كتبت :: نيفين الهوني هي شاعرة وناقدة وصحفية من الكويت ولدت بمدينة الجهراء بالكويت تدرجت في مراحل تعليمها في مدارس الجهراء ونالت الشهادة الثانوية بتفوق, ثم التحقت بجامعة الكويت وتخرجت في قسم اللغة العربية تنتمي لجيل شعري اهتم بكتابة القصيدة الجديدة بتجلياتها المختلفة، وكتب عن تجربتها كثير من النقاد العرب العديد من الكتب والبحوث والدراسات والمقالات النقدية باللغة العربية والإنجليزية عملت محررة ثقافية بالقسم الثقافي في جريدة الوطن منذ يناير 1988, وفي عام 1993 انتقلت إلى جريدة القبس الآن كاتبة لزوايا ثابتة في جريدة القبس الكويتية ومجلة العربي الكويتية ومجلة الكويت وجريدة الرياض السعودية وجريدة العربي الجديد الصادرة
كتب :: إسماعيل العارف المرناقي أنا أحمد صديق الجميع أعيش في بستان ولي عائلة أمي و والدي وأختي وأخي وجدي وجدتي أنا أكبر إخوتي عمري ستة عشر عاماً لي أعمام وعمات وأخوال وخالات وجيران وأصدقاء كنت شاباً مميزاً أدرس في الصف الثاني الثانوي وانتقلت إلى الصف الثالث الثانوي بتقدير ممتاز كان لوالدي أغنام كنت أرعاها عند أوقات فراغي وكذلك كنت أساعد والدي في عمل المزرعة فما كان ينقصني شيء فكان والدي يوفر لي كل متطلباتي كنت خفيف الدم بشوش الوجه وسيم الملامح وفي ذات يوم ذهبت إلى رحلة مدرسية فتوجه بنا سائق الباص إلى أحد المناطق والمناظر الطبيعية
شعر :: ميثاق كريم الركابي/العراق هذه إبتسامتي أرسمها على قدر الشوق،على قدر المسافات،على قدر المحال لتخترق مدارك كنجم أعمى تحول حروبك المملة لإيقاع ضحكة طفل هذه إبتسامتي.. تقتحم لغة وحدتك تشرب نخب قدرك تمسك لجام أزمانك المرهقة تقضم حلمك كرغيف بفم متشرد تمتد على جسد ليلك كوطن مسكون بالأمان تنام بشرنقة تفاصيلك تسقط بكوب شايك تعبث بمسبحة مزاجك تنام على اوراقك كحرف مجنون تحرك ستائر ذاكرتك تهرب مع ضياعك لتسند بقاع إغترابك هذه إبتسامتي.. الاسم الآخر لعينيك اللحن الذي يليق بكل الحنين بكل الغياب بكل المجهول صعلوكة هي تجوب أزقة خريفك ترتب أسماء نسائك بخزانة النسيان تقرب خد أمنياتك
(فسانيا / مصطفى المغربي) ……. عقد اجتماع اليوم الثلاثاء 30-10-2018 ضم إدارة النشاط المدرسي بوزارة التعليم والهيئة العامة للخيالة والمسرح والفنون تم فيه استعراض الاتفاقية المبرمة بين وزارة التعليم والهيئة العامة للخيالة والمسرح والفنون ، وتم التأكيد على وضع خطة ناجعة لتفعيل بنود الاتفاقية ووضع خطة عامة للتنفيذ من خلال اللجنة المشتركة بالخصوص بحيث تعقد اجتماعاتها بصورة بدورية ومستمرة حيث تم الاتفاق على أن تعقد اللجنة المشتركة لمتابعة تنفيذ وتفعيل الاتفاقية بشكل خاص أولى إجتماعاتها الاثنين المقبل . وتم في الاجتماع مناقشة وضعية المسارح بالمدارس وتحديد احتياجاتها واستغلالها للمناشط المسرحية المدرسية وللفعاليات الفنية والثقافية التي تقيمها الهيئة في
