

على العكس يمكن أن يكون الزواج في بيت العائلة مقدمة لمشاكل كثيرة، والمشاكل عادة تنتج من غياب الحدود الواضحة للخصوصية بين الزوجين، وإذا غابت مثل هذه الحدود فإن المشاكل قد تنتج من تدخل الأهل حتى لو عاش الزوجين في بيت منفصل، فالسكن المستقل ليس بالضرورة صمام أمان لعدم تدخل الأهل، وعلى هذا فيجب أن لا يتاح لأي من أهل الطرفين التدخل في هذه المناطق شديدة الخصوصية، مع الأخذ في الاعتبار أنه يمكن أن يحاول الأهل التدخل، وهنا يأتي حسن التصرف من الزوج والزوجة للتصدي لمثل هذه المحاولات. وقد تنتج المشاكل في الأسرة الممتدة إذا كانت زوجة الابن جاءت

خالد الجار الزواج في بيت العائلة له إيجابياته المتعددة، أهمها على الإطلاق توافر الشبكة الاجتماعية الداعمة للأسرة الجديدة، فالسكن مع الأهل يشكل جوًا اجتماعيًا جيدًا للزوجين والأبناء، إذ تبين أن وجود الأحفاد في أسرة يكون الجد والجدة فيها علي قيد الحياة يمثل قوة نفسية للأطفال، ويتيح لكبار السن أن يقدما الدعم والخبرات للأم في تربية الأبناء، وكذلك توفر الأسرة الممتدة الأمن والتعويض النفسي للزوجة عندما يغيب عنها زوجها لأي سبب من الأسباب، ولما كان أهل الزوج هم أقرب الناس إليه، وأكثرهم دراية بطباعه وأقدرهم على فهمه، لذلك فهم أفضل من يساعد الزوجة الجديدة على تفهم زوجها وعلى حل

كان أبو مُوسى الأشعريُّ اليَمانيُّ رَضِي اللهُ عنه حَسَنَ الصَّوتِ بِالقرآنِ، وذاتَ لَيلةٍ استَمعَ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لِتِلاوتِهِ، فَأعجبَهُ صَوتُه، فقال له ” -: لو رأيتُني و أنا أستمِعُ قراءَتَك البارحةَ ، لقد أُوتيتَ مِزمارًا من مزاميرِ آلِ داودَ” وهذا من التَّشجيعِ النَّبَويِّ لأصحابِه ولكُلِّ المُسلِمين على تحسيِن الصَّوتِ بالقُرآنِ … أخي المعلم: احرص كمعلم على هذه الكلمات بعد إجابة الطالب عن السؤال-: أحسنت … ممتاز… جزاك الله خيراً … صحيح بارك الله فيك حتى لو كانت الإجابة ناقصة قل له: – جميل.. ونريدك أفضل صحيح.. ويمكن أن تزيد …. كم من كلمات

وقد فرق النبي صلى الله عليه وسلم بين العبادة الفردية والعبادة الاجتماعية بإشارات لطيفة منها ما رواه أبو هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ: إِنَّ فُلانَةَ يُذْكَرُ مِنْ كَثْرَةِ صَلاتِهَا وَصِيَامِهَا وَصَدَقَتِهَا غَيْرَ أَنَّهَا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا, قَالَ: هِيَ فِي النَّارِ، قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ: فَإِنَّ فُلانَةَ يُذْكَرُ مِنْ قِلَّةِ صِيَامِهَا وَصَدَقَتِهَا وَصَلاتِهَا وَإِنَّهَا تَصَدَّقُ بِالأَثْوَارِ مِنَ الأَقِطِ وَلا تُؤْذِي جِيرَانَهَا بِلِسَانِهَا، قَالَ: هِيَ فِي الْجَنَّةِ. تأمل الفرق بين المرأتين؛ الأولى اعتنت بعبادتها الفردية وأهملت العبادة الاجتماعية في حق جيرانها، والأخرى أتت من العبادة الفردية ما في وسعها (ولا يكلف الله نفسًا إلا وسعها) ولم تهمل العبادة

