Search

احدث الاخبار

صبراته وصرمان

بقلم :: عبد الرزاق الداهش  أتصور ولغير سبب واحد، أنه يمكن أن تكون مدينتي صبراته، وصرمان، نموذجا يحتذى لتحقيق استقرار أمني، وإداري، ومجتمعي، وحتى استعادة هيبة الدولة، وسيادة القانون. نحتاج إلى تفكيك كافة المجموعات المسلحة، قبلية كانت، أو عقائدية، وتسليم كل موجوداتها، إلى الإدارة المحلية ومؤسستي الشرطة والجيش. نحتاج إلى تسليم الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، واحتكار حيازتها على الشرطة، والجيش وفقط. نحتاج إلى استرجاع كل ما تم الاستيلاء عليه من ممتلكات عامة ثابتة أو منقولة، سواء عقارات أو سيارات، أو حتى دباسات ورق. نحتاج إلى ملاحقة كافة المطلوبين للعدالة، وتحريك كل محاضر الشرطة، مع أهمية منح فرصة لثقافة التنازل

قراءة المزيد »

لسان البقرة من حكاياتي القديمة

بقلم :: محمد السنوسي الغزالي  من يكتب للناس؟ من يكتب لهم بحق عن هذه المدينة؟ من يمكنه الكتابة ولايدعي فيها من يمكنه حفظ ذكرياتها وقيمها المعيارية. قال في نفسه : هم قلة من يفعلون ذلك، لكن الكثرة يتصدون لهذه المهمة الصعبة، مهمة الذاكرة والصدق كان الحاج صالح يقول لنفسه : متى يأتى الخجل؟ فكلما قرأ أو سمع من بعض الذين يتحدثون عن ذكرياتهم فى مدينة بنغازى تذكر بائعة الفحم فى البركة الحاجة مسعودة التى كانت تردد ( ما تكذبي نين ايموتوا اكبار الحارة) وكان والده يضحك كثيرا عندما يسمعها كان يقول : الحاجة مسعودة أحكم الحكماء فى هذا

قراءة المزيد »

هل في مجتمعنا  أحداث  مشردين ؟

بقلم :: عقيلة محجوب  لقد عرفت المادة الأولى من قانون الأحداث المشردين الصادر بتاريخ 5/10/1955 م الحدث المشرد بنصها على أنه ( يعتبر الحدث ذكرا أو انثى الذي لم يبلغ من العمر ثمانية عشرة سنة ميلادية كاملة مشرد في الحالات الآتية ) إذا وجد متسولا في الطريق العام أو في المحال أو الأماكن العامة أو إذا دخل منزلا أو أحد ملحقاته بقصد التسول و يعد من أعمال التسول القيام بألعاب بهلوانية أو تصنع الإصابة بجروح أو عاهات أو استعمال  أية وسيلة من وسائل الغش لاكتساب عطف الجمهور إذا مارس جمع أعقاب السجاير أو غيرها من الفضلات أو المهملات ج- إذا قام

قراءة المزيد »

  العبث

بقلم :: عثمان البوسيفي تعبث بي المسافات ويخذلني جيبي المسكون ببعض الأحرف التي لم تقع وأنا أركض خلف رغيف خبز  فاقداً للوزن والقيمة وكل ما يلحق بي بعض الأماني التي هربت من رائحة الرصاص ومن تصريحات الساسة المبنية على الكذب لا شيء  يحاصرني الآن أكثر من ألم استبد بي في أسفل ظهري في ظل مستشفيات كبيرة في الحجم وصغيرة جدااا في الأداء والسفر إلى بلدان الجوار  في عهدة السيد الدولار فيما الدينار في عهدة الميليشيات التي حرقت نصف قيمته وتقترب من حرقه كاملاً دون أمل في إيقاف الحريق إلا بتدخل من السماء التي قد تستجيب لمن تبقى من

قراءة المزيد »

