نيفين الهوني شاعر مولود في جنوب اليمن عام 1985، متحصل على بكالوريوس في اللغة العربية من جامعة عدن، له ديوان تحت الطبع بعنوان (هدهد وألف نبأ ). فاز بعدة جوائز شعرية عربية ومحلية ونشرت قصائده في كثير المجلات والصحف والمواقع الإلكترونية كما أقيمت له عديد الفعاليات الشعرية المحلية والعربية إنه الشاعر اليمني الشاب/ أسامة المحوري المتحصل على جائزة رئيس الجمهورية للشعراء الشباب 2010م وجائزة رابطة شعراء العرب 2012 المركز الأول على مستوى الوطن العربي عن قصيدة (نظرة في ملامح الروح) وجائزة رابطة شعراء العرب 2013 المركز الثالث على مستوى الوطن العربي عن قصيدة (هدهد وألف نبأ) وجائزة مهرجان
سفيان القصيبات ثمة أشياء نفقدها تدريجيا كل يوم نفقد شيئا منا نعيش خارج حواسنا بالكاد نتلمس طريقنا أو نسمع خطواتنا. نكبر ونكبر ربما. لا شيء ينادينا سوى صدى الظلال البعيدة وشيء من الخذلان وكثير من الانكسارات. نعبر الرحلة سريعا نبحث عن ذلك الضوء في نهايتها لنكتشف أننا انعكاس له. تبدأ الرحلة وخلفنا طريق مغطاة بغطاء رمادي بمقعدين أماميّين ومقود القدر يقودنا نحو طريق آخر نتجه نحو رحلتنا بفرح الأطفال في مرات و انكسار الكبار في لحظات. مثل سكون المقابر ليلا تنتهي الرحلة. كنت أنا وأخي قيس ننتظر يوم الخميس بفارغ الصبر بمجرد أن ننتهي من وجبة الغداء حتى
شعر / مهدي الحمروني دعيني فقط أنزفُ كما أشتهي علّني أموتُ كما أرضىالآن أعِدكِ بترويض وحوش الشوق إليكِبانتهاز هذه السانحة الكبرى من الهزيمة لم يعد بوسعي أن أتبعني في السهوب الوعرة إلى ناركِ ليلُكِ يتربّصُني بمزاج ضارٍ من الإصغاءلكِ مُنتهى الإذن في من تقاصى عن قطيع شغفي بافتراسه بلا قِبله ونحره دون بسمَلةمعكِ كل الحقأنا نسخةٌ بدائيةٌ من نبوّةٍ لم تُعلن ولاتصلح للتصحيح غيرتي مذهبٌ عَفَى عليه الزمن مطاردٌ بتُهمةِ الإرهاب والتطرف قصيدتي الآن مريضةٌ وترتعد كطائرٍ مقرورمائُها يغورُ رويداً رويدا نازحاً نحو الجفاف والنضوب ..ويأوول من جموعه إلى سرابٍ عظيموالطريقُ إليكِ بيدٌ دونها بيديابكائي لِما دونكِ من دروبولِحاقي الظافر بالقروح العظيمةوإيابي الذريع والمثخن بالخيبةوانتهائي إلى الرضى برحمة
كتب /الأديب محمد سويسي الشوق رفيق و التأمل زواده . الفارق الزمني والمكاني معيشتنا عن حياتنا اليومية يبدو واضحا في حميمية بعضنا وكلنا الصحراء تحول يفاجئ رصيد عواطفنا فتدافعت الفطرة بقدراتها لتواجه كل إحساس قد يخلو من المودة . كلما شعرنا بالحاجة إلى التوقف لتفقد بعضنا ومعداتنا ولتنال طاوياتنا بعضا من هدوء محركاتها أجدني أسرح بقدمي لأمارس متعة المشي على أرض قد أكون أول من وطئها أمعن النظر حولي استأنس الصخور المتحولة والناهضة وسط الرمال أهي بدايات أم بقايا أقلب بعضها بوجل فرح أعلن هنا أنني أنا السؤال ولست الإجابة . في الطريق إلى جبال (( اركنو ))
