بقلم :: عقيلة محجوب لقد حددت لائحة المراقبين و وكلاء المرشحين الصادرة عن المفوضية العليا للانتخابات المرفقة بالقرار رقم 51 لسنة 2012 م بأن المراقبين محليين ودوليين و اوجبت لأعتماد كلا منهم شروط معينة فقد اشترطت لأعتمادك مراقبا محليا ان تكون ليبي الجنسية وألا يقل عمرك عن ثمان عشر سنة ميلادية وأن تكون كامل الاهلية واضافت في البند الثالث من الفقرة ( أ ) من المادة الثالثة على وجوب ان تكون محايدا ومستقلا ونزيها وان لا تكون مرشحا لتلك الانتخابات التي ترغب في مراقبتها و أن لا تكون قد حكم عليك بجناية او جنحة مخلة بالشرف مالم يكون
بقلم :: ناجي بلقاسم تضمن هذا الموضوع قانون العمل رقم (12) لسنة 2010م. ولائحته التنفيذية ، حيث عرف قانون العمل اصابة العمل في المادة رقم (5) على انها : ( الإصابة التي تلحق بالعامل أو الموظف وتكون ناشئة عن العمل ، أو تحدث له أثناء العمل أو بسببه بما في ذلك الإصابات التي تحصل له أثناء ذهابه إلى مقر عمله أو عودته منه بشرط أن يكون الذهاب و الإياب دون تأخير أو انحراف عن المسار الطبيعي وكل مرض من أمراض المهنة التي تبينها اللائحة التنفيذية ) س)ماذا يقصد بأمراض المهنة ؟ ج) اجابت على ذلك نص المادة (28)
بقلم :: إبراهيم فرج لا شك أن ما يعانيه المواطن من الأمور الحياتية اليومية وما يحدث في بلادنا جراء تلك المعاناة من انعدام السيولة إلى غلاء المعيشة إلى عدم توفر الوقود ومشتاقاته ..إلى ما يسمع من أخبار الشارع من انعدام للأمن وأخبار مؤلمة و الكثير الكثير ما يثقل كاهل رب الأسرة … منذ خروجه إلى حين عودته لبيته فيخرج على أمل ويعود خائب الأمل وتكرر تلك المعاناة يومياً .ً يعود رب الأسرة وهو محمل بهموم كقيمة مضافة إلى مسؤولياته الاجتماعية . تراه يعود وقد تكدر صفو حياته وينعكس ذلك كله على سلوكه … يجتمع رب الأسرة مع أسرته
بقلم :: علي ضوء الشريف لا شك أن المواطن الليبي قد أيس من حل الأزمة السياسية في بلاده بسبب فشل الأجسام القائمة في خلق وفاق سياسي يخفف من العبء الذي رتبوه بخلافاتهم ، وباتوا هم جزءً بل سبباً رئيسياً لاستمرار الأزمة السياسية والتي من أبرز ملامحها السلبية السيئة والمخزية “حالة الانقسام المؤسسي للدولة” ، في ضربٍ صريحٍ بعرض الحائط جهود الآباء والأجداد التي أثمرت لنا وفي أسوأ الظروف وطناً موحدا ومستقلاً ، بل ذهب الْفِكْرُ إلى أبعد من ذلك بالاعتقاد أن أطراف الأزمة السياسية لا يرغبون في وضع حل عاجل للبلد ؛ رغبةً منهم في الاستفادة من
بقلم :: عقيلة محجوب عودا على بدء وتنفيذا لوعد قطعته لكم عن نفسي بعد أن وجد في العمر بقية أن اكتب عن الإجراءات التي يجب أن تتخذ في الشكاوي والنزاعات الانتخابية فقد أوجبت المادة الرابعة من اللائحة التنفيذية للقانون رقم 4 لسنة 2012 م يشأن الفصل في الشكاوي والنازعات الانتخابية على أن تشكل لجنة للنظر في الشكاوي في كل دائرة انتخابية على أن تتكون من نائب مدير الدائرة الانتخابية رئيسا وعضوية عضوين من موظفي الدائرة يشترط أن يكون احدهما مجازا في القانون وتتسلم اللجنة الشكاوي ويعطى لها رقم وتاريخ بعد قيدها في سجل الشكاوي ويجب أن تسلم منا
