محمد عثمونة وكأن أمرا ما يلاحق طرابلس وحاضنتها بغرب البلاد مع كل ظرف استثنائي مفصلي في حياة ليبيا والليبيين يجعلها تغفل ويغيب انتباهها عن أنها مفردة أساسية من الكيان الليبي والذي لا يكتمل إلا بالتحام غرب البلاد الذي يختزله مُسمّاها واندماجه بصنّويها برقة وفزان . فنجد غرب البلاد مع حلول الاستثنائي والمفصلي في حياة البلاد يبتعد رويدا رويدا عن السرب الليبي ويصير يغرد خارجه . بدون مراعاة لما قد يُلحقه من ضرر بنفسه وبليبيا والليبيين . فإلام يرجع هذا الأمر المُحير يا ترى ؟ . هل إلى لعنات تلاحق (حفرة الدم) كما تقول عنها الأسطورة الشعبية الليبية؟ أم
جمال شلوف أشار القرار إلى طلب تنفيذ البعثة لتوصيات الاستعراض S/2021/716 وهو تقرير لجنة متابعة وتقييم أداء بعثة الأمم المتحدة في ليبيا والتي كان يرأسها باثيلي وقتها. – أشار إلى أن المواد 1 و 2 و 6 من خارطة الطريق لاتزال سارية ومتصلة بالعملية السياسية في ليبيا. ففي حين تتحدث المادة 1 عن أن وظيفة السلطة التنفيذية هي فقط تهيئة الظروف للانتخابات. تنص المادة 2 في فقرتها 1 على وجوب تنفيذ خارطة الطريق بالمبادئ الحاكمة في الاتفاق السياسي الليبي (الصخيرات). والذي تنص الفقرة 10 منها على أن مجلس النواب هو الجسم التشريعي الوحيد في المرحلة الانتقالية، (بمعنى أنه
عبدالرحمن جماعة قال ابن خلدون – رحمه الله -: “أكلت الأعرابُ لحم الإبل فاكتسبوا الغلظة، وأكل الأتراك لحم الفرس فاكتسبوا الشراسة، وأكل الإفرنج لحم الخنزير: فاكتسبوا الدياثة”. لكن ابن خلدون لم يذكر (الدجاج) ربما لأنه لم يكن أكله شائعاً في زمنه أو في بلده، ولو عاش ابن خلدون في زمننا لذكره في أول (المنيو)!. في الحقيقة لا أستطيع أن أذكر لكم ما هي الصفات التي اكتسبناها من أكل الدجاج، وبدلاً من ذلك قررت أن أسرد صفات الدجاج ليقرر القارئ الكريم بعدها أيٌ من هذه الصفات تنطبق عليه وعلى من حوله. الصفة الأولى: أن الدجاج يمتلك أهم أداة
المستشارة القانونية : فاطمة درباش يضم مجموعة من القواعد التي ترمي إلى الحد من آثار النزاعات المسلحة لدوافع إنسانية. ويحمي هذا القانون الأشخاص الذين لا يشتركون مباشرة أو بشكل فعال في الأعمال العدائية أو الذين كفوا عن المشاركة فيها مباشرة أو بشكل فعال، كما أنه يفرض قيودًا على وسائل الحرب وأساليبها. تزايد توجه المجتمع الدولي منذ الحرب العالمية الثانية نحو وضع نظام قضائي دولي مكمل لنظام المحاكم الوطنية من أجل مقاضاة الأشخاص المتهمين بارتكاب جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. من المستقر عليه في أدبيات حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني أن الخصوصيات الدينية و الثقافية
المهدي يوسف كاجيجي [عندما تغادر ليبيا وتسافر في هذا العالم الفسيح، ستكتشف أن ليبيا ليس أجمل بلد في العالم، وأن ليبيا ليس احسن بلد في العالم، والليبين ليسوا اذكى شعب في العالم. وستكتشف أن الشعب الليبي في الشارع و الأماكن العامة و في تعاملاته اليومية هو من بين أكثر سلوكيات البشر همجية و تخلف و عدائية و بلا اخلاق إلا من رحم ربي.] إيضاح واعتذار هذه الفقرة من مقالة بعنوان ” عندما تسافر ” تم تداولها مؤخرا منسوبة للأستاذ الدكتور نجيب الحصادي.ولقد استخدمتها كمقدمة لهذا الموضوع، وبعد النشر تلقيت تحذيرا من صديق وهو إعلامي كبير يخبرني فيه بأن