كتب / نيفين الهوني هو شاعر ومخرج ليبي ولد 1966 م تزخر المكتبة المرئية والمسموعة بالإذاعات الليبية بأكثر من مائه وثلاثين عمل غنائي بين المسموع والمرئي له لحن له العديد من الملحنين الكبار منهم نورالدين المهدي ، خليفه الزليتني ، محمد خميس ، ناصف محمود ، رمضان كازوز ، الشريف محمد ،محمد الصادق ، نجوى محمد ، سعيد الصويعي ، حنان محمد وغنى له من ليبيا كل من : رمضان كازوز ، عبير قاسم ، وعد حسين ، أسماء سالم ، أسماء سليم ، محمد الحوتي ، سعيد لملوم ، طارق محمد ، ذكرى يونس ، نجوى محمد
في إطار البرنامج الثقافي الليبي في معرض القاهرة الدولي للكتاب، أقيمت اليوم الجمعة 25 يناير2019، ندوة بعنوان (الطفل العربي نحو الريادة) شارك فيها الدكتور عبد الحميد عامر، والأستاذ سالم الأوجلي.تحدث الدكتور عبد الحميد والأستاذ الاوجلي عن أدب الأطفال ونشأته في ليبيا تاريخياً، وعن ابرز من كتب في هذا المجال وموقع هذا الفن في إطار الظاهرة الأدبية في الأدب العربي عموماً.وقدم الدكتور عبد الحميد نبذة عن نشر كتب الأطفال في ليبيا، وتاريخ نشأة آداب الأطفال في ليبيا من النشر الخاص والنشر الحكومي، وأهم من ساهم في أبراز أدب الطفل في ليبيا حيث بين إن أدب الأطفال في ليبيا كان
كتب / سليمة محمد بن حمادي آه لو تعلم قيمتها، ومردود العبادة في محرابها المهيب..في عنوانها غير المحدود وتفاصيلها اللاثابتة. وسرّها النخفي الباتع …قد تتخذ من الطرقات أو كوخ أو منزل أو في قصر متوج… أماكن يقطنها أصحابها أو غادروها تاركين فيها بعضا من ذكراهم… تسكن في الأماكن العامة والخاصه .. يالَروعة مصادفتها و مصاحبتها في عيون مريديها…لا ثمن دنيوي لها ..متعة الاستمتاع بنشوتها تسبق كل الملذات مذاقا؛ تقديمها تبعث في الروح البهجة والسرور ومشاعر جمة من الانتشاء اللامحدود، تسكن في الأحداق وتسيطر على الجوارح وتلهم الروح، في زمن هيمن فيه غول العصر ..حين تلتقيها وتسيطر على إحساسك
كتب :: محمود السالمي فى كثير من الأحيان ، يحدث ونحن نطالع عبارات الأغنية الشعبية فى مناطق الجنوب وفى واحاته ( خاصة الجفرة ) وجود مفردات ذات صلة وثيقة باللغة العربية الفصحى فنستغرب كيف يمكن لمن لم يدرس اللغة على أصولها كيف يقدر أن يطوع الفصحى لتتلاءم مع متطلبات الشعر الشعبي أو الأغنية فيعجز دارس الفصحى عن ذلك خذ مثلا على ذلك كلمة ( العيون ) التي استخدمها شعراء الفصحى بشكل كبير وفي قصائد لاتعد ولا تحصى نجد أن لها مفردات ومسميات عديدة وكل مسمى يحدد للعين شكلاً ومضموناً يختلف عن الآخر فهم يقولون ( العين السودا )
