Search

احدث الاخبار

الجوكر

عدالة سليمان الصبح دونك شاحب الجسد خجول الامنيات فاجرة الشوق في اقفاص شواطئ غربتي مالحة أنا اصغر من الفرح بأربعة اعوام واكبر من الحزن بالف عام انت الحب… وأنت الخضارة وانا الوجه الخشن للحزن وسيدة الاكأبة وكلما وقفت في باب  إنتظارك ابلل الظل بالماء أبكي بعين واحدة يعوي قلبي ويشهق دمي أعبر الكلام وغابات الظن وحفر الخوف الكبيرة أغلق باب العناد أخفظ صوت العالم أدخل الي روحي الرمادية من النافذة كي لايستيقظ الشيطان البارح فتحت دولابي الخشبي ونمت قليلا … أستهلكت كل الدموع بأي وجه اقابل المصائب القادمة وأنا امثل دور الغية وابتسم طعم الريح في فمي ناعم

قراءة المزيد »

دون سبب

نيفين الهوني   لازالت هذه الفتاة الغريبة بعد كل ما أخبرتني به تسميه رجلا ما بال النساء في كل تفاصيل الحياة يتمتعن بالذكاء وحين يصل الأمر عند الحب يصبن بالغباء التام وتريدني أيضا أن أعلمها كيف تتعامل معه متى ينتهي فنجان القهوة حتى أستعيد خلوتي وأتمكن من النوم لا لن أنام لقد حفزت هذه المجنونة ذهني  للكتابة سأكتب عن كل التفاصيل التي حدثتني بها عن ذاك الرجل الغريب الذي عشقته ولم يحبها ذاك الخائف الجبان النرجسي وكل الصفات التي أسبغتها عليه أو ربما هو فعلا هكذا. حين خرجت تلك الغريبة بعدما أظهرت لها مللي من حكايتها أسرعت إلى

قراءة المزيد »

صدى فسانيا تنظم قراءة في الحوارية البابلية ” حوارية العبد والسيد “

فسانيا : سلمى عبدالله   نظمت منظمة صدى فسانيا للإعلام والصحافة والتوعية بالتعاون مع صحيفة فسانيا بمقر الصحيفة قراءة أدبية وفكرية في النص البابلي حوارية ” العبد والسيد ” ألقاها الشاعر أحمد قرين بحضور نخبة من المهتمين بالشأن الثقافي بمدينة سبها. تخلل الجلسة نقاشات فكرية بين الشاعر والحضور في النص المكتوب قبل 3000 سنة ميلادية تناولت التشابه الفكري للإنسان في الجدلية القائمة عبر العصور بين الحرية والتحرر. وصرح الشاعر أحمد ناصر قرين أن الحوارية تتناول جدلية فكرية وأدبية عميقة وأن الحضور كان في مستوى النص الأدبي وأكثر. وأكد تبادلنا النقاش المستفيض والحقيقة ذهلت بأسئلة عميقة تنبئ أن ثقافة

قراءة المزيد »

يا سيدتى

 ما كانَ السلمُ  غير أداةِ الوصل  بين الماءِ وبين الماءْ  فتَنسك ……. سَنقصُ عليك الآن ما لم نقصُص قبلُ عليهم  فتَموضع ……. رمحاً ونبيء مروي عنه مروي منه مروي له وأتُفقَ عليه عن سيرة عطشٍ عن جدلِ الخوضِ عن لجةِ وقتٍ سَاطعةُ الحُزن وعجاف السبع قطعٌ ……. قطعْ …….. بالقطعِ … الجئهُ الشوفُ العقل الزمهُ …  العقلُ الجُمعة الجُمعةُ جُمعة والأحدُ السبت الرائي توشح ……. حي حي وتناول ……. ما بعد الري  الري … العارفُ بسُلافة حُزنٍ وفضيلةِ وي تَطوح ……. الضي الضي   لكن الولد الشعر مُشاكس ؟! اشتَجر ……. أفقياً يقرأ يجتَرحُ ……. ويَردُ النهر عن