د : سالم الهمالي على أعتاب الذكرى الحادية عشرة لسقوط نظام سبتمبر، لايزال الليبيون في حالة عجز وعقم عن إنتاج حل لأزمة بلادهم، انقسام رأسي يدمر البلاد ويفقر العباد، بدون أي إشارة أو ضوء في نهاية النفق المظلم. بلاد فعليا بدون حكومة، بالرغم من وجود حكومتين على أرض الواقع، من يملك المال لا يمتلك القوة، ومن يمتلك القوة لا يمتلك المال، فكانت النتيجة أن يضيع المال نهبًا وإهدارا، والقوة في صراع داخلي يطحن الليبيين. البلاد في حالة من الضعف، بالغة في الهوان، يتحكم فِي سياستها سفراء وقناصل يسرحون ويمرحون في طول البلاد وعرضها، يلتقون بمن شاؤوا وكيف أرادوا،
يونس الفنادي لِمَ لا نعترف؟ نحن الذين رسمنا طوال تاريخنا أحلاماً شخصية ووطنية وقومية وفكرية، وزينّاها بأعذب الأمنيات، وجعلناها أهدافاً نحلم بملامسة أهدابها والاقتراب من احتضانها مهللين ومزغردين وهاتفين بتحقيقها .. ولكننا لم نحصد إلاّ الوهم! لم نجن سوى السراب! ولم نحضن طوال أجيالنا سوى الخيبة تلو الأخرى! وحتى الخيبات والهزائم نتجرعها بمرارة ونخدع أنفسنا فنزينها بمفردة مهذبة ونسميها… انتكاسة أو نكسة! جيلٌ عربي كامل وأكثر هتف للقومية وللوحدة وللتحرير وانتكس! أقصد انهزم! جيلٌ ليبي أفنى عمره وراء شعارات قومية وأفريقية وأممية وأيديولوجية مثقوبة فوجد نفسه عارياً .. لا فكر في فكره .. ولا إنجازا ماديا بين قبضة
جمال شلوف منذ بدء الحوارات برعاية الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في 2014 هل تم تنفيذ أي مخرج سواء اتفاق محلي أو دولي كاملا غير منقوص؟ هل تم تطبيق الترتيبات الأمنية في اتفاق الصخيرات وحل المليشيات خلال 60 يوما من توقيع الاتفاق؟ هل تم تمويل مفوضية الانتخابات بناء على اتفاق مسار أبوظبي باريس باليرمو؟ هل تم توحيد المصرف المركزي والمؤسسات المالية بناء على مخرجات برلين؟ هل تم خروج المرتزقة والقوات الأجنبية وحل المليشيات وتوحيد المؤسسة العسكرية بناء على اتفاق إعلان وقف إطلاق النار في جنيف؟ هل تم منع الدبيبة من الترشح للانتخابات بعد تعهده بعدم حدوث ذلك في خارطة
محمود البوسيفي يطلق الماليزيون على عبد الله بدوي، الذي خلف مهاتير محمد في رئاسة الوزراء (2003) لقب ( الرجل النظيف).. فيما ينعته الدبلوماسيون والمثقفون بلقب ( السيد حسن السلوك).. وهم يتذكرون الصدمة التي أصيب بها رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد عندما علم أن ( بدوي) لا يملك بيتا أو شقة في العاصمة كوالالمبور وهو وزير الخارجية (1991_1996) وكان قبلها وزيرا للتعليم (1984_1986) ووزيرا في مكتب رئيس الوزراء (1980_1981)فضلا عن مسؤوليات أخرى كان يكلف بها طوال فترة حكم مهاتير.. وأنه كان يتولى تسديد إيجار المسكن الذي يقطنه من مرتبه. في الخامس من رمضان الموافق 31/10/2003 غادر مهاتير محمد مكتبه
المهدي يوسف كاجيجي في الستينات من القرن الماضي، تشكل وفد صحفي لمرافقة السيد عبدالحميد البكوش، رئيس مجلس الوزراء وقتها، رحمه الله، في رحلته لدول المغرب العربي. في تونس استقبلنا فخامة الرئيس الحبيب بورقيبة، في قصره بقرطاج. عند دخولنا قاعة الاستقبال بالقصر، لفت نظرنا الصور المعلقة لحكام تونس، ممن كان يطلق عليهم “بايات تونس” ومنهم من اتهم بالعمالة للاستعمار الفرنسي. كانت الصور معلقة بتتابع تاريخي، ينتهى بصورة الرئيس بورقيبة. كان المشهد غريبا علينا. وفي حضرة الرئيس، طرح الأستاذ رشاد الهوني مدير تحرير جريدة الحقيقة رحمه الله، السؤال على الرئيس مستفسرًا فأطلق الرئيس ضحكته المشهورة، وأعقبها بقوله: هذا شيء طبيعي
