
الباحث في مجال تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بُعد صلاح بوعوينة لــ”فسانيا” البحوث عندنا شبه ميته والجامعات تحولت إلى مدرسة تقليدية الجانب الأمني قيد تقنيات توظيف علم الاستشعار ألجبل الأخضر أتساع جغرافي ومأساة وطن البحث العلمي مهم جداً وأن نطور من الأبحاث في مختلف المجالات وندعمهم ماديا ومعنويا ونذلل لهم الصعوبات ذلك يعني أننا نطور من بلادنا على مختلف الأصعدة، لكن للأسف واقع الحال عكس التوقعات أم أن سقف أحلامنا كلنا مرتفع جداً ليصدمه الواقع. صلاح مفتاح بوعوينة، عضو هيئة التدريس بجامعة المختار خريج كلّية العلوم، قسم الجيولوجيا، باحث في مجال تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن
متابعة: كوثر أبونوارة بعد أكتوبر 2011م وقبله بقليل، أعداد كبيرة جداً معظمهم من مؤيدي النظام السابق ، نزحوا من ليبيا بشكل غير مسبوق،خوفا من بطش النظام الجديد . وكان للنساء كما الرجال تقريبا نصيب في ماحدث ، ففيهن من حملت السلاح وقاتلت بشكل منظم في الجبهات، وفيهن من الحقت الضرر بالغير عن قصد أو بدونه، وفيهن من غنت ورقصت، وتكلمت في الاعلام ضد ثورة فبراير فقط ولم تقاتل ولم تلحق الأذى الجسدي بغيرها ، وعندما سقط القذافي وجد الاخوات أنفسهن يشاركن الاخوة مؤيدو سبتمر في عملية النزوح الكبير . ومنذ ذلك الوقت لا تزال المعابر الحدودية الشرقية والغربية
عبد الباسط الشهيبي لـــــ “فسانيا” كل المستندات التي قدمتها على الفضائيات حقيقية ومن مصادر موثوق أكثر من (70) سيارة مسلحة وحاويات وآليات حفر إتجهت للجنوب دون علم الحكومة : ولمعرفة الحقيقة كما هي وبلسان راويها كان لابد لنا من التواصل معه ونقل كل ما يدور في الشارع إن كان معه أو ضده بين المشكك في مستنداته ووثائقه لحد التشكيك في النوايا وبين معجب به ومقتنع بمايقول وكذلك المستندات التي بحوزته. مواطن ليبي لا احمل أي صفة لكني شعرت بظلم الدولة وهضم الحقوق.. قاومت ( الدولة الليبية وحاربتها واقصد بذلك حكومة ألقذافي ) بما ملكت قدمت كثير من الشهداء في
يتوجس المواطن الليبي البسيط في المنطقة الوسطى خصوصاً ، وفي عموم البلاد من خطر الأسلحة الكيمائية على حياتهم وعلى الأرض التي يعيشون عليها، في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوات بين أروقة الأمم المتحدة ، بشأن خطر الكعكة الصفراء الليبية وخطر وقوعها في أيدي غير أمينة.. نحاول في سياق التقرير التالي طرح ثمة تساؤلات منها.. كيف تؤثر هذه الأسلحة على البشر وتشويه الأجنة ، وهل الفرق الدولية التي تتواجد للتخلص من هذه المواد تقوم بعملها بحيث لا يؤثر على الأرض وطبيعتها… في ظل هذه التساؤلات وتلك انتقلت( فسانيا) إلى المنطقة الوسطى (الجفرة) للوقوف على حقيقة تلك المواد وكيفية التخلص
بشير صالح / فسانيا يشتكي سكان مدينة سبها من انتشار المطاعم والمحلات التي تبيع المشويات دون حصولها على تراخيص وسوء الخدمات المقدمة، داعين السلطات المحلية المختصة الى تنظيم زيارات ميدانية للوقوف عن قرب على أوضاعها والتأكد من ملائمتها للمواصفات والمعايير الصحية والغذائية المعمول بها. ويشير السكان أن غالبية العاملين في هذه المطاعم يحملون جنسيات عربية وافريقية، و ليس لديهم بطاقات تثبت خلوهم من الأمراض المعدية والسارية. ويقول المواطن أحمد عبد العظيم:” هذه المطاعم المنتشرة خطرة على صحة المواطن، لأننا لا نعرف من يقوم بأعداد تلك الوجبات، وما هي الطريقة التي يستخدمها للإعداد فأغلب أصحاب المطاعم ما يسمى (بالمينامة