خاص فسانيا :: متابعة وتصوير :: محمود السالمي اليوم الثالث لمهرجان الخريف السياحي بهون كان الأكثر تميزا . . حيث كان زوار المهرجان على موعد مع تجسيد الحياة اليومية للمزارع بضاحية االقصير بهون والذي يقام سنويا بإشراف جمعية الواحة الأهلية للتراث . . قدمت خلال هذا اليوم لوحات تجسد الحياة اليومية للمزارع؛ وكذلك تجسيد الالعاب الشعبية التى كان أطفال الواحة بمارسونها . . كما قدمت فرقة هون للفنون الشعبية عرضا كبيرا لفن الدبدابة ورقصة الحز بمشاركة زوار الخريف . . كما شهد هذا اليوم افتتاح سوق الواحة الذي يشمل مبيعات لكل المقتنيات والأزياء والمأكولات الشعبية . . وكذلك
شعر :: د :: عبدالاله جاسم جاسم :: العراق إسْقيني بكأس شفتيك بقايا حنيني.. وقابليني بوجه فضاؤك مطر يرويني.. لا تهربي يا ابنت سبها فجفاك يؤذيني.. وانت يا ابنت طنطا ترفضين بالجيزة ان تلاقيني.. اقسمت برب وجدة وصفاقس ووهران ان أم درمان حبا تحييني.. أي جمال فيك بيروت وفي عمان وغزة لم يعدنبيذ الشام يسقيني.. أتعلمين حبيبتي أن جدة تخاصم صنعاء واعجمي يسخر ديني.. ألا تبا يا بؤرة النفاق ، تلك عذراء بغداد مازال جرحها ينزف يسليني.. وكم حبيبة في الخليج قد غرقت .. وشبع الحوت من لحمها إلا حوت يونس ظلت تناديني.. تعال يا ابن الفرات ودجلة وأسمع
خاص فسانيا :: محمود السالمي شهد اليوم الثاني لمهرجان الخريف السياحي بهون في دورته الثانية والعشرين انطلاق ثلاث مفردات مهمة ، كان أولها بدء أعمال ملتقى أطفال الخريف الذي يتوجه بالأساس للأطفال من سن 8 سنوات إلى 15 سنة ويضم مسابقات في الرسم؛ والشعر والقصة والخاطرة وباقي الصنوف الأدبية الأخرى . كما تقام سنوياً مسابقة للتنافس في مجال أجمل زِيّ شعبي للأطفال وتخصص لها جوائز قيمة . كما كان جمهور الخريف في يومه الثاني على موعد مع أول فعاليات الخريف الثقافي الذي تشرف عليه جمعية ذاكرة المدينة بهون. . وبمشاركة واسعة من كبار الأدباء والأسماء الأبرز في الساحة
فسانيا: (خاص) عن دار ومكتبة الشعب صدر الكتاب الثاني للكاتب الصحفي سالم ميلود أبوظهير..يقع الكتاب في 216 صفحة من الحجم المتوسط ونقرأ على ظهر الغلاف تعريفاً بالكتاب بقلم مؤلفه ورد فيه : “هذا الكتاب باكورة إنتاجي في سوق الحبر باللغة العربية والهدف الأساسي من تجميع هذه المواد المتفرقة والمتباينة، هو شعوري بغياب النتاج الأدبي الليبي، خصوصًا في السنوات الأخيرة ، التي شهدت فيها ليبيا أوضاعا سيئة لا تخفى على أحد. من خلال هذا الكتاب، النية خالصة لزيادة التعريف بأسماء تصنع الإبداع معروفة جدا للقارئ العربي وربما العالمي، وأسماء في طريقها لتكون معروفة ولامعة، وأسماء لا يعرفها الكثير بالشكل
