احمد جلنقة محكية .. ذكريات وين ما قابلت لا ريناك .. متقاصيات اخطاك .. لكن وحق غلاك .. مستاحشين القاءك.. ونحكي اشوي معاك.. ادوي اللي في خاطرك.. وانا زاد ندوي معاك.. وعاود لذكرياتك.. بس يا عزيز وحياتك… المر ما نبيه لاتجبدة طاريه.. وخلي الضحكة عامرة ف ميعادك.. 20-8-24 سبها
خاطرة : عبدالسلام سنان .. الخمس كالفيوض المؤجلة، تلك التي تُلملمُ ظهيرة القيض الحبيس، عند حوافِّ الصُوّان العتيد، أشبهُ بِخُلوِّ الأنفاس من عبثية المدن الباهتة والمجد لِسُمُوِّ قريةٍ صخرية، تنقشُ الرهبة باتّقاد الهوس الصموت، أبدية تصطرخ في مسامات المُتون والعتبات الجريئة، تُزلزلُ رمل البراكين المُدجّجة بمثوى الإنحدار أو رُبّما الإنغماس في روحٍ أخرى، أكلتها المداءات الخشِنة، حتى باتت خارج بؤرة الفيض المتواري خلف حنطة لم تعرف سنين عجاف، منذ نلك الصدفة الاتية من فضاء الزُرقة الأيقوني، هي اللحظة المُمْعنة في ثرثرة الخلود وبقايا ملحمةٍ مُخبأة في جسدين وروح سماوية واحدة، سأضعُ المسافات كُلّها خلفي، سآوي إلى رُكنٍ شديد،
هند الزيادي انتهيت من قراءة رواية “تراب سخون” للروائية التونسية الجميلة أميرة غنيم وخلُصت إلى مجموعة أفكار احببت أن أشارككم إياها وأزعم أنني كنت حريصة على عدم “حرق أحداث الرواية” حتى لا أفسد عليكم متعة قراءتها واقتصرت في حديثي عنها على زاوية خاصة بي لكم أن تشاطروني إياها أن تتخذوا زواياكم ومواقعكم الخاصة 🙂 صورة السيدة وسيلة بورقيبة على جدرا قديم مقروش مشقق هي أول ما يطالعك من رواية “تراب سخون” ، فتشد القارئ عنوة إلى تاريخ تونس وملعب الأحداث التي كانت البلاد مسرحها مع رئيسها الأول الحبيب بورقيبة وزوجه الثانية التي ملأت الدنيا وشغلت الناس لأسباب مختلفة.
مختار الورغمي مساء صيفي تعطر بنسمات عشي هلت من ناحية البحر تداعب وجهي المرهق وأنا الخمسيني المسافر دوما . رواد المقهى تناثروا دون ترتيب . هذا سائح شرقي ينظر في الفراغ وكأنه يبحث عن حلم مفقود. تلك سائحة أجنبية تقود كلبها وتمعن في دلاله فبعض الكلاب أعلى قيمة من البشر. سائحة لم يعرف الجمال الى سحنتها طريقا ووجهها مزيج من ألوان غريبة. هناك شاب يرتدي تبانا يكشف عورته. لا مشكلة لي مع ما يكشف لكن يا صديقي ما ظننت أنه قد يغري فاتنة فتقع أسيرة حبك يشبه حد التطابق ” محماش” النار فراجع حسابتك واستر هذا الشيء لعلك
