Search

احدث الاخبار

تائهون في مدينة الحلم

بقلم : محمد ابو عجيلة  إن أجمل ما يمكن أن يحدث لك أن تجد نفسك في مدينة تقع بين حضارتين وتبتعد ابتعاداً كُلياً عن الحضارتين ، فبينما البحر من أمامنا والريف من خلفنا وعن(جنباتنا) ،إلا أن علاقتنا مع السماء أقرب من الأثنين! أيها الأحبة اُحييكم من مدينة التاريخ حيث البرتقال يثمر بطريقة أسطورية وتقطع الأشجار وينمو الاسمنت وتمشي الأبقار بشكل ساخر في (باحات المساجد) ، فلا يمنع هذه المدينة ذات الأبنية المربعة والمطبات الكثيفة من أن تغرس رجليها في نهاية الجبل وتنمو على الكهوف ،حيث يمكننا أن نستمع إلى راديو اليونان العظمى أو نستمع إلى تراثيات الجبل… في

قراءة المزيد »

أنتيجونة

(شعر/ عمر عبد الدائم) كانت هُناك .. خَلفَ ذلك النّهار على بُعدِ شَطحةٍ مِن الخيال على بُعدِ فرسخٍ مِن العذابِ .. و الألم رأيتُها هُناكَ .. تُوقِدُ الشّموع وكانت الريّاحُ حينها تُدحرِجُ الغيمَ الكئيبَ في السّماء و جذوةُ الظّلامِ تحتدِم والشّمسُ عذراءٌ .. و في كَبَدْ تُحاوِلُ الإفلاتَ ــ دونما أمل ــ من قبضةِ الغيوم الشمسُ لا تُريد أن تموتَ في الضّحى وأنتيجونة أنتيجونة وحدها تُرَتِّقُ القُلوب و تُوقِدُ الشموع و وحدها تُحارِبُ الظلام ** رأيتُها في طِيبةَ تدفُنُ “بولينيكس” و في روما رأيتُها تُصلَبُ ألفَ مرّةٍ لأنّها تبوحُ بالحقيقة وقطّعَتْ أطرافَها سيوفُ الفاتحين في الصحراء و في

قراءة المزيد »

كذبة ديسمبر

بقلم :: ليلى المغربي مطلع ديسمبر وبعد أن زادت حدة الاشتباكات في طرابلس وتناثرت الأخبار والشائعات على الفيسبوك عما يحصل في شوارعها ، بدأت أسئلة الأصدقاء من خارج طرابلس تتهافت عليّ .. هل أنتم بخير ؟ هل أنتم بأمان ؟ هل يوجد اشتباكات قربكم ؟ .. كنت أجيبهم تلقائياً أنني بخير وفي منطقة بعيدة عن محاور الاشتباك وأنني بأمان .. لكنني لم أكن بخير ولا أشعر بالأمان .. جغرافياً نعم كنت بأمان نسبي ، كذبت .. نعم اخترت أن أكذب عليهم ، كي لا أفصح وأشرح لهم عن معنى الإحساس بالأمان بالنسبة لي ، من السهل أن أكذب

قراءة المزيد »

كيف تصنع زغرودة

بقلم :: إبراهيم عثمونة أنا لا أحب ديسمبر لأن فيه وُلد المسيح ابن مريم وحسب ، أنا أحبه أكثر منكم لأن فيه وُلدت حتى “نور عثمونه” . ذهبتُ يومها لأستطلع مستشفى “2 مارس” بـ سبها وأرى إن كان صالحاً للولادة أو لا ! أن أقول لرئيس القسم إنه لم يبق على ميلاد “نور ابراهيم” سوى ساعات . أن أعلمه بأنه لو سلم الله وجاءتني طفلتي فسوف اسميها نور . أن أرى بأم عيني القابلة والممرضات واسطوانات الاكسجين ومصرف الدم . والحقيقة لم أطل الزيارة . فقط جولة سريعة وخرجت لأخبر موظفاً كان يجلس خلف طاولة استقبال أن الولادة

قراءة المزيد »