خاص فسانيا :: متابعة وتصوير :: محمود السالمي انطلقت بمدينة هون ببلدية الجفرة مساء يوم الجمعة 26 أكتوبر 2018 فعاليات الدورة الثانية والعشرين لمهرجان الخريف السياحي بهون . وتستمر فاعليات المهرجان على مدى أربعة أيام متتالية ويتابع فيها الزوار معارض تراثية ؛ من مختلف مدن ليبيا وعروض شعبية للأزياء . وسهرات فنية غنائية وفنون الموشحات الأندلسي وألوان لفنون موسيقا الراب . كما ينتظم ضمن أيام المهرجان فاعليات الخريف الثقافي وهو مخصص بالأساس لإثراء الجوانب ذات العلاقة بالآداب بمختلف صنوفها. . وتقام خلاله ندوات ومحاضرات وتقدم فيه أوراق بحثية متخصصة في السياحة والأمسيات الشعرية والقصصية . بالإضافة إلى الدراسات
خاص :: فسانيا رُوزْويِل للكَاتِب اللّيبِي عِمَاد المَدْولِي تصدر عن دار الشعب للنشر والتوزيع رواية “روزويل” للكاتب الليبي عماد المدولي والتي ستتوفر في المكتبات الليبية خلال شهر نوفمبر القادم. وفي تصريح لفسانيا قال المدولي إن روايته تعتمد على تشويق وخيال علمي فانتازيا وتدور أحداثها في مدينة روزويل الأمريكية عن شخص يكتشف بمحض الصدفة حدثاً غريباً فيتتبع أسبابه فيكتشف أموراً غريبة وغامضة عن مدينته لتتوالى الأحداث . وأضاف : تعتمد روزويل على حادثة قديمة و حقيقة حولها العديد من الأساطير حدثت في العام 1947 وأنا انطلقت من هذه الأساطير والقصص وبنيت الرواية التي جاءت في 124 صفحة . المدولي
كتبت :: فيروز كوني بخـير ، ليس لأجليِ بلَ لأَجل الَّشمس ، لكـي تشرق (وتصعد إلى قلبِ السَّماء ) و(يشعُ نورها ) فأنا أرى ٰ نورها منِ إشراقة وجهكِ أمّْاهُ كونـي لأَجل الكل .. ليس لِأَجلي . لأننِي المدللـة الشَّقية . التي طَالما أرهقتكِ بِعصيانها وقصِ شعرها …….! كونـي بخـير ، وسأُعاهدك بأَن أحضر الاجتماعات الأُسريَّة كل يوم جمعة لا بل سأثرثر مع نسوة العائلة.. وأَضحك لأَحاديثهن النسائية ولن أجلس مع الرجال عندما يتحدثون عن الدين والسياسة .. كونـي بخير وسأرتدي معطفي عندما أخرج ليلاً ، وقفازِي ، أفتحُ مظلتي عندما تمطر بل لن أَحزن ، لن أَبكي
كتبت :: سليمة محمد بن حمادي اسْـتَـيْـقَـظتُ فِي فِرَاشِي عَـلَى صَـوْت أحْـفَـادِي (سَلِيمَة و مُـحَـمّـد) ..لاعبين تارة ويتنازعون أخرى ، يتخللهم هديل صوت أمهم خافتآ مؤنبة حينا و موبخة و محايلة حينا آخر معلنة عن وجودي نائمة في غرفتي ولا تريد إزعاجي من بعد عودة ليلة البارحه 6/10/2018 من عناء سفر. تبسمت حامدة ربي شاكرة على هذه النعمة التي أصبغها عليّ (نعمة الأحفاد ) و معي تبسمن (بنات أفكاري) حين لاحت لهن ذكريات رحلة طويلة استغرقت قرابة الشهر إلى أقصى الجنوب الليبي…حيث السكينة والهدوء .. تركت في الوجدان طيب الأثر… هواؤه النقي وحره الحاني و طبيعته الصحراوية الخلابة
شعر :: المهدي الحمروني لك ان تقرئي خطابي هذا كمليكة على عرش في بلاط أنيق بالوصيفات والحرس والحجّاب تتلقينه بروتين ملول وعجلة ممتعضة وقلقة حين تتصفحين الوارد اليومي بصمت مكابر لايُغرى بالتودد والغزل لأنه أدمن المديح والثناء فقط سيسُّرني أن تُجْزِني بإكماله إلى آخر السطر جديرةٌ أنت بالذكر في كل خبر وحريّةٌ بالنشر على رأس كل ساعة لأن خيالك بهرة برق خاطف على شغف الغواية وهطول أخلف وعده لعطش هيام الأودية بين إلهام تلقي حالةً لطقس الفصول كخاطرة فلتت من كسل المدونة في نص متمرد ومراوغ عن التكرار لك أن تسألي الحبر عن سواده دونك والورق عن بياضه
