

علي إسبيق الشعر العربي شعر مستعرب أظن أن الشعر في بدايته الغير معروفة أنه ليس عربيا بل فارسيا قد أستعرب ، فالشعراء الأوائل كامرؤ القيس والمهلهل وعنترة بن شداد لم يكونوا مبتدعين الشعر بل كانوا سائرين على خطى سبقتهم وإن جهلوا من ابتدأه ودلت نصوصهم على هذا مثلا في قول زهير بن أبي سلمي ما أرانا نقول إلا رجعا / ومعارا من قولنا مكرورا تململا من أكتمال الشعر وتكراره لفظا ومعنى ومبنى وفي قول عنترة هل غادر الشعراء من متردم / أم هل عرفت الدار بعد توهم وهنا يتساءل عنترة عن اختفاء الشعراء السابقين له فإذا كان قحطان

عفاف عبدالمحسن شمس كل يوم تتشبث بموعد الإشراق .. فلمَ لا تتشبث الروح بفكرة الوطن دون تخمين بماذا لو كان الوطن ليس أرضا؟ صماء ..هكذا يعتقد البعض أنها صماء.. ماذا لو كانت السماء لا تغطينا، ولا تمنحنا ماء نقيا نورا مبهرا، وآخر كالثريات الخافتة في مساءات العشاق تؤنسهم .. وتدل المرتحلة في العتمة على درب تسكنه وردية القمر فيهتدي وجهته رافعا رأسه حين يصل مبتغاه مناديا شكرا يا مؤنسي القمر بفضلك لم أضيّع الطريق .. أو هامسا ما أروعك يا بدر لم تتركني تائها في عتمتيّ مساري وإيساري بهوى ضيعني، أأستمتع فيك وأنفر منك مفارقات متذبذبا؟ . يا

شعر :: صلاح يوسف نحن نجترع كاسات الندم القاتل ونزدرد بصعوبة مذاقه اللاذع كالملح والحارق كدموع اﻷمهات الثكلى مراً كانكساراتنا نتفرج وكأننا أمام حلم مزعج مندهشون خائفون وجلون وعلامات التخاذل على وجوهنا ترسم واقعاً مريراً كالفاجعة نتشدق بالتعبير ونرتشف الشاي فى ليالي السهر و نفرش الدروب ورداً وغزلاً وغيرنا يفترش الحصير حقيقة نتجاهلها وتظل تلاحقنا كالذنب وجرحنا النازف بحر من دماء وفي كل يوم يهدينا قوافلاً من الشهداء وأياماً بائسة يملؤها الموت الطفل ينادى اﻷم تنادى الدم العربي مستباح العرض منتهك الوطن تملؤه الجراح القدس تستغيث غزة تستغيث ولا من مجيب ولكن لمن تنادى مادامت الحياة قد غابت

شعر :: المهدي الحمروني أصغي لي كي أصارع وحشاً كاسراً من الشوق والفضول لمزيدٍ من زوايا الطواف على محرابكحول تجليك المقدس في وسعك أن تغالبي بي زبوراً وأناجيلأن تنفثي في دواتي تعاليماً سماويةأن تنحتي على حائطي إصحاحاً أخيراًوتختمي في لوحي كتاباً موحياً للحواريين والسدنةوتباركين دعوتي بآيات من بزوغك الأوحد في التفرد كلما هزمني الانفعال في مقامكأقف موهناً بلا حول ولاقوة إلا بكففكي رقبتي بمددٍ من فيضٍ بسيطٍ وموجزكبحارٍ عظيمةٍ من غوث الشعر المرسل لعضديبمذاقٍ من نشوةٍ يتيمةتحلُّ؟ لنبيك المجنون عقدةً من هذيانٍ مفوّهوتستبيح الشوارد النفّر من قوافي الغناء البعيدلك أن تطيلي التراتيل فرائداً من قصيد في جيد الدهور الحالمة للشدو بكلك أن تصيغينها تمائم وأوراد في حكمة الأبدلأجل