لاعدالة في القضاء العسكري 

   بقلم :: عقيلة محجوب لأن القضاء يهدف إلى إرساء قواعد العدالة بين الناس وجب قيامه على اسس تضمن تحقيقه لمهمته ا يكفل بلوغ اهدافه وهي فض النزاعات وتحقيق العدالة والسلام الاجتماعي وقد حددت هذه الاسس بضرورة استقلاليته والمساواة امامه ومجانية التقاضي وعلانية الجلسات وتعدد درجات التقاضي ولانني سأكتب عن القضاء العسكري فأنني وحرصا على ضمان ان لا يظلم برئ ولا يفر من العقاب مدان ان تتعدد درجات التقاضي وهو الاساس غير المتوفر في القضاء العسكري حيث ان كل القضايا تنظر امام هيئة استئنافية بغض النظر عن نوع التهمة الموجهة للمتهم   وهذا الحلل الاجرائي جاء تنفيذا للفقرة الاولى

قراءة المزيد »

فسانيا الشمس

بقلم :: عثمان البوسيفي  يهاجمونها يبتغون رميها وحيدة في العراء يحرقهم وهجها وهي تقاوم التصحر في بلد فقد إنسانه وفقد غاباته وبات عرضة للتصحر وحدوده مستباحة من قبل الغرباء . الالتزام لقارئ جميل يتتبع بضوء عينيه كل أسبوع الحرف الفساني ويسأل عنه حين يغيب يدفع للركض دون حذاء من أجل الاصطفاف في صف ذاك القارئ الحالم بدولة الحرف الخالية من القرف . مسنود أنا على مفردات قليلة ما انفكت تتساقط في بعض الأسابيع لتخذل القارئ البهي وكهرباء تقطع وسيولة غائبة ولصوص يتباكون حين يعجزون عن سرقتها وبائس حلمه لا يتوقف عن رؤية مشهد حقيقي يقود إلى بناء دولة

قراءة المزيد »

كلنا شركاء في الجرائم الاقتصادية

كتبه :: عقيلة محجوب  لو كنت قاضيا وعرضت أمامي قضية تهريب وقود لحكمت على نفسي وإياكم بالإدانة في التقصير بعدم القيام بالواجب عملا بنص المادة الأولى من  القانون رقم 2 لسنة 1979م بشأن الجرئم الاقاصادية والتي تنص  على أن (للأموال العامة حرمةوحمايتها واجب على كل مواطن) نستنبط من نص هذه المادة أننا مدانيين بالتقصير في تنفيذ الواجب كلا حسب جهده  وبمعاقية مهربي الوقود بالإعدام عملا بنص الفقرة الأولى من المادة الرابعة والتي تنص على ( يعاقب بالإعدام أو السجن المؤيد من خرب عمدا بأية وسيلة المنشات النفطية أو إحدى ملحقاتها ) وبمعاقبة كل من تسبب في إلحاق الضرر

قراءة المزيد »

هل محكمة الجنايات الدولية محكمة عنصرية؟

بقلم :: محمد جمعة البلعزي :: صحفي وكاتب مقيم بمدريد عديدة هي بلدان القارة السمراء التي واجه اتهاماتها ضد محكمة الجنايات الدولية بعدم الحياد والتزام مواقف قائمة على التمييز العنصري بدلاً من نبذه، وإصدار أحكام تخلو من النزاهة. من بين تلك البلدان غامبيا وجنوب أفريقيا وبوروندي، إلى حد أنها قررت سحب عضويتها من معاهدة روما التي تم بها تأسيس المحكمة , ظهرت المحكمة إلى الوجود عقب اجتماع عقدته وفود دبلوماسية من جميع أنحاء العالم سنة 1998 في روما، تركز في الدراسة والبحث في هدف نبيل ومثالي، تمثل في صياغة محاور لإنشاء محكمة دائمة لمحاكمة المسؤولين عن جرائم القتل والإبادةوإلحاق أضرار

قراءة المزيد »