كتبت :: نيفين الهوني شاعرة ليبية من مدينة طرابلس تحصلت على دبلوم معلمات- تخصص تربية فنية تكتب الشعر والمقالة مارست التشكيل كمهنة عبر التعليم ثم اتجهت إلى ممارسة فن الخط العربي، وقامت بالمشاركة في معرض للخط في سوريا إضافة لاشتراكها في المسابقة الخامسة لفن الخط العربي، التي نظمها وأشرفت عليها اللجنة الدولية للحفاظ على التراث الحضاري الثقافي والإسلامي بإسطنبول . لديها عديد الإصدارات : ديوان محاولة لصف ازدحام سنة 2006عن مجلس الثقافة العام. –ديوان أتقفى آثار عطرك سنة 2009 عن المؤسسة العامة للثقافة – في نسق الحكاية عن وزارة الثقافة 2013م مؤخرا نظَّم لها قصر ثقافة الشاطبي بمدينة
كتب :: د.سعد الأريل أرضنا لم تكن رحيمة بأهلها، لقد كانت شديدة القساوة عليهم فما إن ينفك الربيع راحلاً وحاملاً معه عباءته الخضراء حتى يتكشف وجه الأرض عن بساط أحمر قد جردت منه الحياة ما عدا نبات العوسج الذي يملأ المكان بأشواكه. هنا وهناك الربيع في بلادي لا يخلو من منغصات كثيرة خاصة تلك الرياح القادمة من الصحراء والتي يدعوها الأهالي برياح (القبلي) لأنها آتية من عمق الجنوب، محملة بالأتربة والغبار وأيضاً أعواد العوسج الجافة التي تملأ المكان وتعبث بشوارع المدينة ..كانت بنغازي الخمسينيات. 50 تعاني شظف العيش وكانت مصادرها قليلة وكان الأهالي يعتمدون في الأساس على التجارة
حوار / زهرة موسى ضيفنا في هذا العدد هو الأديب و الشاعر و القاص مهدي جاتو ، القادم من أقصى الجنوب من مدينة غات التي عانقت الدهشة منذ الأزل ولازالت تمتلكها ، ضيفنا صاحب المواهب المتعددة ، كتب في ” الشعر ، القصة القصيرة ، المقالات الساخرة ، صمم المجسمات وتفنن في الرسم بالخط العربي ” ، حاولنا خلال هذا اللقاء تتبع مسيرته الفنية الحافلة بالروعة والجمال ، فقابلنا بهدوئه المعتاد وابتسامته الودودة فاسترسل معنا . أين أنت من بداية سيرة الحرف وسيادة المعنى ؟ قال ” ابتدأ المشوار معي بنبوءة ألم ، حيث كنت أطارد المعنى في
خاص فسانيا :: أحمد بازاما :: جالو سعياً من إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة الوطنية للنفط للإسهام في تلبية عددٍ من الحقوق الطبيعية للمناطق المتاخمة للحقول النفطية. ففي هذا السياق عقد اجتماع صبيحة الأربعاء الموافق 14 أكتوبر بقاعة الاجتماعات بفندق كورنيثا ضم كل من إدارة التنمية المستدامة بالمؤسسة الوطنية للنفط وشركة OMV النمساوية وشركة الدعم للخدمات النفطية وشركة صولة لاستيراد المضخات وشركة الشاحنات والحافلات بحضور مدير الشؤون الإدارية والمالية بالمجلس البلدي جالو . حيث لخص الاجتماع لآلية تسليم سيارة المطافئ ومضخات المياه التي وفرتها المؤسسة الوطنية لبلدية جالو وذلك خلال مدة لا تتجاوز 10 أيام كحد أقصي .