عبدالرحمن جماعة كان سائقاً متهوراً نزقاً، (يسطرب) بهم، ولا يهتم لراحة الركاب، يتجاوز السرعة القانونية. وفي لحظة من لحظات القدر وهو يعبر أحد المنعطفات بسرعة عالية، (تعرَّم) الركاب على بعضهم، وانكسر (ترمس) الحاجة خديجة، واختلط الشاي (بالزميتة) التي تملأ الممر بين كراسي الحافلة، انزلق أحدهم في هذه الخلطة وكُسرت رجله. لم يأبه السائق لتنبيهات الركاب وصراخهم، حاولوا أن يستجدوه ويستعطفوه.. ولكن دون جدوى، طلبوا منه أن يُنزلهم فرفض. هددوه بأنهم سيشتكونه إلى شركة الحافلات، وإلى الجهات الأمنية، لكنه سخر منهم. اقترح الحاج امبارك على الركاب أن يهجموا عليه وينتزعوا منه المقود. تناقل الركاب الفكرة فيما بينهم، كل واحد
عمر ابوسعدة إن التعريف السهل البسيط للدائرة أو المحكمة الدستورية أنها تشكل القاعدة القانونية لضبط وإحكام القرارات التشريعية والتنفيذية الصادرة من السلطة الحاكمة وتحديداً المخالفة لمواد الدستور إذا كانت وليدة من إعلان دستوري تراضى عليه الناس بعد ثورة أو قاعدة دستورية اتفق عليها سياسياً أو دستور استفتى عليه الشعب ، وهذه الدائرة الدستورية من أهم ركائز العملية الديمقراطية بحُكم أنها تمثل قوة القانون وتنظم التدافع نحو السلطة وتحصن المجتمعات من العنف والحرب وتعزز فرص السلام المستدام. للأسف أعلنت الدائرة الدستورية الليبية في مايو 2016م حالة التجميد وبررت ذلك حرصاً من الانزلاق في الانقسام والصراع الأمني والسياسي القائم …
المستشارة القانونية فاطمة درباش تعد وثيقة الدستور الأساس للتنظيم القانوني للدول على اختلاف أنواعها، ويمثل الدستور القانون الأسمى في الدولة وهو الوثيقة الأولى التي تضع أسس الحكم وتنظيم السلطات العامة في البلاد،كما ويضم مجموعة القواعد القانونية التي تحدد كيفية ممارسة السلطة يأتي الدستور في قمة هرم التشريعات القانونية لأي دولة في العالم ويسمو على باقي القوانين والتشريعات العادية، لذلك فإن طريقة إنشاء أو وضع الدساتير تختلف بالكامل عن طريقة وضع القوانين،والتشريعات العادية، بالإضافة إلى أن الجهة التي يصدر عنها الدستور تختلف عن تلك الجهة التي تتولى إصدار القوانين، والتشريعات والتي هي السلطة التشريعية. ويضم الدستور مجموعة الحقوق والحريات
الطاهر عريفة المجتمع الليبي كغيره من المجتمعات البشرية يخضع لقانون الصيرورة العام يتأثر ويؤثر بما يجري حوله وفي داخله، وهذه الصيرورة تخضع لمبدأي القوة والضعف ولكن المهم هو قدرة هذا المجتمع على تجاوز الصعاب وتحدي المعوقات. واليوم ما أحوجنا إلى دراسة متأنية لفهم هذه الصيرورة وهذه المتغيرات وتأثيرها على الساحة الليبية، ومحاولة توظيف ذلك كله من أجل الخروج من الأزمة الراهنة التي يمر بها هذا الوطن، ولا يمكن إدراك ذلك إلا بالرجوع إلى المسار التاريخي لهذا المجتمع، وسبر أغوار كوامن القوة فيه وتوظيفها للحد من عوامل الضعف التي تتناوب تباعاً على سائر المجتمعات البشرية بفعل مبدأ الصيرورة والتغير
جمال شلوف على الأرجح أنها تعويض لتركيا يسبق إعلان انسحاب روسيا، من اتفاق السماح بتصدير الحبوب من أوكرانيا خلال أيام. والذي كان برعاية الأمم المتحدة و وساطة تركية. امتياز اقتصادي يتمثل في مشروع مخازن للغاز الروسي في تراقيا التركية يمكن إعادة تصديرها عبر تركيا. وامتياز أمني عبر السماح لتركيا بتنفيذ عملياتها ضد الأكراد في شمال سوريا دون منغضات ولإنعاش الذاكرة يوم 15 يناير 2020 في موسكو وفي محاولة استباقية لعقد اتفاق يسبق مؤتمر برلين بعد 4 أيام. وبحضور وزير الخارجية التركي جاويش أوغلو وفي وفده كان السراج والمشري وسيالة وباشآغا الذين وقعوا فعلا على اتفاق روسي تركي لتطبيق
