ومرة أخرى استمرارا للتعريف بالكتب التي حظيت بانتشار وقبول لدى القراء وتم التعريف بها والإعلان عنها في الحسابات الفيس بوكية وبعد نهاية المعرض الدولي للكتاب في تونس والتي نفدت فيها عناوين برزت ولاقت استحسان القراء ومواكبة لما يدور في أي عرس للكتاب وبعد فعالياته أخبركم بأبرز الإصدارات التي لاقت رواجا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ونُصح بها فاستقطبت العديد من القراء للاقتناء ولعل أبرز هذه العناوين: جحيم خلف الأبواب وهي مجموعة قصصية للكاتبة مها إسماعيل حماد والتي أوردت دار سكرايب في اعلانها عنها مقطع من أبرز قصصها جاء فيه قد تقول لنفسك الآن أيها الأب الحنون: ألهذا انتحرت مدللتي!
الملتقى العربي للنص المعاصر يودع ضيوفه ويختتم فعالياته المفعمة بالحب متابعة : نيفين الهوني اختتمت الأيام القليلة الماضية في دار الثقافة حسن الزقلي قربة بالشراكة مع دار الثقافة محمود المسعدي بتازركة الدورة الأولى للملتقى العربي للنص المعاصر والذي استمر على مدى ثلاثة أيام بين قربة وتازركة ففي دار الثقافة حسن الزقلي قربة كانت فعالياته تقديم المعارض : عرض للكتب دار زينب للنشر ومعرض للفنون التشكيلية بعنوان” أجساد بلا آفة ” للفنانة الجزائرية عائشة سعيد حداد ومعرض للفنون بعنوان “بريشتي أتجدد ” إنتاج نادي الفنون التشكيلية بالمركب الشبابي قربة إشراف المنشطة منى حمدان و امتنان إدريس ثم عرض مسرحي
كتبها/ امحمّد الهنشيري أطلعت على هذه الرواية وهي ماتزال مخطوطة في أكف شاعرنا الكبير عمر عبدالدائم ولم يلق بها للمطابع بعد، وكان قد اختار لها عنوانا (لها ظلال أخرى) وقد كانت لي تساؤلات كثيرة تتعلق بالعنوان لايمكن الفكاك منها تنثال انثيالاً وتزداد كلما اقتربت مما يكتبه شاعر في حجم سيد الدهشات. أول هذه الـ”ماذات” كانت في ما يكتنف عنوانها الأول من غرابة وماعساه أن يلقي هو بدوره من ظلال دلالية كثيرة، إلا أنّ الظلال المتعددة هي أيضا متعلقة بـ (لها) التي تبعث على التساؤل من اللحظة الاولى بكثير من الاستفهامات أقربها سؤالنا: مَن أو ما هذه التي لها
عمرو أبو جودة في ذلك اليوم تزوج بصل من زينب الفقيرة، وتقرر الدخول بعد أسبوع، لم يكن أحد من أهل جرجا يعلم أن زينب من الراسخات في العشق، ربما لو عرفوا لعرفوا لمَ خلبت عقل بصل! اكترى له الخليفة بيتًا ليدخل فيه، فرشه فرشًا لائقًا، وملأه بصنوف المأكل والمشرب، وفي اليوم الموعود تجمّع الدراويش وراحوا يذكرون، وبصل يجلس إلى جوارهم بجلباب صعيدي أبيض، ولاسة نايلون، وعمامة بهية، خدّ الورد استبد به الجذب فحلّق في سماوات لم تطأها من قبل روح إنس ولا طيف جان، وراح يغني بصوت جعل ليل جرجا أعجب من ليالي ألف ليلة وليلة: “ته دلالا
فرج الضوى يجرى كَهِرٍ سرق سمكة من مشنة أحدهم ، يتلفت يمنة ويسرة كأنه يُطَمئِنُ نفسه أن لا أحدَ يراه ، أطبق كفه علي شيء لامع بعدما رمقه بطرف عينه ثم ضم قبضته إلي صدره وتنفس الصعداء ، دلف بهدوء ، صوب الطرقة التي تؤدي في نهايتها إلي غرفة لها باب بضلفتين وأمسك مصراعيهما… – ساتينا….. ساتينا … “تستيقظ ببطيء كتثاؤب جناحا فراشة للتو غادرا شرنقة كارتجاف رضيع لايزال يتعرف علي الضوء المنتشر في الغرفة فجأة ” – ما بك ياديدوموس …؟ ! – انظرى ماذا أحضرت لك ِ … –ويحك…. أَسَطَوْتَ علي الجبانة مع مينفرت وسيناروس ،
