محمد بن جماعة كيف أستلّكِ من خارطة الرّوح وذمّتي؟.. لِمَ كلّ هذا النّورِ المُحاصِرِ؟ ردّي عليّ بصيرتي كي أرى، تعجّلي.. *** أيتها القصيدة.. ثقلت حواسّك.. تقوّت قشرتها.. تشقق بعضُها وتسرّبت بذورُها.. بشعاب مسيرتي.. وتمكّنت من شغاف وريديّ فارحمي.. أنا لا أملكُ عِصْمَةَ يُوسُفَ.. ولا أرى ما يرى.. النّوم أصبح شجرًا من الشّوق.. ينمو ويطرح إلاّ الكرى.. *** أيتها القصيدة.. لِمَ أصبحتِ كطعم الظّلّ في بطنٍ مُشمسٍ تشربين صبابتي.. وتقبضين حُشاشتي؟.. ولِمَ المخاضُ في كلّ لحظة ولا تلدين؟ أينَ ذرّيتي ونسبي من الورى؟.. تكلّمي !..
كمال بوعجيلة يؤسفني أن أقول لكم هذه بلاد باعها أهلها دون ثمن أو مقابل وعد لا يليق بها!!! ويؤسفني أن البلاد تميل مع من يميل ويحملها الموج حيث شاء مترفوها و محترفوها ومنحرفوها وكل من هبّ ودبّ في لحظة كاذبه..!!!!!! ويؤسفني أن الحفاة العراة تخلّوا عنها والتحفوا الصّمت في اللّحظة الحاسمه…!!!! ويؤسفني في الهزيع الأخير من الحلم راودها السّاقطون والحاقدون والشّامتون فلانت لهم واستسلمت لأوهامهم ولم تعلن الصّرخةَ الرّافضه….!!!!! وإذن ماذا تنتظر أمّة هائمه غير ما حلّ بها من خراب ومن سطوة الجهل ومن عنجهيّة وعناد ومن هوّة ساحقه….!!!؟؟؟ ماذا تنتظر أمّة سائبه!!!!!
إني محظوظ لعدم تعلمي شيئاً يذكر حتى الآن هذا هو انتصاري الوحيد الذي سيُخلدني في بعد ثالث غير بعدي الوجود والعدم إني محظوظ لأني ما عدت أفكر بالمسافة ولا بالطيران ولا بأجنحتي فقط بنصف ظل مرقع أذهب وأعود دون زمان أو مكان إني محظوظ ككل الموتى ككل الأحجار في البئر ككل رصاصة اخطأت هدفها واستقرت في اللاجدوى محظوظ بشكل بائس بشكل رائع ومفجع محظوظ مثل فخ مكشوف يراقب بإبتسامة بلهاء و دون تعب طرائد العالم وهي تُحييه من بعيد! شكراً لكل الخيبات التي جعلتني أكون صديقاً جيداً لشامات الجلد نتحدث عن الشمس والماء عن الحزن الهائم على وجهه
في جامعة الزاوية.. وبكلية العلوم السياسيه و علوم الأتصال.. في احتفالية رائعة ،وتظاهرة ثقافية مكثفة. في كيفها ونوعها . كان جوهرالندوة ذلك العنوان ..((.السياحة في ليبيا ودورها في الحفاظ على الهوية والتراث الوطني.)) وما زاد في روعة اللقاء،، هي لغة الإبداع التي برزت من خلال العرض الرائع عبر الشاشات التي احتلت أعلى وسط القاعة المعدة اعدادا فنيا يفوق وصفه الخيال. وفي الحقيقة لم تكن تلك الندوة لتكون. ،لولا جهد القائمين عليها ومتابعتهم لها في كل صغيرة وكبيرة . وهنا وجب علينا أن نرفع الشكر والتقدير والاحترام إلى السادة الافاضل. د عصام بوخضير رئيس جامعة الزاوية فقد كان وجوده
