

محمود أبوزنداح وفق تشريعات ولوائح جلسات مجلس الأمن الدولي عند انعقاد جلسة مّا بسبب موضوع معين أو خلاف بين دولتين تكون الكلمة الأخيرة مابين الخمسة عشر عضوا لمندوب الدولة المشكو فيها والكلمة ماقبل الأخيرة إلى صاحب الشأن ثم ترفع الجلسة بعد اتخاذ القرار من قبل الرئيس. ………هذا بشكل مختصر جدا. … اليوم. ….كل الأعضاء عبروا عن الانزعاج من القرار الصهيوني الأمريكي بخصوص القدس لأنهم يرون في القدس عاصمة الأديان السماوية والمسيحية تكون وفق الأوليات لديهم …جاء الدور على مندوب فلسطين ثم مندوب الصهاينة. ..ولكن الأردن كمسؤول على الأماكن المقدسة كانت له الكلمة الأخيرة. ….. للأسف مندوبة الأردن كانت

خالد خميس السحاتي (1) شَهْـرُ رَمَضَانَ المُبارك نِعْمَةٌ ربَّانِيَّةٌ عَظِيمَةٌ، وَفُرْصَةٌ سَنَوِيَّةٌ ثَمِينَةٌ لِتَهْذِيبِ النُّفُوسِ، وتكفير السَّيِّئَاتِ، واستثمار اللحَظَاتِ بِطَـاعَةِ اللهِ تَعَالَى، وَالسَّيْرِقُـدُماً فِي طَرِيقِ الاسْتِقَـامَةِ، فَالصِّيَامُ لهُ أثرٌ بالغٌ في إصـــلاح النُّفُــوس وتحقيق التَّـقـوى والاسـتقـامة،والسَّـعـادة في الحيـاة الدُّنيا والآخـرة بـإذن الله، ولنـا في رسُـول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أسـوةٌ حسـنةٌ، فقد كان عليه الصَّلاةُ والسَّلامُيجتهدُ في شهر رمضان في طـاعة ربِّ الأنـام،فيُقبلُ على بذل المَعْـرُوفِ، ومُـدَارَسَةِ القُرآن الكريم، وكان يستقبلُ رمضان بالفَرْحَةِ والبِشْرِ والدُّعَـاءِ، ويَخْطُبُ في آخر شهر شعــبان ليُبيِّنَ للنَّاس فضل الله فيه ليغتنمُوا الخيرات، ويُبادروا إلى استغـلال رمضان بالطاعات، والأعـمـال الصَّالِحَاتِ. (2) إنَّ الله

حاوره / عطية الكباري – درنة أصْعَبُ مَوْقِفٍ مَرّ عَلَيّ هُوَ اسْتِبْعَادِي عَنِ المُنْتَخَبِ الْأولُمْبِيّ وَ مِنَ التّصْفِيَاتِ. نَمْلِكُ لَاعِبِينَ كُثُر مَوْهُوبِينَ وَ يَسْتَحِقّونَ أنْ يَصِلُوا لِلْعَالَمِيّة. . بدأ أولى خطواته كلاعب بنادي الهلال ، و انضم فيما بعد إلى نادي دارنس الملقب بالأنيق ،بمدينة درنة ، شارك في عديد البطولات و المباريات ، رصدت فسانيا خلال هذا اللقاء تفاصيل مسيرة اللاعب محمد جمعة حامل الرقم 28 ، بنادي دارنس : كيف كانت بدايتك ؟ أوضح ” محمد جمعة لاعب كرة القدم ” كانت بدايتي بنادي الهلال مع الأستاذ والأب الفاضل مصطفى جريبيع ، بعد أن اكتشف خالي

صافيناز المحجوب / درنة قال تعالي(لقد خلقنا الإنسان في كبد ). قال سعيد بن جبير: لقد خلقنا الإنسان في كبد أي في شدة وطلب معيشة هذه الحياة الشاقة وسعينا الحثيث من أجل الوصول إلى ما نريد وهذا الحرص الشديد على تحقيق الأحلام جعل البعض ينحرف انحرافا غريبا من أجل الوصول إلى المراد حتى لو كان الطريق شبة خيالي أو هو ضرب من الأحلام . اتصلت بي صديقة منذ فترة تشتكي تغير زوجها فصبرتها ببعض كلمات أطفئ بها نارا تأكل قلبها وبعد فترة اتصلت وصوتها كمن رأى مارد المصباح قالت لي ألم أقل لكِ كان تغير زوجي ليس بالأمر