قصة / جود الفويرس العودة. في شارعٍ طويل يُظلّل على منازلِ قاطنيه بالطّيبِ العطرِ من الياسمين والفل، كانت فتاةٌ كشجرةِ الحنّاءِ، طيّبةٌ وعطرة، تقف في الشّرفة وعلى أسمالها أفراح جمّة لا تنضبُ ولا تنقطع، جلست سلمى على الكرسي، تضربُ بجذورها في أعماقِ الأرضِ، وترفع بفروعِها نحو السّماءِ، تُخاطب الله، تناجيه، وتحسب في دعائها أحبّتها جميعهم، حتّى بيزا؛ تلك الرّوح التي ظنّتها في بُعدها الآخر. في تلك اللحظة تحديدًا وبصدرٍ مختلج وممتلِئٍ بالكثير؛ كان حسن يجرُّ حقائبه خارجَ المطار، وشعورُ الوصولِ يحثّه على خوضِ سباقٍ مع خطواته، أراد أن يكون هو قدميه يقودُ نفسَه بسرعةِ عواطفهِ، لا أن تقودَه
كتبت / نيفين الهوني أديب ليبي تنوعت كتاباته بين القصة والنقد والصحافة والخطابة، وأصدر أكثر من 46 كتابا في مجالات مختلفة منها: مرسال، و الشراع الممزق، صائد الفراشات، الأمثال الشعبية ،الطائر الجريح ،و الشمس والغربال ولد في الإسكندرية سنة 1926 م وتلقى تعليمه بالأزهر الشريف حيث نال الشهادة العالية من كلية أصول الدين ثم شهادة التدريس العالية من كلية اللغة العربية بالجامعة الأزهرية سنة 1946م. عمل بالتدريس بمدرسة الأنباط (المدرسة المصرية) . نشر إبداعه في الصحافة المصرية ثم الليبية والعربية مثل صوت الأمة – الأسبوع – الأيام – آخر ساعة – الأهرام القاهرية – المرصاد – طرابلس الغرب
شعر / المهدي الحمروني ربما علىَّ التوقف عن الكتابة طويلاًلأنني أبتغي نصاً سهلاً وصعباًواضحاً وغائراً بكراً ومكابداًقليلاً وكثيراًحاشداً وشفيفاًمحدوداً وبلانهايةمثل صحراء ولِدتُ فيها ولم أَخبُرها بعد كحنين على سنام ناقة مدبرةوصهيل على صهوة جواد مقبل ناعم كغزل في هودجعاطر كهمس في خباءزاهد في حدو النقد والتأويلعفيف عن النشر والذيوع نص معتزل وعابد لايتبعه الغاوونكرجل صالح هيامه حكر على وادٍ وحيد نص محفوف بالطلاوة أهرُمُ في رعاية كنفه واصطفاءه ليواسي عمراً طريداً عن وطن مهدور ومبذور كوهم في نطاف سذاجة الأخيلة ومُختزلٍ في قلق الأسئلة الحاسرة عن خيبة الصبا نص كلازمة درويش فصيحمُفتَتحٌ لابتهال مجاذيب خاتمةٌ لدعاء معتكِف ظليم
كتب :: محمود السالمي لازلنا نتتبع المعانى والمفردات التى جاءت بها الأغنية الشعبية ، ولعلك تذكر معى عزيزي القارئ كيف أننا تطرقنا إلى موضوع العيون ووصفها في الأغنية الشعبية وكيف تأكد لنا بما لا يدع مجالا ً للشك أن البيئة في الواحة قد تصنع الأغنية وتساهم في رسم معانيها وإيضاح الخط العام لها ، وليس غريباً إذا قلنا إن بعض الباحثين في مجال التراث يجزمون بإمكانية تحديد المكان الذي قيلت فيه هذه الأغنية أو تلك من خلال دراسة مفرداتها ومعانيها ، وسأدلل على صحة هذه النظرية بالأغنية التالية التي يقول مطلعها : عينك كما عين جدي الغزالي ونيس