كتب :: عبد الطلاحي اليمن الْـفَـائِـزُ الأوّلُ فِي مُسَابـَقَـة بَـوْحِ القَـلَـمِ الخَاطِـرَة الفَائِزَة بِالتّـرْتِـيـبِ الأوّل .. مَـعَ تقْيِيم الحَـكم .. وشَها دَة التّقْدِير بمُسَابَـقَـة بَـوْح القـلَـم بمَنْبرِ الأدَبِ اللّيبِيّ والـعَـرَبِـيّ والعَالَمِيّ النَّايُ يَعْزِفُ وجعَ النأْي اللَّذَّة تحْبُو على تخومِ الجرحِ بعضي يبْحَثُ عَنْ بعضي وبعض بعضي مازال مسافرًا إلى لا أين المَسَافَةُ كَفَنُ الشَّوق والغَيابُ مَقْبَرَةُ العِناق الذكريات وجع الرَّحِيلُ موت تلسعني تناهيدي حين يَلْهَثُ قلبي نازفاً على شفراتِ أنيني تتعَثَّرُ الكلمات في حلقي حين يمتطي بوحي صهوة أسمك تصفعني المسافاتُ على قارعة انتظارك يتلاشى نصفي بين مساماتِ العدم ونِصْفُ نصفي رماْدٌ تلتحفهُ رياحُ رحيلك وماتبقى من فُتاتِ
شعر :: فاديا ناصر علّمني أن أكون مثلك.. أسحقُ ركام الشوق أطفأ ظمأ رئتي عند منتصف طريق.. وحريق.. لم يتبقَ منه سوى ظلك .. علّمني أن أبحث عن مطر يغسل أوردتي لحظة الفراق يلفظُ حلم اللقاء.. أمحيه من أمنياتي وأرحل عنك.. كعصفور صغير .. ملّ تغريده في فضاءك شَهِدَ موتي في عينيك … علّمني أن أمضغ حنيني إليك.. يلوكُ أحشائي.. كقطعة جمر يشعلُ بركان حولك.. علّمني كيف تنفرُ الطيور من أوراق الشجر ليتساقط طيفي من قلبك.. علّمني كيف تُناجي شحرور حطَّ على كفِّ يدك.. بجنحٍ مكسور جاء ليقبّل ثغرك.. أوقفتَ طيرانه نثرتَ ريشه في الهواء ذبحته بسكين عشقك
كتبت ::سليمة محمد بن حمادي. اسْـتَـيْـقَـظتُ فِي فِرَاشِي عَـلَى صَـوْت أحْـفَـادِي (سَلِيمَة و مُـحَـمّـد) ..لاعبين تارة ويتنازعون أخرى ، يتخللهم هديل صوت أمهم خافتآ مؤنبة حينا و موبخة و محايلة حينا آخر معلنة عن وجودي نائمة في غرفتي ولا تريد إزعاجي من بعد عودة ليلة البارحه 6/10/2018 من عناء سفر. تبسمت حامدة ربي شاكرة على هذه النعمة التي أصبغها عليّ (نعمة الأحفاد ) و معي تبسمن (بنات أفكاري) حين لاحت لهن ذكريات رحلة طويلة استغرقت قرابة الشهر إلى أقصى الجنوب الليبي…حيث السكينة والهدوء .. تركت في الوجدان طيب الأثر… هواؤه النقي وحره الحاني و طبيعته الصحراوية الخلابة ..من