متابعة : إبراهيم محمود هارون _ درنة نظمت زاوية “الروضة العيساوية” احتفالية كبرى بعنوان احتفالية الياسمين بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف بالمسرح الوطني بمدينة درنة. علما بأنه لأول مرة يقام بمدينة درنة احتفال للمديح النبوي الشريف حيث استهل الاحتفال بآيات من الذكر الحكيم تلاها على مسامع الحضور فضيلة القارئ عاصم الشلوي. ثم ألقى فضيلة الدكتور محسن العوكلي شيخ زاوية الروضة العيساوية كلمة افتتاح الاحتفال مُرحباً بالحضور و ألقى أبياتا من الشعر عن مدينة درنة و بعد ذلك جاءت فقرة القصائد الشعرية حيث كان هنالك شعراء مشاركون في الاحتفال محليا و أيضا هنالك مشاركون من خارج القطر الليبي من

الفرقة التي تأسست في عام 1996والذي كان شعارها إحياء الليالي الدينية كليلة القدر والإسراء والمعراج والمناسبات الاجتماعية مع إحياء ذكرى من الذكريات الجميلة العطرة على قلب كل مسلم محبٍ للنبي صلى الله عليه وسلم فمن باب المحبة تستعد الفرقة بحلة جديدة من الأشعار في مدح النبي على هيئة من الأذكار والقصائد الجميلة وبألحان عطرة لهذا العام الهجري الجديد 1443 لتحي الحفل السنوي لذكرى مولد سيد الكائنات محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وآله وصحبه وسلم

لم تعرف البشرية منذ نشأتها مربياً أعظم من رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولم يحفظ لنا التاريخ سيرة مربٍ، كما حفظ لنا سيرة هذا المربي العظيم محمد بن عبد الله – صلى الله عليه وسلم -، حتى شهد بذلك العدو قبل الصديق.. فها هو ذا يهودي يعجب من سيرة هذا النبي الأمي، وحسن تربيته لأمته، فيقول لعمر –رضي الله عنه- والحسد يأكل قلبه: “لقد علَّمكم نبيكم كل شيء، حتى الخراءة -يعني آداب قضاء الحاجة-“.. وصدق، فما من خير إلا ودلَّ الأمة عليه، ولا شرّ إلا وحذَّرها منه. لقد كان – عليه الصلاة والسلام – معلماً

إعداد – خديجة حسن. لم يتجاهل رغم مشاغله الكثيرة، وأعماله العظيمة، الطفل المسلم بل إن تعامله مع الأطفال يؤكد على فهمه العميق لنفسيتهم وطبائعهم وشخصياتهم وما فيها من فروقٍ فردية، وحاجاتٌ نفسية، ودوافعٌ فطرية، وبناءً على ذلك فقد وجّههم صلى الله عليه وسلم بطريقته الحكيمة، وأسلوبه التربوي المناسب، وهذا ما سبق به نظريات رجال التربية الغربيين قديمًا وحديثًا. وإن كتب السيرة تفيض بالأمثلة الرائعة على تعامله الرحيم للطفل في كل جانبٍ من جوانب الحياة.. وهذه بعض الأمثلة أسوقها للاقتداء بها في تربيتنا وتعليمنا وتوجيهنا، وتعاملنا مع الطفل. فهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يغرس في نفوس الأطفال

الشيخ/ حسين الدبو تنبيه على عادة مستقبحة منتشرة في مجتمعنا من المظاهر الاجتماعية التي بتنا نراها فى البلاد إعلان الخطبة في منصات التواصل الاجتماعي. يُندب ويُستحب إسرار الخطوبة إلى أن يأتي وقت النكاح والإعلان عليه يقول العلامة محمد مولود بن فال اليعقوبي الشنقيطي في كتابه نظم الكفاف قال:( وتُستحب خُطبة لخاطب وعاقد وقابل لم تُطنِب وكتم أمرها إلى التعاقد وكونه من بعد عصر الشاهد) قال:( وكتم أمرها إلى التعاقد أي أنه يندب كتم أمر الخطوبة إلى العقد ). وفي الحديث الذي رواه الديلمي في مسند الفردوس قال : قال عليه الصلاة والسلام ( أظهروا النكاح وأخفوا الخطبة (

عيسي رمضان أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث عن ظاهرة وصلنا إليها الآن فقد قال: (إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنْ الْعِبَادِ وَلَكِنْ يَقْبِضُ الْعِلْمَ بِقَبْضِ الْعُلَمَاءِ حَتَّى إِذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رؤوسا جُهَّالًا فَسُئِلُوا فَأَفْتَوْا بِغَيْرِ عِلْمٍ فَضَلُّوا وَأَضَلُّوا) رواه البخاري. وهؤلاء هم أنصاف المتعلمين أنصاف المدعين لكل ثقافة أو علم زوراً المثال:الشيخ يستعمل (العادة محكمة) لكنه في الحقيقة لا يعرف مواطن توظيفها!.. القارئ: يستعمل هذا (أسلوب الرواية) وهو لا يتقن الروايات. الطبيب: يستعمل كلمة مصطلح (التداخل الدوائي) لكن في الحقيقة هو لا يعرف معناه .. فأصبح الجميع كالخوارج ومن يدعي