قراءة ومقاربة في كتاب العين والمدى للكاتب الجزائري سليماني ياسين

الفـــكر من القلب والصدى إلى العين والمدى   الكاتب :بشير ونيسي 1 كتاب فكري  بعنوان ” العين والصدى ” صدر عن دار شهرزاد للكاتب الجزائري سليماني ياسين يضع فيه المؤلف مجموعة من المطارحات الفكرية المتعلقة بالفكر الغربي والعربي والإسلامي ويسعى إلى تفكيك بنية وماهية وأنساق الفكر ولعل اختيار الكاتب لموضوعات وهو ما حفزني للكتابة وإبداء الرأي ومن بين هذه الموضوعات وأشهرها التحيز عند المفكر العربي المسيري وتجديد الخطاب الديني عند محمد عثمان الخشت ودينامية النص المقدس الذي يواكب الحياة وستاتكية النص التي تواكب الماضي وأيضا فلسفة التسامح عند فتح الله كولن ونظرية الاختلاف والائتلاف  والوجود بين كامي وسارتر وأزمة

قراءة المزيد »

صدور (سيرة أب.. صورة وطن) للكاتبة الليبية فوزية الهوني

صدر مؤخراً عن جريدة الأيام كتاب جديد بعنوان (سيرة أب.. صورة وطن)، وهو بيوغرافيا للكاتبة والإعلامية الليبية “فوزية الهوني”، تناولت فيه أهم المحطّات في سيرة والدها الوزير السابق والإعلامي القدير الحاج “أحمد الصالحين الهوني” مؤسس صحيفة العرب الدولية بلندن. ينقسم الكتاب إلى ثلاثة فصول، هي: الفصل الأول: سيرة وطن. الفصل الثاني: أنت أورثتني هذا الحنين. الفصل الثالث: لا أحد يشبه أبي. بالإضافة إلى ملحق بمختارات من كتابات الحاج “أحمد الصالحين الهوني” في افتتاحيات صحيفة العرب، ومختارات أخرى بعنوان (في عيون محبّيه) لعدد من الأدباء والكتاب الذين عاصروه في حياته السياسية والإعلامية. جدير بالذكر أن الكاتبة والصحفية الليبية “فوزية

قراءة المزيد »

سقـــوط

بقلم الكاتبة الكويتية : اسماء الدعاس بلا اتزان ..أرى كل شيء بالمقلوب .. حتى العمالقة المتحجرون بثيابهم الملائكية أصبحوا مجرد أقزام …. وبالمقلوب. ناطحات السحاب تتابع المشهد بصمت خانق ، حالت بيني وبين فضاء اللانهاية الذي سبق وتمردتُ عليه ، بل ضيقتْ اتساعه في عيني حين أخبرتني أن لا نصيب لي من ضوء الشمس …وأن الألوان القزحية طالتها أيدي الحفاة ، الرعاة ، فأصبغتها بلون ترابي . ها هي أطرافي تتخبط ، تحاول أن تتشبث بقضبان السجن الكبير ، وعيناي لا تفوتان فرصة مد البصر إلى أبعد ما كنت أتصور..تقاوم ارتخاء الجفون أمام ريح تصفعني على عيني أكثر

قراءة المزيد »

الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر الكبير رجب الماجري

بقلم :: محمد المزوغي مرّت السبت 3 ديسمبر الذكرى الرابعة لرحيل الشاعر الكبير رجب الماجري أحد كبار أقطاب الشعر في ليبيا ورائد قصيدة التفعيلة ، الشاعر الإنسان والذاكرة المثقلة بتفاصيل الوطن. ربطتني بالراحل الكبير علاقة وطيدة استمرّت لسنوات كنت خلالها أتردد عليه في مكتبه بعمارة الدعوة الإسلامية وأحيانا في بيته حدثني فيها عن تفاصيل حياته وعن قصائده ومناسباتها والحكايات التي تكمن خلفها حدثني عن لقائه بالملك الراحل إدريس السنوسي رحمه الله حين كان الماجري في سلك القضاء ثم لقائه به ضمن تشكيلة حكومة كان الماجري فيها وزيرا للعدل والفرق بين اللقائين فقد كان الملك يجل القضاة ويحترمهم أكثر