بقلم :: محمد الأنصاري كعادة أي حراك بشري يصعب على القابع فيه ضبط نفسه ورؤية اخطاءه ، اذ انه ينزلق في اتون التدافع والتنافس حتى يتنسى هويته وكيانه ، ولابد فيخضمالتدافع والتنافس المتسارع ، تسليط الضوء على مكامن الاعوجاج فكما للإنسان حرية الخطأ في طريق البحث والبناء ، للأخرين حرية النقدالذي يقيم الاعوجاج ، وخاصة عندما ينتج عن ممارسات من اقترنت مهمتهم بالمثل الفاضلة ، فنحرافها عن مسارها يفتح ابواب الشكوك ويؤدي في نهاية المطاف للكفر بها، في الوقت الذي قد نكون بأمس الحاجة اليها . ببساطة ان حمى الجشع نتيجة ارتفاع الدولار في السوق الموازية ، لم
بقلم :: د.عارف التير Email : arefteer@yahoo.com أمام الجمود السياسي الذي نراه في حل الأزمة الليبية، وعدم تقديم الأطراف لتنازلات قادرة على الخروج من عنق الزجاجة، وتعثر جهود لجنتي مجلس النواب والدولة في تحقيق أي نتائج تذكر، فإن الجميع يتساءل ما هو المخرج من هذا النفق؟، وما هي اقصر الطرق وأقل التكاليف وأسرع الخطوات التي تمكنا من اجتياز هذه الأزمة ؟ هذه الإشكالية هي محور هذه الورقة التي سأحاول من خلالها استعراض أهم الفرضيات التي يمكن أن تجيب على هذا التساؤل. تبرز رهانات متعددة وسيناريوهات عديدة للازمة الليبية والتي أهمها: طرح الدستور للاستفتاء وانتهاء المراحل الانتقالية. التوجه لانتخابات رئاسية
بقلم ::البانوسي بن عثمان كان من الصحيح – في تقديرى – أن تكون مهام المرحلة , التى أعقبت انهيار وسقوط من بيدهم إدارة دواليب البلاد خلال العقود الأربعة الماضية أن تذهب في اتجاه بلورة ما يؤسس للإرهاصات الوطنية . التى جاءت مع انتفاضة وغضب الناس بليبيامع نهاية شتاء 2011 م.وذلك عبرالعمل على تهيئة البيئة والظروف المناسبة التى تساعد على احتضان ونمو وتجذّر جمّلة المفاهيم .التى جاءت مع فبراير لتُمهد لصِيغة بديلة لشؤون إدارة الحكم بالبلاد يتمكن بها الليبيون ومن خلالها التأسيس لإدارة راشدة يصرّفون بها شؤونهم داخل بلادهم , بما يعود عليهم في حياتهم بالنفع ويُبعدهم فيها عن
بقلم :: محمد عمر غرس الله باحث ليبي – بريطانيا نتيجة للتطور المأهول لتقنية الإتصال الحديثة عبر العالم, والتي جعلت العالم قرية كونية واحدة متواصلة 24 ساعة ، حصل تغير ملحوظ في واقع المجتمعات ومسيرتها عبر تواصلها، وظهور قيم مشتركة ومتشابهة، وهذا واضح في البيئة العربية والتطورات التي تشهدها، فصار الفرد الإنسان، والوحدة الاجتماعية الأسرة، ومن ورائها القبيلة، حالة متواصلة مع العالم، تتبادل معه الآراء والأفكار والتطورات، رغما عن أي قيد، ذاتي أو مكتسب سياسياً أو إجتماعياً، فما هي القصة؟ و أين يمتد هذا التأثير؟ وما هي مظاهر ذلك؟ سنحاول أن نعرض جملة من هذه إلا أسئلة، تاركاً
بقلم :: عقيلة محجوب قبل الخوض في كيفية الترشح لابد من توضيح ان هناك من سيترشح على في التنافس العام وهو ماسيدخله في تنافس انتخابي مفتوح يشترك فيه جميع المترشحين المؤهلين من الرجال والنساء اما التنافس الخاص فهو تنافس انتخابي مغلق يقتصر فيه التنافس على الترشحات النساء فقط وكما هو التنافس عام وخاص فإن اوراق الاقتراع نوعان عام وخاص فورقة الاقتراع العام هي الورقة التي تجمع جميع المترشحين رجالا ونساء تصدرها المفوضية لإستعمالها في التصويت اما ورقة الاقتراع الخاص فهي الورقة التي تحتوي على المترشحات النساء فقط واشترطت لائحة تسجيل المترشحين ان يكون المترشح قد اتم 25 سنة