تقرير : إبراهيم فرج الدكتور الصغير القماطي رئيس جمعية رابطة المتقاعدين في ليبيا لفسانيا أسسنا شركة المتقاعد للاستثمار السياحي والرحلات والحج والعمرة عناوين فرعية استحدثنا علاوة ربات البيوت غير العاملات . نستعد لافتتاح عيادة خاصة بالمتقاعد اسمها عيادة المتقاعد لا يوجد فرع للجمعية بالمنطقة الجنوبية حوار / ابراهيم فرج عبد السلام تشكل فئة المتقاعدين نسبة لابأس بها من المجتمع الليبي، أناس أعطوا في حياتهم المهنية الكثير ، منهم المعلم والطبيب والدكتور المتخصص في مجالات علمية عديدة والموظف، ومنهم الفنيّ والمهندس وغيرها من المهن الأخرى قضوا ريعان شبابهم وهم يخدمون الوطن حتى وصلوا إلى سن التقاعد فأحيلوا للتقاعد وهناك
لقد وجد الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في كل العصور ولكن نظرة المجتمعات إلى هذه الفئة من الأفراد قد اختلفت من عصر إلى آخر وتبعا لمجموعة من المتغيرات والعوامل والمعايير فقد كان التخلص من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة هو الاتجاه السائد في أيام اليونان والرومان باعتبارهم أفرادا غير صالحين لخدمة المجتمع. ناهيك على أن قدوم أي طفل يعني تغييراً في الأسرة ويعني ذلك المزيد من الالتزامات المالية والأخلاقية والاجتماعية وإذا كان الطفل العادي يخلق تغيراً داخل الأسرة ويترك آثارا في الأدوار الاجتماعية للوالدين ويزيد من مسؤولية أفراد الأسرة فإن الطفل ذو الحاجات الخاصة لا شك سيكون أكثر تأثيرا ويحتاج
المسئول عن دار الرحمة بمركز سبها الطبي الوضع يتفاقم داخل الدار والجهات المسؤولة لا تهتم تقرير : نورهان القسام يشتكي الموظفين والمسئولين بمركز سبها الطبي من وضعية دار الرحمة المهملة ونقص المعدات فيها وعدم وجود صالة جيدة لتغسيل الجاثمين وانتشار الروائح بسبب الجثامين المتحللة وعدم وجود طبيب شرعي . واوضح لنا : “حسن أبوبكر حسن “المسئول عن دار الرحمة بمركز سبها الطبي إن وضع دار الرحمة زاد سوء لان بعض الثلاجات قد تعطلت والآن لدينا ثلاجتين فقط يعملوا وكل ثلاجة منهم تحمل 12 جثمان فقط وفي حالة احضروا لنا جثث اكثر من 24 جثة لن نستطيع حفظها في
العقيد (عبدالغني المهدي) مدير فرع سوق الجمعة للجوازات والبطاقات الشخصية طرابلس لصحيفة فسانيا : على المواطن التعاون ويكون هادئا وصبورا وسوف تتم اجراءاته بأسرع مما يتخيل وبشكل سلس ومرتب . قريبا سيتم فتح العديد من مكاتب التصوير لتخفيف من حدة الزحام . حاورته : كوثر ابونوارة / تصوير : فاروق الكموني أصبح استخراج جواز سفر في ليبيا عامة وفي مدينة طرابلس خاصة أشبه بمعجزة يسعى المواطن البسيط لتحقيقها وللأسف كنا نأمل أن تكون الإجراءات سلسة في بداية إصدار الجواز الالكتروني لكنها ازدادت تعقيدا بل وأكثر مما كان عليه الأمر في السابق .. ولعل المشاكل تأتي في عدة
مضت حركة تحميل شاحنات النفط في ميناء مرسى الحريقة بصورة طبيعية ووفق برنامجها الرسمي هذا الأسبوع، وذلك في أعقاب توقيع رئيسي المؤسسة الوطنية للنفط في طرابلس وبنغازي، مصطفى صنع الله وناجي المغربي، مذكرة مبادئ تهدف إلى توحيد قطاع النفط والغاز، ناشدا خلالها رئيسي مجلس النواب والمجلس الرئاسي العمل على دعم هذه الجهود، لكن بقيت الأسئلة وعلامات الاستفهام مفتوحة أمام إمكانية استعادة إنتاج النفط إلى مستويات العام 2010. واجتمع رئيسا المؤسسة في 15 مايو الجاري، وعلى مدى خمسة أيام، في العاصمة النمساوية (فيينا) للاتفاق على خطوات تهدف إلى توحيد المؤسسة ومعاودة الصادرات بشكل طبيعي بميناء مرسى الحريقة، الذي استقبل
