بقلم :: رضوان ضاوي باحث في الدراسات الألمانية/ الرباط- المغرب يناقش المُؤلّف الأستاذ رفائيل بال في هذا الكتاب نشأة “علم التحليل الإحصائي للمنشورات المكتوبة، أو علم تحليل الاستشهادات المرجعيّة” الذي يعمل على مساعدة أُمناء المكتبات في عملهم، وأثناء اختيارهم للكتب؛ من أجل تحسين تدبير وجرد هذه المطبوعات. ويرى الكاتب أنّ “علم تحليل الاستشهادات المرجعيّة” يعمل على قياس حجم المطبوعات لفرد ما. ويُعَدّ المنشور الذي أَوردت عنه عديد المنشورات الأخرى استشهادات، وذكرته عديد المصادر، يُعدّ منشورًا مهمًّا جدًّا، وفي المقابل تُعدّ المنشورات التي لم يتمّ الاقتباس منها، أقلّ أهميّة. بدأ الكيميائي الأمريكي (أوغن جرفيلد) في الخمسينيّات من القرن العشرين
بقلم :: محمد ابوعجيلة لست شغوفًا بالقهوة البرازيلية ولا أُشجع منتخب البرازيل ولست أملك معلومات كافية حول موسوعة البرازيل الشاسعة جغرافيًا وتاريخيًا ولكني لا أخفيّ شغفي بالكاتب العظيم “باولو كويلو ” أحد ثمرات ريو دي جانيرو , وكم أثرت في موسوعتهِ الخيميائي والتي تتضمن روايتهِ ” بريدا ” الشغوفة بالسحر كشغفي باكتشاف الأشياء المُملة الجميلة في نفس الوقت وقد تكون الخيميائي ناتجة عن مزيج الثقافات في البرازيل مما هيّأ الظرف لكويلو لمثل هذا الإنتاج العظيم و ككل بدايات القُراء والمتابعين الواقعين في سحر الرواية والذين استهلوها بالسؤال العظيم … من أنا ؟؟ وأنا بهذا السؤال و دون العودة
كتب :: صالح سالم حتيته اﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﻌﺮﻓﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﻌﺮﻓﻲ ﻫﻮ ﺍﺳﻢٌ ﻳُﻄﻠﻖ ﻋﻠﻰ ﻧﻮﻉٍ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ، ﻭﻫﻮ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺑﻘﻴّﺔ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﺸّﺮﻋﻲ ﺍﻟﻤُﻌﺘﺒﺮ ﺑﺄﻧّﻪ ﻻ ﻳُﺴﺠَّﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤَﺤﻜﻤﺔ ﺃﻭ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﺠﻬﺔ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼّﺼﺔ ﺑﺬﻟﻚ، ﺃﻭ ﻳﻜﻮﻥ ﻏﻴﺮ ﻣﻜﺘﻤﻞ ﺍﻟﺸﺮﻭﻁ ﺃﻭ ﺍﻷﺭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻨﺒﻐﻲ ﺗﻮﺍﻓﺮﻫﺎ ﻹﺗﻤﺎﻡ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﺸﺮﻋﻲ ﺑﺸﻜﻞٍ ﺻﺤﻴﺢ؛ ﺣﻴﺚ ﺇﻥّ ﺍﻟﻨّﻜﺎﺡُ ﻛﺎﻥ ﻣُﺘﻌﺎﺭَﻓﺎً ﻋﻠﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﻗﺒﻞ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﺇﻻ ﺃﻥَّ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻪ ﻭﺟُﺰﺋﻴﺎﺗﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻋﺼﺮٍ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻴﻪ، ﻓﺎﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﻌﺮﻓﻲ ﻫﻮ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﺮﻯ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌُﺮﻑ ﻭﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺩﻭﻥ ﺇﺗﻤﺎﻡ ﻣُﺘﻄﻠّﺒﺎﺕ ﻋﻘﺪ ﺍﻟﺰّﻭﺍﺝ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ . ﻳَﺨﺘﻠﻒُ ﺣُﻜﻢُ ﺍﻟﺰّﻭﺍﺝ ﺍﻟﻌﺮﻓﻲ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ
كتب :: عقيلة ابو القاسم لا يكفي أن تُحمى حقوق الإنسان بنصوص قانونية بل يجب أن تصبح من القيم مثل النخوة والشهامة والكرم والمروءة فمثل هذه القيم لا تحتاج لنصوص لتكيسها أو ضمان احترامها لأنها أصبحت جزءًا من الضمير الجماعي للشعوب ففي ظل الإعلان الأمريكي لحقوق الإنسان والذي يرجع للقرن الـ 18 استمر التمييز العنصري ضد السود إلى بداية ستينات القرن العشرين وكأن للإنسانية نوعان إنسان أبيض وآخر أسود وأن إعلان الحقوق يخص الإنسان الأبيض فقط أما الإنسان الأسود فلا حقوق له وهو نفس السلوك الذي سلكته الأقليات البيضاء ذات الأصول الأوروبية في جنوب أفريقيا وزيمبابوي والتي يفترض
كتب :: عابد الفيتوري .. اوائل اربعينات القرن الماضي .. وقد اقدم المستعمر الايطالي على اجلاء اهل واحة الفقها وحشرهم في براح مقفر بمنطقة ” ام العبيد ” .. 20 كم .. شمال الزيغن .. جوار قلعة عسكرية ايطالية اقيمت طرف بئر ماء ارتوازي .. حيث تتوافر عشب العقول .. ومنعوا عليهم الاتصال بأحد .. لمدة عام ونصف .. كنت تهمتهم مساعدة ( المتمردين ) المجاهدين .. لقد تعرضوا خلال رحلتهم لمسافة 155 كم لأشد انواع البطش والحرمان ، وخلال اقامتهم طوال تلك الفترة .. وفي محاولة لتحرى تفاصيل تلك المحنة التي اهملها المهتمين بتاريخ ليبيا الحديث ..
بقلم : إبراهيم عثمونة قال لي “عبد الله النقراط” اجلس واتركهم فهم في السياسة القذرة هكذا يقفون وجهاً لوجه حدّ الصدام ثم يعودون ويجلسون بآخر لحظة . حدث هذا وشاهدته بأول زيارة لهم في مربوعة عبد الله حين أخذني صهري من ذراعي وقال لي اجلس ولا تخشَ عليهم ، لن يتعاركوا ، فعدتُ إلى مكاني . كان المصاريت يتوعدون الذين من بنغازي وكان الذين من بنغازي يتوعدون المصاريت وظل هذا يحصل دائماً طيلة العشرين يوماً ، لكنهم اليوم تبدلوا أو تبدل الأمر حين وصلهم خبر أن أحد المخطوفين قد مات . اتصل بي عبد الله فركبتُ سيارتي وجئتهم
بقلم :: سالم ابوخزام حينما ذهبنا إلى أوباري علٌقت راية بيضاء على هوائي السيارة ، فبدأت الناس تلوح بأيديها الممدودة للسلام ، فالجميع كره الحرب ونبذها حين ذاق ويلاتها ، فقد دفع سكان أوباري أثمانا باهظة من عشية اندلاع القتال وصولا لتلك اللحظة . السيارة تشق طريقها وتلك الراية البيضاء الصغيرة تعلن بدء تاريخ جديد لمدينة منكوبة أعياها الصراع وأزمتها الموت ! ذات مرة استقليت سيارة ” لانسر” حمراء بلون دم الغزال يقودها “تباوي” حدثني أنني ضيفه وتوجه بي لألقي أول نظرة على أوباري استجابة لطلبي ، فهي مدينة في غياهب الصحراء وقد خيّم عليها الحزن والألم ؛
بقلم :: إحميد أعويدات يقع إقليم فزان على مفترق طرق إقليمي ،حيث يربط جنوب ليبيا بمنطقة الساحل وبطرق المهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء إلى شمال ليبيا ومن ثم إلى أوروبا. يعاني إقليم فزان من مشاكل متعددة ،معظمها ليس من صنعه. يعاني الاقتصاد القانوني للإقليم من الركود ،لكن المؤسسات الاقتصادية والمالية الوطنية التي يمكن أن تساعد في إنعاشه مشلولة إلى حدٌ بعيد. على النقيض من ذلك ،فإن الاقتصاد غير القانوني يزدهر. يقع إقليم فزان على مفترق طرق إقليمي ،حيث يربط جنوب ليبيا بمنطقة الساحل وبطرق المهاجرين من خمس دول إفريقية جنوب الصحراء إلى شمال ليبيا ومن ثم إلى أوروبا.