قراءة المزيد »

تجاعيد

بقلم :: ليلى المغربي  تأملت صورتها بدهشة ممزوجة بغضب .. يا إلهي .. ماهذه الصورة ؟؟ لماذا أبدو غير جميلة فيها .. ؟؟ تجاعيد تظهر حول عيني !!!! معقول ؟؟ لابد أنها الفتاة التي إلتقطت الصورة يبدو أنها لاتتقن عملها .. تأملت الصورة مجددا .. متى بدأت بالظهور ولم انتبه لها .. ؟؟ اليوم نظرت في المرآة ووضعت مكياجي قبل الخروج ولم ألحظها .!! غريب كيف لم أرها ؟؟ متى ظهرت ؟؟ أنا ………. لازلت صغيرة ؟؟ لست صغيرة وشابة جدا .. ولكن لست كبيرة أيضاً.. عمري أربعين فقط ..!! هل تظهر التجاعيد في هذا العمر ؟!.. كيف

قراءة المزيد »

رقوم على جبين الميم

بقلم :: مبروكة الاحول بن قارح ميمُ ومن رفا الخيام بجلدة آن الهبوب وناى ببئر جراحه صباً فما وردت قلوب عين الذباية ههنا تفقا عين الصيف وتصير جوهرة مرصعة لمقبض سيف وجناحها حجب السماء بمقلتى مغلوب ميم وما نسجت شرايين المساكين العمامه وتناسلت أفواههم زرقاء في ضرع الغمامة عم تساءلت الليالي والوسائد ريش والريشة البيضاء تكسر أظلع الدرويش والبدر… جمجمة تقعقع فوق منساة القيامة ميم … ومن سلخ السماء لنا بشيب غرابه وأدار للحب الرحى فطحينا بترابه ومضى ليزبد بحره البوذي في فنجان شاي وتولول الريح التي قد أجهضت من صلب ناي فنهضت أندب جثتي ودمي على أنيابه!

قراءة المزيد »

ورد بالندى يدمع

بقلم :: إبراهيم عثمونة .. أنا في “سبها” ولو كنت معي ، سترى الحزن بادي حتى على الجدران . وقفتُ قبل قليل ودخلتُ مكاناً ، وحين خرجت فاتت بجانبي سيارة يقودها شاب يرفع صوت المسجلة . كانت أغنية رائعة . كانت المطربة التونسية الشابة التي ماتت مقتولة قبل سنوات ، أحب صوتها ، يُشعرني دائماً أنها تغني وهي على حافة البكاء . كانت تصدح بكلمات خليجية وتسحبها من الأعماق . خالت لي كما لو أنها كلمات رمادية… (إلين اليوم وأنا عندي أمل فيهم ولا مَرْ يوم إلا في تحرّيهم ولو طال انتظاري اسنين واسنين اكيد فيوم ألاقيهم !)

قراءة المزيد »

أضغاثُ نساءْ

بقلم :: عمر عبد الدائم كم كان نبيلاً ذاك الحُبّ لم أعرِفْ قَبلكِ يا سيدتي كيف يكونُ الحبُّ نبيلاً لم أعرف قبلكِ أنّ النُّبلَ عطاءْ كم كان أصيلاً ذاك القلب برغمِ الحزنِ الساكنِ فيهِ و رغمَ الدّاءْ لم أعرف قبلكِ ياسيدتي أنّ الشوقَ إذا ما ضاق الصدرُ به فإنّ الصمتَ يكونُ بَهَاءْ وأنّ نِسَائِي قَبلكِ ما كانت إلا أضغاثُ نساءْ

قراءة المزيد »

أرزاق

بقلم :: محمد الزنتاني  بادرت بإشارة من يدها لسائق التاكسي , أن يتوقف , حالما لمحته يعبر الجزيرة الدائرية الصغيرة , و الذي بادر بدوره , فخفف السرعة و توقّف بجوارها تماما . . . أنزل زجاج الباب الأمامي المواجه لها , فانحنت قليلا و تأملت الداخل و لم تتكلم , ثم انزاحت قليلا و فتحت الباب الخلفي , صعدت بهدوء و جلست و أقفلت الباب , و عقدت يديها إلى صدرها و شرعت تنظر إلى سقف السيارة الجلدي الباهت , و عندما التفت إليها , مستفسرا , أهدته ابتسامة باهتة , و ربضت في مكانها , في