مِنْبَرُ الإذَاعَةِ المَدْرَسِيّة هِيَ بِدَايَةُ مَسِيرَتِي الإعْلَامِيّة مَسْرَحِيّة نِقَابَةِ الخَنَافِسِ لاَزَالَتْ عَالِقَةً بِذَاكِرَتِي . أنْحَدِرُ مِنْ عَائِلَةٍ إعْلاَمِيّة السّنُوسِي النّشْوَانِيّ لِفَسَانْيَا : لِقَاءُ الأحِبّةِ هُوَ أقْرَبُ أعْمَالِي إلَى قَلْبِي. حاورته : فاطمة سالم عبيد. تستمر جولتنا الإعلامية لمصافحة الفنانين والإعلاميين واليوم نتصافح مع الإذاعي الذي تميز بحواره الإعلامي صحبة لاقط الصوت ، حيث التقى بعدد كبير من أهل الفن في جُلّ المجالات ، وقام بإعداد برامج عدة منها لقاء الأحبة الذي يبث عبر أثير راديو الجوهرة ، كانت له جولة بالمجال الإعلامي فإلى جانب التقديم الإذاعي كانت له مساهمة في الكتابة بـ” صحيفة الشط وصحيفة المنتجون “وكذلك عمل
كتبت / نيفين الهوني شاعرة تونسية من مواليد 04 جوان 1983 تحديدا من مدينة سبيطلة تحصل على الأستاذية في اللغة والآداب العربية، نشرت إبداعها الأدبي في الجرائد والمجلات التونسيّة والعربية ، هي عضو مؤسس في نقابة كتاب تونس، وعضو مؤسّس أيضا ل”حركة نصّ” وهي حركة قام بإطلاقها مجموعة من الأدباء التونسيين ضمن مشروع حركة أدبية جديدة هي “حركة نص”، في الوقت الذي خفتت فيه الأصوات المنادية بالتجمعات والتكتلات الفنية والأدبية وتعالت الأصوات التي تؤمن بأن العملية الإبداعية تتأسس على العزف الانفرادي. وقد تحصّلت على العديد من الجوائز. صدر لها: ديوان شعري بعنوان “العالم حزمة خيالات” وهو من النوع
كتبت / شَهَد الحَجَارِي لَطَالما فكرت أن أتوقف عن تناول السكر، لأسباب صحية عموما، أنا التي كنت عادة أُفرِط في تناوله أكثر من أي شيء آخر. في البداية بَدت الفكرة بالنسبة لي مستحيلة ،ثم مع اقتراب موعد الحمية الغذائية التي قررت اتباعها ،بدأت أقنع نفسي أن الأمر ممكن، وليس مستحيلا كما أراه. أول يوم كان العشرون من أكتوبر ،كانت قهوتي تستوي على نار هادئة كالعادة، الكثير من الحليب والقليل من البن ” الممتاز “، أول رشفة استطعمتها بكل حواسي ،كانت ” خالدة” حقيقة أنا لا أبالغ . فكرت في زيف السكر و كيف أنه يخفي حقيقة الطعم الأصلي
د.سعد الأريل الناظر الى كتابات ( النيهوم ) فى محاولة للتحليل و النقد الادبى ..فالرجل تأثر بتخصصه فى اللغة العربية فكان يكتب من أجل اللغة لا من اجل الفكر .. فكان الرجل يشعل النار فى أعشاب اللغة ..فى الستينات و فى ( بنغازى ) كان الناس مولعون بالصورة لا القياس الذى تعيش فيه المدينة .. كان الناس مولعين بالشعر اكثر من النثر و كانوا يرون فى ( نزار قبانى ) اله العشق المحروم .. لم يأله الناس انذاك تفكيرا حول وضعهم الاجتماعى .. كان كل افكارهم تجمعت حول الأنشودة المفقودة للحياة .. وهم يرون كاتبا يعزف على قيثارة