عبد النبي فرج أراها كائنًا خرافيًّا رابضًا في جلالٍ ورهبة.. هي السرايا يحيطها سور عالٍ قديم به فجوات وبوابة حديدية هائلة، يسكنها الأغوات السود، والبنت الجميلة التي ترتدي خمارًا وثوبًا كحليًّا غامقًأ وسلسلة من الذهب ، تنتهي بهلال ثقيل مرسوم عليه أفعى، تسير في مهابة وعزة ، ترنو إلى كلما أتت عندي في الدكان أو مرت على وهى في طريقها إلى المقابر، يسير وراءها عيال سود “مقلبظون “يرتدون ملابس بيضاء ، على رؤؤسهم سلال بها، قرص، فواكه، عيش.. ويقال: إنها تظل تطلق أصواتًا غريبة قرب مقابر تخص أسرتها دون أن يفهم أحد شيئًا . كان الأهالي يخافون منها
سلوى الرابحي عبرت شارع “مرسيليا” بسرعة المطر المتدفق كبلوغ النشوة، كان الماء يروي أرضها العطشى عبرت بخطوات النبض المسموع كضرب الطبول. اتّجهت إلى شارع الحبيب بورقيبة تستجدي الواقفين الأولويّة في الحصول على “تاكسي” لأمر لا تستطيع معه انتظارا فلقاء حبيبها أولويّة قصوى يفوق أولويّة المريض الذاهب إلى المستشفى أو الشيخ الخائف من الموت خارج بيته في يوم عاصف. -” الشوق حالة طوارئ أيّها الواقفون كصنم أمام الحياة”، قالت ذلك في نفسها واندلقت داخل سيارة الأجرة مبللة بمطر نوفمبر الثائر. – إلى البحر أيّها السّائق – أيّ بحر في هذا اليوم الممطر، قال ذلك بنبرة مرتجفة كالخائف من الغرق.
عبد الرسول محمد الحاسي للشعر و الشعراء منابع يستسقى منها الصور الشعرية ولأن قضية التناقض في الشعر لا تزال مثارة ، وتعد مغمزاً في القصيدة على امتدادها وليس في البيت الواحد ، كما جاء في الخبر . بل قد يعد التناقض نقصاً إذا حدث بين قصيدتين للشاعر نفسه ، بما قد يستدل منه على اضطراب موقفه ، وتناقض رؤيته ومن طبيعة الصورة الشعرية التعطيل للانكار ولو مؤقتا وقد يكون عقل الشاعر عاجزا عن استحضار الذكريات محاولة لدفن أو إخفاء الأحاسيس أو الأفكار المؤلمة من وعى الإنسان، وهذه الأحاسيس أو الأفكار بدورها قد تعود لتظهر علي السطح بصورة رمزية
أرغب في اقتسام رشفة معك من كل شيء الموسيقى بين أحجية الأصابع الرقيقة اللون المندس خلف الوهج الأخير لشمعة طعم الشفاه العالقة في أكثر زوايا المدينة قذارةً ملمس الرغوة فوق المرمر المحطم منذ الآف السنوات اقتسمي معي الآن الحزن، الظلمة، والصمت الشارد في الغابات المخيفة الكراسي الخلفية في الحافلات ملل الساعة في المحطات بعد منتصف الليل اول ريشة تسقط عند الفجر وآخر موجة يراها الغريق اقتسمي معي الضحكة الحافية في دور الرعايا نظرة الوتر المقطوع من فوق المسرح رشفة واحدة، كالسم، كفيلة بأن تجعلني أذهب إلى الموت منتشياً
أسماء القرقني قرأت الرسائل التي جاءتني بإسم ( الدغري) قبل ان ابدأ عملي كالعادة ، قراءة رسائلها تبعث في نفسي الأمل ، تحفزني للعمل وتشعرني بأهميتي وقيمتي : (حبيبي خوذ بالك من نفسك) (ما ترهق روحك في العمل) (لا يبدأ صباحي الا عند وصول كلماتك الرائعة) (طمني اول ما توصل للحوش يا عمري ) “الدغري ” اسم زميلي ورفيقي في العمل ، لا ادري لِمَ سميت حبيبتي بإسمه !؟ ربما لأنني كنت أحياناً احدث زوجتي عن تصرفاته حتى صار يوحي لها بالثقة والطمأنينة . كان الدغري يغيظني بمثالتيه الزائدة عن الحد ، نموذجاً في كل شيء ،