زوارُ الربيع في بلادِ ساحلها طويل ومتعرج وخلاب، أغلبُ سكانها إما يعيشون على الساحل أو يتحركون نحوه صيفاً فرارً من الحر والملل والحرب التي تدور هناك منذ بضع سنوات، ينتشرُ في هذه البلاد صيد السمك هوايةً ومهنة، إلى جانب السباحة والغوص والرحلات البحرية، وحديثاً تسري هناك أحاديث وصور عن انتشار سمك القرش المخيف في بحرها، يقال إنه اقترب من مياه الشاطئ، ويقال أيضاً إنه بدأ ينتشرُ بسبب كثرة جثث الموتى الذين يغرقُون أثناء عبورهم إلى الشمال في رحلات اتجار البشر التي تُغادر شواطئ تلك البلاد نفسها.. في ازدحام كل هذه الأحداث على جنوب المتوسط هل يمكن أن يكون
الصحافة الليبية لعبت دوراً بارزاً في تشكيل الوعي الشعبي والسياسي لدى المواطن وازداد دورها أهمية مع أزياد حركة التعليم في ليبيا ونمو الوعي السياسي فيها،وحتى في هذه الأيام الصعبة التي نعيشها من انعدام امن وخطف واغتيالات كانت الصحف الوطنية تنقل الآراء السياسية وتكشف المخططات والأجندات المختلفة لدى البعض وبعد ثورة 17 فبراير شهدت ليبيا حراكاً صحفياً متميزاً وصدرت في ليبيا المئات من الصحف والمجلات والنشرات الصحفية إضافة الى الصحف الالكترونية التي مازالت متواصلة في الصدور ،ولكن بعد فترة وجيزة توقفت معظم الصحف لغياب الدعم المادي وغياب الإقبال الجماهيري على قراءة هذه الصحف فعشرات الجرائد تحاصر نظرك يوميا،
لعل أكثر ما يثير القلق في المشهد الليبي عامة هو الانفلات الأمني الناجم عن وجود مجموعات مسلحة خارجة عن سلطة الحكومة والجيش والدولة والتي تسببت بكثير من المواجهات والنزاعات المسلحة وبذلك ازدادت وتيرة جرائم السطو المسلح في ليبيا عامة وبشكل خاص في أغلب مدن الجنوب يوماً بعد يوم في ظل التدهور الأمني الذي تشهده البلاد وانتشار الجريمة المسلحة في كل مكان منها. هذا وتعاني مدينة سبها خاصة من جرائم السطو المسلح التي باتت من أبرز سماتها ففي تقرير نشرته المنظمة الليبية لحقوق الانسان ذكر أن مدينة سبها تحتل المرتبة الاولى في الاجرام على مستوى العالم من حيث عدد
خلال السنوات الأخيرة ، يعاني مستشفى أوباري العام من فساد إداري وصل إلى الطاقم الطبي والطبي المساعد ، بعدما اخترق ضمائر موظفي الإدارة ، نتج عنه فقدان أطفال رضع لحياتهم ، ومرضى من أقصى المناطق يموتون بين أيدى ذويهم ، دون عناية تذكر ، وتسيب من قبل الطاقم الطبي حيث يشتغل الأطباء في عياداتهم الخاصة ، ويتركون العمل الذي استجلبوا من أجله ، والمواطن هنا في أوباري ،وضواحيها يصرخون ، بلا مجيب ، العقارب تلسع الأطفال ، والمسؤولون يسهلون أوراق الدفن ، الأطباء في عطلة دائمة ، ومرتباتهم جارية ، طاقم التمريض يشكو من عدم دفع مستحقاتهم ،
حراسة المرافق التعليمية عنصر مهم ومكمل للعملية التعليمية وفي ظل الظروف الراهنة تعاني أغلب المؤسسات التعليمية من فراغ ونقص حادين في عناصر الحراسة مما ترتب عليه تعرض العديد من المدارس لعمليات السطو والتخريب فعلى من تقع مسؤولية ذلك؟ ولتسليط الضوء حول هذا الموضوع لكونه يمثل حماية للممتلكات العامة وبسبب كثرة الاعتداءات والسرقة التي حدثت بالمدارس أجرت “فسانيا” هذا التحقيق لمعرفة المشاكل التي يعاني منها المكتب والمدرسة. شكاوى الحراسات ومن جهته أوضح فتحي اذياب أبوبكر أحد أفراد الحراسة بمدرسة الجديد الثانوية قائلا:” لدينا غرفة خاصة بنا داخل المدرسة وعددنا 3 حراس، نعاني من نقص في أفراد الحراسة”. وتابع “كان