خاص تونس. متابعة: نيفين الهوني. تصوير: دنيا علي. الاختتام بأصالة والأغاني مزيج عربي مصري تونسي خليجي ليبي. اختتم الأيام القليلة الماضية مهرجان قرطاج الدولي بحفل فني ساهر مكتمل العدد والحضور لا بل ومكتظ أيضا حتى أن الجمهور فاق السعة الاستيعابية لمسرح قرطاج الأثري للفنانة السورية أصالة نصري حيث كان قرطاج ضمن أهم نجاحات الفنانة قبل ثلاثين عاما من حفلها هذا وبعد غياب عشر سنوات وعلى أنغام الفرقة الموسيقية المرافقة لها والمكونة من 36 عازفا بقيادة المايسترو مصطفى حلمي وأغانيها الناجحة قديما وحديثا سهر الجمهور وقوفا متعة ولامتلاء الأمكنة وعلى الرغم من تقلب الطقس ونزول الأمطار إلا أنها أمتعت
أحمد زعبار أقسمتُ أنّي لا أهيم بغـيـرهـا فعشقت سلمى بعـدها وسعادُ أدركتُ أني في الغرام مقصّرُ فعـشقت نـور, فـاتـن, وودادُ يومان مرّا فاستبد بيَ الهوى فأضـفـت خـولـة, آية ونـهـادُ وأضيف كلّ هـنـيـهة محبوبةً حتى اشـتـكـى وتخربط العدّادُ الحبُّ روح الله فــيـنـا, إنـّـمـا الصدق في حب النساء جهادُ
عيدي همامي ليلى / مرت السنون سنة من بعد سنة وما سكتت الأفواه ليلى / وهن من بعد وهن حلم “عليسة” الذي عبر موج تمدد على جلد ثور وتكسر ليلى / هدير الفيلة يقيم الجبال ويقعدها صدى ارتطام الصوت وتكسر ذبذبات الصدى تهز “الكابتول“ صاح الجنرال : الإحتواء الإحتواء ليلى / يوم تولى الجند وانتحرت الفيلة وخير “الجنرال” رحيق الأفاعي على خيانة أبناء العمومة تعالوا نصلي للتي حملت الحطب ولوحت ثم أوقدت ثم هوت تحمل بين ذراعيها ما ولدت : “النار ولا العار “ ليلى / خلق من بعد خلق “ماسينسا” والمحكمة لم تقل كلمتها في من
محمد عبدالرحمن شحاتة الطمع أخرته وحشة، ودايمًا الطماع بيلبِس في حيطة، هو واللي بيسمع كلامه. زي حالاتي كده، مشيت ورا مراتي على شان أخلص من الصداع بتاعها، لأنها كل يوم والتاني تزِن على دماغي وعايزة تعيش في العبور، وأنا لا عمري روحت العبور ولا خرجت من المكان اللي اتولدت فيه، حتى لما اشتغلت مدرس تعييني كان في مدرسة جنبنا، لدرجة إني قولت لها: “شقتنا لو اتباعت مش هتجيب تمن حاجة في العبور أصلًا“. لحد ما في ليلة كنا قاعدين، لقيتها جاية بتجري ناحيتي، وبتورِّيني إعلان شقة بتتباع في العبور، وإن تمنها نفس تمن شقّتنا، استغربت الموضوع كله بس
سنيا مدوري اتصلت بي والدتي منذ قليل لتعلمني بموعد “الزردة” وقالت لي بالحرف الواحد “تمشيش ما تجيش راهو يتغشش عليك سيدي الطاهر“ يااااااه… هنا تسقط كل السنوات التي درستها والشهائد العلمية أمام اعتقاد الوالدة.. في قريتنا حين تطلب من أحد أن يقسم يقول لك “والله العظيم” قد تشكك في صدقه ولكن حين يقول لك “ورأس سيدي الطاهر ” صدّقه دون حسابات.. أذكر حين كنا صغارا، نظل لسنة كاملة ننتظر موعد الزردة الذي يأتي في آخر الصيف. وكل أحاديثنا تصبّ في نفس الموضوع، موضوع الزردة؛ فمثلا حين نجلس أمام الحوش مساء وتضع أمي براد الشاي على الكانون وتهم بتقشير
