خاص/ فسانيا عقد مساء الأحد الماضي الموافق 31 يوليو 2016 الاجتماع الثاني للجنة التحكيم التي اختارتها شركة Social Stars المنظمة لجائزة الأوسكار للإبداع لسنة 2016 أو OSCARs Libya وذلك بحضور كل من السيد مهند الغزوي وأحمد الجرايدي والصحفية ربيعة عمار عن الشركة المنظمة، وكل من الأستاذ سمير جرناز والإعلامي يونس الفنادي والإذاعي محمد بوراس. وقد شارك في هذا الاجتماع لأول مرة كل من الأديبة والشاعرة حواء القمودي والدكتورة حنان محفوظ والإعلامي الرياضي عياد العشيبي والحكم الدولي في رياضة الرشاقة “الفيتنس” صلاح الجمل. وقد تغيب عن هذا الاجتماع الأستاذ عبدالرزاق العبارة الوكيل السابق لوزارة الثقافة، والأستاذ سامي الشريف مدير
تحقيق وتصوير: بشير صالح / صالح أبو زهوة : يعتبر “المختبر المرجعي سبها” من اكبر المختبرات المرجعية على مستوى الدولة، غير أنه يشتغل في الوقت الراهن بــ 20% من إمكانيته الفنية . وفي ظل هذا النقص يشكو المواطن الليبي من قلة الخدمات المقدمة على صعيد التحاليل الطبية لجميع الأمراض وعقود الزواج وتحاليل البطاقات الصحية لليبيين.. فهو مهدد بغلق بالتوقف عن العمل ان بقى حاله دون حراك من الجهات الطبية الرسمية . نحاول في سياق التحقيق التالي التطرق إلى واقع المختبر، ومعرفة احتياجاته، وكيفية تعاطي العاملين فيه مع متطلبات المرضى، وردود وزارة الصحة والجهات المسؤولة على مطالبهم. وضع المختبر
أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوفاق، أن الإعلامي سليم الشبل، ليس مختطفاً، بل موقوف للتحقيق معه في بعض القضايا الجنائية. وأكد المكتب الإعلامي للوزارة أن الشبل موجود وبصحة وحالة جيدة حيث تم ضبطه من قبل الدوريات الأمنية التابعة للإدارة العامة للأمن المركزي للتحقيق معه في بعض القضايا الجنائية، أثناء قيامه بتغطية المظاهرات بميدان الشهداء، الجمعة الماضي، وعلى إثره تم أحالته إلى مركز شرطة المدينة والتي بدورها أحالته إلى النيابة العامة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية حياله. وهذا الإعلان من وزارة الداخلية يتضارب مع تصريحات أطلقها رئيس الترتيبات الأمنية الذي أتهم في وقت سابق من قال أنهم اختطفوا الشبل،
منذ أن أعلن رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني فائز السراج عن طب مجلسه تدخلا عسكريا أمريكيا في مدينة سرت وصفه بالمحدود دون أن يحدده، ملمحا إلى إمكانية التدخل على الأرض إن لزم الأمر اشتعلت صفحات التواصل الاجتماعي مؤيدة ومنددة ومبررة ومخونة، بوابة افريقيا الإخبارية رصدت ردود أفعال النخبة الليبية والتي يمكن تلخيصها على النحو التالي، فالرأي المبارك والمبرر مثله الكاتب الصحفي المصراتي محمد عمر بعيوواصفا “”كل من سيرفض القصف الأمريكي للإرهابيين الدواعش في سرت هو إما داعشي، أو أنه مُغرر به داعشياً”، مضيفا “نعم لقصف أميركا لبقايا أوكار الإرهاب في سرت، هذا رأيي الشخصي لا أفرضه على
متابعة وتصوير:صالح بوزهوة ،ناجية ماضي حقوق الإنسان كلمة لطالما ترددت على مسامعنا كثيراً وغابت عن أبصارنا فلم تكن لنا ثقافة ووعي بحقوق الإنسان الليبي.. واليوم في ظل هذه الثورة نحاول السير في ركاب هذه الحقوق من خلال المؤسسات والمنظمات التي تعمل في هذا المجال. مؤسسة السبيل للعمل الأهلي أقامت احتفالية لإحياء اليوم العالمي لحقوق الإنسان في مدينة سبها، حيث يقول رئيس المؤسسة فتحي صالح :”إن مؤسستنا غير حكومية، تعنى بالكثير من القضايا، كرصد وتوثيق ومحاولة معالجة الاختراقات والانتهاكات المتعلقة بحقوق الإنسان وكذلك لها نشاط يتعلق بالعمل على تهيئة الأوضاع من أجل خلق بيئة للعمل على المصالحة الوطنية”. وأضاف:”
لا يعرف أحد عدد المحبوسين احتياطياً لفترات تقترب فى بعض الحالات من عامين دون أن يحالوا على محاكمة. وغالباً ما يكون سوء حظ هؤلاء قد وضعهم فى طريق حملات أمنية تستهدف غيرهم، مما جعلهم موضع شبهة فوجدوا أنفسهم وراء القضبان دون أن يعرفوا سبباً لذلك. وكنت قد أثرتُ هذا الموضوع منذ شهور تحت عنوان مقتبس من الفيلم المشهور “إحنا بتوع الأتوبيس” للمقارنة بين القبض العشوائى على أبرياء فى الفترة الأخيرة، وفى المرحلة التى عالجها الفيلم فى ستينات القرن الماضى. ويُطلق على ضحايا الاجتهاد العشوائى “بتوع الأتوبيس” على سبيل تشبيههم بركاب أتوبيس يُلقى القبض على ركابه خلال البحث عن
