Search

احدث الاخبار

نعتذر

شعر :: مفتاح العلواني للمتاهات التي عرفتنا قيمة السبل.. للسُّبل وهي توصل التائهين ولا أحد يعانقها.. للشجرة وهي تقف على ساق واحدة منذ زمن تحلم بأن تلتقط أوراقها المتساقطة.. للزمن ونحن نتذمّر من ركضه بينما لا نفعل شيئاً عندما يتوقف سوى الضحك.. للدمع الذي يقوم بواجبه وينحدر فرحاً وحزناً. للصباحات الجميلة التي تستمر بالمجيء رغم ليلنا الطويل.. للرفاق عندما توشوشنا أنفسنا بهجرهم ثم نلعنها.. لليد وهي ترتعش داخل جيوبنا متعبةً من التلويح.. لجباهنا ونحن نسمع صوت تشققها كلما تداعكت الذكريات في رؤوسنا.. لخُطانا التي أجبرناها على المضي قدماً دون وجهة معينة.. للمقاعد الفارغة إلا من بقايا قُبلٍ متناثرةٍ

قراءة المزيد »

حول الشعر: ” تجاوزًا لأزمة رؤوس الأقلام”

المهدي الحمروني الصورة الشعرية وتحديثها هي الرهان الأبدي الذي حسمته قصيدة النثر، عندما أخذت بتقنية تجاوزها للحالة الوصفية الموروثة، إلا عبر توظيفها للمشاكسة في تناول التعبير الشعبي، كتشكيلٍ إضفائي في إطار اللوحة وتتحيفها، وذلك رضوخاً لتطور الأخذ بالمؤثرات الكفيلة بتجميل وتنقية الصورة، وبأبعاد تستسلم لها الذائقة في دهشة التلقّي الفطري للقراءة المُغوية بالاستعادة. ظل الإيقاع في العمودي قادرًا بقوة جاذبية موسيقاه على السيطرة الوهلية في مُتلقّيه ذي المَلَكة المتواضعة التأويل والترجمة الناقدة، على حساب ما ينجزه النص في قصيدة النثر من منحى نحو اكتشاف حقول أخرى للشعر، تحقق ابتكاره لصورٍ غير ملموسةٍ وماورائية،تمامًا مثل ضياع معنى كلمات الأغنية

قراءة المزيد »

“صندوق الرمل” لعائشة ابراهيم نقلة جديدة في الرواية الليبية

عمر عبد الدائم في روايتها المرتقبة (صندوق الرمل) تضعنا عائشة ابراهيم مجدداً امام أسئلةٍ كثيرةٍ ومهمة للغاية.. لا تبدأ بمن هو الآخر ؟!!ولا تنتهي عند سؤال كلٍّ منا لنفسه:( لماذا لم يكن في مكانه الصحيح؟ )و(لماذا تخترقه رصاصات غير مرئية) فيموت في كل يومٍ ألف مرة؟. (ولماذا لا يكون شجاعاً مرة واحدة؟ عارياً امام نفسه ..لماذا عليه أن يفلسف مشاعره لكي ينال شرف التطهر من الخطيئة؟)نعم يا عائشة (الروايات الخالدة لا بد ان تعمر بقصص الحب، و لا شيء يدمي القلوب مثل الفقر والحرب). نعم ..(ففي الثورات يتصرف الحظ بنذالة ، ليقف إلى جانب اللصوص..)**أن ننظر للآخر من

قراءة المزيد »

عيناكِ

شعر :: عمر عبدالدائم والوجع اللذيذ بحزنهِ وبهائهِ والأمنياتْ عيناكِ .. يااااا .. هذا التغرّبُ في الوطن عيناك يا ذاك الشتاتْ إني أرى في مقلتيكِ جحافلَ العشقِ العتيدْ تسري ويحرسُها القصيدْ .. بالشوقِ .. من صحراء قلبي نحو “دجلة .. والفرات” (اللوحة الفنان واثق الربيعي)

قراءة المزيد »