كتب :: المحامي ناجي بلقاسم تتنوع الإجازات في قانون العمل رقم (12) لسنة 2010م. منها الإجازة السنوية والإجازة الطارئة والإجازة المرضية وهناك أيضا إجازة خاصة بالمرتب وإجازة خاصة بدون مرتب . تكلم عن هذا الموضوع الفصل الرابع من قانون العمل حيث نص في مادته الثلاثين بشأن ( الإجازة السنوية ) بنصها على أنه : ( تكون الإجازة السنوية ثلاثين يوماً في السنة وخمسة وأربعين يوماً في السنة لمن بلغ سن الخمسين أو تجاوزت مدة خدمته عشرين عاماً . ولا يجوز أن يتنازل العامل أو الموظف عن إجازاته ، كما يجوز منعه منها أو تأجيلها أو قطعها إلا لضرورة
كتب :: سالم بوخزام أدوات خارجية تربك الأوضاع برمتها حال حدوث تقارب بين الليبيين من أجل تقريب يوم إنهاء الأزمة الشاقة التي أودت بالبلاد من كارثة إلى أخرى ، وعمقت مآسي المواطنين الليبيين في كل ظروف حياتهم . ..من المهم أن يتفهم الليبيون قبل غيرهم أن الدول الكبرى ليس في حساباتها أية عواطف تجاه الإنسان أو الشعوب ، فلا شيء غير المصالح ونحن في ليبيا نقع تحت هذا التصور وتلك الرؤية ، لذا ينبغي فهم ذلك بصورة حاسمة !! ..إن ترديد الديمقراطية وحقوق الإنسان وحرية الصحافة والرأي ليست إلا شعارات لفتح أبواب الدخول ، ثم يحدث ما يحقق
بقلم :: أبوبكر عبد الرحمن مالذي يمنع الضباط وضباط الصف ليلتحقوا بالمؤسسة العسكريٌة في المنطقة الجنوبيٌة؟ مالذي ينقص أولئك الجنود عن تأدية أقل واجب يتمثُل في تسجيلهم الحضور بمقرُاتهم الرسميٌة في حين أنٌ غيابهم لا يفسر ولا يبرر مهما كانت قوة القناعة لتلك المبررات. إنٌ العسكريٌ الذي لا يلتحق بمقر خدمته ويؤدي واجبه الذي يتضمن أول بند من بنود أساسه العسكريٌ فرض الأمن وتوفير الحماية البشريٌة و المؤسساتيٌة والمواقع الحدوديٌة التابعتين للدولة: فهو أول سبب رئيسي في دمار المؤسسة العسكريٌة، في المنطقة الجنوبيٌة، الذي نتج عنه فراغ أمني استغلته حتى الحركات الخارجيٌة التي لا تبدأ أهدافها الجيوإقليمية بتعزيز
كتب :: محمد مسعود رغم أن الرقم مفزع للوهلة الأولى ، لكني لم أراه بهذا الحجم المرعب بخمس سنوات ، أي ما يوازي قرابة ال (56) مليار عن كل عام تقريبا ، وهو رقم قد يكون اعتيادياً في دولة اعتيادية ، تعيش ظروفاً اعتيادية ، وأي مبلغ كان سيكون ، فانه سيكون مفزعاً ولاشك ، ذلك لأنه صرف هدراً ودون مقابل ، صرف لسيادة الفساد المبجّل وحسب . المفزع الذي أراه ، أن الله ابتلانا (بِمفّرخْ) أعماهم التغول حتى باتوا فاسدين مفسدين لا يراعون فينا إلاً ولا ذمة . مشكلتنا يا سادة لم تكن يوماً مالية ولا اقتصادية