الباحث في التراث / مصطفى فنوش عاش وترعرعا معاً في القبيلة ألعابهما وطموحاتهما كانت تنمو وتكبر سوياً . فكانت قمره هي العروس في السعادة حين يقدم عليها فارس يمتطي قطعة خشب وكأنه جواد ليخطفها إلى عش الزوجية ومع الأيام عرف الجميع بقصة حبهما الطاهر واتفق الأهل على زواجهما بحياتهم وحددا أسماء الأولاد والبنات رحل والده فجاءه وساءت حاله أمه من جراء ذلك ولحقت به بعد عدة شهور كانت فيهم مريضة كلفت (رحيل) ما تركه والده اضطر بعد ذلك لمغادرة القبيلة باحثاً عن عمل لجمع مهر محبوبته بعد أن اخذ منها المواثيق بالانتظار والــوفاء بالعهـــد وتأكيداً لذلك قالت له

الشاعر / مصطفى الطرابلسي في الهوى أنساب فضعي علي كتفي من الشوق القديم عتاب وضمي جناح الهمس في لغتي وأسيلي على الأعتاب وجداني وافتحي للمأسور في شجوي سوانح الأبواب وهذا الطين يثقل كاهلي وأقفرتني عن رؤيا التألق فيك شهوةُ المرتاب تقافزُ من بين الضلوع خوافقي يبغيك مأوى طائري ومآب أنا الذي في التيه تاهت خيله وعلى سفوح التياؤوس غره الأصحابُ وحيداً من الأقران في كل سفرة وعليه من وعث التأهب غيمة وسراب يناجيك في الليل اليتيم تفردا وليس الصدى حتى الصدى لا يرد جوابا وكفكف في الدواخل بالتكتم دمعه وأظهر للرائي تبسم فارح وتضج في حاناته الأنخاب تغرّبَ

شعر / رياض وريث ينسج اشعاره يقول فيها اللي ماجمع حرفه قلوب الناس ايوثق علايق ود ،، و ايوشجها في صف يجمعهم ،، يكونو ساس وين ما صفوف الزيف بان عوجها و مازج إصماغه بشي مـ الإحساس نظيفه عفيفه كلمته امخرجها حقه إيسيب جرة القرطاس ايهاجر دروب القافيه و منهجها إلزوم يا إيسيل حبر ،، في كراس و ايغطي بنات الفكر ،، ما يزعجها والقلم كيف الناس ،، راو اجناس يكشف خبايا النفس ،، و إيخرجها فيمن مداده ،، للبها حباس ايصفي غثر لطباع ،، و ايعالجها وفيه منو ناخر نيته الفساس والعفنه إتبان فوجه ،، من خالجها

عيسي رمضان هل كل من قال الحمد لله ظن انه فعل ما عليه؟؟ فليس كل من قال: الشكر لله، والحمد لله يكون شاكراً أبد ..حتى يعمل صالحاً لماذا ؟ الله سبحانه وتعالي قال لكل الأنبياء والمرسلين ( وَاعْملُوا صَالِحَاً ) فوجه الأمر بالعمل الصالح مع أنهم يعملون الصالحات ولا شك في ذلك، وهذا كقوله تعالى لرسوله محمد صلي الله عليه وسلم {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ }وقوله: { وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ} ففي هذه الآيات أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بالتقوى

فسانيا / حمزة الحاسي – درنة حمزة الحاسي تفتحت هذا الزهرة بين عراجين الفل ، حيث ولد الفنان أيمن كلفة عام 1976 في مدينة الجبيلة بدرنة، و ليترعرع بين باقات من المبدعين في مدينة الإبداع والفن والمسرح “درنة”. بنَادِقُ أمّ – وَتَجَلّيَاتُ الْفَنّ الأولَى تألق الفنان أيمن كلفة منذ الصغر في المجال الفني ، فكانت بداياته على خشبة المسرح مع الفرقة المدرسية آنذاك ، حيث أطل كممثل مسرحي في مسرحية بعنوان (بنادق الأم) وهو عمل قومي وكانت تحاكي القضية الفلسطينية ،وانفرد أيمن كلفة حينها بأحد الأدوار . و هناك في الأفق كانت تلوح موهبة أخرى غير التمثيل ،