قراءة المزيد »

لا تفعلها

لاتكتبْ عن الحبّ وأنت في غفوة قيلولة، تأتي قصيدتك كسْلى مِنْ حرّ مفاجئ، متراخية كحائط مترهّل. لا تكتب قصيدة بعد ثرثرة جارات، أغلقِ الباب جيّدا، إذا سمعت ضجيجا من آلة غسيل. الحبّ قصيد يذوب متى عرضتَه للحظة ظهيرة، لا تحبّني في كلّ الأوقات، ولا تقلْ إنّك تذكّرتني وأنت تشتري تفّاحا لعشاء العائلة، لا أحبّ أن أكونَ شغلك الشّاغل، ولا حتّى سكّر قهوتك الصّباحيّة، ابتكرْ طريقة نزقة بعيدًا عن حبّ السّتينات ولوعة العاشقين، حبيب يقف تحت الشّرفات، لا تفْعلها، شاحنة التّنظيف الليلي قد تُغْرقك بمائها!

قراءة المزيد »

خاتمة

شوقي عبد الأمير انتِ لا تبعدينْ اعرف النأيَ ، اغماضةَ الطرقاتِ بخطوكِ اذ تقربينْ واعرفُ حتى انثيالَ السماء بعينيكِ اذ تنظرينْ انتِ ، لا لم اقلْ ان صوتكِ خارطةُ الارض لم ادّعِ انّ وجهكِ فوق الزجاجِ عباءةُ فجرٍ يُخاتلُ ليلي ويخطفُ ضوءَ النهار بنافذتي مثل طيفٍ وطينْ لم اقلْ انّ ثوبَ السنينْ تهرّأ بينا نطوفُ معاً مثل شعب من المؤمنين حول محرابنا ، خلفنا الانبياء ُ اضاعوا خطى القادمينْ.. ذاك عهدٌ مضى وانطوى بين ماءٍ وطينْ لم اقلْ هذه الارض رمّانة دحرجتها المزامير ُ مثل قطيع الرعاة ولا الشمسُ احجيّةٌ فوق طور سنينْ ولم انتظر غائباً اثملتهُ الدعاةُ

قراءة المزيد »

أرى….ما أرى

لم أر….شجرا يمشي ولا خيلا تسير لم أر…البرّاق ملتاعا….بليلى ولا الحادي….أتعبه الهجير لم أر…الطير حمّالا لبلقيس أخبار العرب ولا سليمان….أضناه المسير لم…أر قلبي …ولا أشجانه الحُسنى ولا روحي….يُجرّحها الحرير لم……أر قافلة.. على الصّحراء مرّت ولا نبأ…..يقينا ولا بُراقا….بجناحين يطير لم….أر الخزّاف….مندهشا في شكل الطّين ولا……نارا….تشكّلت بيدي لم أر كل هذا فقط…سأترك….على الأرض كل هذا العمى في القصيد وأطير

قراءة المزيد »

إن تشعبت سبل القصيدة فمردها لي

المآلات التي أطلَقْتَها كأسراب اليمام الزّاجلات ألقتْ وَقْر َرسائلها على سمع روحي توغّلت فيّ… وندوب خلَّفَتْها تنزّ حرقتها كأنها جرحٌ عصيّ… الرّاقيات على سُلّم الفوضى مجازًا يسترن الدمع في رقصة المذبوحِ من طيرها في ركنِ ذاكرة قصي… ليتها ما استسلمت لهمس هديلها يا ليتها ردّت عليّ… *** ذلك القيظ الذي صبّ جام حممه على رأسي  لم يكن وحده على بعد خطوات  كانت عينان حمئتان تفور ملقية أسيدها على جسدي ذلك كله كان يسيرًا مقارنة  بالجحيم الذي يستوطن البيت ذلك الجدول  الذي يدغدغ خلخالي مغريًا قدميّ  بالرقص لم يكن بريئًا كان مستنقعًا استدرج الطين للغرق  ذلك الحب الذي أتوق