سرّ الفراشة

شعر :: عمر عبد الدائم أفراشةٌ بيضاءُ ترقصُ للورود المُلهِمه ؟! أم أنها يدُها تلوُّحُفي الصباح مُسلِّمَه ؟! أم أنها خفقاتُ قلبٍ رفرفت مُترنّمه ؟! أم تلكما الشفتان نادتني بشبه التمتمه ؟! أم أنه فمها الذي لم أستطع أن أرسُمَه ؟! فلكَم حلمتُ بأنْ أقبَّل شَهدَهُ.. أو .. أقضمه أم روحُها ؟ .. ياروحَه االبيضاءَ يا مُسترحَمه لغزٌ بدا.. ورسالةً كُتِبتْ بأيدٍ مُعجَمه لكنني أدركته وظننتُ أن لن افهمه في خافقي لفراشتي حبٌّ نما ما أعظمه طاب القصيد لها و ذاب فنال .. أغلى الأوسمه لو أنها مثلي لطارت بالغرام متيّمه

قراءة المزيد »

وكان آخر عيد ميلاد .. !

د :: فريدة الحجاجي تعود هذه الصورة الى الامسية الموسيقية الزاخرة التي اقيمت في طرابلس وشاركتُ فيها غناءً وعزفاً على آلة الاكورديون مع طلبة وطالبات من عدة مدارس وذلك ضمن فعاليات النشاط المدرسي، الذي كان في ذروته في تلك السنوات، بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاد ملك ليبيا السابق ادريس السنوسي (رحمه الله) وذلك في مارس 1969 أي أشهر قليلة قبل ان يتغيّر النظام من الملكية الى الجمهورية ! واللقطة تعود الى اوبريت قدمناه بتلك المناسبة ويبدو امام الميكروفون الطالب عبد اللطيف عبية الذي هو الآن الفنان الليبي القدير (لطفي العارف) والذي تواصل معي منذ ايام قليلة عبر صفحة الصديقة

قراءة المزيد »

جواز غير صالحٍ للسفر

شعر :: حمزة الحاسي إلى صديقي الشاعر/ مصطفى الطرابلسي أتعرفون كيف يكتبُ الشعراءُ القصائد ويجتازون لُغة الماءِ معرفةً ويغرقون ملء اقلامهم فى المصائب بِبساطة !!! عِند باب الجنة حيثُ تولدُ الأُمنيات ميتة والهُتاف نشازاًتلك الجنة التي ابتكرناها نحنُ دونما قداسة يقول صديقي: الذي كان يبحثُ عن طريقةٍ ما ليمتلك جواز سفروجدتُ نفسي في طابور الرشوة والخساسة ووفقاً للتعليمات الصادرة يمنعُ مغادرة الطابور ويمنعُ التكلم فى السياسة بعد مُضي عشرُ ساعات وبضعُ نجاسة اقتربتُ من باب الجنة المُسمى مجازاً ودخلتُ بِكامل أعمالي وافعالي وفى عجلة دخلتُ بشبهِ أوراقٍ وصيامٍ وصلاةّمؤجلة وَوَهَبَتْ جيوبي الاثنان اليمين والشمال وما أدراك ماالشمال دفعتُ

قراءة المزيد »

جائزة محمد فريد سيالة للقصة القصيرة، أين هي من الصدى الإعلامي؟؟

عائشة إبراهيم ليس من عادتي العتاب ولا أحب أن أكتب أو أخوض في شأن غير النص الأدبي الذي أراه متناً مثالياً لتضمين الرسائل التي يجب أن ترسل أو تقال، ولكن في هذه المرة سأعاتب بشكل مباشر فيما يتعلق بجائزة محمد فريد سيالة للقصة القصيرة للشباب التي نظمتها الهيئة العامة للثقافة وتشرفت برئاسة لجنة تحكيمها وإعلان نتائجها في اليومين الماضيين، ضمن فعاليات الملتقى الوطني الثالث للإبداع. جاءت المسابقة بمبادرة من إدارة التنمية الثقافية بالهيئة، وأعلنت عن شروط التسابق، والجوائز التي تعتبر هي الأعلى من نوعها بالنسبة للقصة القصيرة، حيث تبلغ قيمة الجائزة الأولى (5000) دينار والثانية (3000) دينار والثالثة

قراءة المزيد »

