محمد مفتاح الزروق لنقلب الأدوار وقل لي رأيك .. آه لو نتعلم هذا الدرس … البارحة قابلت أستاذاً كان يعلمني .. وقال لي هذه العبارة .. البارحة فقط تعلمتها .. وأدركت أن معناها كان كبيرا .. القصة كانت في بدايتها حواراً بين تلميذ ممتحن وأستاذ أرهقه أسئلة فانفجر .. وقال : أنت تريدني أن أرسب .. لم يأبه الأستاذ واستمر في الأسئلة المرهقة .. فالتجأ التلميذ المغلوب على أمره إلى الشتم والسباب لأستاذه الوقور .. وخرج من الامتحان .. كان أستاذي من ضمن الحاضرين .. وحاول أن يصلح الأمر فاتجه إلى الأستاذ الممتحن الذي قال برحابة صدر :
نجيبة الهمامي إنّها اللقالق المهاجرة كل عام. أنا أعرفها… أظنّ أنها تعرفني أيضا حيث كل عام ترابط هنا وكل يوم أنا أعبر من هنا… إذن فهي تعرفني. إنها عادات سنوية، عادات عُمْرٍ منّا. لا أعرف إن كانت هي نفسها تأتي كل عام أم وُرَثَاء عادات السلالة، على أية حال هذه اللقالق الأربعة كبيرة الحجم نوعا ما مما يجعلني أقول إنّها هي نفسها تعود كل موسم وترابط هنا. إنها تَسْمَن من موسم هجرة إلى موسم صيد. هل قلت إنها تقول قالق قالق قالق؟! غريب… هي لا تنعق رغم أنّها تُشِعُّ بروح الغربان!! إنّها تُلَقْلِقُ… مثلي. هي تُلَقْلِقُ رغم أن
فاطمة الزهراء عموم قلب ( تَفتَّح ) فوق كف الأنجم وبراعم للبوح… تنمو في دمي ظل… وبعض الظلّ ينكر ذاته وأساورٌ تدنو، تغازل معصمي قُدَّ القميصُ وليس منكم شاهدٌ غيرُ ارتعاشِ المفرداتِ على فمي حبلى هي الكلماتُ يا أسماءَنا شجرُ الخطايا طافقٌ بالمأثم بيضاءُ يا كفَّ الزمانِ مُثلّجًا ردي إليّ.. بياضَ قلبي المعتم لا رأسَ يحملُني علي أصدائه لا كفَّ يهديني قطافَ الموسم لو لم يكن خصري… غوايةَ آدمٍ ما مات مِن بُعْدٍ، وداسَ جهنمي لو لم يكن… نهدُ القصيدة ثائرا ما ذاب شاعرُها بهذا الملهم لو أنني ما خنت صوت كمنجتي. لو أنني آمنت… أنك سُلَّمِي قلقي…
فارس سالم برطوع لا تلتمسي عذراً.. لا تغفري بتسامحك المعهود، تذكري البؤر المتمادية في اللا شعور، القادمين ببلادة الصمت وبلاغة المكر.. لا تبتسمي بحنو لمن يعاقبون صفائك وأنتِ تمنحينهم (البافروتي و الموكاتشينو) لكي لا يتهموك باللذة اُنفضي دَرن الأسلحة عطن الفنادق تصريحات الواهمين حيادية النخب الموبوءة.. أحضني بعينيك قلوب الطيبين التي تهطل حباً أبقِ سامقة يا فتيَّةَ كل العصور.. أنا القرمانلي الذي أخضع المتوسط لجبروت بهائك، سأتجاهل خجل الكبار أكتب بمداد عراجين الفل والحموري والحلاوي * لجارتي في السوالم** شجرة التوت التي بكى ظلها لحزني، للغائبة التي أقتادتني بلطف لدروبك العريقة، قبل أن تخسر رهانها مع حماقاتي سأرفضهم
مفتاح العلواني في الطريق للعمل.. قطتنا تمشي بخيلاء على سور البيت متجهةً صوب قط الجيران.. جارنا بصبره الواسع يحاول تشغيل سيارته المرسيدس المتهالكة كما كل يوم من (الطقّة العاشرة).. في نهاية الشارع جارتنا التي لا أعرف اسمها تضع قمامتها أمام بيتها مع مرور بقرتين تتلهفان لها من أجل حليب (طازج).. على الطريق السريع شاب بشعرٍ طويل وقبعة حمراء ومِرفَقٍ خارج نافذة السيارة يقود بسرعة (يمتّع علي صبح ربي).. فتاة جامعية تضع سماعات.. ربما تستمع لفيروز.. وربما لشعر شعبي.. من يدري.. هذه البلاد غريبة؟ على المفترق رجل المرور يغط في نومه داخل مركبته.. بينما السيارات من كل الاتجاهات تقطع
