما عن (اخطاءهم ) تنفع للاستهلاك المحلي فقطاو اعادة تدوير الكذبة من جديد فما الذى تغنيه تلك التصريحات المستفزة التي يستحق مرددوها صفعة تذكرة بنعول” المشردين ” مثل التي نالها جورج بوش بنعل الصحفي العراقي منتصر الزيدي . فلقد كانت هنالك تحذيرات عديدة لقادة ومحامون وبرلمانيين من مغبة تدخل عسكري في ليبيا كان اولها احد
كتبه :: عقيلة محجوب بعد سماعهم لمقابلتي المسموعه على اثير اذاعتنا المحليه اتصل بي ثلاثه من أولاد دفعتي مبدين سعادتهم من التوضيح الذي قدمته عن الدستور وليدعونني لوجبة عشاء وليسئولني عن مايجول في خواطرهم عن الدستور وقد قبلت الدعوه لاشتياقي لهم وبعد أن وصلت لبيت مضيفي أستقبلني واخوته ايما استقبال وما أن اكتمل المدعوين حتى بادرني إبراهيم المستعجل كعادته عن اهميه الدستور فأجبته أن للدساتير أهمية قصوى في حياتنا . حيث ينظم الحياة العامة في الدول بجميع جوانبها وتعتبر الدساتير مرجعيه لكل القوانيين والتشريعات فكل قانون يخالف الدستور هو باطل ليسئلني علي إذن هو أعلى من القانون قلت
بقلم :: عمر الطاهر من الركن الجنوب غربي للوطن ، من هذا البعد الشاسع حتى نهاية المسافة ، و من آخر متر تناساه الزمن . من بين أحضان هذه المدينة الطيبون أهلها ، و البسطاء كما البساطة نفسها ، الحالمين أبدا ، بغدٍ يحمل البشرى و البشاشة . الذين لم تزل مشاهد القتل و الدمار ترعبهم ، طيبون كالأطفال لم تزل الطيبة تسكن في قلوبهم ، و لا يزالون يصدقون بأن الليبيون إخوة ، و أنهم رحماء فيما بينهم . و الذين لا يسألون الضيف من أي مدينة أو قبيلة ، و الذين يتسابقون في الخيرات ، و
بقلم :: سالمين خليفة جعلتموني داعشية. . يا دعاشنة الوطن والضمير استبد بي الحزن والأسى حتى الاختناق أمس عندما سمعت عن خبر تسليم نساء داعشيات لأنفسهن. . تحديدا عندما قالوا بأنهن من أفريقيا. . تخيلتهن “مريم ” وأخواتها وبنات قريتها الفقيرة الغافية على إحدى ضفاف بحيرات إثيوبيا .. واللواتي عبث القدر والسماسرة بأحلامهن في البحث عن حياة كريمة يعشنها من عرق جبينهن والكفاح والكد الشريف. . احلامهن واخوتهن واهلهن في الهجرة إلى بلد أوروبي لعين على صهوة مركب مهتريء الشراع والمجداف . من سمسار إلى وغد وصلوا إلى نقطة العبور وهي ليبيا المترنحة في بحر الظلمات العظيم. .