تزامن إعلان فايز السراج رئيس المجلس الرئاسي في طرابلس عن طلب حكومة الوفاق الوطني المشكلة باتفاق الأمم المتحدة، والتي لم تكتسب شرعيتها بعد حسب اتفاق الصخيرات، عن بدء غارات أميركية على أهداف للإرهابيين في سرت مع تأكيد من واشنطن لتلك العمليات واستمرارها. أحدث ذلك خلطا لدى بعض وسائل الإعلام التي اعتبرت أن الغارات الأميركية تساعد جهود الجيش الوطني الليبي لمحاربة الإرهابيين في شرق ليبيا، رغم وضوح الإعلان من طرابلس وواشنطن بأن الطلب جاء من “حكومة الوفاق الوطني”. واستدعى ذلك رد رئيس البرلمان الشرعي في طبرق برفض “التدخل الأجنبي في ليبيا”، خاصة وأن حكومة الوفاق الوطني لم تمثل أمامه
ايوان ليبيا – وكالات : وثقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا خلال شهر يوليو الماضي، مقتل 12 مدنيا، من بينهم أربعة أطفال، وجرح 29 آخرين، جراء الاقتتال والأعمال “العدائية” في مختلف أنحاء البلاد. وأوضحت البعثة أن من بين الجرحى أربعة أطفال وثماني نساء، بحسب تقريرها الشهري، الذي نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم الإثنين.وأشار التقرير إلى أن خمسة مدنيين قتلوا وجُرح اثنان آخران بسبب إطلاق ناري، في حين قتل ثلاثة مدنيين وأصيب أربعة آخرون جرّاء المركبات المحملة بأجهزة متفجرة، ولقي ثلاثة مدنيين مصرعهم بسبب انفجار مخلفات الحرب، أما الغارات الجوية فقد خلفت قتيلا وتسعة جرحى من المدنيين، وأصيب
وكالة ليبيا الرقمية أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط أنها تستعد لاستئناف تصدير النفط عبر إنجاز أعمال فنية وإرجاع اليد العاملة تدريجيا إلى موانئ التصدير الرئيسية بعد الاتفاق على إعادة فتح هذه الموانئ. وقالت المؤسسة الوطنية التي تدير قطاع النفط فـي ليبيا منذ عقود في بيانٍ “سنبدأ العمل والتنسيق… لإعادة التصدير من الموانئ التي كانت مغلقة ومن الحقول التي تزودها بالنفط… ستبدأ المؤسسة في الأعمال الفنية ورجوع العمالة بصفة تدريجية”. وأعلنت حكومة الوفاق الوطني الأسبوع الماضي عن اتفاق مع حرس المنشآت النفطية لإعادة فتح موانئ التصدير الرئيسية في وسط وشرق البلاد بعدما أغلقت على عدة مراحل بسبب النزاعات السياسية والهجمات التي تعرضت
ايوان ليبيا – وكالات : قالت جريدة «واشنطن بوست» إن الضربات الأميركية الأخيرة ضد تنظيم الدولة في سرت «نقطة حاسمة» في العمليات العسكرية ضد التنظيم، لكنها قد تأتي بنتائج عكسية تؤثر على شرعية الحكومة. ونقلت في تقريرها تحذير الباحث الليبي وزميل معهد «أتلانتيك كاونيسل» محمد الجارح أن يؤثر العمل الأميركي على شرعية حكومة الوفاق الوطني، وأن يأتي بنتائج عكسية، إذ قد يرى البعض أن «حكومة السراج تعمل بدعم خارجي، وقد يستغل بعض المعارضين الموقف للتشكيك في شرعية الحكومة، إذ إنها لم تحصل على الدعم الكامل من جميع الأطراف ولم تحصل بعد على موافقة مجلس النواب في الشرق كما
أفاد المركز الإعلامي لعملية #البنيان_المرصوص بأن قوات الدعم الدولي شنت خمس غارات الاثنين على أهداف عدة لعناصر وآليات تنظيم الدولة في مدينة #سرت.
شنت الولايات المتحدة غارات جوية ضد أهداف لتنظيم “الدولة الإسلامية” في ليبيا، بناء على طلب الحكومة الليبية التي تدعمها الأمم المتحدة، حسبما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون). واستهدفت الغارات مواقع في مدينة سرت، وهي أحد معاقل التنظيم في ليبيا. وقال رئيس الوزراء الليبي، فايز السراج، في حديث تلفزيوني إن الغارات سببت “أضرارا جسيمة”. يذكر أن الغرب بدأ يشعر بالقلق من تنامي قوة تنظيم “الدولة الإسلامية” في ليبيا. وهذه هي العمليات العسكرية الأمريكية الأولى التي تُنفذ بالتنسيق مع الحكومة الليبية. وأكد البنتاغون أن الضربات الجوية التي سمح بها الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، جاءت دعما لقوات الحكومة الشرعية التي تحارب