نيفين الهوني شاعر وقاص وكاتب تونسي يعمل أستاذ مدارس متحصل على الأستاذية في الّلغة والآداب العربيّة وهو من مواليد سنة 1966 بمدينة توزر كتب الشعر والقصّة والمقال والنّقد الأدبي شغل خطّة سكرتير تحرير مجلة المسار الصادرة عن اتحاد الكتاب التونسيين. نشط نادي الشعر باتحاد الكتاب التونسيين وانتخب عضوا بالهيئة المديرة لاتحاد الكتاب التونسيين منذ عام 2000 حتى عام 2005، مارس مهامه مكلفا بالعلاقات الخارجية ثمّ انتخب مرّة ثانية ضمن الهيئة المديرة الحاليّة في مؤتمر الاتحاد الأخير ديسمبر 2017 انتخب مستشارا بلديّا قبل الثورة وأعيد اختياره للمشاركة في النيابة الخصوصيّة بعد الثورة هو رئيس فرع اتحاد الكتاب التونسيين بتوزر
اسماعيل خوشناوN رنًّمتِ الْليلةُ على أوتارِها سِحرَ الْمعاني الزُّهورُ بعطرِها بشَّرتْ وأرسَلتْ بطاقات التَّهاني قدْ تجلَّتْ بِحُسنِها وختَمتْ بِسحرِ جمالِها كُلَّ مَنْ أمعنها بِنَظرةٍ ولو ثَوانٍ على مَوَّالِ عَزْفِها قدْ أصبحتُ قصيدةً كبِئرٍ زَغْرَبٍ لا تَنْفَدُ ولا وهلةً مِنْ لوحاتِ الْجمالِ شجرةُ غردينيا أنا و الْقمرُ و لآلئُ السَّماءِ قدْ عَقَدنا الْعَهدَ معاً لِعدمِ رفْعِ الْحِجابِ عنِ النَّهارِ سُروري بِها أثمرَ شَفتايَ بِالْإبتساماتِ هلَّلتْ قدْ أصابَني عَمَّ سِواها عَدْوَى الصّيامِ سِيرتي قد حدَّتْ صفحاتِها هذهِ الْليلةِ هي عُمري وخُلدي كُلُّ ما عَداها لَوْحٌ مِنَ السُّحامِ الرَّقصُ و الْلحنُ غازَلا مشاعري لمْ أحسَّ بأنَّ قصةَ ليلتي أتاها مِنَ النِّهايةِ
خاص تونس / تصوير عزالدين منصوري تحت اشراف مندوبية الشؤون الثقافية بالقصرين بمشاركة دار الثقافة ماجل بلعباس والمجلس الجهوي القصرين انطلق الأيام القليلة الماضية ملتقى غزلان الخيال للشعر العربي بماجل بلعباس من ولاية القصرين في دورته الثانية بمشاركة عربية تضم ليبيا ضيف شرف ممثلة في الشاعرة والصحافية نيفين الهوني بحضور الشاعر وعضو اتحاد كتاب القصرين حبيب حاجي رئيس جمعية اكتشف بلادك دليلة بن عايش رئيس جمعية جاسر لمد جسر المحبة ومدير جمعية اكتشف بلادك فرع تونس والسيدة عطيات الطرودي فرع الجمعية قفصة ولفيف من الأدباء والشعراء والمثقفين والمتسابقين في الملتقى حيث بدأ الملتقى الذي قدمه الشاعر علي منصوري
عبد الرسول محمد نحن أمام طرح جديد وسرد روائي مختلف يتفرد الروائي علي جمعة إسبيق في طريقة سبكه للحكاية ، فلا يشعرك أنك أمام أقصوصة بل أنت شخصية واقعية تجول وسط الصراع الذي يرويه تشاهد الأحداث عن قرب، عن كثب، بأم عينك، يجعل منك الفيصل في الساحة، أنت ضحية تلك الجريمة البشعة، التي ارتكبت في وسط اجتماعى يعبد آلهة الخوف و الشهوة، يغوص بك إلى اغوار النفس البشرية والتحليل النفسى للعقد، من خلال وصفه المباشر للقرية والأماكن التى على مقربة منها، والوصف الغير مباشر للشخصيات التي استحضرها في الرواية، ولم يستعمل الكاتب أية من أساليب السرد المعتادة كالسرد
شعر :: عبد السلام سنان من الجائز أن تتعطل مركبتنا الفضائية ومن المعقول أن يتلاشى عطارد أو لنقل قد اختار فلكًا آخر ليسبح في غياهبه ومن المنطق أن تظهر عجيبة ثامنة وتتوقف الأرض عن عادة الدوران الحكاية بأسرها لا تعدو كونها صدفة فلسفية نضجت في زمن قياسي بين رفّةِ جَفْنٍ ورجفةٍ مشعوذة ففاض نهر الحب شغفاُ وحطَّ طائر التوق لكن الأمر يبدو غير كل ما سبق حين تكون تلك الصدفة العجائبية حلمٌ ينبتُ بين كفّينا حقيقة سرمدية أسطورية ويكتب التاريخ لحظة ميلادٍ فلسفية