علاوة السكن الموقوفة دون سند قانوني وحقوق الموظف الضائعة

بقلم :: عقيلة محجوب  لقد كانت تُمنح علاوة السكن لكل موظف بواقع أربعين دينارا شهرياً للموظف المتزوج وعشرين دينارا للموظف الأعزب ، وذلك طبقا للقانون رقم 15 لسنة 1981م بشأن نظام المرتبات ، ثم زيدت قيمة علاوة السكن بموجب قرار من اللجنة الشعبية العامة سابقاً  لتصبح قيمتها 135 د.ل شهرياً لكافة الموظفين ذكوراً وإناثا على حد سواء للموظف المتزوج والأعزب. ولكن تم إيقاف علاوة السكن بموجب كتاب الكاتب العام للجنة الشعبية العامة سابقاً رقم 1486 بتاريخ 5/3/2011م والقاضي بعدم إضافة أي علاوة تمييز أو طبيعة عمل أو أية علاوات أخرى من هذا القبيل ، وذلك استناداً إلى أن

قراءة المزيد »

الهجرة الافريقية والوصفة السحرية

بقلم :: عابد الفيتوري  من الملاحظ – بشكل عام – خلال الاونة الخيرة ، تغير التكوين العرقي لمراكب المهاجرين الأفارقة تغيرا كبيرا .. وبحلول نهاية العام الماضي ، هرب الإريتريون من نير الديكتاتورية الأفريقية الأكثر قسوة ، حيث يجب أن يقضي الشباب أكثر من عشر سنوات في الخدمة العسكرية .. هذا العام 2017 .. صارت افواج الارتريون اقل مما هو معهود .. ويبدو ان السبب الرئيسي على الأرجح يعزى للتعاون الأوروبي مع الدكتاتورية الافريقية الحاكمة التي نصبت نفسها حارسا على الطريق إلى ليبيا .. فقد اقدمت السودان ومصر على زيادة حرس الحدود . الآن ، أكبر مجموعة من

قراءة المزيد »

يحدث في ليبيا !!!!!

إبراهيم :: فرج كثير الظواهر التي لم يكن التخيل أنها قد تحدث في ليبيا أصبحت على مرأى ومسمع كل منا … هذه الظواهر أفرزتها الأزمات المتتالية التي تعاني منها البلاد والمواطن على وجه الخصوص … ومنها : تجميع الخردة بأنواعها من مكبات القمامة والشوارع وبيعها وقد أصبحت هذه الحرفة إن صح التعبير رائجة في البلاد تجميع أغطية القوارير البلاستيكية وبشكل ملفت للنظر في الآونة الأخيرة وبيعها الظاهرتان وإن كانتا محمودتان في جانب إلا أنه لم يكن متعارف عليها بشكلها الحالي وأن السبب وراء ظهورها هو الوضع الاقتصادي المزري الذي وصلت إليه سبل المعيشة في البلاد وتعكس مدى الفاقة

قراءة المزيد »

الهوس بدور الضحية

بقلم :: أحمد عويدات هي إحدى الآليات  الدفاعية  الطفولية العاجزة التي نتجت عن التركيب المعرفي و المفاهيمي المغلوط لدى المسلمين العرب , و الذي يسعى إلى تعليق العجز في سوء الأوضاع و المعيشة على سبب خارجي أو شخص آخر ,  و مهما تعددت المسميات  يبقى دور البطولة لما تسمى نظرية المؤامرة على الإسلام . نتاج هذا الهوس برز في مجتمعنا و حضارتنا الخاسرة للحرب ,باعتبار أن ذواتنا كانت ذات أهمية عظيمة في العالم لهذا تم تدميرها , هنا تم تشكيل هذا المسمى في الاعتقاد الجماعي متعلقين بهوس الاضطهاد , أو الذهان المركز. المعتنقون لهذه النظرية في دولنا العربية

قراءة المزيد »