قراءة المزيد »

الحفل الأخير

أحمد حمدوني كانت طوال الوقت أمام ناظري وكنت غير آبه لها ولأسرارها، كبرت وترعرعت حتي مسها من إهمالي تعب ومن صنعي ضر وشقاء، ها أنا أسير نحوها محاولا  اللحاق بها وقد شارفت على الرحيل امشي دبيبا بجسد متثاقل صفر اليدين لا أحمل في جرابي إليها هدية أو وصية أو رسالة اعتذار وإن كانت مشافهة عبثية، لم يكن لي متسع من الوقت لفعل شيء من هذا القبيل فقد نُقِل لي نبأ رحيلها منذ وقت قصير، دخلت القاعة فهرعت النسوة إلى إخراج أطفالهن خشية أن يعلق في عقول الأطفال شىء مما يحدث، كان حلولي بالحفل حدثه القادح وعقدة القصة فيه

قراءة المزيد »

على ساحل المفترق

محمد جاد المولى أجبتك لكن ظنك صعب أحبك لا غير أنت أحب أتعلم أني إليك امتثلت وأني بكامل جرحي أصبو ؟ أرتل وجدي بتلك الحروف على مفرق الريح تبدو وتخبو فيا ليت شعري كيف انتبهت إلى ما اصطفاك عن الكون رب ومازلت تعزف عني كثيرا ويقفو خطاك حنين ودرب أعني على شوك ما قد ألاقي أعني على أي شأن أحب لأعرف كيف تحيرت فيك فيدنيك بعد ويقصيك قرب

قراءة المزيد »

نازحه

عبدالعظيم باقيقة نازحه أوقات ترقى  يدها شور خدها    تمسح دموعاًسارحه ..        واوقات ابقايا صبرها  تطفي وهج كلمة جارحة ..             وأوقات ترجى ..                 دون جدوى ..      مرور فرصه سانحه ..                          تعيدها..                        البيتها ..   واللا الما بقى من بيتها ..  هيا وكل اولادها وبناتها .. البسمات تضوي في عيون    جاراتها .. فرصة تعيدها ..      كي قبل ديما فارحه .. تنهض مع اول خيوط الصبح ..      ترفع ايديها للسما ..   تدعي الوطنها ولولادها بالربح ..    وتزيد واتلج فالدعا ..  وتبتسم .. وهي تلحظ خيوط الشمس ..        توقظ زهور

قراءة المزيد »

الشبيه

عاشور أحمد في أكبر الفيالق وأقواها يقضي رجل  برتبة جنرال معظم اوقاته في تسيير أمور العسكريين بكل عفوية وتواد وتعاطف كبير.. يعامل كل الرُتب الأقل منه والجنود كذلك بكثير من الإحترام..سَرتْ في المعسكر حالة من الارتياح  اتَّجاه آمر هذه الكتيبة الكبيرة القتالية، لكن كانت هناك حالة أخرى من الاسْتغراب عن هذا التَّبدل المُفجائي في سلوكه.. ابتسامة لا تفارق محياه..يُلقي التحية على من يصادفه..لا يأبه للعلامات القائمة على أكتاف الضباط ..عفوية في التعامل مع الجميع..يسمع ويحاور..يشارك جنوده أفراحهم وأتْراحهم..هذا الأمر لم يعرفه مقاتلو الكتيبة من قبل. الاستغرابُ في المعسكر كان يرافقه استغرابٌ آخر في منزله، قالتْ امرأة قد تجاوزتْ

قراءة المزيد »