أ – سارة محمد ما أجمل التواضع لله واللين مع خلق الله، وخاصة إن كان المتواضع لله ممن عُرف بالجاه والسلطان، ذلك الخلق العظيم شيمة الأطهار سليمي القلب الخالي من الكبر والخيلاء، وإذا تتبعنا سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم وجدناه خير من تواضع وألين من تعامل مع الناس أجمعين، بالرغم من نبوءته وعلو قدره، لذلك كان هو المعلم والقدوة للجميع، كيف لا وقد رباه رب العالمين، وجعل خُلقه القرآن الذي نهانا الله تعالى فيه عن التكبر والخيلاء.. فقال تعالى: {وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا} [الإسراء:37]. قال القرطبي رحمه الله

أخي: أظنك فكرت كثيرا أن يكون لك رصيد في البنك ! ولكن أخي هل فكرت يوما أن يكون لك رصيد من الحسنات ؟! أخي: ما أيسر تجارة الحسنات إن طلبتها! فقراءة آيات قليلة من كتاب الله تعالى تضمن لك رصيدا كبيرا من الحسنات! فكيف إذا قرأت بعض السور الطوال؟! بل كيف إذا قرأت نصف القرآن؟! بل كيف إذا قرأت القرآن كله؟! بل كيف إذا قرأت القرآن كله مرات ومرات في عمرك؟! بل كيف إذا واظبت على قراءة القرآن كله أيام عمرك كلها حتى لقيت الله تعالى؟!! أخي المسلم: تلك هي السعادة الحقيقية.. وتلك هي التجارة التي لا تبور!

أ . محمد علي صالح يخطئ كثير من الناس في فهمهم لحقيقة المولد النبوي حيث يتصورون تصورات خاطئة يبنون عليها مسائل طويلة، ومناقشات عريضة يضيعون بها أوقاتهم وأوقات القراء وهي كلها هباء؛ لأنها قائمة على تصورات لا أساس لها، وقد تكلم ثلة من العلماء عن حقيقة المولد النبوي،بما يظهر معه وضوح مفهومنا عن المولد الشريف. فإننا نقول: إن الاجتماع لأجل المولد النبوي الشريف ما هو إلا أمر عادي وليس من العبادة في شيء، وهذا ما نعتقده وندين به لله عزوجل، وليتصور من شاء ما يتصور؛ لأن كل إنسان هو المصدق فيما يقوله عن نفسه وحقيقة معتقده لا عن

الحياء هو أن تخجل النفس من العيب والخطأ.والحياء جزء من الإيمان.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(الإيمان بضع وستون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان) [متفق عليه].بل إن الحياء والإيمان قرناء وأصدقاء لا يفترقان،قال الله صلى الله عليه وسلم:(الحياء والإيمان قُرَنَاء جميعًا، فإذا رُفِعَ أحدهما رُفِعَ الآخر). [الحاكم]وخلق الحياء لا يمنع المسلم من أن يقول:الحق، أو يطلب العلم، أو يأمر بمعروف، أو ينهي عن منكر.فهذه المواضع لا يكون فيها حياء،وإنما على المسلم أن يفعل كل ذلك بأدب وحكمة،والمسلم يطلب العلم، ولا يستحي من السؤال عما لا يعرف،وكان الصحابة يسألون الرسول صلى الله عليه وسلم عن أدق الأمور، فيجيبهم النبي

أحمد عبد القادر يقول الله تعالى: {يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ . فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ . وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة:6-8]، والآيات العظيمة تبيِّن أنَّ المسلم عليه أن يسعى لاكتساب الخير وعملِه والدلالةِ عليه؛ لكي يَنال فضلَه، وأيضًا على المسلم اجتناب كل سبيل للشر، وما يؤدِّي إليه؛ تجنُّبًا لعواقبه، ومن الآفات الخطيرة التي قد لا يعلمها الكثيرون: جريمة التجارة بالسوء، واكتساب السيئات الجارية؛ فالسِّيئات الجارية ليسَت قاصرة على من يفعلها، فالذنوب التي تترتَّب على نشرها، والآثام التي تتولَّد من مشاركتها، يَحملها كلُّ من شارَك فيها، وأسهَم في رواجها بالقول أو الفعل أو