مروة آدم حسن صباح الخير أيُّها الظلُّ البائس هل تذكُرُني؟! أنا تلك الفتاةُ التي كُنت ترقُصُ على صوتها وهي تُنشِدُ قصائد ابن زيدون، تلك القصائد التي كان فيها العاشق المظلوم، الرجُل الذي تركتهُ حبيبته الظالمة.. في الحقيقة أن ابن زيدون لم يقُل ذلك، أنا من كُنتُ أقول ذلك.. كُنتُ أقرأُ قصائد ابن زيدون وأقول في نفسي، كيف تترُكُ امرأة رجُلا كهذا يقول فيها قصيدة كُل يوم؟!، كيف استطاعت أن تتخلّى عن رجُلٍ أحبّها كُلّ هذا الحُب؟!. لقد كُنتُ أقرأُ قصائده فأرى قلبه بين أشطارها، شطرٌ ينبُضُ باسمها، وشطرٌ يصرُخُ بصورتها.. قُل لي يا ظلّي.. هل رأيت رجُلا يُرسل
عبدالرسول الحاسي عليك غير مالك ذنب فللي صار حطيت العدد!! شيلي العدد ع الغارب واخطاك طوحيهن والقطي المسارب واخطاك طوحيبه والقطي المسارب اتباني معا بحر الرمال قوارب خفافك علي وطي الرمال ايسار جيتك ونا ماليان جوي خارب معا كل جيها ضايقة الحبار معا كل جيهة ممتلى لعبار بسبلة خلاك نجيك ريحي شارب من شرق الحياه انجيك ريحي شارب واغياب من يقولوا للضيوف ايسار ناس عندهم في الجود قو مكارب وهل للبشاشة والسلام الحار ووين العقول الحامقة تضارب ضرابت عدوهم بالرصاص اصدار بسبلة حمول امشيبة الغوارب ومقدم البيت ولفوة الخطّار القيت الخلا فيك يتفنن طارب انامل اداعب في خيوط
بيان صحفي بمناسبة ختام الدورة 33 لمعرض الدوحة الدولي للكتاب أسدل الستار مساء السبت 18 مايو 2024 على النسخة الثالثة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب. شارك في هذه الدورة 515 دار نشر ومؤسسة ثقافية من 42 دولة، وقد حظيت مكتبة الكون بشرف تمثيل ليبيا، فكان جناحها، الجناح الوحيد الذي حمل اسم دولة ليبيا، عرض من خلاله نحو 230 عنوانا لنحو 175 كاتبا وكاتبة من ليبيا في محتلف صنوف المعرفة والثقافة، صدرت عن مكتبة الكون، بوابة الوسط، دار الجابر، دار جين، ومجمع ليبيا للدراسات المتقدمة. لم تقتصر مشاركة مكتبة الكون على عرض وبيع الكتاب الليبي، وإنما امتدت مشاركتها إلى
أحمد والي سلوْتُ سَلَوْتُ قربُكُمُ كأنك قشة الإنقاذ في دنيا لمن يهوى على الغرق ِ كأن الوقت يطلبني الى لقيا أمنيها واطلبها اذا ماعاد بي زمني وأَيْمُ الله قد قالت إليَّ سلامْ فشف القلب من إيثار ضحكتها بصوت ضيع الملكوت أرعشني لتغفر لي حماقاتي بأسئلتي مجاز الشعر أيقظني بسر قد دنا مني يسير إليَّ مختالا يهيؤني يدشن في بلاط الروح سوسنةً ليحوى بي غواياتي وينشلني من الوحَلِ فأسألني ؟ جنون العشق في لغتي سيجلبها ؟ ويعبر بي إلى ما بعد أسلاك الحدود هناك ؟ وقلبي ظل ملتهبا بسر صبابتي ولهي فهل ياناس ؟ إن شعرت ببرد الروح أوردتي
الراحلة د.زينب أبو سنة عَلىٰ مَوعِدٍ دُونَما آخَرينْ ستَصحو الشِّفاهُ معَ الياسَمينْ يُعربدُ شَوقيَ بَيْنَ الحَنايا وَيَنثرُ بالحُبِّ وَردَ اليَقينْ أَنا زَينبٌ زَهوُ هَذا الزَّمانِ وَمِنْ ضِحْكتي يُولدُ الطَّيبونْ يَسيرُ بِنا الحُبُّ دون انتهاءٍ وَنَبْقىٰ مَعًا في فَضاءِ الجُنونْ عَليْنَا يُطِلُّ المَساءُ فنَغفو وَنَحلمُ شَوقًا معَ الحالمينْ وَتَنسابُ صَحوًا خُيوطُ الصَّباحِ وَتمسحُ بالنُّورِ فَوْقَ الجَبينْ وَنَضحكُ.. حتّىٰ تفيضَ الدُّموعُ وَتَمنحُنا شارةَ العاشِقينْ سَنوقفُ دَقَّاتِ هذا الزَّمانِ وَنَبقىٰ مَعًا حَيثُ نَبقىٰ.. يَكونْ علىٰ وَجنَتَينا يَنامُ النَّدىٰ وتُشرقُ شَمسُ الضُّحىٰ في سُكونْ وَنُهدي رَشْفَةَ حُبٍّ لكلٍّ مِنَ الظَّامِئينَ لشَهدِ الحَنينْ نُشَيِّدُ