سيدة الفصول الأربعة تطل من حروف وطن التفاصيل

خاص :: فسانيا في خلال عام من الحب وتقلباته النفسية والذهنية استطاعت الشاعرة والقاصة والصحافية الليبية نيفين الهوني أن ترصد ذلك في كتاب يحمل تفاصيل العام بعنوان (وطن التفاصيل ) وقعت عقد طباعته مؤخرا مع دار السعيد للنشر والتوزيع لصاحبتها القاصة لمياء السعيد على أن يصدر في يناير العام القادم 2021 ليشارك في معرض القاهرة للكتاب الذي سيقام في يونيو من نفس العام حيث ستقام له حفل توقيع في المعرض والديوان الذي جاء في اهدائه جملة واحدة اهدتها الشاعرة لرجل واحد أو ربما لوطن واحد على قلب رجل واحد وهي (  إلى رجلٍ علَّمني كيف أختصرُ العالمَ في

قراءة المزيد »

الكوارث لا تكفي، ديوانٌ شعريٌّ جديد للشاعر الشاب هود الأماني.

أعلن الشاعر الجنوبي الشاب هود الأماني عن ديوان شعري جديد له عبر صفحته الرسمية فكتب نسيت أن أضع منشورا بخصوص هذا المولود الذي اخترت له من الأسماء الكوارث لا تكفي. صدر ديواني هذا عن دار إمكان للطّباعة والنّشر بطرابلس وسيكون متوفّرا في معرض الكتاب بالعاصمة اللّيبيّة بعد أيّام ثلاث بإذن الله تعالى. مضيفاً في منشوره شكرا لأستاذي الشّاعر الكبير محمد المزوغي الذي طبع لي هذه المجموعة وقام بتصميم الغلاف.. وهو الذي علّمني الكثير الكثير شاعرا وأستاذا وناصحا وما زال كما سيبقى.. شكرا للأستاذ الفنّان محمد الخرّوبي صاحب الخطّ الظّاهر على غلاف الكتاب.شكرا للفنّان التّشكيلي الفرنسي luc mora على

قراءة المزيد »

الإعلان عن مسابقة “عصارة كتاب” في نسختها الثانية

فسانيا :: عبدالمنعم الجهيمي أطلقت صحيفة فسانيا بسبها فعاليات النسخة الثانية من مسابقة عصارة كتاب، والتي تهدف للتشجيع على القراءة ومشاركة تجاربها بين القرّاء. وأوضحت زهرة موسى الصحفية بفسانيا، أن هذه المسابقة ستستمر حتى منتصف يناير المقبل، وباب التسجيل فيها متاح للجميع من محبي القراءة والكتابة، كما أنها ستشمل كل المتابعين والمهتمين من مختلف المدن الليبية. وأكدت موسى أن النسخة الثانية من المسابقة تختص بالأدب الليبي، إذ على المشاركين قراءة وعرض روايات ليبية، بهدف تشجيع الكُتّاب المحليين وتعريف الناس أكثر بأعمالهم الأدبية، مضيفة أن الصحيفة شكلت لجنة للتحكيم ستختص بمتابعة أعمال المتسابقين وتقييمها بناءً على عدة معايير فنية

قراءة المزيد »

“القراءة زيت قنديلك” بصحيفة فسانيا

فسانيا :: زهرة موسى موسى نظمت محطة كتب سبها لمعرض كتاب تزامناً مع اليوم العالمي للغة العربية، تحت شعار “القراءة زيت قنديلك”، وذلك بإشراف و رعاية صحيفة فسانيا و يستمر المعرض لمدة أربعة أيام . وكان من ضمن الحضور وزير الإعلام والثقافة سابقاً السيد سليمان خليفة ،ومدير المسرح الشعبي سبها السيد عمر صالح ،و الدكتور مبروك محمد أبوسبيحة مدير مركز خدمة وتنمية المجمتمع والبيئة بجامعة سبها ، الدكتورة حليمة قاسم الهوني ، صاحبة كتاب ثورة الأدب وأدب الثورة عند الشابي ، التي عرضت كتبها ضمن المعرض،و الدكتورة ريما زكي ، ولفيف من الإعلاميين كما توافد على المعرض شباب