الشوق المسفوح

د.معمر محمد بدوي وأنا…… المسفوح شوقا هدني جدار الذبح…. والعقاب جرحي يا بلقيس أنهضي وأرسلي قطائفي…. وأرحمي باعوا هجودي وأحرقوا مرقدي أركل تنهدي وألاعب…. جفن السهاد وأي مسهدي صلبوا خصري على بؤس شوقي وتوددي وأنا ناقة من صنعاء المجد رزقت مع الدجى بحرية فؤادي وأنجبت هدهدي وأشهروا بيعتي ولا جار يجير …. طعنتي من الأفول أبصرت صلاح الدين منقذي واصطنعت من جيد الهوى أسورة بيعتي بالأشواق العصية فردت جناحي لمهجتي وعلى زهور خدي أينعت ضحكتي بالنجوم الشاخصة أسررت… محبتي وعلى مناديل العذارى سطرت منيتي وبالديانات المقدسة…. تسلقت السحاب لهجعتي وهذه البرتقالات البكر من منبتي مرحى لغد… آت من

قراءة المزيد »

دون سبب 2

نيفين الهوني عما تتحدث هذه الفتاة وكيف لي أن أجيب عليها ؟وكيف لي أن أجيب عليها ؟ لم أجبها ولم أعقب على جملها الاعتراضية فقط جلبت القهوة واشعلت سيجارة أخرى وجلست أنظر إليها حتى لا أقاطعها استرسلت ( تعتقد انني مجنونة لا كل ما هنالك انني الليلة مليئة بالشجن ولدي الرغبة في البوح أعلم بأنك لا تخالط أحدا وأنك تكتفي بالقهوة والقراءة ) من أخبرها بذلك بالتأكيد عامل تنظيف الغرف كم هو ثرثار سأحاسبه غدا عندما يأتي المهم أن تمر هذه الليلة على خير ولا يأتي أحدهم إلينا ليخبرننا أننا أخترقنا القوانين الخاصة بالفندق .وتابعت (هل ستسمعني أود

قراءة المزيد »

فيض

هذه رسالة وردتني من الشاعر الكبير الرقيق (عبدالله منصور) تفوح منها روائح وادي “هراوة” العامر بكل هضابه ومساربه وشعابه وذكرياته وشموخ ناسه وخصالهم المجيدة وطباعهم المليحة وتتدفق فيها سيول “الذكريات” طفولة شاعر وعزيمة شاب وحكمة شيوخ وروعة حرالئر ماجدات وكنت جهزت “كلاما” طويلا أقدمها به فلما قرأتها مسحت هي بروعتها كل شيء جهزته لتقديمها واكتشفت أن هذه القصيدة “أنسام روح” وأن كل ماجهزته أنا هو مجرد”كلام” و”الكلام” لايسمو سمو “الروح” فـ إلى طيبة الاسم وطيبة الذكر وطيبة التاريخ وادي “هراوة” العامر هذه همسات وانفاس وامسام “روح” نبت فيك من ترابك وتعلمت فيك من خصالك وكبرت فيك بشموخك وتربت

قراءة المزيد »

تالا2

هند الزيادي ركضت بكلّ ما تسمح لها قدماها المتورّمتان من قوّة.احسّت انه يتخبّط في احشائهاوانّه يصرخ بها أن اركضي يا تالا.بدا  القوم نياما ولن يتفطنوا إلى هروبها إلاّ اذا سألوا خادم الزاوية في اعلى الجبل حيث كانت تختبئ. كان عليها ان تنزل سفح الجبل بحملها الذي يقصم ظهرها.كان عليها ان تركض وبطنها يسابقها.الشّوك ادمى قدميها لكنّها لم تكن تعيره اهتماما  والكلاب تلاحقها نابحة فلا يتفوّق على نباحها سوى وجيب قلبها ولهاثها المحموم.وجدت في طريقها أكمة فأختبات داخلها ولم تبال بالشوك يخزها في كل مكان. كان وجيب قلبها يّسمع على بعد امتار منها، إنّه الرعب والخوف على ساكن فؤادها.لهثت

