Search

احدث الاخبار

سلامٌ على أمِّ الشهداء

 محمد نصيف          محمد نصيف لكِ يا أماهُ أشكو كلّما طفتِ حولي لجراحي بلسَمَا حينَ أحبو كنتِ حولي شمعةً تسكبينَ الضوءَ دمعًا ودما حينَ أمشي تفرشينَ الروحَ لي تحت أقدامي لأحيا مُنعَما ترسمينَ الدربَ لي فيضَ سنًا فأرى النورَ بدربي ازدحما أينَ منّي حضنُكِ الدافي حمًى حينَ ضاقَ الكونُ عن بعضِ حمَى حينَ صارَ الكونُ سجنًا خانقًا فبدا الأفقُ حيالي مأتما آهِ يا أمّاهُ كم ضاق المدى فبدا العمر طريقًا معتمًا وانطفا بعدك قنديلُ المنى صار عندي كلُّ شيءٍ عدما كم أواري الجرح لكن ألمي صار يروي ما بقلبي كُتِما أكتمُ الدمعَ سخينًا حاملًا تحتَ جفني من لظاهُ

قراءة المزيد »

روحي قصائدي التي لم أقلها بعد

هدى الدغاري لا أعرف كيف لي ان اتحدّث عن علاقتي بالأحلام ، وهل انّ  الشعر  لا ينبُت إلاّ في تربة حالمة؟ هل أنا شاعرة تعيش الحلم وتروَض الكوابيس  تم تركن إلى ظلّ تينة  لتكتب قصيدتها؟ هل يمكن ان اعتبر  ان خيالاتنا التي تثقل رؤوسنا وتسكن ارواحنا  هي في الحقيقة  احلامنا، تلك الأحلام المفرطة في الخيال، المتمرّدة على قوانين الطبيعة فلا تستكين حتّى  تخرجَ في هيأة قصيدة؟! هل قصائدنا هي احلامنا المؤجلة اوْ خيالنا المفرط في الحلم؟! كنت دوما احلم ان اكون حديقة مثلا، او بابا  يفتح ويغلق في آن واحد احلم ايضا، وانا اكتب بأنني جنس ثالث، يستبطننني

قراءة المزيد »

ما أعذب طعم التّين

لا فرق بين وصولنا.. حتّى وإن امتدّ بيننا المتوسّط تارة.. أو الأطلسيّ. السّفر علّمنا نسيان المسافات وغمّسنا في نهر  الصّدفة.. خطفة واحدة والمقعد خبران.. يقفان دون ظلال. اصطفاف لألوان كنّا عشقناها.. الموسيقى التي حفظناها الأغنية التي ردّدناها.. أميران نحن والورقة في حوزتك. الحرف بطيء الحركة لا يكلّ من إعادة غطس في حبر الرؤيا عبور  خادم لنا.. الجوق والجند والطّبول رشّ الورد.. الزغاريد جلسنا على عتبة ابتسامة أولى ثمّ أخذنا بطرفي اللّحاف غطّينا كأسنا بشفتينا لمّا ارتوينا.. طوينا كتفينا بسلام.. لم أكن وحدي يوما أبدا.. منذ الصّعود إلى أعلى النّخلة وجني تفّاحها.. ما أعذب طعم التّين !..

قراءة المزيد »

           كلام حبيبي يا ناس

أحمد قشقارة في بداية الثمانيات من القرن الماضي، تعبتُ من مهنتي التي كنت أزاولها كعازف موسيقي في المطاعم والحفلات الخاصة، وأصابتني حالة من القرف بسبب الانحطاط الذي كان يسود أجواء هذه الحفلات، بدءً من نوعية الأغاني التافهة التي كنا مجبرين على أدائها، وانتهاء بنوعية الجمهور السخيف الذي كان يحضر.. جمهور بذوق متدنٍ لا ينتشي طربا إلا بكأس العرق وهز الخصر على صوت الطبلة ومواويل العتابا… كنا نقضي الليلة من أول المساء حتى ساعات الصباح ونحن نعزف أحط أنواع الموسيقا لحثالة المجتمع من ذوي ربطات العنق الأنيقة والسيارات الفارهة التي تنتظرهم على باب المطعم.. ثم نعود إلى بيوتنا مرهقين