قراءة المزيد »

عيون فسانيا

بقلم :: عائشة إبراهيم  أظنها أكثرَ الليالي صقيعاً في شتاء القاهرة ذلك العام. كان من الصعب أن نتحدث دون أن تصطك أسنانُنا وترتعد شفاهُنا لتبدد كلمات التعارف التقليدية. كل الكلمات ذهبت مع صرير الريح ولا أذكر إلا شالها الأسود الذي كانت تحتمي به وتشده على كتفيها بارتباك، في انتظار الباص الذي سيقلنا من مدينة المعارض إلى الفندق حيث مقر إقامة الوفد الليبي المشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب. تفاجأت حين تعرفت إليها، فأنا كنت أعتقد أن رئيسة تحرير صحيفة مُعتَبرة لابد أن تكون متقدمة في السن، فولاذية التكوين، صارمة الملامح، لكن تلك التي طالعتني من خلف الشال الأسود

قراءة المزيد »

على هَامِشِ الإنتظــار

بقلم :: محمد رضوان  رجل طويل ثلاثيني العمر ذو ملامح شرقية لاتخلو من رفاهية. سمرته الخفيفة ولمعة عينيه السوداوين المكحلتين، شاربه القصير، وشعره الأسود الناعم الذي ينتهي بخصلة شعر كذيل حصان تلامس ياقة قميصه شهير العلامة . ضخم الجسد، متهدل الثدي، عظيم الردفين في بنطاله الجينز ، يمسك بحقيبة أطفال. يجلس متابعاً ولداً صغيراً جميل السمات يلهو قريبا منه. وبيده المحاطة بسوار لامع خصص لتخفيف آلم المفاصل؛ يمسك هاتفه المحمول يتحدث فيه بين فترة وأخرى . يبدو منتظراً لقادم من سفر، قد تكون زوجته !!، يتابع بنظرات لهفى سريعة اللوحة المضيئة للرحلات القادمة والمسافرة. وهو ما يفتأ يتابع

قراءة المزيد »

هَدِيّةُ الثَّمَانِين

يونس شعبان الفنادي Fenadi@yahoo.com يَنسَكِبُ النَّهَارُ مُتَعَجِلاً يَسْتَرِيحُ في قُرْصِ الغُرُوب وَيغادرُني حزيناً بلاَ ودَاع تُعلقُ سَمائي لوحةَ حُلولِ الظَّلاَم أَسْكُبُ مَا ترقرقَ من عُيونِ المَهَا فِي كَأسِي وأَزرَعُ بِذَارَ عِطرِهَا الشَّذِي فِي أَرضِي أَترُكُ السَّأَمَ لِلوَقتِ يَرسمُ مَا تَبَقَّى مِنْ بَرِيقِ كُحْلِ عَيْنَيْهَا وَأَنَامُ مُستلقياً بَيْنَ رُمُوشِهَا طَائراً يُلَمْلِمُ قِشَاشَ عُشِّهِ زَهرَةً تُرَاقِصُ شَذَاهَا فَيَنامُ قَلبِي مُسَافِراً بِلاَ وِسَادَة يَفْتَرِشُ مَوجَةَ يَمٍّ هَائِمَة وَيَتَغَطَّى بِسَحَابَاتٍ دَاكِنَة يَظَلُ يَهْتُفُ بِهَا يَلظِمُ أَحْلاَماً كَخَصَائلِ شَعْرِهَا الذَّهَبِي وَيَصِيحُ فيرُوز … سَيِّدَتِي لاَ أَحَدَ سِوَاكِ يُغَنِّي حِكَايَتِي .. بَلْ حِكَايَاتِنَا جَـ ــميعاً. طرابلس 22 نوفمبر 2015

قراءة المزيد »