بقلم :: عابد الفيتوري الضغط الاجتماعي ليس انتهاكا لحرية التعبير . نحن جميعا بحاجة إلى تجديد ما تعني “حرية التعبير” . “حرية التعبير” يعني ببساطة أنه لا يمكن أن يلقى بك في السجن لمجرد انك عبرت عن رأيك بالكلام .. وهذا لا يعني أن ثمة حاجة إلى أي شخص آخر للاستماع إليك ، وبالتأكيد لا يعني ان أي شخص آخر مطلوب منه أن لا يختلف بشدة مع ما تقوله . لدينا جميعا حرية التعبير. أنت تقول شيئا أعتقد أنه عنصري أو هجومي ، أستطيع أن أتكلم وأقول : ان ما قلته عنصري مسيئ .. لم يخرق أي منا
بقلم :: وفــاء دوزان تنْويــه .. عزيزي القارئ هذه المقالة نتجت من مخاض اليائس أي أنها ولدت من رحم الاكتئاب وتحمل ملامح السوداوية ، إن كنت على قدر عال من السعادة لا تقرأها ها أنا ذا أحذرك وإن كنت أقل من ذلك استمتع بقراءتها وكٌن على يقين بأنك أفضل من غيرك بكثير .. يمر اليوم تلو الآخر و لربما يكون هذا الوقت أثمن مما مضى ، يوم آخر نطويه من رزمة الأشهر لننصدم بنهاية العام نجلس .. نتأمل .. نفكر و لاشيء .. لا شيء يُذكر . ها هو عام وافٍ من الأفكار التي لا تتماشى
بقلم :: عبد الرحمن جماعة قديماً قالوا: “اعرف ولدك من منشوراته على الفيسبوك”! هو ليس قديماً.. ولكن بدل أن تبحث عن أصدقاء إبنك وتحاول اكتشاف خبايا عقولهم، وتفتش في زوايا نفوسهم، فما عليك سوى الدخول إلى صفحة إبنك وستجده هو وكل رفاقه.. وعلى حقيقتهم. ولكي أوفر عليك الجهد.. فها أنا أعطيك عينة من منشورات شعب إبنك بأكمله، ويكفيك فقط أن تعرف بأن إبنك (تابع مش بادع)! .. عندما تتجول في الصفحة الرئيسية للفيس بوك تصبح مشاعرك مثل الزقزاق، وتتحول تعابير وجهك كممثل بارع ينتقل من الحزن إلى الفرح في رمشة عين.. أول منشور: توفي عمي الحاج فلان بن
بقلم :: عقيلة محجوب لقد تم اجراء الانتخابات في ليبيا على انظمة انتخابية مختلفة ففي انتخابات المؤتمر الوطني العام تم الانتخاب بنظام القائمة ونظام الانتخاب الفردي لبعض المقاعد كما انه تم انتخاب وفق النظام الخاص وتحديد مقاعد للنساء والمكونات وفي جميع الانتخابات وزعت ليبيا على ثلاثة عشر دائرة اتخابية وقد خصص بالقانون نسبة ستة عشر في المائة من مقاعد مجلس النواب للنساء على ان يجري الاقتراع عليها من قبل جميع الناخبين في المراكز الانتخابية من الرجال والنساء وهو ما يعني ان لجميع الناخبين حق انتخاب مرشح على المقعد العام ومرشحة لمقعد المرأة و خولت المفوضية بأقتراح يوم الانتخاب
بقلم :: إبراهيم فرج رسالتي إلى السيد السراج جناب الرئيس : الجنوب الليبي جزء لا يتجزأ من ليبيا وإن كانت لكم قوات عسكرية تأتمر بأوامركم فأحب أن أنوه إلى أن الجنوب أصبح من أكبر مواطن التوتر وهو مهدد بالاختفاء من خارطة ليبيا وإنه من أهم الأسباب للمشاكل التي تعاني منها ليبيا وإن كنتم تعتقدون أنكم أوكلتم مهمة أمنه إلى من يتواجد به فأقول لكم إن اعتقادكم خاطئ ومهما قدمتم من دعم لوجستي للميليشيات التي به فإن ما قدمتموه قد أضحى ملكية خاصة لمن استلمه وقد تم بيعه للعدو المتربص بالجنوب .. فإن كنتم حريصين عليه وعلى ليبيا فأنبهكم