وقت مستقطع

بقلم :: سالم البرغوثي كان يمكن لغسان سلامة أن ينتظر أسبوعين إضافيين قبل أن يطرح مبادرته ذات النفس الطويلة لحل الأزمة الليبية لينتظر نتائج زيارة المشير لبعض العواصم أو على أقل تقدير انتظار ما تسفر عنه المواجهات العسكرية في صبراته من تغيير قد يكون مفاجيء على مسرح الأحداث. مبادرة سلامة وإن كانت قد وجدت دعما إقليميا ودوليا فإنها لم تجد دعما كبيرا في الداخل الليبي كون الداخل لم يعد يحتمل المزيد من إهدار الوقت في أزمة تجاوزت الست سنوات خصوصا وأن هناك أصواتا كثيرة وقوية في شرق البلاد تدعو وتطالب بتفويض المشير حفتر بحكم البلاد عسكريا لمرحلة انتقالية

قراءة المزيد »

بدون عنوان … !!!

بقلم :: إبراهيم فرج لم أجد عنواناً … أو أنه لايمكن أن تجد عنواناً تضع تحته ذلك الكم الهائل من الأحداث التى تتوالى على وطننا حتى أصبح من الصعوبة تحديد عنوان مناسب فهي تتوالى وتتسارع وتفرض نفسها  على واقع الوطن وتدفعنا إلى طرح عديد التساؤلات حول مصير هذا الوطن و أكاد أجزم بأنه لا أحد يستطيع قراءة ما يحدث قراءة صحيحة أو يضع عنواناً يعبر عنها .. وربما أنها بدون عنوان .. إن الشخوص التي فرضت نفسها على قمة الهرم في بلادنا شتت الأنظار وكل منهم يدعي أنه يعمل لصالح الوطن ويتشبث كون أن نظرته وتشخيصه للوضع الراهن هو

قراءة المزيد »

أمنيتي قارب

بقلم :: عثمان البوسيفي حديقة حيوان تحولت الى معسكر وغابة مشرعة للبهائم وطرق مليئة بالقمامة وسيارات تتجول دون لوحات معدنية وأجساد متهالكة تعتاش على القليل تستند على جدران صدئة منذ لحظات الفجر من اجل نقود فقدت قيمتها ونساء برفقة صبية صغار يبيعون المناديل الورقية على حواف الطرقات والاشارات الضوئية وعضو مؤتمر لا يمت للوطنية بصلة يكسب ود محبي أحد الاندية ورئيس وزراء يترك البسطاء يتلحفون العراء ويذهب لناد كبير من أجل كسب وده ورئيس وزراء سابق ما ينفك يركض من اجل العودة للسلطة ويصف المليشيات بالوطنية ويصف نفسه برجل الدولة وجوازات سفر الحصول عليها صعب والسفر بها اصعب .

قراءة المزيد »

( لا) .. ليس إلا

بقلم :: سالم الهمالي دخلوا عليها دفعة واحدة ينادون بأعلى صوتهم: بطل .. بطل .. والله بطل سألتهم: من البطل قالوا لها دفعة واحدة: ابنك بطل .. نعم بطل .. بطل ودخل الجنة فرحت لوهلة عند سماعها لكلمة ” بطل” يرددونها، لكنها فزعت عندما اتبعوها بدخول الجنة !! يعني مات حتى يدخل الجنة ؟! دفعة واحدة ايضا هذه المرة، تعالت اصواتهم بالبكاء والنحيب والعويل، مات ابنك .. قُتل .. لكنه سيدخل الجنة .. ما عادت تتذكر الكثير مما حدث بعد ذلك، إلا عويل أقاربها من النساء، يتحلقن حولها بوجوه كالحة، عيون تذرف الدموع، والسن أعياها البكاء … مات،

قراءة المزيد »