تكتبها :: د امال الهنقارى اذا وجد الصدق وجدت كل القيم الأخرى تباعا فالصادق لن يدعى الوطنية وبصدقه سيكف نفسه عن اكل السحت –ونحتاج الواقعية ليكون مطلعا على احوال من يخدمهم فيقدم لهم ما يحتاجونه بحق ولا يتعامل مع الامور بما يمليه عليه هواه و انما وفقا للاحتياج الفعلى للشعب كم انحاز لمن يعيش حياته كما قدرها الله له راضيا غير متذمرا تعلو وجهه السمح علامات الرضا والبشر يبدأ يومه متوكلا على الله مؤمنا بحسن اختياره قانعا بحكمه وارادته وهو فى نفس الوقت متفائلا بالخير متيقنا برحمة الله والحمد لله انهم كثر يصادفوننا فى حلنا وترحالنا ويطيب لى أن
أ . بشير الضاوي . …. بات وبات من المؤكد والضرورى ان ننشر ثقافة التسامح والتعايش وقبول الاخر المختلف حاجة اساسية وملحة وخاصة فى ظل الظروف الحساسة التى نمر بها . فعلى الجانب الاجتماعى نجد المواطن الليبى يعانى ما يعانيه من طيش بعض الشباب الخارجين عن القانون الذين وجدوا متنفسا فى الحرية معتبرين الحرية حرق ..ضرب .. اختطاف ..اغتصاب ، وان يحمل سلاحا ويستعمله للإغراض ذاتها سالفة الذكر ويعرقل المارة والمرور بدون لوحات معدنية لسيارته ((المخبشة)) وفق المصطلح الشبابى بدون رادع وان كان هناك رادع وبمحض الصدفة تظهر المبررات التى اصبحت مصطلحا معروفا لدى الجميع التى
حسن بن مولاهم …….. ان من المصلحة العامة ان يعهد بالوظائف القيادية الادارية الرياضية العليا الى الاكفاء القادرين على النهوض بأعباء هذه الوظائف والارتقاء الى مستوى مسؤولياتها وان أي خلل قد يرتكب في عملية الاختيار هو اهدار للإمكانيات المادية والبشرية المتاحة وهو دليل على سوء استخدام الادارة حيث تفتقد مؤسساتنا الرياضية الى القيادات الادارية الرياضية المؤهلة القادرة على استحداث خطط علمية مدروسة ومبنية على أساس عنصر الوقت المستغرق لتقديم الخدمة . فوجود معايير ومستويات في المترشحين للوظائف العليا والتأكد من مؤهلاتهم بعيدًا عن الميول والنزعات الشخصية أي تقيمهم على اسس موضوعية عادلة . فمبادئ التقييم يجب ان يراعي
بقلم :: ياسين سليماني.كاتب وباحث من الجزائر يخطئ من يظنّ أنّ حركة الترجمة التي رفعت لواءها بعض المؤسسات في بعض البلاد العربية تقوم على مشروع حضاري حقيقي له رؤيته واضحة المعالم بيّنة الطريق، يظهر هذا في “المشروع القومي للترجمة” في مصر، أو وزارة الثقافة السورية أو مشروع كلمة للترجمة في أبو ظبي، أو ما يقوم به المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت أو في غيرها مع قيمة ما بذلته هذه المؤسسات من جهد لا يُنكره إلاّ جاهل أو جاحد. وإذا كان المترجمون في الغالب مهووسين مع دور النشر التي يتعاملون معها بالتتبع بلهفة آخر ما صدر في أوروبا
الأهم من وجود الدستور كنصوص هو وجود ثقافة دستورية عند عامة الشعب ولهذا فالتناسب طردي بين وجود ثقافة دستورية والعمل بها فكلما وجدت ثقافة دستورية عند العامة زاد العمل بالدستور ولأننا اميين دستوريا اخطئنا في كيفية وجوب أن يكون علم البلاد امتثالا لنص الماده الثالثة من الإعلان الدستوري والتي تنص على أن (يكون العلم الوطني وفقا للشكل والأبعاد الأتية.. طوله ضعف عرضه ويقسم إلى ثلاثه الوان متوازية أعلاها الأحمر فالأسود فالأخضر على أن تكون مساحة اللون الأسود تساوي مجموع اللونين الأخرين وأن يحتوي في وسطه على هلال أبيض اللون بين طرفيه كوكب أبيض خماسي الأشعة) ولهذا فكل هذه الأعلام ليست دستورية