قراءة المزيد »

قراءة في قصّة ( العقارب تلدغ الأموات)

محمد موسى العويسات ـــ فلسطين/ القدس “العقارب تلدغ الأموات” عنوان قصّة قصيرة للكاتبة هدى حجاجي أحمد من مصر، العنوان يحمل دلالة مثيرة لافتة تدعوك لتتبيّن المثال الذي سيكون قصّته، إذ له عموم في كنايته، فقد يقع تحته أمثلة وأحداث كثيرة، فهناك طرفان عقارب وأموات، العقارب لا تفرّق بين حيّ وميّت، والعقرب في المنظور الشّعبيّ رمز للشّرّ، والاعتداء من قريب، والبقاء في مكان الجريمة، وتضرب مثلا في الغدر والكيد من الأقربين على اختلاف مفهوم القرب وحالاته، والأموات لا يشعرون لا يتألّمون، لن يموتوا مرّة أخرى، لن يزدادوا موتا، ومدلوله في الذّهن يتخطى خروج الرّوح من الجسد، فقد يعيش الإنسان

قراءة المزيد »

ثلاث قصص قصيرة جدا

د :: حمد حاجي :: تونس يا عمال العالم 1- زوايا نظر ا========== الصبية التي تمسك “صينية بطاطس”فوق رأسها، .. وتنادي باستماتة ( بطاطس.. بطاطس..) بالكاد تبيع قرطاسا واحدا لروّاد السيرك .. والصبي الذي ينظر الى بياض صدرها البارز تحت قميصها الممزَّق.. لما تميل يسوّي لها الصينية، يعدّلها، يضبطها.. وفيما انزلقت الصينية رغم قبضتها الدقيقة وتناثرت البطاطس .. ظلَّت بقية عيون العابرين تنزل تنزل .. تنزل.. إلى حدود معدتها الخاوية..ا ا========== 2- بداية العرض ا========== لما لم تبع البنت قرطاسا واحدا.. رمت بالصينية للنمر..وهتفت : أريد أن أتفرَّج مثلكم.. لم يستسغ احدٌ طلبها.. انسلَّ المروض خارجا.. غادر الأطفال

قراءة المزيد »

قراءة انطباعية بقلم الناقدة لين الأشعل في قصة قصيرة للكاتبة هدى حجاجي: ( هل لديك أقوال أخرى؟)

القاصّة :: هدى حجاجي لم تستعمل في سردها للأحداث طريقة السرد المتواتر.فلم تكن أحداث القصة متتالية،إذا ماهي طريقة السرد المتبعة في القصة؟ وماهو دور الجملة الاستفهامية في هذا النص؟ القصة واقعية مأخوذة من بيئة اجتماعية شعبية . عتبة النص:ورد في جملة استفهاميةوضعتنا امام تساؤلات عديدة: من المخاطِب ومن المخاطٓب؟ لماذا؟ وأين؟ في البداية تنفي القاصة أحداثا(لم…و لم…)وهذافي حد ذاته سرد يشد بيد القارئ ليوصله الى الأحداث التي وقعت ويبعده عن التي نفتها الكاتبة. ثم تعود الى السؤال الوارد في العنوان(هل لديك أقوال أخرى؟) لما لهذا السؤال من أهمية في قلب حياة الشخصية الرئيسية وكذلك قلب الاحداث عند السرد.

قراءة المزيد »

كل شيء

شعر :: العلواني يوجد الشعر في كل شيء.. في شقوق يدٍ متعبة.. وأصوات صرير الأبواب العتيقة.. وبقايا بُن يابسٍ في فنجان مثلوم.. وفي آثار خطى سارقٍ مرتبك.. وكلماتٍ ضائعةٍ من اعتراف متأخر.. يوجد في ضحكةٍ عاليةٍ تبدو كمقاومة انهيار وشيك.. في صمت سجينٍ يعرف جيداً أن الصراخ عبث.. في لا مبالاةٍ مباغتة.. وعين تحاول غض الطرف عن رحيل لا عذر له.. وفي ترقبٍ مشوبٍ بخوفِ اللاعودة.. يوجد الشعر في صمتٍ بليغ.. وفي آمالِ جندي عالقةٍ برصاصة وحيدةٍ باقية.. في ساحةِ حربٍ تطأطئ رأسها وتلتقط أنفاسها عند كل هدنة.. في أصابع متسوّلٍ تتحسس بعضها داخل جيبه الفارغ.. وقسمات واثقةٍ