القانوني / عقيلة محجوب لصعوبة الخوض في هذا المجال تهربت كثيرا من الكتابة فيه إلا أن بعض قراء الصحيفة وهيئة تحريرها كانوا لي بالمرصاد دائما وامتثالا مني مرغما فقد قررت الخوض في هذا البحر وللبدء فيه لابد من تعريف الميراث وهو في اللغة انتقال الشيء من شخص لآخر والشيء هنا قد يكون مالا ثابتا أو منقولا وقد يكون ملكا وهذا ماحصل مع سيدنا سليمان حيث ورث أباه سيدنا يعقوب قال تعالى: (( وورث سليمان يعقوب )) أي انتقل الملك إليه بعد وفاة أبيه وفي حال المال سواء كان ثابتا أو منقولا عرضا أو نقدا يسمى تركة فالتركة هي

المستشارة القانوية / تهاني المعداني يعتبر القصد الجنائي أخطر صورة للركن المعنوي لأنه ينطوي على معنى العدوان المتعمد على الحقوق والقيم ،ذلك نظرا لأن إرادة الجاني تنصرف فيه إلى السلوك الإجرامي الذي تقوم به النتيجة النهائية للجريمة. وقد عرّف المشرع الليبي القصد الجنائي في ماده ١/٦٣من قانون العقوبات بقولها (ترتكب الجناية أو الجنحة عن قصد عمدي إذا (ترتكب الجناية أو الجنحة عن قصد عمدي إذا كان مقترفها يتوقع ويريد أن يترتب على فعله أو امتناعه حدوث الضرر أو وقوع الخطر الذي حدث والذي يعلق عليه القانون وجود الجريمة). وبالرغم من أن هذا التعريف قد اقتصر على الجنايات والجنح

المهدي يوسف كاجيجي حكاية الدكتور أبوبكر الاجنف اخصائي القلب، وصورته المفزعة التي تداولتها صفحات التواصل الاجتماعى، تحولت الي كابوس مرعب، يهاجم ليالينا الكئيبة بفعل الحرب الغبية التى تلتهم فلذات اكبادنا، والمظلمة بفعل الانقطاع المتواصل للكهرباء. أنا لا تهمني الأسباب التى بسببها تعرض انسان بشر من لحم ودم لهذا الكم من الضرب والتعذيب، إن كان بسبب السرقة آو الانتقام لأن كل ما جرى لا يبرر كل هذه القسوة وكل هذا الشر. اختطاف فى طرابلس صديقي تاجر في أشهر سوق جملة فى طرابلس. فى وضح النهار، وساعة الذروة، هجمت مجموعة مسلحة متجره، وقامت بأختطافه علنا، أمام العاملين والزبائن وأصحاب المحال المجاورة،لم

المحامي :: محمد انذاره . أولا – التعريف بالعملية الانتخابية. ثانيا- التعريف بالثقافة الانتخابية. ثالثا- القوانين التي تضبط العملية الانتخابية. 1- التعريف بالعملية الانتخابية . حيث أن العملية الانتخابية جاءت بالعديد من التعريفات من قبل الفلاسفة و منها القانون، إلا أن لهذه التعريفات اختلافات من حيث المصطلحات إلا أنها تتفق من حيث المضمون والهدف فنحن هنا سوف نأخذ التعريف الذي اعْتُمد من قبل الأساتذة وفقهاء القانون الليبي ، وهذا في وثيقة الإعلان الدستوري المؤقت والصادر بتاريخ ( السابع عشر من فبراير لسنة 2011 الموفق (14 ) ربيع الأول1432) هجري، حيث جاء هذا التعريف/ بأن العملية الانتخابية (الديمقراطية) هي

نجية إبراهيم التباوي – أخصائية تغذية علاجية السُّمْنَةُ تَعْرِيفُهَا وَأَهَمُّ النَّصَائِحِ لِتَجَنُّبِهَا في الوقت الذي أصبح فيه السمنة من أمراض العصر وقد صنف من قبل منظمة الصحة العالمية كوباء لكثرة انتشاره ويعتبر أيضا أحد أسباب الأولى لزيادة نسبة الوفيات في العالم، وأحد أهم الأسباب لزيادة الإصابة بأمراض عديدة، يعتقد الكثير من الناس أن السمنة هو زيادة وزن جسم الإنسان وهذا اعتقاد خاطئ جدا ففي حقيقة التعريف الصحيح للسمنة هو زيادة نسبة الدهون في جسم الإنسان ويختلف مناطق تواجد الدهون في جسم الإنسان فنجد بعض أشخاص ترتكز الدهون في أجسامهم في منطقة البطن وهو مايعرف بالكرش وهذه الحالة شائعة