قراءة المزيد »

لغة المجد

 أيمن بن محمد دغسني و أعلم أن القصائد في زمن الملح لا تنجب الأقحوان الجميل و لا تشطر البحر حتى يمر الرجال ويغرق فرعون و التابعون وأعلم أن خيوط العناكب لا تستبيح البروق اللواتي يعربدن فوق سماء الخليل و لا تجهض الليلة الأفعوان ليسرع بعد الوقوف الطويل بأرض “الصعيد “ قطار النخيل و أعرف أن الحروف الكسيحة رقص المجاذيب لن تجرح الجرح والمستحيل و لن تطلق الماء صرخة عشق و موجة عطر بأعراق هذي الصحارى ولن توقد الرعب في صخرة الزيف لن تترعرع الحرب إلا سكارى فهذا زمان تلاقح فيه الفتيل وشهوة عود الثقاب … و أدمنت الكفّ

قراءة المزيد »

رواية تلاحم الحواس

إصدارات كانت في معرض القاهرة للكتاب صدر عن دار السراج للنشر والتوزيع مؤخرا رواية (تلاحم الحواس) والتي تعد الرواية الثانية للكاتب والروائي الشاب محمد التليسي وقدم لها الشاعر مفتاح العلواني حيث قال الكاتب والروائي ممحمد التليسي في منشور كتبه على حائطه الفيس بوكي الأخبار السارة تأتي من القاهرة دوما.. صدر عن دار السراج للنشر والتوزيع روايتي الثانية بعنوان (تلاحم الحواس) وقد شرفتني الفنانة والرسامة المبدعة اماني عبدالدايم  برسم لوحة الغلاف للرواية. وأجدني سعيد بهذه اللوحة الفنية الرائعة أكثر من الرواية نفسها.عميق الامتنان والشكر صديقتي. كما شرفني الأمير النبيل (مفتاح العلواني.) بكتابة مقدمة الرواية،فشكرا ملء الكون عزيزي افتوحة. وشرفني

قراءة المزيد »

ومضة

إبراهيم بشير زايد تفزعه الحقائب ترهقه المطارات ومحطات القطارات والمواني… يقتله ذكر الرحيل المغادرة السفر … يخشى كلمة الذهاب واكثر مايخشاه غياب كلمة اياب… كان يلعن الوقت كل حين الذي تركه بلا أب وجعله بلا أم… يسب في جوف الليل تلك المدن البعيدة وتلك الفيافي والقفار عندما صحى من حلمه …تذكر ان حياته مجرد حقيبة وعمره رحلة سفر … قرر في النهاية وهو بكامل وعيه التزود لرحلة النهاية عن طريق رحلة قصيرة جدا فتح كتاب دخيلته حاول معرفة اين الصواب ؟ أختار نهاية رحلة نبي الله ابراهيم بداية له…

قراءة المزيد »

في مدح القنوط

 أحمد ناصر قرين كنا أكذوبة كبرى تحتجب   بعنجهية أصباغها، صرنا أكاذيباً  ضئيلة متناثرة تتبجح بأغلفةٍ سافرة   لقد كان ينقصنا الكثير , فصار ما يعوزنا أكثر . ولم نعد ندري هل استنزفنا أحلامنا ؟ أم أن أحلامنا استنزفتنا؟ ……….. خدعتموني، قلتم لي : نعم هناك أمل , لم أكن أرى ثمة ً أمل , لكني وثقت بكم , وشككت بذاتي . فلطالما أتخمتم مسامعي :- انتصرت الخيمة على القصر , ابتهجت,,,  وأنا ساكن الكوخ بانتصار الخيمة . هل كنت مبتهجا ً بانتصار الخيمة ؟ أم بهزيمة القصر ؟؟؟ ابتهجت وتغاضيت في غمرة حبوري , أن الخيمة تناسلت قصورا ً,

قراءة المزيد »