ماهوش ميداني الغزل لكني وين ما لمحتك فاض بيا حني لزيتيني في وين ما شافت خيالك عيني يقدي كنيني يفيض قدر حنيني ينطق جنيني القول غصبا عني بيني و بيني نحير كيف يجيني نحلف ايميني كان قولي مني نقول كلام حنين و لين كيف عزف انغام اسراب من حمام و هازين سلام لسود الاميام اللي غلاه سكني و الله حرام القلب فاض جمام غمرني الغرام و ني عليه مونّي يجي في بالي في وين نشبح طلتك يا غالي نحلف العالي خالقك عل جالي نشاك من خيالي و كل ما متمني عجن من امالي و شهوتي و دلالي و
أَنا مازلتُ حتَّىٰ الآنَ.. لمْ أَفهمْ دَهاليزَكْ! أَنا كالشَّمسِ واضِحَةٌ وأَنتَ تُحِبُّ تَلغيزَكْ سَأَبحثُ عَن شظايايَ.. التي فَقَدَتْ بَراويزَكْ *** أَنا مازلتُ حتَّىٰ الآنَ.. لا خَوْفٌ ولا اطمِئنانْ وما أَبدَلتُ نارَ الشَّوْقِ.. فيكَ بجَنَّةِ النِّسيانْ سَأَهرُبُ مِنكَ، فيكَ، إِليكَ.. حتَّىٰ آخرِ الأَزْمانْ *** تُحَطِّمُ كُلَّ أَسْواري تُحاصرُني بألفِ حِصارْ تُكبِّلُني بلا قَيْدٍ تحاوِرُني بغيرِ حِوارْ وأُكملُ فيكَ إِبحاري وأَنتَ المَدُّ والتَّيَّارْ *** تُخوِّفني.. ولستُ أَخافُ.. في الأَحْكامِ تَنفيذَكْ سَأَتركُ قلبيَ العاري لكي تُلقي تَعاويذَكْ أَميرَ العِشقِ، والعُشَّاقُ.. قَدْ صاروا تلاميذكْ *** سَأَغسِلُ قلبيَ الحاني بماءِ المِسْكِ والرَّيحانْ يُردِّدُ قلبيَ الصّافي صَدىٰ صَوْتٍ مِن الأَركانْ يقولُ لقَلبِكَ الجافي: أَنا
في الأزمنة الغابرة والعصور التي ليس بها فيراري وايفون، كان سادة القوم يتفاخرون بعبيدهم، فتجدهم يطوفون مدنهم فوق عروش متحركة محمولة على أكتاف من يملكون .. أما عديمي المواهب والنفع الذين حالفهم الحظ بألا يكونوا مملوكين فأبتكروا لأنفسهم وظائف أخرى لكسب الرزق والتسلل عبرها للبلاط .. هذا مهرج يجيد الشقلبة والتسلية وذاك عراف يدعي كشف الغيب وقراءة الكف وتلك راقصة غجرية يمضي الوقت في حضورها بسرعة الضوء حتى أدنى الرتب ممن يتنازلون عن إنسانيتهم وملابسهم ويمسخون ذواتهم بإمتهان أسخف المهن وأفسقها من أجل المال فحسب .. وإذا كانت تظن بأننا قد تقدمنا وأنها مهن قد اندثرت، فأسمح لي
سعيد بو الشنب في تلك الليلة أويتُ إلى فراشي باكرا. إذ كان عليّ النهوضُ عند الفجر لأستقلَّ القطارَ عائدا إلى العاصمة حيثُ أتابعُ دراستي. قبلَ أن أخلُدَ إلى النّوم فَكّتْ أمّي عُقْدَةَ شالِها و منحتني خمسين دينارا و اُستبقتْ لنفسها خمسين أخرى. اِضطجعتُ على جنبي الأيمن واضعا كفّي تحت خدّي مُنتظرا نوما لن يأتي. كنتُ أسمعُ تقلّبها في الفراش يمنة و يسرة ثمّ نهضت بعد ساعتين فأشعلت النّور و حلّت عُقدة شالها و منحتني عشرين دينارا أخرى قائلةً : –هذا المال كثير و أنت في بلاد النّاس بينما أنا بين أهلي و إخوتك. عادت إلى فراشها .لم تنَمْ