أنيس البرعصي ألصقت صورتك خلف باب غرفتي ، و كلما دخلتها أطلقت على وجهك سهم أو سكين ..هذه المرة أطلقت الرصاص .. و فشلت في إصابتك لم تقابلي مرضى في حياتك مثلي ؟ أنا أيضا لم أقابل شخصا مصابا بك إصابة غائرة بنفس حالتي.. تعلمين إن الانتحار في هذه المدينة يقدم كطبق شعبي ،و تعلمين أيضا إن عدد القتلة المأجورين المحترفين فيها أكثر من عمدان الإنارة المنطفئة ..فلماذا اخترتني بالضبط ؟ ولماذا أخترتي الذكرى كأداة جريمة الا يروقك طعم بنادق القنص والقنابل ؟ أم إنها تفسد هندام الجثث ؟ أنا لا استطيع يا امرأة إن أخرجك من مفرمة
الاديبة :: نيفين الهوني شاعر عامية وغنائي وكاتب مسرحيّ مصريّ حمل صفة أمين عام مساعد للأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر 2012/2013 تحصل على العديد من العضويات منها عضو للأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر 2013/2014 وعضو مركزي بإقليم وسط وجنوب الصعيد الثقافي و عضو نادى أدب أسيوط وعمل في المجال الثقافي كمدير ومؤسس صالون أسيوط الثقافي بقصر ثقافة أسيوط وسكرتير مجلس إدارة نادى أدب قصر ثقافة أسيوط سابقا و مدير تحرير مجلة ( اللقاء ) التابعة لفرع ثقافة أسيوط سابقا رئيس نادى أدب جامعة أسيوط من عام 1996 إلى عام 1998 كما عمل صحافيا في بعض الصحف مثل صحيفة
راقية جلال الدويك ثم تكون أثمن عطايا العمر الثقيل أن تتعلم كيف تحُلُّ عن قلبكَ أربطةَ الكاذبين.. وتحكِم حوله أحبالَ الوداد مع كل صادق. الكذبُ مفسدةُ الوداد؛ إذ يحيل الأمان خوفا، والثقة وجلا.. إذ يجبرك على مراجعة الثوابت، في حين أن الثوابت صالحةٌ، وما من فاسد سوي المدَّعين. *** حين تتخفف من أربطة الكاذبين حتى تنحلُّ عنك شيئا فشيئا، يأتي وقتٌ ثمين من العمر لا يحيط بك إلا من صدق.. فتستعيد الطمأنينة عن استحقاق، وتحاور الثقة بثقة وثبات. *** ليكون مرورُ العمر عامرا بالخير.. ليكون العمرُ مصفاة النوايا.. يسقطُ الخائنين.. ويتمسكُ بمن أخلصوا. يتمسك بهم وحدهم، فيطمئن.. يطمئن
نعيمة اقوية كتبت رسالة الى جدي ونسيتُها أذكر اني كتبت فيها… قبل أمد بعيد سكن شبح عظيم بدن الحلم …وردد بصوت وعيد.. استطيع ان احكم حول معصميك وثاقاً أستطيع ان انتزع من مقلتيك- في خلوة- لهفة الحنين. واندفاعة الأمل ….فأنت تولول كثيراً وأنا لا أُطيق الضجيج.. ! بعد امد قليل استفاقت في الجسد الواهن صحوة الفاجعة فركضت في اوصاله نبوءة اغتسلت بماء اليقين لدغته كأنها حية رقطاء خبيرة في تتبع روائح الموت لا لتأخذك اليه بل لترشدك لتتحاشاه رقطاء من العالم (الفوقي ) لعوب لا ترتفع عن هامة السماء الا لتختبئ في نتوء سحابة على وشك هطول!…رقطاء تزحف
الاديبة :: نيفين الهوني شاعر عراقي ولد في مدينة الكوفة. كتب الشعر مبكرا غادر العراق صيف 1993 أثناء مشاركته في مهرجان جرش في عمان، وأقام فيها، ثم انتقل إلى بيروت عام 1996، حتى استقراره في السويد، حيث يقيم حالياً.. شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في السويد ولندن وهولندا وألمانيا والنرويج والدنمارك وبغداد وعمان وبيروت ودمشق والقاهرة وصنعاء وعدن والخرطوم والدوحة وتُرجمت بعض قصائده إلى: السويدية والإنجليزية والهولندية والإيرانية والكردية والإسبانية والألمانية والرومانية والفرنسية والنرويجية والدنماركية وحصد العديد من الجوائز العراقية والعربية والعالمية منها الجائزة الأولى في مسابقة الشعر الكبرى في العراق عام 1992 عن قصيدته “خرجتُ من