فسانيا / نيفين الهوني شاعر ليبي من مواليد الجبل الأخضر تحصل على بكالوريوس محاسبة جامعة عمر المختار 1997 وعضو هيئة التدريس بجامعة السيد محمد بن علي السنوسي في البيضاء- ليبيا صدر له ثلاث مجموعات شعرية: “في متناول القلب” الصادر عن مجلة المؤتمر عام 2008 “أوقات خارج الوقت، الصادر عن مجلس الثقافة العام عام 2008 ديوان ( خارج الحبر ) نصوص 2014 و “مشارف الآن” 2016.. وله إصدار نقدي تناول فيه نصوصا لشعراء ليبيين شباب: بعنوان “اليد الواحدة” 2015 وهو كتاب جمع فيه مجموعة من الدراسات عن الشعراء الشباب والكتاب عبارة عن دراسة مطولة نشرت في صحيفة العرب اللندنية

الشاعر محمد ضباشه غزة تحت النار يا أهل الدار أغيثوها ومدوا شرايين الدماء فى قلب النخوة واسقوها عزيمة وقوة ونضال تطرد كلاب أنذال ركبوا سفين الحال بالغصب نهبوها يا أمة المليار غزة تحت الحصار ينهشون لحم أولادها والعرب خلف الستار بالصمت يعجنوا ترابها زيتون وخبز وأمان لعدو خسيس وجبان قاتل بنى الإنسان طارد لأحبابها اسقيني كاسات الصبر وغيمى عيونى يقين واربطي صوت اللسان وادفنيه فى الطين ولا أنى أسمع يوم القدس تنادى غضب وغزة تبات فى النصب وحالنا أصابه التعب ونشيع الغاليين مكتوب عليكوا العار يا أهل السكوت والخرس هدوا علينا الدار باقى الخدم والحرس فاتحين خزائن الهوى

قصة قصيرة / عبد الكريم الساعدي أسراب الإوز، وطيور الخضيري والحذاف الشتوي ودجاج الماء الأسود والنحام الوردي تضرب سطح الماء برجليها فرحة؛ فتحطّ. لوحة رسمتها الطبيعة بأبهى الألوان على جدائل مويجات الهور، تؤطّرها نقوش سومرية، مفعمة ببهاء النخل وزهو القصب والبردي ورائحة الطين. كان ضمد مسكوناً بالعشق لهذا المشهد، ينتظر كلّ سنة عودة الطيور المهاجرة؛ كي تمنحه رسائل شوق وبعض الدفء، يمتَح ماءً من جذور الشوك والعاقول، يعتّقه أنفاسَ حلم، ظلّ مشدوداً إليه بلهفة الولهان. كان الهور يمنح ضمداً سحر الطلاسم والأساطير، يبشّر بغيابه، بينما هو يلوذ بالصبر مذ أتى مملكة الوجع؛ يحلم أن يكون طيراً فحسب؛ بيد

شعر / فارس برطوع أنت حيث يجب أن تكون حيث المطر اسطورة السحرة سلاطين القاصرات أمهات و الأوبئة أرواح شريرة.. و العالم في الطابق العلوي لا يعرف بؤس الحي الذي نشأت فيه و لا مدارس الصفيح في بؤر الحرمان و أنت حيث يجب أن يكون تمارس طقوسك العارية بإيقاع صحراوي يستلطف المفترسات و يعمق مع القبيلة غربتك الزمنية و العالم في الطابق العلوي يحتفل باليوم العالمي للفقر في الفنادق العريقة حيث لا يراق الإنسان و لا يصبح الفاسدون قادة و أنت حيث يجب أن تكون بعيداً عن شطآن ترفضك و عن قوانين مرور العواصم الباردة أنت لست سوى

فسانيا / سلمى عمر ليبيّون مجبرون على التواجد خارج حدود الوطن أو مخيرون في ذلك لا فرق ، ليبيون قادتهم ظروف العمل والدراسة والحروب للهجرة يتملكهم الحنين للطقوس الخاصة برمضان في ليبيا ، منتشرون في مختلف أصقاع الأرض ، بعضهم يصر على حمل عادات وتقاليد وطنه حيثما حل والبعض الآخر لا يشعر بالغربة أصلاً ، وبين هؤلاء وأولئك الذين يحاولون صنع أجواء مشابهة لأجواء بلدهم ، كان هذا الاستطلاع عبر الحديث معهم وجس نبض حنينهم ، ومشاركتهم بعض التفاصيل اليومية في حياتهم . فِي الْغُرْبَة : بِكُلّ حُرّيَةٍ نُمَارِسُ الطّقُوسَ الدّينِيّة : كانت البداية مع الدكتور سالم ميلود