كتب :: سالم ابوخزام في خضم مسألة التثقيف المستمرة التي رافقتنا كجيل منذ أزمنة بعيدة كنا نطالع بعض المجلات الشهيرة ، في صفحاتها الأخيرة وحين نأخذ فسحة قليلة للتسلية كلنا يطلع على مربعات تحتوي على كتابة حروف متناثرة حينما تجري ترتيبها تبرز لك كلمة السر !! ..هذا واقع ” نظرتي ” اليوم حيث تحتاج هذه المواقف المتناثرة لضبط حروفها من أجل قراءة كلمة السر ! ..تقلع الطائرة من مطار أبوظبي من دولة الإمارات العربية المتحدة متوجهة إلى مطار ” بن غوريون ” في إسرائيل وعلى متنها ركاب ووفد رياضي إماراتي بإمكانيات خارقة للعادة للوفد المشارك في سباق للدراجات
كتب :: محمد الانصاري من الطبيعي جدا أن يمارس أي طرفي النزاع العنف كوسيلة تعبير لمن افتقدوا السبل والأطر السليمة للتنافس نحو تحقيق المكتسبات والغايات بعد أي حالة تغيير تقع، ولكن من غير الطبيعي ، أن تشرع جهود الصلح بينهم لإيقاف الحروب دون أن يكون لها مشروع يستأصل جوهر الخلاف ، وقد تبدو الحلول التخذيرية للحالة مقبولة في حالة الإقدام على التالي منها وهو الاستئصال .وبالرغم من وجود فرص عديدة إلا أن تلك الجهود على مدى السنوات الماضية ظلت آنية وقتية ، ولم تستفد من تجاربها لتتراكم الجراح على بعضها بانتظار نعيق إحدى الغربان لتعود الحرب بأبشع مماكانت
بقلم :: عثمان البوسيفي أنا مع التواريخ في حالة زهايمر بالكاد اعرف تاريخ ميلادي لكن الشخوص تعلق بذاكرتي وتستوطن عمقي ولا تنفك تحاصرني في شوارع التراب محطات كثيرة حطت بها رحالي وكلها سكنت قلبي . المفوضية العليا للانتخابات كانت أحدى محطاتي البهية لترتسم في داخلي شخوص جميلة رافقتني في رحلتي القصيرة معهم وأنا الذي يغادر الأمكنة ولا تغادره محبة الافراد الذين قابلتهم مدة شهرين هي المدة التى بقيت فيها هناك اتمرث اصدار العدد الأول من صحيفة إنتخاب بصفحاتها القليلة . بعض الذين قابلتهم هناك ظللت على الدوام التقيهم وكلما قادتني الخطى الى هناك اطلق سلامي العابر لهم وابتسامة
كتب :: عثمان البوسيفي أنا مع التواريخ في حالة زهايمر بالكاد اعرف تاريخ ميلادي لكن الشخوص تعلق بذاكرتي وتستوطن عمقي ولا تنفك تحاصرني في شوارع التراب محطات كثيرة حطت بها رحالي وكلها سكنت قلبي . المفوضية العليا للانتخابات كانت أحدى محطاتي البهية لترتسم في داخلي شخوص جميلة رافقتني في رحلتي القصيرة معهم وأنا الذي يغادر الأمكنة ولا تغادره محبة الافراد الذين قابلتهم مدة شهرين هي المدة التى بقيت فيها هناك اتمرث اصدار العدد الأول من صحيفة إنتخاب بصفحاتها القليلة . بعض الذين قابلتهم هناك ظللت على الدوام التقيهم وكلما قادتني الخطى الى هناك اطلق سلامي العابر لهم وابتسامة