كنت قد أن أخبرتك في رسالتي الأخيرة أنّ الطّبيب وصف حالتي على انها “زهايمر“ عادة لا اهتم لكلام الحمقى قد أكون نسيت طريق العودة إلى البيت و صِرت أجهل طريقة اكل السباقيتي ربما أضعت خطوتي على رصيف ما… و سقطت من جيب بنطالي معاني الأشياء رائحة البخور في السوق غناء عصفور يتيم فوق شجرة السرو لكنني كلما نظرت الى صورتك… أعرفني مازلت أتقن فنّ الإتكاء على ظلي أمسك وردة من لونها أنقش بأظافري صورة قلب على حائط المسجد أسرق عصا الإمام و اهرب أكتب لك رسالة حب أضعها على حافة العمر كي تصلك أسرع مازلت عالقا في نفس
في مفْترقِ الطرقاتِ مساءَ السبْت هنالكَ عنْدَ البطومةِ تحْديدًاجاءتْ بائعةُ الخبْز القرويّةُ وافترشتْ قاعَ الإسْفلْت وقد شرعت تبْكيغلمان الإعلام الدولي المأجور، سعاة بريد البنك الدوليالحرسُ الشخصي لأبرهة العثمانيينمحامو الشيطان، نقابيو الصفقات، حرافيش السيجومي،قضاة الصرْف الصحي، سماسرة الأعضاء البشرية، نوكى الأحلامومغتصبو أطفال الفاقة شورى تجّار الرقّ الأبيضتيّاسُ النخبة في الضربة من خلف تحت الخصررجال البوليس السرّي، سكارى الزمبريط ، جواسيس الأحزاب الثوريةفاشيست البلْديّة، مرضى مشفى الرازي، مصّاصُو أرواح الشهداء،عبيد فرنسا،أشْرافُ الدولة باسْم الربّ،يدا بيدٍجاؤوا بثياب بيض في أوج الشمْسِ صباح السبْتِافترشوا قاعَ الإسْفلْتِ بجَانبهاثمّ انْخرَطوالإقامة أعْظم حفل شواء، أعظم مندبة ..ولعل الكلّ هنا ما كانوا إلا أوراقا جفت تنْسلُ
شعر :: هشام الخلفاوي يا مَحْرْمَه الغطت سوالف دادا يا معصفره ع الراس كيف العاده يا مغطيه لوليد فوق مهاده ومظلله ع الشمس وقت رقاده يا رابطاته ع الظهر شداده عز القوايل سانية وحصاده يا جالبه الحطبات م اللحداده يا داسه الكسرات للنشاده يا كانزه الصرفات يا جواده وعند المغارب للصلاه سجاده يا مرفرفه ع الحوش يا نهاده في كل ورده فيك ريحة دادا…
شعر : جميل أبو صبيح كأس الحياة .. العدو على الأبواب والمدينة نائمة والمساء بأجنحة مرتبكة يرف على القباب وأنت .. في غابة الضباب في المدينة النائمة في غرفتك المنحوتة من الليل في نعاسك الوردي سريرك الأثير عظامي وفراشك الوثير لحمي وعلى شفتيك اكتمال الابتسام وقبلة السيدة الجميلة القبلة المسكونة بالجنازير الجنازير التي كبلتني وسياط النار السياط المغزولة من البرق في احتفالك المهيب عناكب سوداء في البيوت والجنود على الأسوار يشربون نخب المساء من كؤوسك الملتهبة وهتاف الجموع : – عاشت الحرية عاشت الحياة هل تسمع الهتاف !! العدو على الأبواب وأنت على بساطك العاجي في غابة الصخر