بقلم :: الناجي الحربي في خطبة هذه الجمعة تناول خطيبنا قضيتين مهمتين تمسان حياة المواطن بعيدًا عن فلسفة الدين والخطب الموجهة .. في الخطبة الثانية تحدث عن الأبقار التي تجوب الشوارع وتقتات على القمامة وأثبت بالدليل القاطع حرمة أكل لحمها وشرب حليبها ولبنها .. وناشد الجهات المختصة بضرورة مصادرة هذه الحيوانات .. أما في الأولى وهي الأهم فقد تطرق إلى استيلاء بعض المواطنين على الأراضي المملوكة للدولة والأراضي الوقف .. ولم يدخر جهدًا في إيراد الآيات الأحاديث التي تحرم وتجرم الاستيلاء على هذه الأراضي .. وقد دلل على ذلك بقصص عن الخلفاء الراشدين في محافظتهم على المال العام
تكتبها :: د امال الهنقارى إبداع اطفالنا يجمعنا ويسعدنا ويبهجنا ويمتعنا –كنت قد تناولت فى العدد الماضى الخبر بأننا سنكون على موعد فى دار الفقيه حسن بالمدينة القديمة مع معرض ثلاثى لاطفال مبدعين احدهم اختار الفن التجريدى او ربما اختاره هذا الفن ليلون الورق بابداعاته التى اذهلت الحضور فى ليبيا بعد أن اذهلتهم فى تونس وتحديد فى المنستير التى اصر ان يشارك فى مسابقة نظمت هناك دون ان يلقى دعم من أحد سوى والده الذى اخذه فى رحلة شاقة ومضنية ليصل ويحصد الفوز رافعا اسم بلاده عاليا أنه النجم المتألق ذو الخمسة عشر عاما ( ابراهيم على ياقة )
تكتبه :: د .. امال الهنقارى بمناسبة اليوم العالمى للسلام اهدى احبابى الصغار هذة الكلمات التى سيتغنى بها الاطفال وادعو الله أن يعم السلام بلادنا وكافة البلدان فى العالم فنحن امة ندعو للسلام وديننا الحنيف هو دين السلام وتحيتنا هى السلام سلام سلام سلام سلام السلام عليكم تحية الاسلام جينا من كل بوادينا من قرانا وروابينا والمدن اللى غالية علينا بنحطوا ايديك فى ايدينا ونغنوا حلو النغمات جيناكم من رأس جدير فى رحلة طويلة لمساعد من غات يبدأ المسير نوصل للشط وما نباعد نبى نحكي لكم ع بلادى على سهلنا جبلنا والوادى والصحراء الكبرى المعروفة والساحل بالفخر ينادى
يكتبه :: عقيلة محجوب لأن جل الليبين يعلقون امالهم على الدستور عله يخرجهم مما هم فيه ولان زوجتي تهتم بكل مااكتب فقد شدها اعدادي مطويه عن معلومات دستوريه علها تسهم في توعيه من تصلهم فأستوضحتني عن اي اشكال الحكم افضل فقلت سأعطيك مااملك من معلوماتعن اهم اشكال الحكم وانا يقيننابأنك ستستنتجين الافضل. اخبرتها ان النظام الملكي وهو اقدم انظمة الحكم في عصرنا الحديث وهو نظاموراثي ويوجد نوعان منه ملكيه مطلقه وفيها الملك يملك ويحكم ومن امثلتها السعوديه وملكيه دستوريه وفيها الملك يملك ولا يحكم حيث السلطه التنفيذيه لرئيس الوزراء ومثالها المملكه المتحده بريطانيا وغالبا ماتسمى الدول ذات الانظمه
عام واحد منذ أن تم اعلان تحرير ليبيا ،كان كافياً جداً لبعض الليبيين، لينسوا تمثيلية السجود والأربع زوجات،والتي لم تعجب أحد ،فتوفقوا تدريجياً عن التهكم ،وأعلان الأسف والسخط والتذمر وعدم الرضا ،حول ماحصل ذلك اليوم جملة وتفصيلا ،ليخرجوا بعد عام مضى على اعلان ذلك الإعلان ،مستبشرين فرحين محتلفين بالعيد الأول لثورة فبراير المجيدة المباركة ،وكان الاختفال شعبيا بأمتياز ،شارك فيه الجميع (كل قدير وقدره) ،فطارت البالونات البرتقالية وغطت السماء ، وكذا الألعاب النارية ،وضجت الأجواء بأبواق سيارات الزينة ،وبطلقات الكلاشنكوف والميم طا ،ووزعت الحلوى ،ودبحت العجول والخراف ونحرت الابل ،واستمرت الاحتفالات دونما حتى ترتيب مسبق ،وشارك فيها الجميع
بقلم :: عقيلة محجوب بالرغم مما في موروثنا الإسلامي من أدلة على أن المرأة المسلمة قد مارست حقها السياسي والاجتماعي، فقد هاجرت نسوة من أهل مكة للحاق بالرسول صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة وقد بايعت النساء الرسول صلى الله عليه وسلم أسوة بالرجال لنستنتج من هذه الدروس أن للمرأه المسلمة شخصية مستقله وأنها ليست تابعة للرجل بل بايعت كما بايع الرجال، بيعة النساء هي بيعة الإسلام والطاعة للرسول صلى الله عليه وسلم وفي هذا استوى الرجال والنساء. وماقامت به أم سلمة في درء الفتنة التي كادت تقع بعدصلح الحديبية إلا تأكيدا لدور المرأة السياسي والاجتماعي؛ ولأن نساء