المحامي / أحمد خميس من أين أتى مصطلح “العدالة الانتقالية” ؟ في تسعينات القرن الفائت، صاغ عدد من الأكاديميين الأمريكيين هذا المصطلح لوصف الطرق المختلفة التي عالجت بها البلدان مشاكل وصول أنظمة جديدة إلى السلطة ومواجهتها للانتهاكات الجسيمة أسلافها. كان مصطلح “العدالة الانتقالية” مجرد مصطلح وصفي. لم يكن يشير إلى وجود نهج موحد أو حتى مبادئ مشتركة، كما يُمكن أن يرى من المجموعة الكبيرة من الدول المختلفة التي حاولت أو لم تحاول التصدي لانتهاكات. حمل المصطلح ثقلاً ، خصوصا في الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب الاهتمام الكبير بالطريقة التي تعاملت بها بلدان الكتلة السوفياتية السابقة مع إرث الاستبداد. مفهوم

أ / سالم ابو خزام الفوضى الخلاقة تجتاح ليبيا بنجاح منقطع النظير حيث تشتت الليبيون وشكلوا حالة من الفسيفساء وتوزعوا لأجزاء صغيرة ، وسادت الكراهية والحقد بينهم ، على القيادات أن تنتبه لهذا العمل وتتعالى ما أمكن ، وتحاول ترقيع المهترئ لأنها في الأساس المستهدف وهي حائط الاتكاء الأخير . في منطقة الشاطئ لعلنا نجحنا وأفضل من الغير، وذلك مرده نوع من الوعي والمقاومة الإيجابية لهذا العمل الخطير ، فلم يتهتك النسيج الاجتماعي وبقيَ متماسكا إلى حدّ بعيد بفضل بعض القيادات التي أدركت الأهداف والمرامي البعيدة ، وعملت في كل مناسبة لشرح قوة المؤامرة ومحاولة تجاوزها . إنما

فسانيا / ائل أحمد – طرابلس بين مصرف ليبيا المركزي طرابلس في كشوفات نشرها على صفحته الرسمية قيمة المخصصات المالية التي أرسلها إلى فرع المركزي مدينة سبها. وأوضح المركزي أن 60 مليون دينار هي قيمة الإرسالية النقدية المرسلة إلى بسبها، كما بين أن القيمة المالية التي أرسلها لفروع المصارف التجارية بمناطق “الكفرة، تازربو” تقدر بحوالي 13 مليون دينار.

فسانيا / وائل أحمد – طرابلس قالت عضو المجلس البلدي مرزق “عتيقة جمعة بشير” في تصريحات لفسانيا الخميس إن مواطني البلدية سيتمكونون من سحب أموالهم من مصارف سبه التجارية بعد الاتفاق معها. وأضافت “بشير” أن المواطن سيكون عليه تصديق الصك من مصرفه بمرزق ثم الاتجاه به إلى مصارف سبها لكي يتمكن من سحب أمواله، وأن اجمالي الصكوك المسموح بتقديمها وسحبها 10 صكوك له وعائلته. وتبعد مرزق مدينة سبها 125 كيلو متر، ويتعذر نقل السيولة النقدية إلي مناطق حوض مرزق حاليا بسبب الأوضاع الأمنية الصعبة التي تشهدها المنطقة.

فسانيا / وائل أحمد – طرابلس قال مساعد مدير إدارة مشروعات التوزيع بالمنطقة الجنوبية “حسين أبوزهوة” لفسانيا الخميس إن فرق الصيانة التابعة للشركة العامة للكهرباء تمنكن من صيانة العطل بدائرة الغربية قمرة وإعادة تشغيلها

قراءة / عمر عبد الدائم هل قلت نافذة؟!!بكل تأكيد لا يبدو هذا العنوان دقيقا ليتصدر إدراجي هذا ، فما هو إلا ملمح عن رواية ،لذلك فهو بالكاد يصلح لأن يكون (خرم إبرة لا نافذة) يمر منه شعاع رقيق من الأدب الياباني الضارب في الغنى والعمق.في البداية لا أعرف ما الذي جعلني اتجه لقراءة هذه الرواية، ربما هي الرغبة في الهروب إلى أبعد مكان على وجه البسيطة من هذا الواقع البائس الذي نعيشه، وهل هناك أبعد من ذلك البلد الذي سميناه لفرط تخلفنا عنه “كوكب اليابان”؟ ،، ومع ذلك فقد أعادتني الرواية أكثر من مرة لهذا الواقع وهي تتحدث