فسانيا : حليمة حسن نظم مركز خدمة وتنمية المجتمع والبيئة بالتعاون مع إدارة المكتبات والمطبوعات والنشر في جامعة وادي الشاطئ أصبوحة ثقافية استثنائية للاحتفاء بإطلاق الكتاب الجديد للكاتب إبراهيم عثمان عثمونة بعنوان ” نساء في الشمس “. بحضور رئيس الجامعة المكلف ‘د.ناصر أبوهمود ‘ وعميدي الكليات بالجامعة وعدد من مديري المكاتب والإدارات وأعضاء هيئة التدريس والطلبة إلى جانب لفيف من الأدباء والمهتمين بهذا المجال من مختلف مناطق فزان. ويشار إلى أن الهدف الرئيس من الأصبوحة هو التعريف وتوقيع الرواية الجديدة “نساء في الشمس” للكاتب إبراهيم عثمان عثمونة. حيث أعرب عثمونة عن امتنانه للحضور والدعم الذي تلقاه من الجامعة
خاص / تونس. متابعة: نيفين الهوني. تصوير إدارة المهرجان / سفارة إسبانيا. افتتحت الأيام القليلة الماضية الدورة ال 37 لمهرجان اللجم الدولي للموسيقا السمفونية بحضور الإخوة معتمد اللجم والمندوب الجهوي للشؤون الثقافية ورئيس و أعضاء المجلس المحلي و الكاتب العام المكلف بتسيير شؤون البلدية وجمهور الفن الكلاسيكي بعرض من إنتاج مسرح أوبرا تونس تحت عنوان: كارمن حيث تواكب مدينة اللجم (200 كلم جنوب العاصمة تونس) بولاية المهدية وعلى مدى أكثر من أسبوعين يستمر مهرجانها الدولي للموسيقا السمفونية والذي يجمع بين الثقافات فوق ركح الحضارة والتاريخ ، ركح المسرح الروماني وهو ثالث أكبر مسارح رومانيا في العالم و
مواكبة صفاء البيلي ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان “Festival Mashup Culture”، والذي يقام كل عام في باريس بدعم من اليونسكو، والمخصص للأفلام القصيرة المقدمة من طلبة الجامعات في فرنسا، حصد الفارس علاء الجابر المركز الأول، عن فيلمه “تلك الرائحة”. يتناول الفيلم موضوع تزاوج الثقافات، عبر يوميات طالب فرنسي يتعلق برائحة الطعام الذي تطهوه جارته العربية، ويستمتع بالأغاني العربية التي تستمع إليها يومياً. الفيلم من تمثيل برايس دوروينيه، ومريم ديميتري، وتأليف وإخراج الفارس علاء الجابر، وتم تصويره في باريس. من جانب آخر، تم قبل أيام، اختيار سيناريو فيلم “القذافي.. بـ (القاف)” من تأليف الفارس علاء الجابر، ضمن قائمة السيناريوهات المختارة
د. محمد محي الدين أبوبيه ١–( ورود وأشواك) بضةٌ مرصوصة البنان ذات شعر ينسدل فوق قوام متمايل عصيّ الإتزان؛ لمحتها مع أبيها…اقتربت هامساً لها برغبة الإرتباط ومفاتحة أبيها صارحتني: هذا غير أبي يا ابن الكرام..إنه ( بعلي) منذكثير الأيام بثمن بخس دراهم معدودات شَرّوني أهلي…دون التفات لعُمر أو فارق مشاعر بيننا يزداد مرار ريق حلقي يُملحُ نهر الفرات…الدُجى يستحيل العيش به أوقات ؛ فمن يتحمل سرمدية عبوس القسمات؟ ولو خضّب المفرقَ آلافُ الصبغات فالمشيب بالقلب وليس بالخصلات ظلت تندب وتبث الصيحات علّها تنفث ما تعتمله الجنبات لكن الشكوى قد تزيل الهم لا الأقدار. انصرفت وهو معها وأنا بالإنتظار