يكتبه :: عقيلة إن تغاضينا عن إي واقعه لا يعني عدم وجودها وهو الأمر الذي دعاني للكتابة في هذا الموضوع رغم علمي بحساسيته— البدون مصطلح شاع أخيرا ويطلق على عديمي الجنسية إي الذين لا يتمتعون بجنسيه إيه دوله بمعنى أنهم أجانب في كل الدول وقد عرفتهم الأمم المتحدة في مؤتمرها المنعقد بنيويورك 1954 (بأنهم الأشخاص الذين لا ينظر إليهم على أنهم وطنيون في إي دوله ) ومن ناحيتي اعتبر إن كل من قرأت لهم في موضوع الجنسية مساهمين في وجود هذه الظاهرة من خلال تعريفهم للجنسية على أنها (رابطه قانونيه وسياسيه بين الفرد والدولة ) ولهذا اجتهد ت
سالم أبوظهير كريمة الادريسى إذاعية وصحفية نشطة ،مغربية الأصل ، أجبرتها الظروف لتهاجر من المغرب الى هولندا لتلتحق بزوجها الذي سبقها للعمل هناك. درست الصحافة والاعلام في هولندا ،التيتقيم وتعمل فيها الان ،نشاطها الإعلامي الدائم ،وتصميمها على النجاج ،مكنها من الحصول على مراكز متقدمة في المجال الاعلامي ، لتكون واحدة من الشخصيات الأكثر تأثيراً في هولندا.فحصلت على الترتيب السادس على “اللائحة الملونة”، التي تصدر سنوياً لاختيار المائة شخصية الأكثر تأثيراً في هولندا.بدأتِ مسيرتها الإعلامية بدراستها للصحافة في المملكة الهولندية،وبعد تخرجها اشتغلت كمراسلة لمجلة تصدر عن بلدية امستردام،ثم أنتقلت للعمل بإذاعة هولندا الوطنية والتلفزيون الهولندي، وقدمت خلال هذه الفترة
بقلم :: علي الرحيبي لن يختلف عاقلان على أن الساحة الليبية قد شهدت – عقب سقوط القذافي – حالة من التفتت والانقسام والصراع الدامي بين أطراف متعددة وبعناوين إيديولوجيه ومناطقيه صار يعرفها الجميع ..وقد كانت صراعات كارثية حكمها في الغالب النظر للوطن وفق منطق الغنيمه وبروح الثار والانتقام للأسف …وعاش المواطن البسيط في دوامة هذا الصراع ككائن عاجز عن الفعل المؤثر لافتقاره إلى تلك التنظيمات والإطارات التي تعتبر أدوات لازمة لتنظيم حركة الشارع وتجسيد قوة الجماهير التي تستطيع صنع الحدث والتاريخ من نقابات ومنظمات ومؤسسات أهليه حقيقية وليست مجرد ديكورات وهياكل فارغة كذلك أثبتت الوقائع أن لا احد
نشر الزميل خيري جبوده عبر صفحته في الفيس بوك منشوراً أعجبني هذا نصه : ” الاصدقاء الكتاب الشباب فى طرابلس، وكل الكتاب ومحبى الادب والفن ،والثقافة والفكر ،فى كل ليبيا .. اوجه اليكم دعوة بضرورة إنشاء صالون ثقافى بإسم الكاتب والفنان الكبير (رضوان بوشويشة) الذى لا يعلم الكثير انه من اندر القامات الثقافية التى انجبتها ليبيا خلال تاربخها المعاصر كله .. أدعوكم لهذه الفرصة التاريخية للنهل من كنوز تجربته الفكرية والثقافية والفنية القادرة على إحداث ثورة ثقافية حقيقية إذا تم الانصات بعمق ومحبة و إخلاص للضوء المنبعث من تجربته .” أنتهى المنشور الذي تفاعل معه الكثير من أصدقاء
الصحافة أو سلطه الرابعة مهنه المتاعب وهي شرف لحاملها لأنها فرضت نفسها بقوة ما أخدته من انجذاب سواء من القراء أو المشاهدين وهذا ما جعلها تلعب الدور الأكبر في نجاح الثورات العربية و في الاوانة الأخيرة وفي ظل ما يحدث من تطورات من حولنا على كل الأصعدة سواء سياسيا اقتصاديا وحتى اجتماعيا أصبحنا نرى عواجل على مواقع التواصل الاجتماعي أو شاشات التلفاز الكل يكتب ويروي ويتلوا حسب من يتبع من أجندات أو من يقف في صفه و من يدفع أكثر لا لما يحمل من قضيه . والسلطة الرابعة بدل من أن تكون نقطه حوار وحلقه وصل ومرآة لشارع