قراءة المزيد »

ليسوا صغارها

أحمد الجيزاوي مقلتاه السوداوان كانتا تدوران كحبتي لوز،وهما ترصدان الحدث لحظة بلحظة في صمت. حتى أنفاسه المتسارعة كانت تخرج بلا صوت.  الصدمة ألجمت لسانه وهو يشهق باكيا في صدر أمه التي احتضنته حتى هدأ. وبدأ يروي الحكاية، كنت مختبئا في ظل الجدار. كتمت أنفاسي وأنا أراها تتسلل، كانت (الكتاكيت) تصيح هاربة في كل أركان العشة تحاول -عبثا- الفرار. تنقض على أحدهم تعض رقبته، ولا تتركه حتى يسقط دون حراك.  قالت الأم: هل تعلم يا ولدي أن بعض الناس يتفاءلون بها!  رغم أنها تحفر أعشاشها أسفل جدرانهم، يقولون أنها تجلب الرزق في كل بيت تسكنه. وهي تسرق ذهبهم لتضع

قراءة المزيد »

وزير العمل والتأهيل يلتقي بعدد من مدراء مكاتب العمل

استقبل وزير العمل والتأهيل المهندس علي العابد في مكتبه بديوان الوزارة مدراء مكاتب العمل (خليج السدرة _ جالو _ البوانيس _زمزم _ الجميل) لمناقشة تسهيل الإمكانيات لضمان تقديم الخدمات للمواطنين وتنظيم سوق العمل. وحسب مكتب الإعلامي للوزارة من خلال اللقاء شدد العابد على ضبط سوق العمل والازدواجية الوظيفية بما يوفر فرص عمل للباحثين وتحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص والعدالة الاجتماعية داعيا لاستمرار التعاون مع الأجهزة والمؤسسات في الحملات التفتيشية بالمناطق.

قراءة المزيد »

رواية جمانة مصطفى تفتح الباب لعودة “الأساطير العربية”

ماذا لو عادت كل الأساطير العربية إلى الحياة؟ لكن ليس إلى أماكنها المعتادة في الصحارى والواحات والحواضر الشرقية وشواهق الجبال، بل إلى مكان يقع “بين الوجود والعدم”، حيث تذهب الخرافات التي أنكر العلم وجودها. كيف ستكون العلاقات في هذا المكان؟ وما هو المنطق الذي سيحكم من لا منطق لوجودهم؟ مثلاً هل ستنسجم الحوريات اللواتي أتين من بحر العرب مع الجن الماجن؟ وكيف سينسجم الغول مع العنقاء من جديد في هذا العالم؟ وماذا تفعل الماعز الخضراء هناك ومن صنعها؟ وهل سيكون لعراف نجد دور في حكم هذه البلاد الخرافية؟ هذا ما تسرده لنا جمانة مصطفى في روايتها “سرمدان” الصادرة

قراءة المزيد »

“وادي الموت”

قصة قصيرة :: عبدالرزاق بن علي انتصف الوقت من ليلة شتوية  شديدة الظلمة  لا يسمع فيها سوى نباح كلاب الجيران الذي يشق الصمت الرهيب من بعيد . كان بيتنا على مقربة من وادي القرية العظيم ، أختار جدي هذا المكان حينما كان مرجا أخضر شديد الانبساط. تسللت خارجا على أطراف أصابعي كي لا أشعِرنّ بي أحدا، قررت  أن أجرب الموت، أو أن أفك شفرته، كنت أرى أن الموت حدثا جديرا بالتجربة و لغزا مؤرّقا حتى و إن كان هو الثابت الوحيد الذي قيل لي أنك ملاقيه لا محالة .  لم يتوقف المطر لأسبوع بأكمله، غزيرا لا رعد فيه

قراءة المزيد »