بقلم :: عبد الرزاق الشيء الوحيد الذي لم يقله خالد شكشك في ختام مؤتمره الصحفي، بمناسبة صدور تقرير ديوان المحاسبة للعام 2017، وبعد فاصل من الأرقام المرعبة هو: معكم الكميرا الخفية. قرابة الألف صفحة، مزدحمة بالأرقام، والحقائق، والمنغصات، ولكن أهم ما كان يمكن أن يقوله لم نسمعه بعد. حتى رقم 277 مليار الذي أثار الكثير من الفزع، والكثير من الصخب، هو رقم عادي، وهو حاصل جمع ستة أعوام من الأنفاق الحكومي، أكثر من نصفه مرتبات، أو بما يزيد عن المئة 150 مليار، وأزيد من 50 مليار دعم محروقات، وكهرباء، وأزيد من 20 مليار للعلاج والعمل والدراسة بالخارج، ونحو
بقلم :: رضوان ضاوي :: باحث في الدراسات المقارنة/الرباط، المغرب قال نجيب محفوظ: “من يستهين بقدرات النساء أتمنى أن تعاد طفولته من غير أم”. مناسبة هذا الاستشهاد هو حديثنا عن الحكاية الليبية الشعبية “بو سبع فرحات وبو سبع قهرات”. وملخص الحكاية أن أخان لأحدهما سبع بنات وللآخر سبعة أولاد. طلبت البنت الكبرى من أبيها ومن عمها السفر مع ابن عمها الكبير فوافقا على سفرهما. تخفّت البنت في لباس فارس، وفي الصحراء وقعت في أيدي الغولة وابنها “حمد”. استطاعت البنت أن تنجو من امتحانات الغولة التي تريد كشف ما إذا كانت الأسيرة رجلا أم امرأة. تقول الغولة: “الركبة ركبة
بقلم :: أحميد اعويدات تأمل البعض أن الواقع سيتحسن، لكن أكبر المتشائمين لم يتنبأ بهذا الحال، ما لبث الناس أن استبشروا خيرا من سيطرة القوات التي يصفها الغالبية من الشعب بالجيش ، بعد معارك عنيفة اكتملت ببسط نفوذها على معسكرات الجنوب وقواعده، تبعها ذلك الحلم بالأمن وضرب الأمثلة بفردوسية الحياة التي تعيشها مدن الشرق في ظل سيطرة القوات المسلحة الليبية، وخروج القوة الثالثة، والتي بدورها ساهمت في دق مسمار نعشها في الجنوب بعد المجزرة التي راح ضحيتها أكثر من مئة وأربعين شخصا، في يوم وصفه المواطنون بالخميس الأسود. التحسن الوحيد الذي طرأ على الوضع هي أعمال عصابات التهريب،
بقلم :: ناجي أبوالقاسم أبوبكر تكلم عن هذا الحق الباب الثاني المتعلق بالمنافع والمزايا المقررة للمعاقين من القانون رقم (5) لسنة 1987م. بشأن المعاقين، حيث اعتبر من ضمن المزايا الحق في العمل المناسب للمؤهلين منهم أو المعاد تأهيلهم ، وأيضاً لا يقتصر هذا الحق على توفير العمل المناسب وإنما يشمل متابعة العاملين منهم ، وهذا ما أوضحته المادة الثانية والعشرون من نفس القانون المذكور أعلاه بنصها على أنه: ( للمعاق الذي أكمل تدريبه وتأهيله الحق في العمل بما يتناسب وما أهل له ، وتلتزم الوحدات الإدارية والشركات والمنشآت العامة بتخصيص نسبة في ملاكاتها الوظيفية لتشغيل المعاقين ، وتحدد هذه