لا ترفع صوتك عليهما…. بل لا ترفع بصرك فيهما…. قيل للإمام الشافعي: أيتخاصم الرجل مع أبويه؟ قال: ولا مع نعليهما . ومن قلة الاحترام بل من الكبائر: أن تتسبب في شتمهما ولو بالمزاح قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «”إِنَّ مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ”. قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ يَلْعَنُ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ قَالَ: ” يَسُبُّ الرَّجُلُ أَبَا الرَّجُلِ، فَيَسُبُّ أَبَاهُ، وَيَسُبُّ أَمَّهُ”

صفاء محمد أيتها الفتاة المسلمة يا كل الأمل والمنى.. كلامي لكِ أنتِ.. ولنفسي.. ولجميع المسلمين.. أخصكِ أنتِ لأنكِ عمود هذه الأمة، تُخرِّجين لنا الأجيال تلو الأجيال فإذا صلحتي أنتِ صلحت الذرية .. . ولأنكِ ذات مشاعر رقيقة وجياشة، وتشتشعرين حب الخير بفطرتكِ، فأملي فيكِ كبير أن تسمعي بقلبكِ قبل أذنكِ وتترجمي ما تسمعينه إلى معاني عملية في حياتكِ .. ففرصتكِ هي ركوب ذلك القطار، أتدرين ما هو القطار الذي تركبينه ونركبه سويًا هو عمركِ وهو سائر بكِ ومُتجِهٌ إلى آخرتكِ، بما يحمله من أعمال صالحة أو سيئة، فإما إلى جنة وإما إلى نارٍ والعياذ بالله. فإذا توقف ذلك

أمر الله سبحانه وتعالى عباده بكثرة الدعاء، وإذا أصاب الإنسان مرض توجه إلى الله وهو على يقين بالاستجابة، على الإنسان الدعاء ولا يحمل هم الاستجابة لأن الله يحب أن يتضرع له عباده، وفي ظل تزايد أعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد، على المسلم أن يتحصن بدعاء النجاة من الأوبئة، دعاء التحصين من كورونا:” تحصنت بذي العزة، واعتصمت برب الملكوت، وتوكلت على الحي الذي لا يموت، اللهم اصرف عنا الوباء، بلطفك يا لطيف، إنك على كل شىء قدير”. يجب علي المسلم أن لا يصيبه الخوف والهلع من الابتلاءات، التي قد تصيب من حوله، وكذلك على المسلم أن يحسن الظن بالله

د- احمد السيد كثر في اوانة الأخيرة حالات الانتحار بين الشباب … وتخلف كل حالة انتحار مأساة تؤثر على الأسر والمجتمعات وتترتب عنها آثار طويلة الأمد على ذوي الشخص المنتحر. ويحدث الانتحار في أي مرحلة من مراحل العمر … وإن اغلب حالات الانتحار تحدث باندفاع في لحظات الأزمة عندما تنهار قدرة المرء على التعامل مع ضغوط الحياة، مثل المشاكل المالية، أو الانفصال أو الطلاق أو الآلام والأمراض المزمنة. وبالإضافة إلى ذلك، ثمة صلة قوية بين النزاعات والكوارث والعنف وسوء المعاملة أو فقد الأحبة والشعور بالعزلة بالسلوك الانتحاري. وترتفع معدلات الانتحار كذلك بين الفئات الضعيفة التي تعاني من هشاشة

لا تنشغل بهل” يَنْزِلُ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالَى كُلَّ لَيْلةٍ إلى السَّماءِ الدُّنْيا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له ؟ مَن يَسْأَلُنِي فأُعْطِيَهُ ؟ مَن يَستَغْفِرُني فأغْفِرَ له ؟ كما في البخاري أو يُنادي كلَّ ليلةٍ مُنادٍ: هل مِن سائلٍ فأُعطيَه؟ هل مِن مُستغفِرٍ فأغفِرَ له؟ هل مِن داعٍ فأستَجيبَ له؟ كما في رواية أحمد أو يأمر منادياً فيُنادي إن رَبَكم يقول هل من مستغفر فأغفر له هل من داع فأستجيب له هل من سائل فأعطيه حتى ينفجرَ الفَجر.. كما عند النسائي وكلها صحيحة …. لا يشغلك ذلك.. ولكن انشغل بأن تكون في هذا الوقت