فسانيا : بشير فايد/ سلمى مسعود تفاقمت في الآونة الأخيرة ظاهرة العنف الأسري بصورة كبيرة في كثير من المجتمعات مما انعكس سلباً على المجتمع وعلى أفراد العائلة واثر ذلك على البلاد رغم كل الحضارة وتقدم الذي وصل إليه العالم. الاسرة المتشددة وتقول السيدة “ف ي”أنه ربت منزل تبلغ من العمر 30 سنة تحكي تجربتها مع العنف الأسر الذي دمر حياتها حتى بعد الزواج الذي ضنت أنها ستهرب من حيات أسرتها القاسية ولا تعلم ما ينتظرها من ماسات حقيقيه” وتابعت لنا قصتها والدموع تتلا مع بعينيها حيث قالت “لقد ظلمني الأهل والنصيب عشت حياتي بين أسرة متشددة حرمتني من
انهيار البنية التحتية في ليبيا شيء ملحوظ وواقع يعاني منه الليبيين بالكامل وكلهم أمل بأن ينتهي الوضع القائم في البلاد لتباشر الشركات في استكمال مشروعاتها في ليبيا ،هذا وشكا مواطنى منطقة السرتى واللثامة وشارع الزاوية وبعض المناطق المجاورة لها من تدهور في الخدمات الصحية والبنية التحتية للمنطقة وكثرة الحفريات والبرك فيها ناهيك عن الخوف الشديد من انتشار وتفشي الإمراض وتدهور صحة البيئة خاصة بعد هطول الكثير من الإمطار مما اداء الي غلق معظم الطرقات فيها بالإضافة الي المباني السكنية المتوقع سقوطها نظرا لعدم اكتمال صيانتها ،فقبل ثلاثة سنوات من بداية الثورة بدأت الشركات في صيانة هذا المبني ولكن
في ظل غياب شبه تام لأجهزة الرقابة علي المواد الغدائية وعلي الأدوية وغيره من المواد الاستهلاكية والتى أصبحت تعج بها الأسواق الليبية بآلاف الأطنان من السلع الغذائية المنتهية الصلاحية المتدفقة بشكل يومي عبر المنافذ البحرية والبرية قادمة من عدة دول عربية وأجنبية وهو ما يكشف وجود تهديد كبير على حياة الليبيين في ظل النظام الهش للدولة الليبية والذى يفتح السوق على مصرعيه أمام تجار السلع الفاسدة، التي تكون الأسر المعوزة أكبر ضحية لها هذا وينتاب عديد الأسر الليبية هذه الأيام هلع كبير من تردي أوضاعها الاجتماعية والأمنية التي جعلت العديد منها فريسة سهلة لتجار السلع الغدائية المنتهية الصلاحية
حين “يدنس” الثوب الأبيض يغسل الذكور “العار” القتل على خلفية الشرف العائلي مسألة شائكة تؤرق المجتمع الفلسطيني فلسطين المحتلة/رامي رمانة: يعتبر قتل المرأة على خلفية ما يسمى بـــــ “الدفاع عن شرف العائلة”، مسألة شائكة تؤرق مضاجع المجتمع الفلسطيني، وتقوض أركان أسره وبنتيه، وسط دعوات لتعديل القوانين الوضعية. فالأسر التي يصيب ثوبها الأبيض “الدنس” ، تطلق العنان لذكورها في غسل العار في حين أن هنالك مؤسسات حقوقية ونسوية ترفض ما تعتبره بــــ “قانون الغاب، وتبغط ازهاق حياة المرأة حتى وإن كانت قد وقعت في المحظور عمداً أو عرضا، وتدعو لأن يأخذ القانون مجراه، متذرعة بأن الكثير من النساء كن
أثار ارتفاع معدّلات جرائم القتل في سبها قلق سكانها الذين ينامون ويستيقظون على أخبار أشخاص قضوا قتلاً بصورة شبه يومية، لدوافع متعددة، في ظلّ عجز التدابير الأمنية. الأرقام مخيفة، تخطت المئات، فقد كشف عضو قسم التحري والضبط بمركز شرطة القرضة، يحيى شوايل، لفسانيا، تسجيل 846 جريمة قتل، منها 3 قضايا بحق النساء، أما في مركز المدينة، فقد صرح المركز عبر مصادر مطلعة ، أن عدد الجرائم المسجلة لديهم بلغ 589 قضية، منها 4جرائم قتل لنساء وفتيات، وذلك في العام 2014. وأشار شوايل إلى أن تجارة المخدرات شهدت رواجاً ملحوظاً، فقد سجلت 73 قضية حيازة مواد مخدرة وبيعها، مضيفاً