إذا تم الاستدعاء من قبل وزارة خارجية بلد الإعتماد فقد يكون لاستيضاح موقف أو إبلاغه بموقف يكون له تأثيرٌ سلبي على العلاقات بين البلدين ، أما إذا كان الاستدعاء من قبل وزارة خارجية بلاده فهذا يعني اجتجاجاً واستياءً من تصرف قامت به الدولة المضيفة . أساتذتنا رُوّاد الدبلوماسية الليبية علّمُونا انه إذا كان موضوع الاستدعاء خبرا سلبياً فيتم إبلاغه عن طريق سفير الدولة الموفدة مع إشعار سفيرنا لديها بذلك ، أما إذا كان إيجابيا فيُبَلَّغ لسفيرنا لدى تلك الدولة أولا ، ثم بعد ذلك يُبلّغ.إلى سفيرها المعتمد لدينا …. الهدف هو إبعاد سفيرنا عن المواقف المحرجة ، وإتاحة
د.محمد فتحي عبد العال كاتب وباحث وروائي مصري. حديث الذكريات: في حياة كل منا ذكريات تبقى محفورة داخلنا وصور تحفظها عيوننا وحنين أخاذ داخل صدورنا وأشواق وإن أخفتها كلماتنا نضحت بها مآقينا إنه أرث الماضي الجميل حيث الحب البريء والصداقة الحميمة وذكريات الطفولة والدراسة واجتماع العائلة وأماكن أتيناها وارتحلنا عنها …إنها عزاؤنا الوحيد أحيانا حينما نقف عاجزين أمام تحديات واقعنا فيأخذنا الحنين إلى خزينة ذكرياتنا بحثا عما نسري به عن أنفسنا وإن لم نجد فإننا نجد أنفسنا بلا شعور منا ننسج هذه القصص ونغزل خيوطها شيئا فشيئا لتعوضنا عن قسوة الحياة إننا لا نغير التاريخ ولكن فقط ندفع
المستشارة القانونية : فاطمة درباش تقوم العقيدة الإسلامية على مبدأ وحدة الجنس البشري،وأن الاختلاف بين البشر ،سواء في الأرزاق أو مصادر الدخل أو الأعمار أو الألوان أو الأعراق إنما يهدف إلى إعمار الكون في إطار من التعايش والتعاون والتكامل، وتتضح هذه الحقائق في محكم آيات القرآن الكريم كقوله تعالى { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبً}. وقوله تعالى{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ
ناجي الحربي للتجارة في بلادنا أسلوب تقليدي ممل.. يخلو من الإقناع والذكاء.. فيصبح الزبون مترددا وفي حيرة.. ينتابه الشك في الخامة.. والسعر.. وبالتالي تغيب الثقة في السلعة التي هي أساس البيع والشراء.. وعلى ذكر السعر.. كثير من تجار محالنا يعرضون سلعتهم على وسائل الاتصال الاجتماعي.. فيبينون النوع.. والمتانة.. والماركة.. واللون.. والمقاسات.. وكل المميزات.. لكنهم يخفون السعر.. ويتجاوبون مع زبائنهم في حالة السؤال عن الثمن عن طريق الخاص.. ولا أعرف الغرض من ذلك.. ولهذا أغلب الزبائن يحجمون ويغظون الطرف عن السعلة المعروضة.. في العالم الآخر الذي لم نتعلم منه فن التجارة.. يعرضون كل المعلومات عن المادة المراد بيعها.. وعادة
الدكتور : خليفة الأسود يقول ابن خلدون في مقدمته..(إن الإنسانَ اجتماعيٌ بطبعه)، أي فُطر على العيش في جماعة، ويصعب عليه العيش منفرداً مهما توفرت له سبل الراحة و الرفاهية. وكلمة انسان من الأنس، فهو يستأنس بمن حوله يتعايش معهم، ويتبادل معهم الأفكار والعادات والمعتقدات. وهكذا تتشكّل المجتمعات، بمزيج من الافراد والقبائل…فتتراكم الخبرات والمهارات القادرة على تأسيس مجتمعٍ ينعم فيه الجميع بالامن والاستقرار والنماء. شروط التعايش السلمي… -بالتواصل المباشر المستمر، وعلى كل المستويات: في العمل والاندية ومرافق التعليم…. -قبول الآخر كما هو لا كما أريد، مهما كانت عقيدته، وانتمائه القبلي او الحزبي، ولون بشرته، او جنسه. القبول يعني احترام