زياد مبارگ في البدءِ كانت النارُ، والنارُ اشتعلتْ في البارود، فكانت الحربُ. عُمري هو كل ما عشتُه في الحرب، يتراءى في مرآة تخيُّلِي الجزءُ من حياتي، فيما سبق الحرب، كجزءٍ ينتمي لشخصٍ آخر. شخصٌ أعرف القليل عنه، ونسيتُ الكثير منه. ولكن، إنّه هو ذاته؛ أنا. فمنذ اشتعل البارود وظنوني تسوقُني، إلى أنني وُلدت من رحم المعركة، أو من كعبِ البندقيةِ التي أطلقتْ الرصاصةَ الأُولى. وُلدتُ مجدّدًا؛ في أثناء الحرب ووسط الحجارة. تلك الصخور التي لا تُوصف، رفيقة الليالي، التي لا تحرقُ مثل البارود، أو تؤذي مثل البَشر. في البدء كانت الحجارة، ووسطُ الحجارةِ وُلدتُ أنا. آخر
يابا… و أرسل دمعتين.. و ذابا مَن بعد صوتك يدفئ المحرابا؟ الفجر أوشك أن يطل فلا تغب تأبى النوافل أن تطيل غيابا من سوف يوقظني لأشهد صوته إذ يعبر القرآن بابا.. بابا؟؟ الكل يقرأ من كتاب نبيّنا و انا اتخذتك يا شهيد كتابا عيناك مريم تحتفي بمسيحها و تهز جذع النخلة استحبابا و انا هنا مثل المسيح.. بلا أب قدري المضيّ لأصعد الأخشاب و أرى جيوشا.. كنت أحسبها دمي قد جمّعت لتكشّر الأنيابا ما همني المنشار يأكل أضلعي.. لكن.. رماني شامتٌ.. فأصابا ما كنت أعلم أن من آخيتهم صبغوا الجلود.. و بدلوا الأنسابا إن الذين توضأوا من دمعنا
أحمد المباركي أَسرِجْ خليلي حرفَك الفيّاضَا واترُك خباءَ منافقٍ مِمراضَا أَسرِجْ خليلي بالدّماء قصيدةً مَوّارةً مَطّارةً إيماضَا واهتِفْ بقلبٍ ليْس يسكنُ عشَّهُ متمَلِّقٌ يُصْلي الورى نَضناضَا واحمِلْ على كفّيْك نارَك سَائلاً: هل في المَواقدِ ما يكونُ مخاضَا؟؟ مَاستْ لضادِك أضلعٌ عربيّةٌ تذرُ الأعاجمَ عندها أنقاضَا لا تلمسِ التُّرب الملطّخ بالخَوا لا تقربِ الأعتابَ و الرّضْراضَا مَاستْ لضادِك أنجمٌ زُهريّةٌ نَاجتْ بلابلُها لديك رِياضَا مِشكاةُ روحِك في صَهيلِ قصيدةٍ تُعطي الحروفَ مُقاتِلاً رضّاضَا الضّادُ روحُك كيْف تعشَقُ سُقمَها؟! الطّينُ موْبوءٌ و إنْ مرّاضَا الضّادُ نبراسٌ لكلِّ مسافرٍ جاب البلادَ سباسِبًا وحِياضَا الضّادُ وحْيٌ وسْطَ طَيْبةَ رسمُه لا ينحني متودِّدًا
فسانيا : زهاية أبوبكر وصل عدد من الكتب العلمية التي تم طلبها من معرض القاهرة الدولي للكتاب المعرض الذي أقيم خلال نهاية شهر يناير الماضي ومطلع شهر فبراير من العام الجاري (2024م) إلى إدارة المكتبات والمطبوعات والنشر والترجمة بجامعة سبها. وتضمنت الشحنة الواصلة من الكتب العلمية المطلوبة إلى إدارة المكتبات والمطبوعات مجموعة من العناوين المهمة والمتميزة في مختلف مجالات العلوم الإنسانية والتطبيقية مثل الطب البشري وتقنية المعلومات والتربية البدنية والاقتصاد والمحاسبة والتقنية الطبية والقانون والتمريض والصيدلة والأسنان. أكد مدير إدارة المكتبات أن الكتب المطلوبة تم اختيارها بدقة وبحسب ما يطلبه أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا وطلاب مرحلتي