عقيلة الأخر

بقلم :: عبد الرزاق الداهش الكاريكتر الذي نرسمه لشخصية عقيلة صالح، هو في الحقيقة لا علاقة له بشخصية عقيلة صالح. الرجل شخصية مراوغة، مخاتلة، شرسة، لديه شراهة عالية للسلطة، أي غير ذلك البرتوريه الذي نحتناه عبر انطباعاتنا عليه ، كشخص ضعيف، وبدون طموح، ومتقلب، وأكثر بدونة. عقيلة أكثر من شخص واحد في شخص واحد. في المساء يتكلم عن عذابات المواطن، وفي الصباح يٌنزِل ركاب طائرة الخطوط الليبية من مقاعدهم، ليسافر بها إلى برازافيل غير آبه بمعاناتهم. في المساء يلوم النواب عن عدم حضور الجلسات، في الصباح يرسل من يتحرش بهم في مطار طبرق، هذا غير تعطيل الجلسات. في

قراءة المزيد »

 نفايات المرضى الفكرية

بقلم :: أحمد عويدات باتت ليبيا اليوم في عصر العولمة قريةً صغيرةً مترابطة ؛إلا أن هذا الترابط لا يحمل بالضرورة معنى إيجابي في الوقت الذي أصبح بإمكان الأفراد في أي وقتٍ الاطلاع على كل ما يجري من أحداثٍ في كل مكان في ظرف لحظات ،إلا أن انفتاح المدن على بعضها البعض،لا سيما على مواقع التواصل الاجتماعي ،جعلنا عرضةً أكثر للنفايات الفكرية و هذا ما يجعلنا نتساءل من هم أصحاب النفايات الفكرية ؟ هم هؤلاء الأشخاص الذين لا يفقهون من الأخلاق والثقافة شيئاً ،لكنهم للأسف يملكون ألسنةً وحساباتٍ على منصات التواصل الاجتماعي ،يقذفون من خلالها سمومهم هنا وهناك ويتسارعون الى

قراءة المزيد »

كرسي الحلّاق ..

بقلم :: سالم الهمالي  فيه شيء من الفخامة، فالاضافة الى مسند الرأس والذراعين يحرص الحلاّقين على خاصية اخرى، يعتبرونها أساسية لخدمة كل من اعتلاه، تتمثل في الارتفاع والانخفاض حسب الطلب، والاكثر حرصا منهم يصرون على ان يكون آليا، ليحافظوا بذلك على الجهد العضلي الذي تستلزمه ضغوطات القدم على محراك الكرسي. تعلقي بكرسي الحلّاق قصة طويلة، جذورها قديمة جدا، بدأت في سنوات الطفولة، فيوم الذهاب الى الحلّاق هو عيد، فيه زيارة للمدينة، واكل سندويش في مقهى الحاج عبدالقادر الأطرش مع مشروب الببسي، الميراندا، او السينالكو، والحدث الابرز الجلوس على ذلك الكرسي الفخم، بلونه الأحمر الزاهي، امام المرآة الكبيرة وسي

قراءة المزيد »

أنواع الحكومات

بقلم :: عقيلة محجوب تستخدم كلمة الحكومة وتعني الوزارة فيقال إن الحكومة أو الوزارة مسؤولة أمام البرلمان وهي السلطة التنفيذية أي الجهة التي يعهد إليها تنفيذ القوانين وإدارة مرافق الدولة ورغم أن الحكومات بأشكالها المختلفة تمارس نفس المهام تقريبا إلا أنها تختلف في أشكالها فاختيار رئيس الدولة يقسم الحكومات لحكومات ملكية وحكومات جمهورية وعن مدى تركيز السلطة أو توزيعها فيقسم الحكومات إلى حكومات مطلقة وحكومات مقيدة ومن حيث مصدر سلطاتها فإنها إما أن تكون حكومة فردية أو أقلية أو أغلبية وتنقسم إلى حكومات استبدادية وحكومات قانونية من حيث مدى خضوعها للقانون ففي الحكومة الملكية يتولى رئيس الدولة منصبه

قراءة المزيد »