محمد عرب صالح كأَيِّ مريضٍ بِداءِ “الزَّهايمَرِ“.. لا أَنْتَوي أن أَعدَّ سِنِينِي التي احتَرقَتْ في القصائدِ، والضِّحكِ، والنوْمِ، والذكرياتِ الحزينةْ.. هَوِيتُ الأغاني.. ولا أَتَذكَّرُ مِنها سِوَى أنَّني كُنْتُ أهْوَى الأغاني على شاطِئٍ في مَدينةِ (……..) لا أَذْكرُ الآن هَذي المدينةْ.. أنا مُدْمِنُ “السَّأْسآتِ“ كَناعُورَةٍ لا تَزالُ تَدُورُ بِفِعْلِ الحِمارِ/الصُّداعِ، ولا أَنْتَمي للسَّكينةْ وأذْكُرُ أنَّ الدواءَ يُجَرِّحُ أَوعِيَتي مِثلَ آخرِ تَلوِيحةٍ في ودَاعِ الحَبيبةِ.. لا تَسألُوا: ما اسْمُها؟! باخْتِصارٍ أنا الآن صِرتُ سُؤالًا عَديمَ التَّفاسيرِ.. كالغَدِ واليَومِ والأمْسِ صِرْنا جَميعًا مَجازًا بِغيرِ قَرِينةْ.. ولم يَبْقَ مِنْ بينِ كل الشُّخُوصِ التي صاحَبتْنِي طَوالَ الرِّوايةِ: (بِنْتِي وصاحبتي.. الأصدِقاءَ القُدامَى، فَتاةً على
فقد فككت رأسي نثرت مافيه من حقائب خبّأت صوتك في علبة الكبريت أحرقت ظلّي وحلما كان على الرّصيف يبكي سكبت بقايا خطواتنا على الطّاولة أخفيت صراخ اسئلتي تحت السّرير حضنت رأسي الفارغ و نمت… لا تعتذر… فقد ختمت بالشْمع الأحمر كلّ الطّرق إلى ضحكتي شطفت في النّهر ذاكرتي هرّبت كلّ الحماقات غيّرت وجهي سرقت من الشّمس كلّ الأنوار لم يبق غير جرح و دمعتين دسستهما آخر الليل تحت الوسادة حضنت المسافة و صمتي و نمت… لا تعتذر فالموج عال و انا امرأة لا أجيد السّباحة ضدّ القرار لكنّني حاسمة جدّا إذا أمطرت أوهامي أغتسل من بقاياك أسبح ضدّ
حبيب حاجي ** كل ما كتبت من قصائد على بحر او على كف مواجعي توقيعا لرحيلي كل البحور ودماء وجعي لم تشف ظمئي من الحياة واريت صفرة وجهي في دمائي وظل المعاني في رؤاي هزيمتي انتصار الحبر و يداي تكبلهما الحروف غفوة ليل تغتالني كيف لحلم أن يقرأني سيزورني طيف التمني ويحضن قبري المعنون بالوجود كنت قبل الرحيل أراني واراك على كف مناي حبري يشتكي حين داهمه كفك وتلاعبت به إصبعك يا منية المنى كم من رحيل في مناي أدمعك ما طاوعتني لغة ولا بحور هل صار البحر ضفاف قصيدة أم صار نثري بلا ضفاف قلت: أنثرا كان