شعر :: فاطمة محمود سعدالله يا أسْطورةَ حبٍّ إغريقيّة تتدفّأ بين أحضان ” جبل الخصْب”* تحلّقُ في سمائكِ عصافيرُ الذكْرى ويصفّقُ الانتظار.. بجناحيْنِ صفا فيهما الاخضرار أرضك ..تلتحفُ الثلجَ طُهْرا.. وعلى الوجنتيْن ..يتورّدُ خجلُ الصبايا ليْلَ نهار أقورينا كنتِ أو سيرينا ؟..فأنتِ كنْتِ وما تزالين صدًى يهْتف مشحونا حنينْ.. تقطّرين روحَ العشْقِ من سنين عطرا تكتحلُ به أغوار التاريخ وأهدابُ القمر.. تثملُ شوقا للضّياء ورغْم احتضار الجمال في الربوع… “قورينا” أنتِ تطوّقين شمسَ الحلمِ بذراعيْن تنصهران هالةَ فرحٍ وحرّية اخترْتِ شُمَّ الجبال “سيرين” وبيْن أحضانها الخضر ..تتربّعين أيّتُها الحوريّةُ الاغريقيّةُ أمازلتِ تتذكّرين أفلاطون وقد جاءك عاشقا يتهادى.. يشهدُ
عبدالرسول محمد اسنين الوجع مرن اثقال علينا تح توت اللهايب والعدو غازينا مرن امرور اثقال على وطنا في أيام الاحتلال تهجير للعرب والسجن بالاقفال وذلو انفوس اخيارهم غاشينا ما ينتسن شينك اسنين اكلال لهن غل كامن في الصدور دفينا دون الشرف والوطن موت حلال هذى بشرع ماو ذاكر الله ونبينا فوق من بنات الريح خير ارجال ارتسمن ملاحم شرفن ماضينا ______ مرن اسنين سواد علي وطنا وجملة ضنا لاجواد ركابة طويل البتع فالملهاد الخايل بجرجاره وقصرة قينه طيب اسلافه ساعة الجهاد ما كهّبه كثر الرصاص زنينه في خشم دقرا وفي اصروع جواد مرسوم عزنا طبّعن عليهن دينا نهارهن
تناقلت عدة وسائل إعلام من بينها قناة bbc قرار المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر، منع ظهور مقدمة برامج على جميع وسائل الإعلام المرئية والمسموعة لمدة عام، بعد تعليقاتها “المسيئة”حول بدانة النساء في مصر. جاء في الخبر أيضا أن المذيعة ريهام سعيد، قد أثارت الغضب بتصريحات مثيرة للجدل وصفت فيها النساء ذات الوزن الزائد بأنهن “عبء على الدولة وعائلاتهن”، ما دفع شبكة الحياة التليفزيونية الخاصة إلى وقف برنامجها “صبايا الخير”، في 23 أغسطس/آب. وجاء قرار الحظر على خلفية شكوى مقدمة ضدها من المجلس القومي للمرأة، تتهمها بإهانة البدينات. واتهمت الشكوى المذيعة المصرية بالإساءة لسيدات مصر خلال تناولها لموضوع
يصور الآن في تركيا الفنان الليبي محمد عثمان أغنيته الجديدة وهو عمل لبناني بعنوان خليكي حدي كلمات الشاعر اللبناني رامي محيدلي وألحان سليمان مصطفى وتنفيذ حامد حسن كما ينفذ حاليا أيضا عملا آخر بعنوان وعمل أنتِ الحب كلمات الشاعرة فدوي دوزان وألحان سليمان مصطفى.
أنهت الفنانة رحاب سعد تسجيل عملها الجديد الذي يحمل عنوان نقولها ونكتبها من كلمات الشاعر محمد الجويفي وتقول كلماتها انقولها ونكتبها .. كلي صفاء واحساس ما نخاف لا نحسبها .. قدام كل الناس .. غالي علي حبيتك حبيب القلب سميتك .. ما تهون لا مانسيتك .. وماله غلاك قياس من ألحان وتوزيع الفنان ناصف محمود وقد تم تسجيله بأستوديو علاء العلواني توزيع ومكساج وتنفيذ الفنان ناصف محمود وتستعد حاليا لتنفيذ مجموعة أعمال أخرى مع الشاعر محمد الجويفي والفنان ناصف محمود ولديها أيضا عملان للفنان خليفة الزليطني تحت الإنجاز كما تستعد للمشاركة في مهرجان ( المزونة للشعر الشعبي والأغنية