عابد الفيتوري لا أعرف لماذا اخترت هذا المكان . لكن على ما يبدو العزلة هي النعيم .. أجد نفسي لوحدي وقد احتفظت بأفكاري الشاردة في صدري لإبقائها جافة ، كي لا يطالها سيل جارف يبدد الحروف على الورق . لحظات من العزلة يفرضها ميل إلى التباين .. أحيانا أقرأ كتابا ، وفي أحايين أخرى أدون أفكارا عشوائية واقتباسات مفضلة ، وفي أوقات لا أفعل أي شيء على الإطلاق . أظل جالسا وأتطلع إلى البراح الممتد لساعات ، ولا أفكر في أي شيء يرنو إلى اكتشاف شيء عظيم عن الحياة .. أطفئ أي شمعة تحترق داخل جمجمتي .. ويغيب

سالم ابوخزام “يقال لا تأتي المصائب فرادى ” فقد جاءت إلى غات كلها ودفعة واحدة . تشرد الجميع من بيوتهم وديارهم وتركوا كل شيء وفي لحظات لاذ الجميع بالخلاء بحثا عن الحياة . إن الصدمة الأولى هي التشبث بالبقاء والتمسك به . غرقت البيوت والمساكن بما فيها ودمرت الطبيعة في لحظة واحدة كل معنى للحياة !! تعطلت الكهرباء وفقد الماء وانهارت الخدمات في المباني الحكومية ، وقد جاء يوم القيامة لِغَات وركبت الناس قوارب النجاة ، في يوم يفر المرء من أخيه وصاحبته وبنيه !! ..جاء اليوم الأول وحل الظلام بِغَات وتلاطمت أمواج السيول ولم تعد تهتدي الدواب

محمد عثمونة – كاتب ليبي دعني أقول من البداية . بأن الهيئة الأممية . عندما تُسّند لها مهمة من طرف المجتمع الدولي . كما حدث من تكليف لها لمعالجة التأزم الليبي . بغرض إيجاد مخرج له . يُبّعده عن أن يكون أو يكوّن أرضية لإرهاصات محتملة لتأزم داخلي . إقليمي . دولي . ففي تقديري . وبحكم المسؤولية الثقيلة التي حُمّلت بها . لا يجب أن تكون الهيئة وليس من مهامها أن تكون حيادية . لأن الحيادية هنا . وفي هذا الموّضع قد لا تكون ذات مردود إيجابي يخدم في مخرجاته مسّعى الهيئة الأممية . وبقول آخر .

السنوسي العربي مفزعة تلك الإحصايات السنوية التي تطالعنا به شرطة المرور على مستوى البلاد – وجِدّ مؤلمة تلك الأرقام على مستوى القتلى –والمصابين إصابات مختلفة بين البسيطة والمتوسطة والبليغة ناهيك عن العملات الصعبة المتفاوتة والأقام التي تم تحويلها للخارج ثمنا لذلك ..السيارات والأرقام في ازدياد مستمر .. ولايمكن بحال من الأحوال تجاهل أو إغفال مسؤولية المواطن المسبب الأول والرئيس بشكل أو بآخر في ذلك الكم الهائل من حوادث السير المروعة التي تتخطى أرقام قتلاها بضع آلاف سنويا, وكذلك الإصابات تخطت إحصائيات العشرة آلاف .. وناهزت الأرقام العملات التي تم تحويلها مقابل استيراد تلك السيارات المليار سنويا وأقسم للقارئ

صباح الشاعري- فسانيا – درنة عقدت تنسيقية الإعلاميين الرياضيين بقاعة الاجتماعات بصندوق الضمان الاجتماعي درنة اجتماعا تحضريا وذلك لإقامة دورة تدريبة حول أساسيات الإعلام الرياضي ، وحضر الاجتماع مندوبين من جامعة عمر المختار وصندوق الضمان الاجتماعي ، ورئيس تنسيقية الإعلام الرياضي ومندوبه ، وتم خلال الاجتماع مناقشة كل الأمور التي تخص الدورة، وتستهدف الدورة 20 مشاركا من أندية المدينة وطلبة قسم الإعلام ، ستنطلق الدورة في نهاية شهر أغسطس القادم كما صرح المنظمون للدورة وصرح علي النويصري إعلامي رياضي ورئيس تنسيقية الإعلاميين الرياضيين بمدينة درنة أن الدورة ستقام لإعداد إعلاميين رياضيين لتدريبهم على مفاهيم الإعلام الرياضي لصقل 20