قراءة المزيد »

رواية ” ربيع الكورونا

عن دار ابن عربي للنشر بتونس، صدوت رواية (ربيع الكورونا) للأديب الناقد الليبي أ.د أحمد الهادي رشراش أستاذ اللسانيات بجامعة طرابلس ، وهي موجودة حاليا في مكتبة الكتاب بشارع الحبيب بورقيبة، ومكتبة دار المعرفة بساحة برشلونة بتونس العاصمة..

قراءة المزيد »

صدر عن مكتبة الكون (موسوعة شهيرات النساء في ليبيا)

صدرت اليوم السبت 5 ديسمبر 2020 عن مكتبة الكون للنشر والطباعة والتوزيع الطبعة الأولى لكتاب (موسوعة شهيرات النساء في ليبيا) جمع فيه مؤلفه (د. محمد سعيد القشاط) تراجم وسير 735 سيدة ليبية في عصور وأحقاب مختلفة، ويمتاز الكتاب اضافة لذكر سيرهن برسم خارطة للعلاقات الاجتماعية وأواصر النسب والمصاهرة بين العائلات الليبية.مسرد بالنساء اللاتي ترجم لهن المؤلف مرتب أبجدياحرف الألف1.ابتسام الرباعي2.ابتسام المنتصر3.ابتسام بن عامر4.ابتسام شنيب 5.احبارة مفتاح اللواطي6.احززه سعيد مصباح حرويس بو شيبه7.أرميلة عبد الكريم سعد8.أروى مصطفى أبو عون9.ازغاية الشبلية10.أسماء أحمد آدم11.آسيا غانم12.افطيمة العماري13.ألفت طارق الإفريقي14.ألفت قويدر عبد الكريم العبيدي15. أم اشناف بنت كيشار لملوم باشا16.أم البشائر17.أم الخير الزيتوني18.أم

قراءة المزيد »

ديوانُ ٱلْحياة

شعر :اسماعيل خوشناوN قلبي ٱنْسَكَب رُوحي إذا ثارَ تَعالى وَخَطَب إِحْساسي أَخْرجَ ٱلْقَلم أَيَا زَهْرُ كُنْتَ ٱلْحَكَم كُنْتَ شَاهِداً لِلَّحْنِ وَكُلِّ أَوْتارِ ٱلنَّغَم عَرَجْتُ بِقَصَائِدي وبِأَلْوانِ لَوحاتِها ٱتَّسَم فَقابَ قوسينِ مِنْ مَعَاليها فَٱبْتَسَم عَيْني أَكْملتْ بَدْرها وبَدأَتْ مِنْ أَجْلِها بِرَفعِ ٱلْعَلَم مِنْ زَمنٍ تَرَبَعتْ ذاكِرَتي ووَشَمَتْ سماءَ كُلِّ سيرتي سأُضَحِّي بِحُروفي وَقَصائِدي بينَ يديكِ سيدتي أَميرتي

قراءة المزيد »

أعز احبتي

قصة قصيرة :: حسين المالكي كانت ابنتي في زهرة شبابها ترقد على السرير في حجرة العناية بالمركز الطبي دخلت لرؤيتها كانت موصولة بالأجهزة وبجوار سريرها تقف اختها الأكبر منها عدنا بها منذ اسبوع من المستشفى الليبي الألماني الأفضل تسميته (بالليبي البنجلاديشي) ليس له علاقة بالالمان من قريب او بعيد.بعد ان كانت تعاني من التهابات في المرئي والترجيع المستمر، وطمأننا الطبيب الاستشاري الباطني بعد أسبوع انها على مايرام ، ولكن للأسف ما ان عدنا بها الي مدينتها ، حتى ساءت حالتها وأصيبت بالحكة في الجلد ، أصيبت بالحزام الناري ، وعاد اليها الترجيع من جديد ، وعندما ساءت حالتها

قراءة المزيد »