انتي وأنا

محمد الدنقلي أنتي ، وأنا .. متشابهين في الجرح .. وفي الألم كيف بَعَضْنا .. أنتي ، وأنا .. غايب علينا الفرح .. والزمن ما عَوّضْنا .. وعندي مثيل مواويلك .. وكانك شكيتي .. نبكيلك .. وحكايتي ، وحكايتك .. ما يفيد فيها شرح .. **** أنتي ، وأنا .. قصة انتهتْ .. ساعة بَدَتْ ياخساره .. وحروف لوغتها انمحتْ .. بدر بسحاب تواره .. أنا نعرفك ماني عليك بعيد .. ولانك غريبه عنّي .. يللّي شعوري بيك موش جديد .. قريْبَه قؤيْبَه منّي .. نشدت بيني ، وبيني .. أمتى ، وكيف ، و وين أنا شفتك

قراءة المزيد »

سيّد الماء

حبيب حاجي يا سيّد الماء لي ماءانٍ ما نَزلا مِنْ جُرحِ أوردتي أم طينه خجَلا ما ضر لو تتوارى في مناهلها كل الدموع ولا تدري لها أجلا القاع دمع فأين الحبل أنقذه مروق نص سيستجديكه حيلا نحن البكاة هطول السيل قد حُبسا والكحل ضاق بماءينا وما اكتحلا صارت تقيدنا أمواج رجلتنا ضج المدى بعطور الموت وارتحلا بريق نور على الأمواج قد عزفا للماء قد شرحتْ ما فيه معتمَلا ماء فهل يرث الجفنين أي ثرى إن كان ذاك الثرى إرثا دنا قُبلا نهر يهز معاويل البكا ندما جسر الرحيل من الماءين قد ثمِلا يُغتال جرحي بلا سيفٍ ولا أصِلُ

قراءة المزيد »

بنغازي

سالم العالم ياجرح مابطل نزف يامدينة رغم صهد الشمس من برد المواجع ترتجف ياحكاية ما انتهى التاريخ منها يا اسم ف الكون بالعز انعرف قديش داينتي الدوائح فيك وقديش هدهدنا الدفا في كفك وماحد كافاك بوفاء وماحد رجعلك سلف قديش ماخط القلم في حبك وقداش ما انكتبت عليك اشعار وقداش ماغنى القمر لعيونك وقديش من عاشق هواك وصف واليوم شو اللي صار من كافى دفاك بنار من هو اللي يكتم ف انفاسك نين صوت احلامك مبحوح من هو اللي يفجر ف اطفالك ومش داير قيمة للروح ومن هو اللي يبيك تموتي ومخلي قلبك مجروح منين نلقالك امان في

قراءة المزيد »

قراءة في كتاب (موت الناقد ) تأليف  :رينان ماكدونالد

بقلم :يحيى سلامة لن يجانبني الصواب أو اقع في فخ المبالغة إذا قلت عن كتاب (موت الناقد )أنه أهم كتاب نقدي صدر حتي اليوم وأن قراءة هذا الكتاب لكفيلة بأن تصحح لدينا العديد من المفاهيم الخاصة بتصورنا عن الإبداع والنقد معا (كمبدعين ونقاد وجمهور قراء ). تعتمد فكرة الكتاب الأساسية علي موت الناقد  (بالمعنى المعنوي ) في كناية عن استبعاد الناقد الأكاديمي المنتظم في العمل بالسلك الجامعي لصالح الصحفيين المحررين الأدبيين في المجلات والجرائد السيارة وأصحاب المدونات علي شبكات التواصل الاجتماعي ومراجعي الكتب المتعاملين مع دور النشر بل وأيضا لصالح الشعراء وكتاب الروايات والمسرحيات الذين يمارسون النقد بأنفسهم 

قراءة المزيد »