بقلم :: علي ضوء الشريف أدركنا في منشورات سابقة مفهوم الرقابة على دستورية القوانين ؛ والذي قصد به “آلية من خلالها يتم التحقق من مدى مطابقة القوانين الصادرة عن السلطة التشريعية لنصوص الدستور ، قد تتجسد هذه الآلية في هيئة ذات طبيعة سياسية كالمجلس الدستوري الفرنسي ، وقد تتجسد هذه الآلية في هيئة ذات طبيعة قضائية وهو ما عليه أغلب الدول مع مراعاة الاختلاف ما بين هذه الهيئات والتي قد تظهر في غالب الأحيان قضاءً دستورياً مستقلاً كالمحكمة الدستورية المصرية أو قضاءً دستورياً تابعاً كالدائرة الدستورية في المحكمة العليا الليبية” . والقارئ من المؤكد أنه سيراوده تساؤل
بقلم :: عمر عبدالدائم الجنوب مُهمَل .. هذه حقيقةٌ لا يمكن إخفاؤها ، كان مُهملاً في ظلّ النظام السابق ، وهو مُهملٌ في ظلّ “النظام الحالي” ، و سيكون مُهملاً إلى الأبد مالم تحدث المُعجزة ، لكن السؤال المطروح من أهمل الجنوب ، وماهي المعجزة التي ستُنقذه ؟ سأحاول الإجابة .. الجنوب كان مُهملاً طيلة العقود الماضية ، النّظام السابق أهمل الجنوب كُليّةً برغم كل ما قيل بعكس ذلك ، أهمله إنساناً و بُنىً ، فبمجرد أن نعقد مقارنة بسيطة بمثيلاتها في الشمال (الشرق أوالغرب ) يتضح لنا مدى التأخر الذي تُعانيه الإدارة الجنوبية والجهات التنفيذية بشكل عام
بقلم :: أحميد اعويدات كثيرا من الأحيان نستمع إلى قول بعض الشخصيات على القنوات الليبية عن مفهوم الوطن و أنه فوق الجميع من وجهة نظر شخصية أخرى يمكن لكاتب هذا الرأي أن يقول إن المفهوم الكبير المثالي لليبيا ليس موجوداً إلا في وهم البعض ،إذا سألت البعض عن ما هو مفهوم الوطن في نظره فببساطة سيتحدث عن تلك الكيلومترات المحدودة التي تحيط به و تحتويه من كل جانب لا أكثر ،كمنطقته أو قريته و في أفضل الأحيان مدينته لا أحد يمكنه رؤية الصورة المثالية للوطن في مفهومه لأن الفكرة النظرية لدينا في عقولنا لا يمكن إلا أن تصطدم
بقلم :: محمد عمر غرس الله باحث ليبي – بريطانيا إن محاولة إستقراء وصف سيسيولوجي Sociology للواقع الليبي يرتبط بالأسباب السياسية التي أدت لهذا الواقع منذ 7 سنوات، وهو ايضا مرتبط بالمبررات التي يستخدمها العناصر الفاعلة في هذا الواقع، وهو بالتالي متعلق ومنسوب “لشهر فبراير February تاريخ إنطلاق الاحداث في ليبيا عام 2011” كمبرر وغطاء لما يحدث، حيث إن الدراسات السيسيولوجية تقوم عادة باستقراء الواقع ـ من خلال منهجية “علم الاجتماعي” الذي اعتبره أُوغست كونت “علما وضعياً يهتم بتحليل الواقع المتغير للحياة الاجتماعية والظواهر والمشكلات التي لازمته”، حيث يعاني المجتمع الليبي بتنوعه الجغرافي والاجتماعي حالة عامة لها سماتها وعناصرها وتجلياتها الاجتماعية والاقتصادية
كتب :: عابد الفيتوري ” مرسى فاطمة ” رواية اخرى للروائي الارتري حجي جابر بعد رواية ” سمرويت ” الشهيرة .. مرسى فاطمة اسم الحي المدينة التي استقبلته ، وترعرع بعبق ازقتها وحاراتها بعدما ترك قريته في الارياف .. وحيث عرف قصة عشقه وغرامه ” بسلمى ” التي ظلت ترافق سردياته وخياله القصصي الرائع خلال الرواية بأكملها .. رحلة البحث عن سلمى واقتفاء اثرها وقد غابت عن الانظار .. وتجشمه المغامرة بالتنقل من هنا الى هناك .. يقتفي اثرها فيما يعتقد انها الجهة التي اختارت النزوح اليها . الرواية تعالج ما هو اهم من وجع فقد الحبيبة والزوجة