اختار أعضاء المنطقة الأفريقية الأولى لكرة السلة السيد عمر البرشوشي رئيسا”لولاية ثالثة للمنطقة بعد ولايتين قدم خلالهما البرشوشي نشاطا”ملحوظا للمنطقة في مجال الدورات التأهيلية وتنظيم البطولات للمنطقة بالإضافة لعدد من ورش العمل في مجال التحكيم والتطوير . وبارك الاتحاد الليبي لكرة السلة هذا الاختيار وتواجد شخصية ليبية في رئاسة اتحاد المنطقة الأولى.

عقدت الجمعية العمومية لنادى الاتحاد جلستها غير العادية الثالثة حيث تم خلال هذه الجلسة ما يلي: 1- رفع قضية في مؤلف مسلسل زنقة الريح وقناة سلام التي عرضت هذا المسلسل الذي يهدف للنيل من تاريخ ومكانة ودور نادي الاتحاد النضالى والريادي 2- تسوية موضوع المقر الإداري القديم للنادى باعتباره معلما تاريخيا يشهد على أمجاد هذه القلعة 3- تكليف محاسب قانوني بخصوص الموقف المالي وتحديد المسؤوليات 4- إعفاء الرئيس السابق 5- تكليف رئيس للّجنة التسييرية. حيث تم: 1- إعفاء السيد / موسى الشيبانى النعاس…. رئيس اللجنة التسييرية من مهامه 2- تكليف السيد / صلاح عاشور العزابي رئيسا للجنة التسييرية

تأكدت جاهزية النجم الإماراتي عمر عبدالرحمن “عمّوري” للمشاركة في المباريات خلال الفترة القادمة. اللاعب كان قد تعرض للإصابة بقطع في الرباط الصليبي للركبة وخضع لعملية جراحية في برشلونة الإسبانية. طبيب عموري الإسباني كوجاك منحه الضوء الأخضر للعودة للمشاركة بشكل طبيعي في التدريبات الجماعية و المباريات. إعارة عموري كانت قد انتهت بنهاية الموسم الرياضي المنصرم. يذكر أن الهلال كان قد طالب عموري بالانتظام في معسكر الفريق المقرر إقامته في النمسا.

شارك الأستاذ محسن السباعي النائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية الليبية في احتفالية اليوم الأولمبي التي نظمتها اللجنة الأولمبية الدولية والتي شهدت حضور عديد الشخصيات الأولمبية الدولية . ويتواجد السباعي في مدينة لوزان السويسرية للمشاركة في احتفالات اللجنه الأولمبية الدولية بالذكري 125 لتأسيسها وافتتاح البيت الأولمبي بمشاركة وحضور أكثر من 1400 شخصية دولية يمثلون اللجان الأولمبية الوطنية والاتحادات الدولية وعدد من سفراء الدول.

أرسلت اللجنة التسييرية بنادي النصر مذكرة إلى رئيس الاتحاد العربي لكرة القدم “تركي آل الشيخ” تطلب منه مشاركة النصر في البطولة العربية . وجاء في هذه المذكرة التي نشرت من خلال الصفحة الرسمية للنادي أحقية النادي بالمشاركة في النسخة القادمة من البطولة بصفته بطل الدوري الليبي الممتاز في الموسم الماضي.

أعلن المكتب التنفيذي للاتحاد الأفريقي لكرة القدم المصغرة في اجتماعه مؤخرا بتونس على هامش إقامة بطولة الأندية الأفريقية البطلة أنه اختار اللجنة التأسيسية للاتحاد الليبي لكرة القدم المصغرة كأحسن وأفضل اتحاد بالقارة السمراء لتحديه كل الصعاب ولما يمر بالبلاد من ظروف وتكملة النشاط الرياضي والمسابقات بكل تميز .