ما تعاندها

فاطمة اعموم ما تعاندها دنيا يفككها للي عاقدها وسية الصاحب دسها واجحدها و بوزع وكملهن أيام دلالك راهي الدنيا كي يجور نكدها خراريب ما تشغل معاهن بالك و دلوك تبدد وين ما تجبدها وما من عرب بتطيح من غربالك اتهيل عليها وين ما تفقدها السافي يقلب في عقاب رمالك هاذي الدنيا ما يدوم سعدها مسالك يجيبلك سريب مسالك إلا انا مجربها بحيل جهدها كسرت قروني وين قسمي شالك و ياسي تقاوى عالبلاء ساعدها هابتين يا بختي للي متهالك

قراءة المزيد »

ترند 

شريفة السيد على وجعي سأكتب ما أراهُ                       ولا أخشىٰ مع الحقِ الملامة  فلستُ كمن يرىٰ في الصَّمت مَنجىً                      ولا في البُعد يا خِلّ السلامة أرىٰ فُحشا وفِسقا في ( تِرِندٍ )                  و ( فُجرا ) من علامات القيامة ثقافتُنا ، أيا ويلي عليها،                      تُفاخرُ بالعقيم،  و(بالقمامة) ومِحنتُنا تزيدُ كأن نارًا              تصارع في الهشيم وفي الشهامة وتدفن ما تبقى من خَلاقٍ                   تُقزِّمُ ذا العلومِ ،  وذا  العمامَة وعن لغتي فقل ما شئتَ إني                 سئمتُ ، وكم تعبتُ من السآمة نُهللُ للتفاهة في حديثٍ                         يُجلُّ وضيعةً، ويُذلُ قامة كأن معاجمَ الألفاظ (فالصو)

قراءة المزيد »

ولن ينتصروا 

انتصر الملاحدة، ولم ينتصروا يجب أن نكون جزءا من العدم البرزخ غير القبلة، اليمن رقة قلب  بشرى الرسول عليه السلام، أرهقنا  الوجود  تفاهة خلاقة أضواء منطفئة  ذاكرة ثرثارة، تسرد ما لا تقرأه الطيور حماية  حفار قبور   من ورق أجسادنا  الأسطورية  غابة سلالتنا .. الحقيقة الوحيدة هناك ، حين يستحم الشهيد الذكي الفصيح بماء البحر  طاهرا  يريد لقاء الله .  أما أنا تطعمني الشمس حكايات الحرب  مذابح طفل  عملاء باعوا السر.. من يعيد سرد قصص المدن السكرى بالألم واليقين. كم  مرة متنا؟ كم  مرة سنحيا ؟

قراءة المزيد »

جديد دار سطور في معرض العراق الدولي للكتاب 2024

 موسى بيدج أصدرت دار سطور مؤخرا كتابا جديدا للكاتب والأديب و المترجم المبدع الأستاذ كامل العامري باللغة العربية .  تحت عنوان تاريخ الأدب الإيراني المعاصر لمحات ومختارات من ترجمة وتحرير الأديب كامل العامري ولا يزال الأدب الإيراني شبه مجهول في العديد من البلدان وخاصة بلدان الجوار، وهذا واضح من خلال الأعمال المترجمة الى اللغة العربية، وهي نادرة جدا. وقد خصّصت مجلة “أوروبا” الفرنسية عددها الأخير نحو أربعمائة صفحة، للتعريف بأبرز وجوهه ومحطاته، متوقفة أيضا عند التحولات الاجتماعية والسياسية التي شكلت إطار تطوّره على مدى القرن الماضي وحتى اليوم…

قراءة المزيد »

زيف

علي يحيى ١–سَيفٌ وتَرَاقَصَ فِي الحَفلَة               رُمحٌ وتُعَانِقُهُ الطَّبلَة ٢-وَالمَجدُ هُرَاءٌ لَا يَدنُو         فالسَّاسةُ قَد لَعِبُوا الحَجلَة ٣-كم من زيفٍ سردوا وهما           بل قد سرقوا دُميَةَ طِفلَة ٤-وتلاشتْ كُلُّ مشارِبِنا               لَا نَدرِي عَنتَرَ من عَبلَة ٥-وَالرَّأيُ هُنَا لَا رأيَ لَهُ            تلك الأغلالُ سَبَتْ عقلَه ٦-وَالأَمسُ تخطَّى خطْوتَنا                  قد غادَرَنا غدُنا قَبْلَه ٧-وَعَلَى الأموَاجِ نَرُوحُ سدًى              فَالمَوجُ هناك هو القِبلَة ٨-وَنُسَامِرُ رَايَتَنَا عبثا               فَعَسَى أَن تَمنَحَنَا قُبلَة ٩-وَالدَّربُ يُحَاوِرُ دَائِرةً            وَيُجَادِلُ هل يَدرِي سُبلَه؟ ١٠-وَالنَّجمُ يَحَارُ بِأَوكَارٍ               فَعيُونُ اللَّيلِ تَرَى قَتْلَه ١١-وَالفَجرُ يُحَاربُ أشبَاحًا                فِي الكَهفِ تُؤَرِّقُهُ نَملَة