قصة قصيرة / جود الفويرس في مُنتصفِ النّهار فِقتُ مفزوعًا من النّوم بعد أن قدحت الشّمس عينيّ بنارها المتأجّجة، استيقظ عقلِي بسياطِ أشعتها النّافذة من السّتار أوّلًا، ثمّ انقبض بؤبؤي فورًا للضوء الشديد، رفعتُ ساعِدي المزرق بالكدمات؛ لحماية عيني وكم آلمنِي ذلك كثيرًا، لوهلةٍ نسيتُ من أنا، وأين أنا، وفيما كنتُ أفكر في هذين السؤالين الجوهريّين وأنا أجول بنظري على هذه الأريكة البالية أرجاء الغرفة، حذاءٌ مقلوب ورسالة على الأرض، صدرت أصوات خرخرة عالية من معدتي، تذكّرت إثرها بأنّني جائعٌ جدًا، وأن الثلاجة خالية وأنّ رأسي قد قُطّع بفأس الصّداع، وأنّه الآن ينبض بحدّةٍ مؤلمةٍ كقلبِي. “أشعر بالألم
تعلن الهيئة العامة للثقافة عن اعتماد تنظيم مسابقة سنوية لجائزة القصة القصيرة للشباب كجائزة تمنح في 21 من شهر أبريل عن كل سنة الذي يصادف احتفالية اليوم العالمي للإبداع والإبتكار وحدد قرار اعتماد المسابقة جوائز للفائزين تحددهم لجنة التقييم والتحكيم على النحو التالي : • الفائز الأول مبلغ وقدره ( 5000 د.ل خمسة آلاف دينار ). • الفائز الثاني مبلغ وقدره ( 3000 د.ل ثلاثة آلاف دينار ) . • الفائز الثالث مبلغ وقدره ( 2000 د.ل آلفان دينار ) . •تمنح جائزة قيمتها ( 500 د.ل خمسمائة دينار ) .للعشرة الفائزين الآخرين . وتتضمن شروط ومعايير المشاركة
شعر/ عمر عبدالدائم كلّ القصيد بعشقها مفتـــونُ وخوافقٌ تهفــو لها وعيـــــونُ الحــزن كللها وبارك حسنها وجمالُ بعض الفاتنات حزينُ أسكنتها عُمــراً بأوردتي ..هنا وأتيت يحملني جوىً وحنينُ وتركتُ للغير الهوامش كلها مـا أن دعتني للقــاء “متــونُ” حتى وصلت فلم أجد في جعبتي شيئاً ، ولا حرف اللسان يبينُ فكأنـــها ليلى أمامي قد بدت وكأنني في لهفتي المجنـــونُ وهتفتُ: بنغازي..ليسكت بعدها كل الكـــلام وتستفيق شجونُ الله يا أم المنــــارة، عسجــدٌ ما لامست أقدامنــا..؟أم طينُ؟!! وتلوح أطياف الألى مروا بها فسقاهــمُ بالحب منها معيــــنُ ** الجاعلين الشمس وجهة دربهم إنّ الزمـــان بمثلهم لضنينُ الواهبين الصبح نور جبينهم ولربّ صبحٍ قد
شارك حسن أونيس رئيس اللجنة التسييرية بالهيئة العامة للثقافة رئيس مجلس ادارة مؤسسة القلم للشباب صباح اليوم السبت 12 يناير 2019 ، في افتتاح المقهي الثقافي بمدينة مصراته ،بحضور مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية بالهيئة ،و الناطق الرسمي لحكومة الوفاق، و رئيس حزب العدالة والبناء ، والسادة عمداء بلديات مرزوق،أوباري ،بنت بيه وعدد من مدراء المكاتب بالهيئة وعدد من الأدباء والمثقفين. استهل الافتتاح بآيات من القرآن الكريم وكلمة السيد رئيس مؤسسة القلم للشباب، وعديد الكلمات التي أشادت بهذا الصرح الثقافي للمساهمة في نشر الوعي الثقافي لما يقدمه من برامج ودورات تثقيفية وتوعية. وعلى هامش الاحتفالية تم توقيع مذكرة