محمد علي الهاني -تونس أحْتَاجُ دَوْمًا إِلَى عَيْنَيْكِ يَا قَمَرِي ( إلَى ذاتِ العيْنيْنِ الخَضْرَاوَيْنِ) حَبِيبَتِي، الْبَحْرُ مِنْ عَيْنَيْكِ يََكْْتَحِـلُ والسِّنْدَبَـادُ أَنَا فِي لُجِّهِ ثَمِــــــــــــلُ حَبِيبَتِي، الرَّوْضُ فِي أَعْيَادِ خُضْرَتِهِ يَسْتَلْهِمُ الْعِطْرَ مِنْ عَيْنَيْكِ يَغْتَسِـــلُ والْفَجْرُ يَخْضَرُّ مِنْ عَيْنَيْكِ مُنْْشَرِحًـا فَلاَ يَغِيبُ اخْضِرَارٌ بَاسِمٌ، خَضِــــــلُ والْبَدْرُ فِي حُلَلِ الدِّيبَاجِ لُؤْلُــــــــؤَةٌ وفِي اخْضِرَارِ السَّنَى يَشْدُو، ويَنْتَقِلُ والْطَّيْرُ فِي مُلْتَقَى الْعُشَّاقِ أُغْنِيَـــــةٌ خَضْرَاءُ بِالْحُبِّ فِي الْفِرْدَوْسِ تَكْتَمِلُ والْحُبُّ تَيَّمَنِي، والْوَجْدُ بَرَّحَ بِـــــــي و الشَّوْقُ جَمْرٌ وفِي الشِّرْيَانِ يَشْتَعِلُ والطَّيْفُ طَيْفُكِ يَأْتِي فِي تَسَلُّلِـــــــهِ يُهْدِي إِلَيَّ مُنَى الأَفْرَاحِ، أَرْتَحِــــــــلُ أَحْتَاجُ دَوْمًا إِلَى عَيْنَيْكِ، يَا قَمَــــرِي فَفِيهِمَا أَغْزِلُ الأََشْوَاقَ، أَحْتَفِـــــــــلُ فِي الصًّحْوِ،فِي
عندما يحتفي بك ظلّك وأنت قابع في فجوة شوق فاعلم بأنّ النور الذي تتبعه زائف يرسم الظلّ همّك… يتسابق مع خطواتك… يتسلّق خيبتك يرتطم وهمك بك فتبكيك الجدران وتسخر منك المصابيح تخدعنا الشمس عندما تزرع فجرها خلف سحابة وترسل ظلّ شعاع حكاية الضوء فراشة… أحرق الحنين أجنحتها والصباح… خرافة روتها نجمات المساء حين نام القمر نسائمه حفيف أوراقنا الراحلة عبيره دموع الياسمين وصوته.. نحيب ذاكرة الليل في أذن زهرة تنتظر وعد النهار يبحث عنّي الصباح يجدني في وجنتيك ذات ندى يسكبني جنونًا يذوب في شفتيك أستيقظ زنبقة تنتظر غبار طلعك يقطفني المكان لأسكن في إناء الشوق وأذوي لأدفن
حَديث نَفس لِيلة، عاوداته الـــــليلـــة مَـنْ غِير _ يا سلمى _ الرّحى تِشكيلَـه لِك عُمر لَــــهوّد اللـــــــــــــــيل تْخافي مُش وحش! خوفك مــن افكار الليل و تضّايڨي، مش من حبيب مـْجافي وتـــــــــتنهّدي مش من فراڨ خَــليل وڨلبِك الّي مثل الغـــــــدير الصّـافـي لا حـِــــــــــــــسد فيه و لايكِنْ غليـل مْغير شَي علْ كــــل الــخَليڨه خافي وين يُحضْرك دمع العـــــيون يسيـل ونُوم العــَـــــوافي يحرّموه عـوافي سامورهن وســــــط الضْلوع شِعيل واللّـــــــــــيل بأوهَامه، ظلامَه كافي لا نْجـــــــــــوم، لا سَامِر و لاڨِنديل وين نُوصفه تــَــڨصَر عليه أوصافي واللـــــــــيل ياسَلمى.. عَجيـب الّليل ڨِصير عند مِرتاح الـــضّمير و غَافي وعند السّهارَى الشّاڨـــــــيين طويل يِهِـمْ من غْروب الشمس