قراءة المزيد »

شاعر وملحنة يصوغان نغمة مصالحة ليبية

  أقيم الأيام القليلة الماضية حفل العرض الأول لفيلم ليبيا نغمة مصالحة  في مدينة بنغازي بحضور لفيف من الإعلاميين والصحافيين والفنانين والأكاديميين والمهتمين بالأفلام الوثائقية  وهو من إنتاج قناة الجزيرة الوثائقية،  ويدور الفيلم حول شاعر من الشرق الليبي ومطربة من غربه يسعيان معا لتذكر المصالحات الليبية في أزمنة الاقتتال فيعودان لصياغة أغنية شعرية تتحدث عن أشهر صلح ليبي “ميثاق الحرابي 1946“⁣ وقد أوردت قناة الجزيرة الوثائقية عبر حسابها في  الفيس بوك تعريفا بالفيلم بهذه الكلمات : شهدت ليبيا بعد عام 1911 أسوأ فتراتها في ظل الاستعمار الإيطالي، الذي نكل بمعارضيه في “برقة” ونصب لهم المشانق، وأقام أعتى المعتقلات

قراءة المزيد »

أصبوحة فنيّة بعنوان: أغانٍ ليبية بأصوات عربية لامعة

فسانيا : عمر ميلاد بن خليب نظمت مجموعة أربعاء اليونيسكو بقاعة مكتبة اليونيسكو الأدبيّة بسبها أصبوحة فنيّة بعنوان ” أغانٍ ليبية بأصوات عربية لامعة ” بمشاركة نخبة من عازفي آلة العود وهم ” جمعة السحبو ، منصور ميلاد ، عبدالله أبودرباله ،جمال النالوتي ، عبدالباسط شويشين “. وقال العازف “جمعة السحبو” لفسانيا ، إن المنظم لهذا النشاط هي مكتبة اليونيسكو وهي جلسة حواريّة أكثر من كونها فنيّة وهذه الفكرة قمنا بها لسبب بسيط وهو أنه كانت توجد أعمال جيدة في الماضي خصوصاً في فترة الستينات والسبعينات وكان هناك مطربون لامعون جداً والألحان كانت ليبية فقمنا بتسليط الضوء عليها

قراءة المزيد »

وبعد معرض القاهرة للكتاب الدورة 55 إصدارات تستحق أن تقرأ 4

استكمالا لسلسة استعراضنا لكتب كانت في معرض القاهرة للكتاب دورته 55 لسنة 2024 وأقبل عليها الجمهور ولجمال مضمونها وعرضا لما جاء في دعايات واعلانات كتابها عنها نورد لكم اليوم قراءنا الأعزاء ثلاثة روايات أخرى في اعلان  رواية أريون واحد_من_الكانور٢ للروائي هشام ياسين. والتي تعد الأعلى مبيعا .. عن دار ارتقاء للنشر الدولي والتوزيع كتب الروائي هشام ياسين عبر حسابه في الفيس بوك : لا تسمح لأحدهم أن يحبطك أو يحط من قدرك ، لا تسمح له أن يغيرَ لكَ واقعاً تعيشه أو حلماً تسعى له ، صدقنى لقد فعلت ، أتدرى ما نتيجةُ ذلك؟َ ، بلغتُ حتى الآن

قراءة المزيد »