فسانيا : نيفين الهوني كرم المهرجان الدولي للمونودراما بقرطاج المخرج الليبي أحمد إبراهيم حسن في الدورة السادسة والتي أقيمت خلال الفترة الماضية حيث ورد في الصفحة الرسمية للمهرجان بعض من سيرته التي أثرت المسرح الليبي ودعمت تكريمه كأبرز مخرجي ليبيا الأجلاء وجاء فيها : خريج معهد جمال الدين الميلادي للتمثيل والموسيقا طرابلس 1988ثم خريج كلية الفنون والإعلام طرابلس 1997 و درس مادتي التمثيل والإخراج بمعهد جمال الدين الميلادي ثم عمل كمعيد بكلية الفنون والإعلام طرابلس ، وأقام العديد من ورش العمل المسرحية بكل من ( المرج ـ طرابلس ـ مصراتة ـ سبها ـ الخمس ـ درنة ـ منتدى
يشارك ابن مدينة غدامس المخرج ياسين الحطماني في مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي الدولي، في نسخته الرابعة بفيلمه “غسوف غدامس القديمة“. يروي الفيلم قصة تراث وحضارة مدينة غدامس العريقة، مسلطاً الضوء على أهمية الحفاظ على هذا التراث الإنساني الغني. يُقام المهرجان بمشاركة دولية واسعة، حيث يتنافس 70 فيلماً من مختلف أنحاء العالم في فئات الفيلم القصير والطويل والوثائقي. ويشهد المهرجان حضورًا مميزًا من كبار الفنانين والمخرجين العالميين، ممّا يجعله فرصة استثنائية لعرض فيلم “غسوف غدامس القديمة” على جمهور عريض واكتساب اهتمام عالمي بتراث مدينة غدامس. حيث سيعرض المهرجان يوم 27في قاعة عروض السينما غدامس.
د.عبير خالد يحيي -“شوكولا مو كالعادة ؟!” قالها النادل الوسيم في ذلك المقهى الأنيق الذي اعتدنا اللقاء فيه خطيبي وأنا على فترات تتباعد أحيانًا وتتقارب أخرى تبعًا لظروف سفره… المكان هادئ جدًّا ديكورات المكان، اللوحات الفنية، الموسيقى الناعمة والأضواء الخافتة .. الحركة الصامتة للعاملين في المكان .. كل ذلك يجعل من المكان معقلًا للرومانسية بامتياز … لذلك كان مقصدًا للعاشقين الباحثين عن لحيظات فرح بلقاء كلٍّ بنصفه الجميل، مع أن ( الطلبات ) فيه مرتفعة الثمن نوعًا ما، لكن لقاء النصف الجميل يستحق أن يُبذَل من أجله الغالي … كان يغيظني أمر واحد، ذلك النادل الذي -لهدف ما
شريفة السيد يومـــان ِ لمْ تُشرِقْ على مُدُني أنا… يومان ِ يومـان ِ … والقلقُ المعاندُ يحتسى كتماني تنفي وجودي،. تســتبدُّ بوحشتي أحزانى يغتالني ظني ،. ويأكلُ وَحدتي سجاني يومان ِ ؛ هل كبُرتْ بقلبكَ زهرةُ النسيان؟! * * * يا مَنْ إذا ارتجفَ الحنينُ به … يهزُّ كيـــــاني ليقود َ في رئتي سفائنَ رحلتي رحلتي رُبَاني ويمرُّ فــــوق حضارتي بالفلِّ و الريحـــــــان ِ أوَّاهُ يا رجُلي،. ويا لغتي ، ويــــــــا أزماني يومان ِ مرَّا … يذبحان ِ الـــــورْدَ في أغصاني * * * يومان … يحتفلُ الأنينُ بعودتي لِلحــان ِ أصحو …فأتركُ بصْــــمة ِ الآلام فوق مكاني
نيفين الهوني ومرة أخرى استمرارا للتعريف بالكتب التي حظيت بانتشار وقبول لدى القراء وتم التعريف بها والإعلان عنها في الحسابات الفيس بوكية وبعد نهاية المعرض الدولي للكتاب في تونس والتي نفدت فيها عناوين برزت ولاقت استحسان القراء ومواكبة لما يدور في أي عرس للكتاب وبعد فعالياته أخبركم بأبرز الإصدارات التي لاقت رواجا عبر وسائل التواصل الاجتماعي ونُصح بها فاستقطبت العديد من القراء للاقتناء ولعل أبرز هذه العناوين: جحيم خلف الأبواب وهي مجموعة قصصية للكاتبة مها إسماعيل حماد والتي أوردت دار سكرايب في اعلانها عنها مقطع من أبرز قصصها جاء فيه قد تقول لنفسك الآن أيها الأب الحنون: ألهذا