سعيد بوالشنب كثيرا ما تعترضكم في وسائل التواصل الاُجتماعيّ أو الصّحف الصّفراء ألقاب مِن قَبيل لاعب القرن أو فريق القرن أو حدث القرن و غير ذلك مِن مُخادعات الأقوال التي أبدعها اُقتصاد السّوق…لكن هل أتاكم خبرُ وليمة القرن ؟؟؟ لا أظنّ ذلك….إذن إليكم قصّتها. في مطلع الثمانينات من القرن الماضي نجحت الحكومات المتعاقبة في توزيع الفقر توزيعا عادلا على المدينة و على الأرياف المحيطة بها. إذ كان أغلبُ النّاس فقراء و يجدون عَنَتًا في سَدِّ نفقة بُطون عيالهم و حتّى مَن كان لديه نَزْرٌ من المال فلا قُدرةَ له على تصريفه فأغلبُ الحوانيت كنتَ تجدُ فيها أكياسا مِن
ماجدة الظاهري نمت مغتاضة أفقت فلم أجد صوتي صوتي الذي فقدته ترك هوّة في الصدر تسبح فيها النقاط والفواصل لا حرف فيها صوتي الذي فقدته أضرم نارا في دمي تركني تحت سماء غزيرة بالصمت أحلم بمطر يصب الفيض في الصدر ويغيثني الغيث صوتي الذي فقدته كنت أدسّه في جيوب قلوب أطفال إذا كبروا وحنوا لطفولتهم وجدوا الحلوى فيمر الكلام على ألسنتهم أحلى بصوتي قلت “أحبك” للذي زرع في بستان قلبي شجرة وعد الرب أن يطعم عصافيرها كل ربيع نسي الوعد ماتت الشجرة بصوتي قلت “احبك ” للذي تحسس ساقه اليسرى فلم يجدها جعل “أحبك”ساقا كبر يساريا ٠٠٠ ركض….
فسانيا : حليمة عيسى شهد مسرح معهد جمال الدين الميلادي مسرحية ‘ هلبة هلبة برشا برشا ‘ تأليف الدكتور حامد أبودينة وإخراج عادل بوليفة، وتجسيد صهيب الراندي، وأحمد البي، وناصر علي، وأشرف صبري، ودنيا الزيتوني، وولاء زهير، والسيدة زهير. تناولت المسرحية الجوانب الاجتماعية التي تربط بين الشعب الليبي والشعب التونسي بطريقة كوميدية ، كما تطرق إلى بعض العادات والتقاليد التي تربط الشعبين، إلى جانب الحدود بين البلدين وما يحدث فيها من تجاوزات في الجانبين ، بالإضافة إلى رسائل عديدة حاول الكاتب إيصالها من خلال النص ليتم توضيحها من قبل المخرج وأداء الممثلين الذين كانوا في مستوى العرض.
فسانيا : عمر ميلاد عمر انتهت على خشبة المسرح الوطني الدورة الثالثة لمشروع ( أ ب مسرح) المسماة دورة الفنان الراحل غيث مفتاح بمشاركة 24 متدربا وتحت إشراف الفنان أنور التير. وعرضت في ختام الدورة مسرحية بعنوان (رحلة حنظلة) للكاتب السوري “سعد الله ونوس” من إخراج الفنان أنور التير وتمثيل الطلبة المشاركين في الدورة. العرض قدم في أواخر ثمانينات القرن الماضي في معظم الدول العربية إلا أنه جاء برؤية جديدة وبنكهة ليبية مختلفة قدمت 24 موهبة تمثيلية لمسرح مدينة مصراتة الليبية.
فسانيا : عمر بن خيلب. شاركت جامعة سبها بفعاليات مهرجان صيف بنغازي بمعرض الكتاب برعاية ” إدارة المكتبات والنشر بالجامعة ” وبالتعاون مع “مؤسسة أجيالنا “. وحضر الحفل المندوبين عن جامعة سبها وهم ” أ. محمد مشمور ، توفيق الفهد “. وتخلل المعرض عرض العديد من الكتب والمنشورات العلمية بجامعة سبها.