74 برنامج إذاعي يتنافسون على جوائز راديونا للإبداع

فسانيا / كتبت / هناء الغزالي …….. ستبدأ من يوم الغد  الأحد العشرين من نوفمبر الجاري لجنة التحكيم لمهرجان راديونا للإبداع في تقييم البرامج الاذاعية المسموعة التي ترشحت للفوز بخمسة عشرة جائزة للمهرجان وفق معايير دقيقة وعالية وبمجرد الانتهاء من عملية التقييم  سيتم الاعلان عن أسماء  أعضاء لجنة التحكيم الخاصة بالمهرجان. وكانت اللجنة العليا لمهرجان راديونا للابداع الاذاعي أقفلت باب استقبال المشاركات الاذاعية نهاية يوم الثلاثاء الماضي ، حيث استقبلت اللحنة  120 برنامج إذاعي مسموع  من مختلف المدن الليبية ، وبعد عملية فرز دقيقة تم استبعاد 36 مشاركة والتي لم تستوفي الشروط الخاصة للمشاركة بالمهرجان ليترشح للمنافسة على

قراءة المزيد »

ميمُ

بقلم :: مبروكة الاحول  ومن رفا الخيام بجلدة آن الهبوب وناى ببئر جراحه صباً فما وردت قلوب عين الذباية ههنا تفقا عين الصيف وتصير جوهرة مرصعة لمقبض سيف وجناحها حجب السماء بمقلتى مغلوب ميم وما نسجت شرايين المساكين العمامه وتناسلت أفواههم زرقاء في ضرع الغمامة عم تساءلت الليالي والوسائد ريش والريشة البيضاء تكسر أظلع الدرويش والبدر… جمجمة تقعقع فوق منساة القيامة ميم … ومن سلخ السماء لنا بشيب غرابه وأدار للحب الرحى فطحينا بترابه ومضى ليزبد بحره البوذي في فنجان شاي وتولول الريح التي قد أجهضت من صلب ناي فنهضت أندب جثتي ودمي على أنيابه! ميم… وما سخر

قراءة المزيد »

(قصيل) عائشة إبراهيم تستنطق جماليات المكان في “بني وليد”

  بقلم :: يونس شعبان الفنادي Fenadi@yahoo.com وأنا أقدمُ مخطوط هذه الرواية على صفحتي في موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك بتاريخ 27 أغسطس 2016 قبل صدورها، كان لدي إحساس بأن المكان فيها قد اخترقني بقوة وهزني بعنف وهو يتجلى ويتباهى بين سطور الرواية، ويتماوج على صفحاتها قابضاً على عناصر التشويق كافة، سواء من خلال تنقلات البطل (قصيل) أو وصف الساردة ومبدعة الرواية الأستاذة عائشة إبراهيم وهي تخوض غمار تجربتها الروائية الأولى بعد مشوارها مع عدة نصوص قصصية أبانت فيها عن موهبة إبداعية في تطريز الحدث وإدارته بتقنية معتبرة. ويعد المكان في العمل السردي عنصراً مُلهِماً للمبدع في تأثيت

قراءة المزيد »

بحضور واسعا للفنانين العرب .. مهرجان زري فاب ينطلق 17 نوفمبر الجاري

فسانيا :: نيفين الهوني بحضور نخبة من نجوم الفن والاعلام والموضة وتحت رعاية الشيخ زايد بن خليفة بن سلطان ال نهيان تنطلق الايام القادمة فعاليات مهرجان ” زري فاب ” بدورته الثانية ، خلال الفترة بين 17 و20 نوفمبر الجاري  بمقر ياس مول في العاصمة ابوظبي  ،حيث يضم المهرجان الذي  تنظمة كل من الهام ال ربيعة والعنود حسن وعبير حسن وهمسة امجد ، نخبة من أشهر المصممات والمصممين الإماراتيين والخليج والوطن العربي ومن أوروبا ، وفعاليات متخصصة بالتراث الإماراتي من ألبسة ومأكولات وعادات وتقاليد اجتماعية، بالاضافة الى فقرة عزف لموسيقى شرطة أبوظبي وعروض لأطفال مركز التوحد التابع لدار

قراءة المزيد »